|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-02-13, 21:39 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
يقال أن غدا عيد الحب؟
السلام عليكم:
|
||||
2016-02-13, 21:51 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2016-02-13, 22:05 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم:
العفو، وفيك بارك الله. |
|||
2016-02-13, 22:24 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الحب ان تعيشه طول حياتك وليس ان تحتفل به يوما وتبدع في لحظة بهدية وكلام ولقطة وووو |
|||
2016-02-13, 22:25 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
السّلام عليكم و رحمة الله |
|||
2016-02-13, 23:29 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2016-02-14, 06:19 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
شكرا جزيلا على مروركم الطيب. |
||||
2016-02-14, 13:37 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2016-02-14, 13:54 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
السلام عليكم:
وفيك بارك الله، شكرا جزيلا. |
|||
2016-02-14, 14:26 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السلام عليكم : |
|||
2016-02-14, 14:54 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2016-02-14, 15:19 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
بارك الله فيك اخي ليت كل شخص يدرك هذا |
|||
2016-02-14, 17:18 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
تجدر الاشارة الى انه ليس لدي اي توجه سياسي او انتماء حزبي او تطرف ديني إنما على ملّة الاسلام ( قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) فلست فقيهة زماني ولا قريعة عصري انما آتاني الله ماقدّره لي من العلم بما علمت وهو مجرد رأي شخصي اولا: سأتحدث عن الشعور قبل اقترانه بهذا العيد سبق وان قرات في مواضيع وبالضبط لفتتني ردود هامشية لقضايا اجتماعية مفادها عدم الايمان بهاته العاطفة من الاساس كلا هذا خطا يقع فيه الكثير فليس المسالة معلقة بالايمان او الكفر به ,لان هذا من التناقض فكيف يُعترف بمشاعر مثل السعادة والفرح وغيرها وينفى هذا الشعور ومن كانت تلك عقيدته فلخلل او موقف او قصر نظر لديه فهاته العاطفة بثها الله لتؤلف النفوس وان كان القدْرُ يختلف بين الناس,ولولا ذلك لعاش الجميع في كره وبغض مع اي كان ومهما كانت صفته ثانيا:هو نعمة من الله عندما يتحلى به الانسان لكنه يصبح رزقا من الله ان تعددت الاطراف وكان متبادلا روى مسلم في صحيحه بإسناده إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: ((ما غرت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم إلا على خديجة وإني لم أدركها قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة فيقول: أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة قالت: فأغضبته يوماً فقلت: خديجة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني قد رزقت حبها)) ثالثا:جزاء النعمة والرزق هو الشكر , بعيدا عن الفتاوى ,هل 14 فيفري هو الطريقة الصحيحة ؟ مايشوبه من مظاهر وماديات وفسوق اتحدث هنا عن عالمنا( العالم العربي) فمن يحتفلون بهذا العيد ,بعضهم لايهمه اصله وبعضهم الآخر بدافع الفضول يعرف ذلك فيزيد تعلقه به لانه في رايه عمل نبيل,والبعض الآخر لايابه لشي إلا للاسم المقترن بالعيد فإن اقترحنا مثلا عليهم ان يقيموا عيدا لنفس الشعور مع الاب والام والاخوة وهكذا ,فسيتهزأ بذلك لانه للاسف تم حصر ذلك في افراد وحالات اجتماعية رابعا: من اراد ان يعبر عن شعوره فلما يقتصره في يوم, فشعوره لن ينضب فهي مفارقة عجيبة فباقي الايام للتعبير عن الخلاف والكره والمشاعر الاخرى وان كانت ايجابية اما هذا التاريخ فهو مخصص وحصري! حقا انه مضحك مؤلم هذا الحال الذي نرى فيه الشباب والفتيات ,الرجال والنساء يتهافتون على الاسواق ويقتنون ماتعارف عليه العالم ليشكروا العبد قبل ربه على هاته العاطفة ومن يستهين بها فهو مخطئ,آخر الابحاث العلمية وليست النفسانية ,توصلت ان هذه العاطفة من اقوى الطاقات لدى البشر حتى انهم عجزوا عن تفسيره تاثيرها العجيب على الحالة النفسية والصحية وحالات الابداع فسبحان الله والحمد لله على نعمه ظاهرة وباطنة فمن اراد ان يحتفل فلا يقرا اشعار قيس وليلى ولا روميو وجوليات ولا مسلسلات آخر صرعة بل ليتامل في سيرة اطهر الخلق عليه الصلاة والسلام واخيرا , لم انتبه اني كتبت هذا المقال الارتجالي كعادتي فان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي او الشيطان والله أعلم |
||||
2016-02-14, 18:01 | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
شكرا جزيلا. |
|||||
2016-02-14, 18:03 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك، لا فض فوك. |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc