★ ★حدث لي ذات مرة... مواقف لا تنسى★ ‏★

[أمل الحياه&]

عجبا لما أرى كيف تحضى بعض المشاركات بردود عدة وتكون الأخرى معبرا لمرور الكرام آسفة لأني دخلت هنا وقرأت وشاركت ورددت _امتلأت القائمة السوداء_شكرا للأخ syrus الدي اهتم وأعطى رأيا

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anfal nano

لو كان لي نفس للابتسام لابتسمت حقاً

و ماذا يمنعك من ذلك؟
أرجو أن تهدأ روحك و يصفى ذهنك
و أن لا تكترثي لأي أمر إلا ما كان في معصية.
أخوك أنور

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algeria 03

عندما كنت في السنة ثانية او ثالثة ابتدائي , يوما ما سافر ابي في الصباح مع زوج عمتي الى ولاية الجلفة , في المساء رجعو و قد اشترى زوج عمتي في طريقه كرسي صغير من البلاستيك لونه ازرق لابنته, غرت كثيرا و بدات ابكي لبابا كيف يشترون لابنة عمتي و انا لا. تخيلو ان بابا رجع في دالك المساء للجلفة لكي يشتري لي نفس الكرسي < ربي يحفضو > و رجع في الليل و قد اشتري اثنان واحد لي و واحد لاختي التي تصغرني بثلاث سنوات.
في الغد كنت فرحة كثيرا بالكرسي و العب به , و تخيلو مادا فعلت؟ ادخلت الكرسي في راسي و علق في الفتحة التي تضع عليه اليد

كنت خائفة الا ينزع الكرسي و بداو بابا و اعمامي و و يحاولون نزعه , لاكن لم ينزع.
تركوني لعدة ساعات و انا اتجول و جالسة في البيت و الكرسي في راسي عالق, الكل كان يضحك علي.<تخيلو منضري كيف كان>
لاكن انا في تلك المدة < عدة سااااعات> كنت اتخيل نفسي غدا في المرسة و الكرسي في راسي, تخيلت نفسي داهبة للعمل بعد 15 عام و الكرسي في راسي. و الله كنت حقيقة اضن ان دالك سيحصل.
بعد عداب كبير استطاعو نزعه

أهلا أختي الجزائرية و أهلا بما جادت به ذاكرتك.
لقد شدّني سلوك والدك الرائع إذ عاد إلى المدينة ليشتري لك
ما جعلك تبكين... و هذا لعمري درسا لكل الآباء و الأولياء في
صنوف التضحية و العطاء بلا كلل و لا جزاء.
أرجو أن أرى لك مرورا آخر يحمل قصة جديدة.
تحية أخيك أنور

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algeria 03

لم تعجبكم قصتي؟؟؟؟؟؟؟

ليس الهدف أختي الجزائرية في ان نعرض قصصا تعجب الأعضاء .
و لكن الهدف هو استثارة ذاكرتهم و تهييجها حتى نسمع منهم
أقوى اللحضات و المواقف التي عاشوها و هم صغارا لا غير.
أما انا فقد قرأت قصتك و استمتعت بقراءتها.

أخوك أنور

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amelmimi72

نهضت ليلا على صوت أنين خافت ينبعث من تحت السرير..لا بل من الغرفة المجاورة..بل هو من خلف الباب ...لم أستطع حقيقة تحديد موقعه أيقضت أمي_رحمها الله_وأنا مدعورة فاسترقت السمع وقالت :هو مواء قط فقط.هل فعلا كان قطا؟؟ لم أنم ليلتها من الخوف وفي اليوم التالي ظل هدا الأنين في أدني بل ويزداد بين فينة وأخرى وأنا كالمجنونة أتتبع مصدره الى أن هداني ربي الى انه من الباب المجاور لبيتنا .لكن على حد علمي فالشقة لعجوز غادرها الى منزل ابنه بعد ان ماتت زوجته واصبح وحيدا .هم الاشباح من سكنها وبدأت مخيلتي تتلاعب بضعفي حتى كدت أجن فكل من أساله ينفي سماع أي صوت.عشت رعبا لم أشهده طوال حياتي وفي اليوم الرابع من الهواجس وبينما أنا عائدة من المدرسة وادا بمدخل عمارتنا حشد لا عد له تتوسطه سيارة اسعاف .مادا حدث؟
وجد العجوز ميتا في شقته بعد أن عاد اليها مريضا هربا من زوجة ابنه..
ادا كان دلك صوت أنينه وهو يعاني من المرض.....أحسست بتانيب الضمير فلو أبلغت عنه لما مات ...ثم اقتنعت مع مرور السنين أنه قضاء الله وقدره وكل اللوم على الابن الدي ترك والده وحيدا .
هدا ما علق في دهني من صغري شكرا على الموضوع الشيق

أهلا أختي الفاضلة
حقا، إن الموقف صعب. و إن الإحساس بالذنب لا يقهر
أنت تعتقدين أنه كان بمقدورك إنقاذ العجوز. غير أنك
امتنعت عن ذلك لسبب أو لآخر... و لكن الله قدّر و ما
شاء فعل.
لقد ذكرتني بموقف مشابه سأرويه لكم لاحقا...
بوركت على المرور الجميل
أخوك أنور

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amelmimi72

عجبا لما أرى كيف تحضى بعض المشاركات بردود عدة وتكون الأخرى معبرا لمرور الكرام آسفة لأني دخلت هنا وقرأت وشاركت ورددت _امتلأت القائمة السوداء_شكرا للأخ syrus الدي اهتم وأعطى رأيا

أستميحك عذرا أختي الفاضلة.
فالله يشهد أنني لا انوي الإعراض عن التعقيب او التعليق على مشاركتك. فقد
سبقتك الأخت ريما في عرض مشاركتها لذلك اضطررت للرد عليها قبل أن انتقل
إلى باقي المشاركات و منها مشاركتك.
لا أدري لمَ ثارت حفيضتك إلى هذا الحد. لك أن تراجعي مشاركاتي جميعها
هنا أو في باقي مواضيعي و ستدركين حينها أنني لست ممن يشيحون بوجوههم
عن أي مشاركة.
أرجو أن أكون قد أوضحت لك ما استشكل عليك. و أن يكون الهدوء قد عاد إليك

و الله إني لأكنّ لك كل احترام و تقدير.
أخوك أنور

[algeria 03]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي

ليس الهدف أختي الجزائرية في ان نعرض قصصا تعجب الأعضاء .

و لكن الهدف هو استثارة ذاكرتهم و تهييجها حتى نسمع منهم
أقوى اللحضات و المواقف التي عاشوها و هم صغارا لا غير.
أما انا فقد قرأت قصتك و استمتعت بقراءتها.

أخوك أنور

عندك حق
لاني اعرف ان مستواي في التعبير و اللغة و سرد القصص نااااازل 0 0 0
و كنت انتظر منهم < ايقونة شكر > فقط
اسفة لاكثاري الحديث احتراماتي

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algeria 03

عندك حق
لاني اعرف ان مستواي في التعبير و اللغة و سرد القصص نااااازل 0 0 0
و كنت انتظر منهم < ايقونة شكر > فقط
اسفة لاكثاري الحديث احتراماتي

و هل فينا من يدّعي انه ماهر في الكتابة؟
كلنا نحاول تقديم أفضل ما لدينا. و قد يكون الأسلوب البسيط
اقدر على نقل الفكرة من الأسلوب المعقد و اللغة القوية.
في انتظار قصص اخرى تقبلي تحية أخيك أنور
بوركت أختي الجزائرية

[Anfal nano]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي

و ماذا يمنعك من ذلك؟
أرجو أن تهدأ روحك و يصفى ذهنك
و أن لا تكترثي لأي أمر إلا ما كان في معصية.
أخوك أنور

[أنور الزناتي]

هذه قصة أوقعتني في رعب كبير ذات ليلة في البادية عند أعمامي.
إليكم مجرياتها.
بينما كنت أغط في نوم عميق في غرفة بعيدة عن باقي غرف المنزل
إذ بي أسمع صوتا مثيرا لم أسمع مثله من قبل... افقت مذعورا لا أدري
ما حلّ بي. و أدركت أنني أرقد وحدي في تلك الظلمة الحالكة...
ما مصدر هذا الصوت إذن؟
تسمّرت في مكاني لدقائق مريرة و أنا احاول معرفة إحداثيات الغرفة
دون جدوى. و بقيت طريح الفراش تتنازعني فكرة أن اهرب إلى غرفة
عمي و فكرة أن أبقى حتى لا أكون محط سخرية الآخرين عندما يعلموا
بقصتي. ثم قررت أخيرا أن أفرّ بجلدي بعد ان أوصدت في وجهي جميع
أبواب التفكير. دخلت غرفة عمي على استحياء و أنا احاول جاهدا أن
لا اوقظه. و لكنه استفاق... جلست بين يديه لأصف له ما حدث بالضبط. فاستخف بتفكيري و غرق في ضحكة هستيرية أدركت بعدها
أنني أوقعت نفسي في فخ الخوف، و سوف تستباح كبريائي و رامتي بين
اقراني ما حييت... ثم أخذني عمي لأتبيّن بنفسي مصدر هذا الصوت ...
فما وجدت إلاّ حمارا -أكرمكم الله- بالخارج هو من كان يصدر ذلك الصوت ...
قصة لم أنسها إلى الآن. و ما زال أبناء عمومتي يذكرونها مع بعض الغمز
و السخرية.
أخوكم أنور

[أنور الزناتي]

و هذه قصة أخرى وقعت و أنا لا زلت يافعا مع أبناء عمومتي بالبادية أحبّ
أن تقاسمونيها...
فذات ليلة، و نحن عائدون من القرية تحت ضوء القمر، نغني بأعلى اصواتنا
و نأتي بالنكت فنضحك حدّ القهقهة، ثم نجري ثم نجلس أرضا لنصيب راحتنا.
و هكذا كان دأبنا في تلك الليلة. و فجأة... بدا لنا شيء عريض يشبه الإزار بلون
أبيض يفترش الأرض غير بعيدعنا... فلم أدر إلا و أنا أسابق الريح علّني أصل
المنزل دون أذى.. ثم وصل بعدي من كان يجري خلفي. إلى أن اكتمل العدد...
رحنا نقص عليهم الحكاية و هم آذان صاغية - أو هكذا بدا لي - و عند انتهائنا
من السرد أزمع بعضنا أن نعود إلى ذات المكان حتى نتبين ذلك الشيء و لكن
...لم نجد شيئا. و كأن ما رايناه محض خيال. فقفلنا راجعين إلى المنزل و كأن
شيئا لم يكن. غير أنني بتّ ليلتي تلك لا اقوى على النوم رغم التعب الذي أخذ
مني كل ماخذ... و بقت قصتنا تلك لغزا طيلة أسبوع كامل إلى أن أخبرتنا إحدى
صغيرات العائلة بحل ذلك اللّغز. عرفنا عندئذ أن أحد أعمامي هو من قام بترصد
حركاتنا عندما عدنا تلك الليلة من القرية. و هو من قام بتمثيل تلك المسرحية.
فألقى بالإزار أرضا و جلس غير بعيد يرقب تصرفاتنا. و عندما جرينا إلى
المنزل أخذ هو ذلك الإزار و عاد به حتى لا تنكشف خدعته... و ما زاد في
التياعي هو أن جميع من بالمنزل ليلتها كانوا على علم بالقصة إلا نحنن من
كنا بالقرية ليلتها... ليلة و لا في الأحلام - الكوابيس أقصد -...
هكذا انتهت قصتي و انتهت معها المغامرة...
أرجو أن أجدكم بخير مع قصة أخرى
أخوكم أنور

[RIMA95]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الوردة السوداء*

استسمحك عذرا اخي مجددا

ولكن سؤالي أنا من وراء قصد وليس من باب أن أسأل وحسب

فشخصيا لا تهمني الشعبة بقدر ما يهمني المحتوى

آمل أن تكون قد فهمت قصدي

وعذرا مجددا أعلم اني خرجت عن الموضوع

السلام عليكم

حسنا اخت سابادر انا اراسلك

[♥.رونق الايمان.♥]

بارك الله فيك
مشكووووووووور

[mina_bella]

nasiha !!
hawis 3a mokhrij lhkayatek ...
khawifti..
mais l

[RIMA95]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amelmimi72

عجبا لما أرى كيف تحضى بعض المشاركات بردود عدة وتكون الأخرى معبرا لمرور الكرام آسفة لأني دخلت هنا وقرأت وشاركت ورددت _امتلأت القائمة السوداء_شكرا للأخ syrus الدي اهتم وأعطى رأيا

اختي اسمحيلي ادا ازعجتك بمشاركاتي

لا تغضبي

ادا ما ارتي ساحدف مشاركاتي و والله علاجالك

صلي على النبي

مجرد حكايات فقط لا تعطي للفكرة اكثر من قيمتها فقط

مشكورة