![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حوار هادئ بيني و بين "السلفية"
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | |||||
|
![]() اقتباس:
فاذا عجزت عن ذلك أتيتك به مفصلا !!!!!!!!!!!!!!!!! وهذه احداها في العلامة ابن جبرين حـكم قراءة كتب الجبرين !؟ وقد أجاب على هذا السؤال فضيلة الشيخ العلامة: أحمد بن يحيى النجمي - رحمه الله- في شريط له بعنوان: "الصواعق النازلة على الأفكار الباطلة". السائل: هل صحيح أنكم بدعتم ابن جبرين؟ الشيخ: ابن جبرين -يا جماعة- هو إخواني، إخواني محترق.وأنا أبغاكم تقرؤون كتاب: "رد الجواب"، وإذا رأيتم فيه شيء من الخطأ قولوا لي! ويعلم الله -عالم الغيب والشهادة- أني ما رددت عليه ذلك الرد إلا غيرةً على التوحيد ونصراً للحق. فالحقيقة ابن جبرين ظهر أمره؛ أمره ظاهر.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ثم اما بعد : فاني والله أعوذ بك من أن تكون من الجاهلين ، فقد انتشر مصطلح السلفية في أواخر القرن الثامن عشر فلذلك عندما قلت لفظ مبتدع أقصد به أنه لم يكن في عهد النبي ولا صحابته ،يقول سلطان العلم العز بن عبد السلام: البدعة فعل ما لم يكن علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم، وهي منقسمة إلي بدعة واجبة وبدعة محرمة وبدعة مندوبة وبدعة مكروهة وبدعة مُباحة، والطريقة في معرفة ذلك أن تعرض البدعة علي قواعد الشريعة. فأنت تعلم أن مصطلح سلفي مبتدع بمعنى أنه لم يكن في القرون الأولى ولا التي تليها ولا التي تليها بل أن مصطلح الوهابية ظهر قبلها ، وقولك بأن الصحابة هم الانتساب ، فلماذا لم يتسمى التابعين أو تابعي التابعين بالسلفية ومن جاء بعدهم ، فاللفظ محدث مبتدع ، ولو كان كما قلت لتسمى به التابعين انتسابا للصحابة ولتسمى به تابعي التابعين . أما ردك فيما جاء عن ابن جبرين ، فهل سيكون نفسه اذا ملأت لك صفحات المنتدى أقوالا للعلماء في المدخلي ، ولأني لا أحبذ النسخ واللصق فدونك قوقل يقودك اليها فقدكتب الشيخ أبو بكر زيد في الخطاب – أنصحك بقراءته كاملا- الذي رد به على ربيع المدخلي لكتابة مقدمة كتاب (( أضواء إسلامية على عقيدة سيد قطب وفي الختام فإني أنصح فضيلة الأخ –يقصد المدخلي- في الله بالعدول عن طبع هذا الكتاب "أضواء إسلامية" وأنه لا يجوز نشره ولا طبعه لما فيه من التحامل الشديد والتدريب القوي لشباب الأمة على الوقيعة في العلماء، وتشذيبهم، والحط من أقدارهم والانصراف عن فضائلهم.. ولك أن تضع هذا العنوان على اليوتوب "خطبة عبدالرحمن السديس إمام الحرم عن الجامية 1 من 3" ففيه كلام نفيس على حملة منهج السب والتشهير، فهو يقول في خطبته أقصد ربيع المدخلي و النجمي و الحدادي و فالح الحربي و عبدالعزيز الريس و محمد الفيفي و باقي الجاميه صغارهم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما السلف الأخيار فهم ولا شك قدوتنا ، وخير أمتنا رضوان الله عليهم أجمعين ، لكن مشكلتنا اليوم في من ظن أن الله رضي عليهم وأرضاهم لأنهم كانوا يقصرون القميص ويعفون لحاهم ويستعملون سواكهم ، فهذا هو التدليس بعينه وسأبين ذلك فيما سيأتي في قادم الحوار (الفوارق الجلية بين السلف والفرقة الجامية ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | ||||
|
![]() اقتباس:
سنة النبي صلى الله عليه وسلم من شاء فليؤمن ومن شاء فيكفر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() الذي يبدع العلاّمة ابن جبرين ويقول عنه اخواني محترق ويطعن في العلاّمة بكر ابو زيد ماذا تنتظر منه؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]()
لقد انتشرت في هذا الزمان ظاهرة ما عرفها سلفنا الصالح ..... ظاهرة هي أقرب إلى قلة الأدب منها إلى النقد حتى بتنا نسمع سب العلماء أصبح عبادة يتقرب بها البعض إلى الله فصرنا نسمع أن العالم الفلاني خبيث والعالم الفلاني ضال والعالم الفلاني فاسق والداعية الفلاني خنيث وحتى لهم في ذلك حجج وأدلة يقولون أنها من سلفنا الصالح ..... طبعا كل هذا نتيجة واضحة لابتعاد الكثير عن وسطية الاسلام .... وإطنابهم في الغلو والتطرف حتى صارت كل فرقة تحتكر الاسلام والمنهج الصحيح وتكفر تارة وتضلل تارة أخرى وتفسق وتبدع أحيانا ..... واحتكرت أبواب الجنة وباتت مظاهر شكلية في الاسلام مفاتيح لأبوابها.... وفي خضم هذا نقلت عن موقع الجزيرة في حوار مع الأستاذ الدكتور عصام البشير مداخلة من برنامج الشريعة والحياة هذا مقطع حول ظاهرة اختلاف السلف الصالح وأدب المعاملة بينهم : ********************************************** عثمان عثمان: عبر الوسطية الساطعة. فضيلة الدكتور يعني ربما نتحدث أيضا بشكل أو بآخر عن موضوع حالة التشظي التي تعاني منها ساحة العمل الإسلامي اليوم، حالة الاختلاف التي تولد الكثير من التناقضات والآراء المتناقضة التي تنعكس سلبا على ساحة العمل الإسلامي، كيف عالج السلف الصالح هذا الأمر؟ عصام البشير: يعني ظاهرة الاختلاف السلف اختلفوا وتحاوروا وتناظروا ولكن كان هناك التراحم فيما بينهم، رأينا إماما مثل الإمام الشافعي أخذ عن الإمام مالك وخالفه وألف كتابا سماه "اختلاف مالك والشافعي" ومع ذلك كان يقول "إذا ذكر العلماء فمالك النجم" "مالك حجة الله على خلقه" "ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مالك" "لولا مالك وابن عيينة لذهب العلم من الحجاز"، جاء الإمام أحمد أخذ العلم عن الشافعي وخالفه في مسائل ومع ذلك قال الإمام أحمد "والله ما بت ليلة ثلاثين سنة إلا ودعوت فيها للشافعي" قال ابنه "لقد سمعتك تكثر الدعاء له، من هذا الشافعي يا أبت؟" قال "يا بني كان الشافعي كالشمس للدنيا وكالعافية للناس، فانظر هل لهذين من خلف أو منهما عوض؟ ومن يكن علم الشافعي إمامه فمرتعه في باحة العلم واسع وبالمقابل غادر الشافعي بغداد ومع مخالفة أحمد له في مسائل قال "لقد تركت بغداد وما خلفت فيها أورع ولا أعلم ولا أهدى من أحمد بن حنبل" ثم قال قالوا يزورك أحمد وتزوره قلت المكارم لا تفارق منزله إن زارني فبفضله أو زرته فلفضله فالفضل في الحالين له وقال الإمام أحمد "لم يعبر الجسر مثل إسحق بن راهويه وإن كان يخالفنا في أشياء فإن الناس لم يزل يخالف بعضهم بعضا" وقال الشافعي لأحدهم "يا فلان ألا يستقيم أن نكون إخوانا وإن لم نتفق على مسألة؟" كان بين السلف الصالح التراحم ولكن للأسف أصبحت اليوم القسوة والغلظة والجفاء والشدة على المخالف بل تبديعه وتفسيقه وتضليله وتجهيله، أشياء مجرد خلاف في الرأي، "السيف المشهور على أهل التبرج والسفور" حينما تقرأ كلمة التبرج والسفور يتبادر إلى ذهنك التبرج وحينما تقرأ الكتاب تجد أن الكتاب يتوجه إلى تضعيف الرأي الذي يقول بأن الوجه والكفين ليسا من العورة، هذا الرأي الذي يقول به الجمهور تحول إلى أن يشرع في وجهه سيف وسيف بتار وسيف مشهور! هل مجرد القضية الفرعية تستأهل أن نشرع فيها كل أنواع الأسلحة الفتاكة بما يذهب رحم الأخوة ورحم العلم ورحم الإيمان؟ هذا الذي خالفنا به منهج سلفنا الصالح الذين اختلفوا ورحم بعضهم بعضا، وأختم برجل وقف مع عبد الله بن المبارك لأن عبد الله خالف أبا حنيفة في مسألة فوجد فرصة يريد أن ينتقص منها من قدر أبي حنيفة فقال له ابن المبارك يا ناطح الجبل العالي ليكلمه أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل فمنهج السلف الصالح كان هو التراحم وما أحوجنا أن نحيي هذا الرحم، رحم العلم بين أهله. ********************************************* هؤلاء هم سلفنا الصالح فأين نحن منهم ؟؟؟؟ لا أريد من هذا الكلام الوقوف إلى جنب طرف ضد الآخر ولا موافقة ما جاء في كلام فريق دون الآخر لكنني أحببت أن أقول هكذا كان مالك وهكذا كان الشافعي وهكذا كان أحمد وهكذا كان أبو حنيفة ... فرغم إختلافهم في عدة مسائل إلا أن رحم العلم كانت هي السبيل الوحيد للتواصل بينهم نسأل الله لهم الرحمة والمغفرة ونسأل الله لنا الإقتداء الحسن |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله في ردك وكلماتك اخي الغزالي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | ||||
|
![]() من خلال ردودكم ايها الاخوة الكرام لاحظنا ان النقاش لن يخرج بنتيجة وقد كفى ووفى اخي الغزالي وقال اقتباس:
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"السلفية", تدني, حوار, هادو |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc