![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل تتعارض نظرية التطور مع الاسلام ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
كتابه اسمه :
أبي آدم و قد رد عليه العلماء و كنت قد تعرفت على أحد تلامذته هنا و هو دكتور جزائري كان عبد الصبور شاهين مشرفا على رسالته في جامعة عين شمس في القاهرة فذكر لي أن ردود فعل الساحة العلمية على كتاب أبي آدم فالشاذ يحفظ و لا يقاس عليه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]()
قال صلى الله عليه و سلم :
لما خلق الله آدم في الجنة تركه ما شاء الله أن يتركه . و إياك ثم إياك أن تقول أن النص لا يحتج به و أنه من أخبار الآحاد التي لا تثبت بها العقائد و الحديث في صحيح مسلم تفضل واصل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() يا أخ محمد فريدى هذا المدعو سيرس لا يقيم وزنا لا لكلام الله ولا لكلام نبيه ولا لشىء إلا كلام أربابه من دجاجلة التطور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() من رده الأخير عن أبناء آدم أحسست أنه عنده
جهالة بالعلم والفقه وهو يريد أن يضع أي جوابا هناك من الناس من يكابر حتى لو بدا ضعفه أمام الناس لا يستحي من ذلك أبدا ولا يحترم ذاته. وكذلك في قوله أعطوني دليل أن آدم خلق بالجنه أعطيناه أدله كثيرا حتى الطفل الصغير مع تكرار الكلام يفهم ما نقول أما هو (صم بكم عمي) وكأننا نحدث شخص من عالم آخر لا يفقه لنا حديثا. أضن معاكم حق في عدم مناقشته.. ليس هو فقط هناك الكثيرين الذي أبتلوا بهذه العقائد الفاسده التي أتتنا من الغرب فلا حول ولا قوة إلا بالله. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
بخصوص تفسير الخلق و جعل السلالة من ماء مهين و التسوية و التصوير و نفخ الروح تفسيرا تطوريا كنت قد ذكرت هذا من باب انه ينسجم مع التصور التطوري . و ينسجم مع الآية المفتاحية التي بني عليها النقاش و هي قوله تعالى "قل سيروا في الارض فانظروا كيف بدأ الخلق" . و لأنني أرى التطور كنظرية علمية مسألة لا يمكن إنكارها . اما عن الطفرات : بين البكتيريا و الإنسان حوالي 3 مليارات من السنين . و اعترافك بحدوث الطفرات التي تحدث تغيرا في النوع يجعلنا لا نرى مانعا لحدوث اختلافات كافية لخلق أنواع جديدة مع توازي عملية تراكم الطفرات مع آلية الانتخاب الطبيعي للأفراد الجدد (حاملي الطفرات الجديدة) . و احيانا يكون التغير البسيط في الحمض النووي سببا لإختلاف كبير . و مثال الميلانين يوضح ذلك . كما ان مثال الكلاب المهجنة يوضح ذلك , فأغلبية الكلاب الموجودة اليوم لم يكن لها وجود قبل قرن و نصف و لكنها جاءت نتيجة انتخاب غير طبيعي قام به الإنسان عبر الألاف من عمليات التهجين . و هذه الكلاب بالرغم من إختلاف أشكالها و الوانها و احجامها و سلوكاتها كلها تحمل فروق ضئيلة جدا بينها . بحيث يمكن مزاوجتها ببعض . و لا يمنع ذلك إلا بنية اجهزتها التناسلية احيانا لكن حتى في هذه الحالة التهجين ينجح في حالة التلقيح الصناعي . و هذا لأن بالرغم من الفروق الكبيرة من الناحية المورفولوجية فالفرق الجيني بسيط جدا و هذا كما سبق ان ذكرت انت اخي بخصوص الجين المسؤول عن تشكل الميلانين . حيث يعود سبب التغير إلى قاعدة نيكليوتيدية واحدة . فإذا كان التهجين الذي هو بمثابة انتخاب سريع اعطى لنا كل تلك الضروب من الكلاب فإن ذلك ممكن ايضا عبر الانتخاب الطبيعي عبر ملايين السنين . اما قولك ان من يؤمن بالتطور لا يؤمن بالله و ينكر الخلق فليس صحيحا , فالخلق و التطور ليسا مبدأين متصادمين متعارضين بالضرورة . اما القول بأن التطور يتعارض مع نصوص دين معين فهذا هو موضوع نقاشنا هنا . و الذي يحتم علينا ايضا مناقشة التطور كنظرية من حيث الصحة والبطلان . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله
مسألة خلق الله آدم في الأرض ( في جنة "بستان" من جنان الأرض) قال به بعض السلف منه ابن كثير كما ذكرت من قبل و حسبي علمي فهو لا من المعتزلة و لا من غيره و قد فسر الجنة على حد قول الله في سورة الكهف في قصة أصحاب الجنتين و قوله في سورة أخرى " إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة..." و في تفسير المنير للزحيلي قال : إنها جنة في الأرض غير جنة الخلد، خلقها اللّه تعالى امتحانا لآدم عليه السلام، في أرض عدن، أو بفلسطين، أو بين فارس وكرمان. وهو رأي أبي حنيفة وأبي منصور الماتريدي ومذهب السلف. ودليلهم أنها لو كانت جنة الخلد، لما وصل إليها إبليس، فإن اللّه يقول: لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ [الطور 52/ 23]، وقال: لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَلا كِذَّاباً [النبأ 78/ 35]، وقال: لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَلا تَأْثِيماً إِلَّا قِيلًا سَلاماً سَلاماً [الواقعة 56/ 25- 26]، وأنه لا يخرج منها أهلها لقوله تعالى: وَما هُمْ مِنْها بِمُخْرَجِينَ [الحجر 15/ 48]، وأيضا فإن جنة الخلد هي دار القدس، قدست عن الخطايا والمعاصي تطهيرا لها، قد لغا فيها إبليس وكذب، وأخرج منها آدم وحواء بمعصيتهما. وكيف يطلب آدم، مع مكانه من اللّه وكمال عقله، شجرة الخلد، وهو في دار الخلد والملك الذي لا يبلى." و هذا دليل قاطع أن الأمر فيه اختلاف بين السلف. و يمكن أن يكون الخلق في جنة في الأرض و بعد الاصطفاء أسكنه الله جنة الخلد . و الله أعلم و الآية من سورة الأعراف " هو الذي خلقكم من نفس واحدة و جعل منها زوجها ليسكن اليها فلما تغاشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعو الله ربهما لإن آتيتنا صالحا لنكنن منا الشاكرين. فلما آتاهما صالحا جعلوا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون " الأعراف فَقَدْ ذَكَرَ الرَّازِيُّ فِي تَفْسِيرِهَا ثَلَاثَةَ تَأْوِيلَاتٍ : التَّأْوِيلُ الْأَوَّلُ مَا ذَكَرَهُ عَنِ الْقَفَّالِ ، وَهُوَ أَنَّهُ - تَعَالَى - ذَكَرَ هَذِهِ الْقِصَّةَ عَلَى سَبِيلِ ضَرْبِ الْمَثَلِ . وَالْمُرَادُ : خَلَقَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ مِنْ نَفْسِ وَاحِدَةٍ ، وَجَعَلَ مِنْ جِنْسِهَا زَوْجَهَا إِنْسَانًا يُسَاوِيهِ فِي الْإِنْسَانِيَّةِ إلخ . وَالتَّأْوِيلُ الثَّانِي : أَنَّ الْخِطَابَ لِقُرَيْشٍ الَّذِينَ كَانُوا فِي عَهْدِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُمْ آلُ قُصَيٍّ ، وَأَنَّ الْمُرَادَ بِالنَّفْسِ الْوَاحِدَةِ قُصَيٌّ . وَالتَّأْوِيلُ الثَّالِثُ : أَنَّ النَّفْسَ الْوَاحِدَةَ آدَمُ . وَأَجَابَ عَمَّا يَرِدُ عَلَيْهِ مِنْ وَصْفِهِ هُوَ وَزَوْجُهُ بِالشِّرْكِ . وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ تَوْجِيهُ كَوْنِ قِصَّةِ آدَمَ نَفْسِهَا مِنْ قَبِيلِ التَّمْثِيلِ الَّذِي حَمَلَ الْقَفَّالُ عَلَيْهِ آيَةَ سُورَةِ الْأَعْرَافِ . و جاء في تفسير القرطبي بعد أن أورد ما يقال عن أن الآية في آدم و حواء ثم قال : ". ونحو هذا مذكور من ضعيف الحديث، في الترمذي وغيره. وفي الإسرائيليات كثير ليس لها ثبات، فلا يعول عليها من له قلب، فإن آدم وحواء عليهما السلام وإن غرهما بالله الغرور فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.................... وقال قوم: إن هذا راجع إلى جنس الآدميين والتبيين عن حال المشركين من ذرية آدم عليه السلام، وهو الذي يعول عليه. قوله:" جَعَلا لَهُ 190" يعني الذكر والأنثى الكافرين، ويعنى به الجنسان. ودل على هذا (فتعالى الله عما يشركون) ولم يقل يشركان. وهذا قول حسن. وقيل: المعنى" هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ" من هيئة واحدة وشكل واحد" وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها" أي من جنسها" فَلَمَّا تَغَشَّاها" يعني الجنسين. وعلى هذا القول لا يكون لآدم وحواء ذكر في الآية، فإذا آتاهما الولد صالحا سليما سويا كما أراداه صرفاه عن الفطرة إلى الشرك، فهذا فعل المشركين. قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" ما من مولود إلا يولد على الفطرة- في رواية (على هذه «1») الملة- أبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه". قال عكرمة: لم يخص بها آدم، ولكن جعلها عامة لجميع الخلق بعد آدم. وقال الحسين بن الفضل: وهذا أعجب إلى أهل النظر، لما في القول الأول من المضاف من العظائم بنبي الله آدم." "وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (20) وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوانِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْعالِمِينَ (22) الروم و في هذه الآية القول بالجمع أي لكل الناس و يخاطبهم جميعا بقوله خلقكم من تراب فالفرع من الأصل و لا يستثني أحد فما الدليل على كيفية و فورية خلق آدم و مما جاء في تفسير القرطبي "ومعنى: (خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً) أي نساء تسكنون إليها." مِنْ أَنْفُسِكُمْ" أي من نطف الرجال ومن جنسكم." و قد قرن الله في هذه الآية بين خلق السموات و الأرض و اختلاف الألسن و الألوان . ألا يدل ذلك على أن الآيات نفسها أو متشابهة في الأمرين و كلا الخلقين, خلق السموات و الأرض و خلق الانسان كانا أطوارا. و قال تعالى " و لقد خلقنا الانسان من سلالة من طين " المؤمنون سلالة أي انسل تسلسلا فهناك سلسلة من الخلق من الطين حتى صار إنسان في أحسن تقويم و آدم عليه السلام رجل واحد فأين السلسة المذكورة في الآية ؟ و قول الله تعالى " كن فيكون " كان قبل خلق المكان و الزمان فكان ما كان و ما هو كائن و ما سيكون إلى أن يرث الأرض و ما عليها |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا اعتقد ان الحديث الآحاد لا يحتج به بصورة يقينية. و لدي الكثير من الاعتبارات التي تجعلني اعتقد أنه لا يحتج به , منها ما هو متعلق بالسند و شروط توفر يقينية الثبوت كما هي عند علماء الحديث و منها ما هو متعلق بمتون بعض الاحاديث كحديث "خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراع" أو احاديث أخرى كنت قد اعطيتها كمثال على عدم حجية الحديث الصحيح من البخاري بصورة مطلقة إذا تعارض مع حقيقة علمية مثلا . و لكي لا أتعبك في البحث أرجو قراءة المشاركات التالية 199 . 206 . 238 . 240 . للتعرف على رأيي بخصوص المسألة . |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, التطور, الكذب, اسلام, تعارض, توافق, تطور, داروين, نظرية, ؟؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc