الدموقراطية و نظرية العقد الإجتماعي و خطرها على عقيدة المسلمين. - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الدموقراطية و نظرية العقد الإجتماعي و خطرها على عقيدة المسلمين.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-09-19, 09:20   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfa2021 مشاهدة المشاركة
أي أي أي aye، وجعتني و ضريتني، لكن مقبولة منك.

فهمتك عين الذبابة تنظر للزوبيا فقط، لا صديقي الحمد لله كون متهني كي العادة.

ظننت أنك ستفهم تلقائيا أن المتحولين من الرجال و الخصيان هم نفس الشيء لكن، لابأس، كما تعلم لكى تتحول، لابد من اللعب على الهرمونات و حقنك بهرمونات أنثوية، أما في القديم الشيء الوحيد المتاح هو نزع الدوزان أي إستئصال مصنع التيستوستيرون، و الأمر كان سواءا بقرار الفرد و بإختياره (إبحث : ألَا نَختصي؟) أو بخيار سيده إذا كان من العبيد. المهم متحول = مخصي واضحة الأن فزيولوجيا ، و فقط على الجانب عند نزع مصنع التيستو أو الخصيتين، يتغير طبع و شخصية و تصرفات الفرد تماما كالمتحول ربما أكثر، فيصبح كالمرأة يبكي بسرعة يحقد تتغير رائحة جسده (الفيرومونات) و الحقيقة أنو يولي قتال، و لهذا ذكر عن الخصيان أنهم في النهار فرسان و في الليل عرسان و هذا للغرض الذي أستعملو فيه، المهم أظن النقطة واضحة إذا ما فهمتش إسأل.

كمثال التكنولوجيا تتطور، لكن structure تاع كلش نفسها، كمبيوتر مختلف لكن نفس المصارن cpu ram hdd و لا شيء يتغير.

إذن نعم مازالت نفس تصرفات البشر هياهيا منذ هابيل و قابيل (أو من إنسان ما قبل التاريخ أو أي حقبة أخرى) إلى يومنا هذا و كل التصرفات كماذا ذكرت لك بما فيها (المنافية للفطرة) كانت موجودة و مارسها حسب ما كان متاح له، فتجد أن حتى رجل الكهف رسم و نحت إباحيات في الكهوف، فالإنسان لم يتغير فزيولوجيا و هو نفسه دوما، و الأمثلة التي ذكرت من حرق ناس و كانيباليزم و ماشابه موجودة حسب الظروف أو ما هو متاح بصفة فردية أو جماعية و بأي خلفية، الدواعش مثلا أحرقو ناس، جمال بن سماعيل أحرقناه نحن...

ألفتك تفهمها علا الطاير، لكن ماعليش ربما عندك ظروف ، أضرب طلة علا واش قتلك حول هذه الفئة، و هذا الموضوع و قرر بنفسك إذا كان يندرج في العبودية أم أنها فئة عندها community يعيشون مع بعض ربما إبحث أيضا عن الأغوات و عملهم و لماذا أسموهم كذلك و من أول من إستعملهم، الحديث الخ.. و أنظر في التاريخ إذا كان لهم أثر في السلطة أم لا و وهل يتقاطع الأمر مع مانراه في يومنا أو لا هذا ماكان.

و نعم اللوطيون موجودون كما ذكرت، و حتى عند الحيوان نفس السلوك موجود، و هذه فئة أخرى مذكورة أيضا في القرأن, إذن علاه خلاط جلاط أسيدي و عين النحلة و أثري معارفي في القرأن و السنة...تسما أنا أشير إلى القمر و هو ينظر لشواربي كيفاه يتحركو، لم أقفز و كل شيء يندرج في خانة وحيدة "سلوك الإنسان" و هو الذي أركز دوما عليه في النقاشات.

المهم، إلا تحب نتانقشو بإحترام دون نعت و دون مضايقة مرحبا صاحبي كي العادة، و إذا يولي النقاش فيه هدرة نتا خلاط نتا مريض نفسي، روح تقرا الخ من الردود، الأحسن أني أصمت و لا أشارك و أكتفي بالقراءة
في الحقيقة تكتب بزاف و الفائدة لا شيء ، خير الكلام ما قل و دل .

لو قرأت القرآن لعلمت أن اللوطيين لم يكونوا موجودين قبل عهد لوط عليه الصلاة و السلام.

و لكن دعني أعيدك للموضوع ، ما الذي يعجبك في الدموقراطية ؟
و هل فهمت نظرية العقد الإجتماعي








 


رد مع اقتباس
قديم 2023-09-19, 10:15   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
في الحقيقة تكتب بزاف و الفائدة لا شيء ، خير الكلام ما قل و دل .

لو قرأت القرآن لعلمت أن اللوطيين لم يكونوا موجودين قبل عهد لوط عليه الصلاة و السلام.

و لكن دعني أعيدك للموضوع ، ما الذي يعجبك في الدموقراطية ؟
و هل فهمت نظرية العقد الإجتماعي
صاحبي الله يحفضك أنا أتناقش مع أمير، الكلام ليس موجها لك و الرد فيه إجابة و تفاعل مع مشاركة أمير، تحب تتناقش معي راس راس مرحبا و نبدأ من أي نقطة تريد، تحب تزاحم و تدخل فالوسط و دير مناورات تاع ربعا دورو و تحاول أن تستقوي بأمير ( 2 ضد 1)، الأحسن أن تقوم بما تحسنه : المواصلة في كتابتك المواضيع المنقولة أقصد الجرائد وبالأطنان.

يعني عندك أيام و نتا ساكت لا رد لا تفاعل، شاركت مرات عديدة في مواضيعك، ضرك جاتك الهدرة؟ بفففف


ps: هذا مثال صغير فقط، أمير ربما لم ينتبه و أخطأ في شيء و أنت إتبعته مباشرة، روح نعتلي وين قلت أنا اللوطيين موجودين قبل لوط، لوكان تجبد وين قلت أنا هذي الهدرة نحبس النقاش مباشرة و نقولك نتا دادا.
و نشوفو تراه شكون لي كي تقولو بكر يسمع خالد يكتبو زيد و يقرا عمر و يقولك أه؟ ماشي قلتي أحمد؟









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-19, 11:21   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

أستسمح الأخ Djelfa2012 في الرد و معدرة على تطفلي

نعم أخي الكريم بتوضيح المفاهيم يتضح إشكال الموضوع الدي طرحته

الديموقراطية كلمة يونانية مركبة تعني حكم الشعب ،

و العقد الاجتماعي مفهوم قديم قدم المجتمعات الانسانية و يعني اتفاق ضمني بين مجموعة من البشر على مجموعة من القواعد و القوانين التي تنظم حياتهم الاجتماعية و اتجاه الكيان الدي يحكمهم و الدي يطبق هده القواعد أي الدولة ، و لكن عرف بهدا الإسم حديثا بقلم الفيلسوف الفرنسي جون جاك روسو

و العقد الاجتماعي موجود في حياة المسلمين كغيرهم من البشر ، و القواعد هنا هي قواعد الشريعة الإسلامية ، التي جعلت الأعراف التي لا تتعارض مع جوهر الدين مصدرا للتشريع

و علينا أن نفرق بين الدولة و نظام الحكم و الشريعة أي القوانين ،

الدولة هي كيان مؤسسي سياسي مؤطر بمجال مكاني و سيادي عليه و عقد اجتماعي بين ساكنيها ، أما نظام الحكم فهو المنهج السياسي أي القيادي الدي تنتهجه الدولة في تسيير شؤون رعيتها

و نظام الحكم للدولة شأن دنيوي أي من الأعراف ، و هو نتاج رأي بشري ، أي قابل للنقد ، على عكس أحكام الشريعة التي هي دين غير قابل للنقد ، و الشريعة لها مقاصد خمس هي حفظ العرض ثم حفظ الدين ثم حفظ النفس ثم حفظ المال ثم حفظ العقل

و الله عز و جل يقول : "خُذِ العَفْوَ وأْمُرْ بِالعُرْفِ وأعْرِضْ عَنِ الجاهِلِينَ"

و سيدنا عمر أخد بالبناء المؤسسي للدولة من الدولة الفارسية و كدالك من جاء بعدهم و لم ينكر عليه صحابي دالك

النظام الملكي أو النظام الديمقراطي إن حقق مقاصد الشريعة فلا غبار عليه ، و حكم الشعب بالمعنى الحرفي للكلمة لا يوجد و لكن هو حكم لنخبة من المجتمع و تختلف آلياته من دولة إلى دولة ، و منهج الشورى و البيعة شكل من أشكال الديمقراطية في النهاية بمعناها الاصطلاحي

أنا في رأيي المشكل ليس في نظام الحكم و لكن في الناس و من يقودهم نخبة منهم ، و كما تكونوا يولى عليكم ، و لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-19, 20:01   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfa2021 مشاهدة المشاركة
صاحبي الله يحفضك أنا أتناقش مع أمير، الكلام ليس موجها لك و الرد فيه إجابة و تفاعل مع مشاركة أمير، تحب تتناقش معي راس راس مرحبا و نبدأ من أي نقطة تريد، تحب تزاحم و تدخل فالوسط و دير مناورات تاع ربعا دورو و تحاول أن تستقوي بأمير ( 2 ضد 1)، الأحسن أن تقوم بما تحسنه : المواصلة في كتابتك المواضيع المنقولة أقصد الجرائد وبالأطنان.

يعني عندك أيام و نتا ساكت لا رد لا تفاعل، شاركت مرات عديدة في مواضيعك، ضرك جاتك الهدرة؟ بفففف


ps: هذا مثال صغير فقط، أمير ربما لم ينتبه و أخطأ في شيء و أنت إتبعته مباشرة، روح نعتلي وين قلت أنا اللوطيين موجودين قبل لوط، لوكان تجبد وين قلت أنا هذي الهدرة نحبس النقاش مباشرة و نقولك نتا دادا.
و نشوفو تراه شكون لي كي تقولو بكر يسمع خالد يكتبو زيد و يقرا عمر و يقولك أه؟ ماشي قلتي أحمد؟
يبدو أنك نسيت أنك في موضوعي .
و لكنك معذور ، فمن هم مثلك معذورين .

إذا أردت النقاش مع الأخ أمير فله منشورات قيمة ، فإذهب هناك و ناقشه فيها ، أما هنا فأنت في موضوعي ، أتكلم فيه كيفما أشاء و وقتما أشاء









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-19, 20:04   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
أستسمح الأخ djelfa2012 في الرد و معدرة على تطفلي

نعم أخي الكريم بتوضيح المفاهيم يتضح إشكال الموضوع الدي طرحته

الديموقراطية كلمة يونانية مركبة تعني حكم الشعب ،

و العقد الاجتماعي مفهوم قديم قدم المجتمعات الانسانية و يعني اتفاق ضمني بين مجموعة من البشر على مجموعة من القواعد و القوانين التي تنظم حياتهم الاجتماعية و اتجاه الكيان الدي يحكمهم و الدي يطبق هده القواعد أي الدولة ، و لكن عرف بهدا الإسم حديثا بقلم الفيلسوف الفرنسي جون جاك روسو

و العقد الاجتماعي موجود في حياة المسلمين كغيرهم من البشر ، و القواعد هنا هي قواعد الشريعة الإسلامية ، التي جعلت الأعراف التي لا تتعارض مع جوهر الدين مصدرا للتشريع

و علينا أن نفرق بين الدولة و نظام الحكم و الشريعة أي القوانين ،

الدولة هي كيان مؤسسي سياسي مؤطر بمجال مكاني و سيادي عليه و عقد اجتماعي بين ساكنيها ، أما نظام الحكم فهو المنهج السياسي أي القيادي الدي تنتهجه الدولة في تسيير شؤون رعيتها

و نظام الحكم للدولة شأن دنيوي أي من الأعراف ، و هو نتاج رأي بشري ، أي قابل للنقد ، على عكس أحكام الشريعة التي هي دين غير قابل للنقد ، و الشريعة لها مقاصد خمس هي حفظ العرض ثم حفظ الدين ثم حفظ النفس ثم حفظ المال ثم حفظ العقل

و الله عز و جل يقول : "خُذِ العَفْوَ وأْمُرْ بِالعُرْفِ وأعْرِضْ عَنِ الجاهِلِينَ"

و سيدنا عمر أخد بالبناء المؤسسي للدولة من الدولة الفارسية و كدالك من جاء بعدهم و لم ينكر عليه صحابي دالك

النظام الملكي أو النظام الديمقراطي إن حقق مقاصد الشريعة فلا غبار عليه ، و حكم الشعب بالمعنى الحرفي للكلمة لا يوجد و لكن هو حكم لنخبة من المجتمع و تختلف آلياته من دولة إلى دولة ، و منهج الشورى و البيعة شكل من أشكال الديمقراطية في النهاية بمعناها الاصطلاحي

أنا في رأيي المشكل ليس في نظام الحكم و لكن في الناس و من يقودهم نخبة منهم ، و كما تكونوا يولى عليكم ، و لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
العقد الإجتماعي هو مناقض للشريعة و لا ينضوي تحتها .

و الدموقراطية تعني أن الشعب هو مصدر التشريع ، فكلامك متناقض من أساسه









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-19, 21:00   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
يبدو أنك نسيت أنك في موضوعي .
و لكنك معذور ، فمن هم مثلك معذورين .

إذا أردت النقاش مع الأخ أمير فله منشورات قيمة ، فإذهب هناك و ناقشه فيها ، أما هنا فأنت في موضوعي ، أتكلم فيه كيفما أشاء و وقتما أشاء
تبانلك برك...علاه منتدى تاعك نتا مول البالو هههه

ما نهدروش معاك تجي تبع فينا نهدرو معاك تصمطنا كي الظل تهرب منو يتبع تبعو مستحيل تلحق بيه، نجي نتناقش معاك ما تردش نهدر معا وحداخر تدخل خشمك، بن عمي، وضعت لك في أول مشاركة سؤال عن عنوان الموضوع و مفردة إستعمتلها، ما جاوبتش، تحب نتناقشو؟ ساهل نحذفو كل الردود، و نبداو من السؤال الذي وضعته لك في أول رد و الذي يخص عنوان الموضوع.

أما نقاشي مع الأخرين، غير ماكالاه تدخل كي لخماجة بين ظفر و لحم.









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-20, 07:28   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
العقد الإجتماعي هو مناقض للشريعة و لا ينضوي تحتها .

و الدموقراطية تعني أن الشعب هو مصدر التشريع ، فكلامك متناقض من أساسه
طيب ، يجب أن نتفق على شيء كي يكون هدا النقاش مجديا ، عليك بتركيب جمل واضحة المعنى و الهدف ، لا ردا هلاميا مبهما ، و جمل تأكيدية بلا شرح و لا توضيح

- أولا ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي و لمادا هو مناقض للشريعة ، ثم ما هو مفهومك للشريعة ، أهي أحكام الحلال و الحرام ، أم هي شيء آخر

- ثانيا و ما العيب أن يكون الشعب هو مصدر التشريع ، أليس هدا التشريع هو لصالح هدا الشعب نفسه ، و إن كان هدا الشعب مسلما فلن يرضى بغير الشريعة أن تحكمه

- و كما قلت لك سابقا فإن الأعراف التي لا تعارض جوهر الدين هي مصدر للتشريع في الإسلام ، و الأعراف مصدرها الشعب ، فهو إدن مصدر من مصادر التشريع

- أما إن كان الشعب غير مسلم ، فمن الظلم أن تحاكمه إلى غير قيمه و شرائعه ، و في الإسلام ، أهل الذمة يحاكمون إلى شرائعهم فيما أعلم

- و إن كنت تعتقد أن سياسة الناس سهل ، و أنهم مجموعة من الخرفان فأنت واهم ، سياسة الناس بغير قيمهم و أعرافهم سينقلب عليك، حتى لو سقتهم بالحديد و النار ، فالجبر أخو القهر و القهر يولد الانفجار

- و لن تسوقهم بالحديد و النار ، إلا إدا أحاطت بك بطانة و عسكر فاسدون ينتهكون الشريعة أمامك و ليس لك إلا الصمت لأن عنقك بيدهم

- يا أخي الإسلام أمرنا أن نعيش الواقع ، ثم نغير أنفسنا بالدعوة لله بالرفق و بغير الإكراه ، فلا إكراه في الدين ، و الإكراه يخلق لنا مجتمع كبير من المنافقين

- الشريعة كقوانين هي آداة ردع سيادية للدولة ، و تؤخد من العلماء في الشريعة الإسلامية و كداك العلماء في القانون و العلماء الاجتماعيون و غيرهم من العلماء يؤطرها السياسيون و ليس من هب و دب













رد مع اقتباس
قديم 2023-09-20, 09:10   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfa2021 مشاهدة المشاركة
تبانلك برك...علاه منتدى تاعك نتا مول البالو هههه

ما نهدروش معاك تجي تبع فينا نهدرو معاك تصمطنا كي الظل تهرب منو يتبع تبعو مستحيل تلحق بيه، نجي نتناقش معاك ما تردش نهدر معا وحداخر تدخل خشمك، بن عمي، وضعت لك في أول مشاركة سؤال عن عنوان الموضوع و مفردة إستعمتلها، ما جاوبتش، تحب نتناقشو؟ ساهل نحذفو كل الردود، و نبداو من السؤال الذي وضعته لك في أول رد و الذي يخص عنوان الموضوع.

أما نقاشي مع الأخرين، غير ماكالاه تدخل كي لخماجة بين ظفر و لحم.
تأدب يا قليل الأدب يا من لم تذق طعم الأدب









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-20, 09:34   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
طيب ، يجب أن نتفق على شيء كي يكون هدا النقاش مجديا ، عليك بتركيب جمل واضحة المعنى و الهدف ، لا ردا هلاميا مبهما ، و جمل تأكيدية بلا شرح و لا توضيح

- أولا ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي و لمادا هو مناقض للشريعة ، ثم ما هو مفهومك للشريعة ، أهي أحكام الحلال و الحرام ، أم هي شيء آخر

- ثانيا و ما العيب أن يكون الشعب هو مصدر التشريع ، أليس هدا التشريع هو لصالح هدا الشعب نفسه ، و إن كان هدا الشعب مسلما فلن يرضى بغير الشريعة أن تحكمه

- و كما قلت لك سابقا فإن الأعراف التي لا تعارض جوهر الدين هي مصدر للتشريع في الإسلام ، و الأعراف مصدرها الشعب ، فهو إدن مصدر من مصادر التشريع

- أما إن كان الشعب غير مسلم ، فمن الظلم أن تحاكمه إلى غير قيمه و شرائعه ، و في الإسلام ، أهل الذمة يحاكمون إلى شرائعهم فيما أعلم

- و إن كنت تعتقد أن سياسة الناس سهل ، و أنهم مجموعة من الخرفان فأنت واهم ، سياسة الناس بغير قيمهم و أعرافهم سينقلب عليك، حتى لو سقتهم بالحديد و النار ، فالجبر أخو القهر و القهر يولد الانفجار

- و لن تسوقهم بالحديد و النار ، إلا إدا أحاطت بك بطانة و عسكر فاسدون ينتهكون الشريعة أمامك و ليس لك إلا الصمت لأن عنقك بيدهم

- يا أخي الإسلام أمرنا أن نعيش الواقع ، ثم نغير أنفسنا بالدعوة لله بالرفق و بغير الإكراه ، فلا إكراه في الدين ، و الإكراه يخلق لنا مجتمع كبير من المنافقين

- الشريعة كقوانين هي آداة ردع سيادية للدولة ، و تؤخد من العلماء في الشريعة الإسلامية و كداك العلماء في القانون و العلماء الاجتماعيون و غيرهم من العلماء يؤطرها السياسيون و ليس من هب و دب




في الحقيقة كلامي واضح و مؤصل و مفصل و لا أدري ماذا تريد أكثر من هذا ، و لكنك طرحت نقطتين مهمتين جدا يستوجب الرد عليهما و توضيحهما :

النقطة الأولى : إذا كان الشعب مسلما فلن يقبل بغير الشريعة تحكمه .

الرد : هذا الكلام يعني أن الشعب هو الحاكم على الشريعة و ليست الشريعة هي التي تحكمه ، ففي هذه الحالة لن تحكم شريعة الله إلا برضى الشعب و إرادته ، يعني إرادة الشعب فوق الشريعة و العياذ بالله و هذا بذاته مناقض لأصل الإيمان.

قال الله تعالى :وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36).

و قال سبحانه : إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51)

فشرع الله لا يعرض للاختيار أبدا .


النقطة الثانية : أن تحكم غير المسلمين بقيمهم.

الرد : هذه زلة عظيمة، فرع الله يحكم به الجميع المسلمون و الكفار ، و لهذا شرع الله الجهاد في سبيل الله حتى يكون الدين كله لله و تكون شريعته هي المهيمنة و لا يقر الكفر و لا أي قيم مخالفة للإسلام و قد بين القرآن هذا الأمر بآيات واضحة و صريحة في أمر النبي صلى الله عليه و سلم في أن يحكم بين أهل الكتاب بما أنزل الله و حذره الله من إتباع أهوائهم .

قال الله تعالى : وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49)أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)

تفسير إبن كثير :وقوله :*( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم )*تأكيد لما تقدم من الأمر بذلك ، والنهي عن خلافه .
ثم قال*[ تعالى ]*( واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك )*أي : احذر أعداءك اليهود أن يدلسوا عليك الحق فيما ينهونه إليك من الأمور ، فلا تغتر بهم ، فإنهم كذبة كفرة خونة .*( فإن تولوا )*أي : عما تحكم به بينهم من الحق ، وخالفوا شرع الله*( فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم )*أي : فاعلم أن ذلك كائن عن قدر الله وحكمته فيهم أن يصرفهم عن الهدى لما عليهم من الذنوب السالفة التي اقتضت إضلالهم ونكالهم .*( وإن كثيرا من الناس لفاسقون )*أي : أكثر الناس خارجون عن طاعة ربهم ، مخالفون للحق ناؤون عنه ، كما قال تعالى :*( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين )*[ يوسف : 103 ]*

.وقوله :*( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )*ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير ، الناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات ، التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله ، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجهالات ، مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم ، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكزخان الذي وضع لهم اليساق وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها عن شرائع شتى ، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية ، وفيها كثير من الأحكام أخذها من مجرد نظره وهواه ، فصارت في بنيه شرعا متبعا ، يقدمونها على الحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله ، حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله*[ صلى الله عليه وسلم ]*فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير ، قال الله تعالى :*( أفحكم الجاهلية يبغون )*أي : يبتغون ويريدون ، وعن حكم الله يعدلون .*( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )*أي : ومن أعدل من الله في حكمه لمن عقل عن الله شرعه ، وآمن به وأيقن وعلم أنه تعالى أحكم الحاكمين ، وأرحم بخلقه من الوالدة بولدها ، فإنه تعالى هو العالم بكل شيء ، القادر على كل شيء ، العادل في كل شيء.

المصدر : تفسير بن كثير رحمه الله.

أما مصطلحات الحديد و النار فهي مصطلحات مستوردة من عند أهل الإلحاد و العلمنة مستغلين جهل المسلمين بدينهم و إلا فالدموقراطية اصلا زرعها أهلها في بلدان المسلمين بالحديد و النار.
و لم يعرف في تاريخ الإسلام كله في كل البلدان الإسلامية أن قوما ما قالوا لا يجب اا نختار نحن قيم الحكم.

ملاحظة : بالنسبة لأهل الكتاب فيترك الحكم لهم في ما بينهم في مجال الأحوال الشخصية ، و لكن إذا تحاكموا إلى المسلمين و جب عليهم أن يحكموا بينهم بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم.









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-20, 10:54   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
تأدب يا قليل الأدب يا من لم تذق طعم الأدب
بالاك راك تحكي علا روحك؟ شوف المؤدب لي ذاق طعم الأدب واش يهدر، هدرة الذر و النسوين، هاك باه تتفكر :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
ألا يوجد فيه إلا هؤلاء الفارغين !!!!
سواءا هو أو صاحب التعليق الذي بعدك ،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة فقد أعييت من يداويها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
الذي لا يؤمن باليوم الآخر فهو كافر و إن كان يظهر الإسلام فهو زنديق ، و مصير الزنادقة في التاريخ هو الذل و الخزي و العار ، يخادعون الله و هو خادعهم .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
لقد تبين أنه شخص خبيث ، يطعن في الدين بطريقة ماكرة و لكن الله غالب على أمره
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة

أما الرسائل التي تصلني على الخاص فأنا حر في الرد و عدم الرد. أرد على من أشاء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
أنا ماسبيتك ما قيمتك ما درتلك حساب .

و إذا أردت مبتغاك فأطلب من الإدارة أن تفتح قسما خاصا تسميه النقاش الفلسفي أو تناطح القطيع ، و لك أن تدخل فيه أنت و من مثلك و تناطحوا مع بعض .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
ينطبق عليك قول : أَقُولُ لَهُ بَكْرًا فَيَسْمَعُ خَالِدًا *** وَيَكْتُبُهُ زَيْدًا وَيَقْرَؤُهُ عَمْرَا









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-20, 14:03   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
في الحقيقة كلامي واضح و مؤصل و مفصل و لا أدري ماذا تريد أكثر من هذا ، و لكنك طرحت نقطتين مهمتين جدا يستوجب الرد عليهما و توضيحهما :

النقطة الأولى : إذا كان الشعب مسلما فلن يقبل بغير الشريعة تحكمه .

الرد : هذا الكلام يعني أن الشعب هو الحاكم على الشريعة و ليست الشريعة هي التي تحكمه ، ففي هذه الحالة لن تحكم شريعة الله إلا برضى الشعب و إرادته ، يعني إرادة الشعب فوق الشريعة و العياذ بالله و هذا بذاته مناقض لأصل الإيمان.

قال الله تعالى :وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36).

و قال سبحانه : إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51)

فشرع الله لا يعرض للاختيار أبدا .


النقطة الثانية : أن تحكم غير المسلمين بقيمهم.

الرد : هذه زلة عظيمة، فرع الله يحكم به الجميع المسلمون و الكفار ، و لهذا شرع الله الجهاد في سبيل الله حتى يكون الدين كله لله و تكون شريعته هي المهيمنة و لا يقر الكفر و لا أي قيم مخالفة للإسلام و قد بين القرآن هذا الأمر بآيات واضحة و صريحة في أمر النبي صلى الله عليه و سلم في أن يحكم بين أهل الكتاب بما أنزل الله و حذره الله من إتباع أهوائهم .

قال الله تعالى : وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49)أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)

تفسير إبن كثير :وقوله :*( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم )*تأكيد لما تقدم من الأمر بذلك ، والنهي عن خلافه .
ثم قال*[ تعالى ]*( واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك )*أي : احذر أعداءك اليهود أن يدلسوا عليك الحق فيما ينهونه إليك من الأمور ، فلا تغتر بهم ، فإنهم كذبة كفرة خونة .*( فإن تولوا )*أي : عما تحكم به بينهم من الحق ، وخالفوا شرع الله*( فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم )*أي : فاعلم أن ذلك كائن عن قدر الله وحكمته فيهم أن يصرفهم عن الهدى لما عليهم من الذنوب السالفة التي اقتضت إضلالهم ونكالهم .*( وإن كثيرا من الناس لفاسقون )*أي : أكثر الناس خارجون عن طاعة ربهم ، مخالفون للحق ناؤون عنه ، كما قال تعالى :*( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين )*[ يوسف : 103 ]*

.وقوله :*( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )*ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير ، الناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات ، التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله ، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجهالات ، مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم ، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكزخان الذي وضع لهم اليساق وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها عن شرائع شتى ، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية ، وفيها كثير من الأحكام أخذها من مجرد نظره وهواه ، فصارت في بنيه شرعا متبعا ، يقدمونها على الحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله ، حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله*[ صلى الله عليه وسلم ]*فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير ، قال الله تعالى :*( أفحكم الجاهلية يبغون )*أي : يبتغون ويريدون ، وعن حكم الله يعدلون .*( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )*أي : ومن أعدل من الله في حكمه لمن عقل عن الله شرعه ، وآمن به وأيقن وعلم أنه تعالى أحكم الحاكمين ، وأرحم بخلقه من الوالدة بولدها ، فإنه تعالى هو العالم بكل شيء ، القادر على كل شيء ، العادل في كل شيء.

المصدر : تفسير بن كثير رحمه الله.

أما مصطلحات الحديد و النار فهي مصطلحات مستوردة من عند أهل الإلحاد و العلمنة مستغلين جهل المسلمين بدينهم و إلا فالدموقراطية اصلا زرعها أهلها في بلدان المسلمين بالحديد و النار.
و لم يعرف في تاريخ الإسلام كله في كل البلدان الإسلامية أن قوما ما قالوا لا يجب اا نختار نحن قيم الحكم.

ملاحظة : بالنسبة لأهل الكتاب فيترك الحكم لهم في ما بينهم في مجال الأحوال الشخصية ، و لكن إذا تحاكموا إلى المسلمين و جب عليهم أن يحكموا بينهم بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم.
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها

و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره

لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام

أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد

و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله

و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله

و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون

أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب

و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك

و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس











رد مع اقتباس
قديم 2023-09-21, 21:59   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfa2021 مشاهدة المشاركة
بالاك راك تحكي علا روحك؟ شوف المؤدب لي ذاق طعم الأدب واش يهدر، هدرة الذر و النسوين، هاك باه تتفكر :
صحا صحا إيا روح تلعب









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-21, 22:50   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
صحا صحا إيا روح تلعب
قيو
فهمنا برك واش هيا العقيدة منين جبت هذا المصطلح وكيما قلتلك في أول السؤال هات أين يظهر هذا المصطلح من القرأن و السنة، كي نخلصو من عنوان الموضوع نحكيو على ديمقراطية و علا واش حبيت،

هيا شيش !









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 10:16   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها

و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره

لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام

أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد

و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله

و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله

و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون

أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب

و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك

و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس


بالنسبة لسؤالك : ما هو مفهوم العقد الإجتماعي .
فالموضوع كله يجيب على هذا السؤال بدقة و لا أدري إن كنت قرأته.

مفهوم الشريعة : هي كل ما أنزله الله من أحكام و عقائد في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم .

هل يجوز أن يكون العرف مصدرا للتشريع ؟
سؤال غريب إذ أنه من أصول الدين أن المشرع هو الله سبحانه و عندما تقول مشرع مع الله فهو مثلما تقول رب مع الله .
و الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريع لا يوجد مصدر آخر يشاركها و هذا أمر من قطعيات الإيمان.

قلت أن أركان الإسلام كذا و كذا و كذا و كأنك تعترض على نفي الإيمان لمن يرفض الإنقياد لله و رسوله و تحكيم شرعه .

عندما نقول الإيمان بالكتب و منهم القرآن فهذا يعني أننا نؤمن بكل آيات القرآن فلو رددنا حرفا منه لم نكن مؤمنين به ، و يعني أننا نرضى بما شرعه الله لنا و نحبه فإذا كرهناه لم نكن مؤمنين بالقرآن و بالتالي يفسد ركن الإيمان بالكتب عندنا .
كذلك الإيمان بالرسل و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم يلزم من الإيمان به محبته و تقديم قوله على اي قول كائنا من كان و إلا لم نكن مؤمنين به ، و يلزم منه تحكيم شريعته فمن يفضل الأنظمة المستوردة من الكفار و يقدمها على هديه صلى الله عليه و سلم لم يكن مؤمنا به و هكذا ....
فأركان الإيمان تندرج تحتها أمور مرتبطة بها و ليس الإيمان هو مجرد قول فقط.

أما الآيات التي ذكرتها فنزلت على اليهود و النصارى و ليس على المسلمين ، فالمسلمون في زمن النبي صلى الله عليه و سلم هم الصحابة و لم يكن الصحابة يعترضون على حكم الله و رسوله و إنما نزلت في اليهود و النصارى كما هو موضح في تفسير بن كثير.

أما ما ذكرته من أمثلة واقعية ففيها خبط عشوائي و خلط ، إذ أننا نتكلم عن ما هو الواجب و ليس كيف نفعل لتحقيق الواجب لأن الإفتراض الذي إفترضته كون المسلم يحكم كفار فهذا إفتراض خيالي و لا أريد أن أطيل في هذا لأنه سيخرج بنا عن الموضوع.

و آخيرا: عندما تتكلم ناقش بالحجة و البرهان و الحجة من كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم مع الإسترشاد بأقوال أهل العلم الذين يمثلون مرجعا للأمة أما الكلام من زي رأسك ، فنحن لسنا مأمورين بعبادة عقلك و لا عقل غيرك كما أننا لسنا ملزمين باتباع أفكارك و لا أفكار غيرك ، فإذا أردت أن تلزمني بشيء فألزمني بكتاب الله و سنة رسوله و أنا أيضا ألزم غيري بكتاب الله و سنة رسولي لا بعقلي و لا بفكري و لا بأفكار غيري .









آخر تعديل محمد محمد. 2023-09-22 في 10:23.
رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 10:18   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها

و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره

لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام

أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد

و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله

و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله

و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون

أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب

و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك

و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس


عفوا ، لقد نسيت نقطة مهمة و هي أن الإيمان هو قول باللسان و إعتقاد بالقلب و عمل بالجوارح .









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc