![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
''''' الرد في فحوى هذه المسألة وليس على الاقتصاد وعلاقات الدولة الخارجية ووووو ''''' شكرا حبيبتي علي قرائة المداخلة ,,,,,في مسئلة العلاقة بين الاقتصاد و التعداد الميلادي فأنا التي تدعوكي للبحث في ما يربط بين التاريخ الميلادي و علاقته بالاقتصاد الجزائري المرتط ارتباطا وطيدا بالاقتصاد العالمي الدي يبدأ يومه بالاحد و لا يعطل يوم الجمعة ....ولكي ان تبحثي حجم الخصارة التي يتكبدها الاقتصاد الجزائري من تعطيل يوم تاجمعة ,,,,كما لا يخفي عليكي نضام المداومة الدي تتبعه الشركات البترولية التي تعمل حتي في الاعياد الدينية مندون اكتراث للبعد الديني لهده الايام المتعلقة بالتعداد الهجري .....بل بالتعداد الميلادي و التي يديرها الاجانب,,,,,....هدا لاوضح لكي العلاقة التي تعدر عليكي فهمها و انا اعدركي لاقول ان التاريخ الميلادي هو جزء من حياتنا لاننا دول اسلامية بنسبة % 10,,,,,اقول هدا استنادا علي الانظمة الاقتصادية و السياسية ليس فقط ما تحمله القلوب بل ما يمليه واقعنا ,,,,,اقدم هدا تفسيرا لدلك الاهتمام بالتاريخ الميلادي ليس نزوعا بل واقع تفرضه قرارات سياسة ,,,,,,,,
اما في ما يخص موقفي ....فانا براي ذاك لم اشجع الاحتفال به .....فالحقيقة لا يعني لي شيء,,,,,لكن و بحكم ارتباطه باوراقي الرسمة فمند صغري تعلمت ان اعد عمري ب 19000وليس 140000 لدلك هده الواريخ راسخة في ذهني حتي بطاقة تعريفي تحمل 1900000,,,,,عندما اتدكر ذكري اقول عام 190000 20000 لدلك اصبح ضربا من الدعابة ان ننفي ارتباطنا بالتاريخ الميلادي ,,,,,والا فلنعود الي و الوراء ثم نجمع اوراقنا لنعيد ترتيبها ولعلني الفت انتباهكي اختي لدلك اللغط الدي اصبح جزء من تاريخنا الهجري ليضرب مواعيدا لا يخلفها كل اول رمضان و اول شوال ....واضنكي تعلمين ان سبب هدا الموقف المخزي هو القرار السيايس,,,,,اجيبيني هل هنا ايضا عندكي حساسية من كلمة سياسة او علاقات دولية ؟؟؟؟ انا وجدت علي لساني العام الميلادي و ليس الهجري ,,,,لا نتدكر المناسبات الدينية غير ايام العطل .....و الاحتفالات البارزة .......... و الفت انتباهكي اختي اني ليست دات شأن لارفض كلام ربي و رسوله صلي الله عليه و سلم ......بل تناولت الموضوع بحثا في واقعنا عن اسباب موضوعية تجعل التاريخ الميلاد جزء من حياتنا ,,,,,و ان رفضناه و اردنا التغير فعلينا ان ندرك اننا نطالب بدولة اسلامية ,,,,بجميع ما تحمله الكلمة من معاني اقتصاديا,,,اجتماعيا ,,,,ثقافيا ...سياسيا,,,,,,و حتي استراتيجيا ..... هده هي ابعاد التاريخ الميلادي .....و سواء رقضه او قبوله ..... انا لست ضد ما جاء في القرأن الكريم ,,,,,ولاأفسر آية و لا انفيها ,,,,,و لا اشجع البدع ....انا ابحث عن تفسيرات موضوعية ...بعيدا كل البعد عن قبول او رفض الاحتفال ,,,,اما راي الداتي فقد عبرت عنه ....لا احتفل لكن لا انفي اهمية العام الميلادي ....... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم يا اخي فهمت مند البداية بقي عليك اخي انت ان تفهم انني نضرت للموضوع في ما يخص بلدنا الجزائر و الجزائرين مثلي و مثلك الدين يحتفلون ,و يقيمون ما يقيمون من بروتوكولات و عادات غريبة مبالغ فيها
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() بارك الله فيك واثابك الجنة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||||
|
![]() اقتباس:
. ان نرده وتقولي وعقبت حسب ما قلته عن لا مبالات بهذا وكان كلامي من باب النصح ..ولم يكن قصدي كل الذي ذكرتيه عن التاريخ الميلادي او التاريخ الهجري لان ذلك يتطلب كلام كثير وذلك بالرجوع لكلام العلماء الثقات ... لذا أولا: الحديث عن التأريخ الهجري يقتضي تأصيل الحكم الشرعي للتقويم القمري فنقول: دلت النصوص الشرعية على وجوب الأخذ بالتقويم القمري المتمثل بالتأريخ الهجري ومن ذلك قوله تعالى: 1 – (يَسْأَلونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ) (البقرة: من الآية189). وجه الدلالة: أن الله جعل الهلال علامة على بداية الشهر ونهايته، فبطلوع الهلال يبدأ شهر وينتهي آخر فتكون الأهلة بمعنى المواقيت وهذا يدل على أن الشهر قمري لارتباطه بالأهلة وهي منازل القمر. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: “فأخبر أنها مواقيت للناس وهذا عام في جميع أمورهم، فجعل الله الأهلة مواقيت للناس في الأحكام الثابتة بالشرع، ابتداء أو سبباً من العبادة وللأحكام التي ثبتت بشروط العبد، فما ثبت من الموقتات بشرع أو شرط فالهلال ميقات له، وهذا يدخل فيه، الصيام، والحج، ومدة الإيلاء والعدة… 2 – قوله تعالى: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ) (التوبة: من الآية36). وجه الدلالة: أن الله وصف التوقيت بالهلال وأن الشهور القمرية إذا بلغت هذا الرقم سميت سنة وهذا معنى عدة الشهور. وقال الفخر الرازي: قال أهل العلم: الواجب على المسلمين بحكم هذه الآية أن يعتبروا في بيوعهم ومدد ديونهم وأحوال زكاتهم وسائر أحكامهم بالأهلة، لا يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية(21). وذكر رحمه الله أن الشهور المعتبرة في الشريعة مبناها على رؤية الهلال، والسنة المعتبرة في الشريعة هي السنة القمرية(22). 3 – قال صلى الله عليه وسلم: “إذا رأيتم الهلال فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا فإن غم عليكم فاقدروا له”(23). وجه الدلالة: أن الرسول صلى الله عليه وسلم جعل انتهاء شهر شعبان ودخول رمضان برؤية الهلال ويقاس عليها بقية الأشهر. ومؤدى هذه النصوص الشرعية صريح أن المعول عليه والمعتبر هو التقويم القمري مما يؤكد وجوب التمسك به دون غيره من التقاويم وهو يتفق مع أحوال الناس لكونه صالحاً للجميع ليسره وسهولة مخاطبته لجميع الأطراف، ولقد اتفق عليه السلف الأول من الصحابة والتابعين كما مر معنا وأصبح العمل عليه. قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: التأريخ اليومي يبدأ بغروب الشمس، والشهر يبدأ من الهلال، والسنوي يبدأ من الهجرة، هذا ما جرى عليه المسلمون وعلموا به واعتبره الفقهاء في كتبهم(24). وتأسيساً على ما تقدم فإن استخدام التأريخ الهجري والميلادي يكون على حالات: الحالة الأولى: استخدام التأريخ الهجري دون الميلادي، وحكم هذه الحالة أن التوجيه الشرعي جاء للعمل بالتقويم القمري المتمثل بالتاريخ الهجري وأن احتساب المواقيت والأحوال يكون عليه دون غيره وهو شعار ورمز الأمة الإسلامية التي يؤرخ لها وله دلالاته وأبعاده. الحالة الثانية: حكم استخدام التأريخ الهجري والميلادي جميعاً: ذكرنا في الحالة الأولى أن الأصل هو العمل بالتقويم القمري المتمثل بالتأريخ الهجري وهذا الحكم يشمل جميع الأفراد والدول الإسلامية و لكن لا مانع من الاستفادة بالتقويم الشمسي المتمثل بالتأريخ الميلادي بصفته تقويماً مساعداً للتقويم القمري تابعاً له متى وجد مقتضى لذلك تتحقق فيه مصلحة راجحة ولا عيب أن نأخذ – لا أن نستبدل – من مواقيت الأمم ما يفيدنا في بعض الحالات فيما لا يتعارض مع أمر من أمور الدنيا(25). وأما ما يتعلق بالفصول الأربعة واستخدامها لتنظيم الاكتساب والمهنة والدراسة والعمل دون ربط ذلك بالسنين فليس من التأريخ مثل أن يقال يبدأ العام الدراسي كل عام ببرج الميزان أو يبدأ موعد الحصاد في برج الحمل كل عام فهذا من الاستفادة العامة للمواسم ولا صلة له ببحث التأريخ الهجري أو الميلادي(26). الحالة الثالثة: حكم استخدام التأريخ الميلادي فقط: بناء على ما تقدم يتضح لنا أن التأريخ الميلادي مرتبط بالدين النصراني وحضاراته وهذا واضح في أسماء الأشهر في التأريخ الميلادي فغالبها إما وثنية مرتبطة ببعض آلهة النصارى المزعومة أو بأسماء القياصرة وكبار الرهبان(27). ولذا فإن وضع التقويم الشمسي المتمثل بالتأريخ الميلادي شعار للبلد والاعتداد به في احتساب المواقيت والأحوال هو تشبه صريح بالنصارى وجاءت النصوص الشرعية التي تحرم ذلك، ويدل على هذا قوله صلى الله عليه وسلم: “من تشبه بقوم فهو منهم”(28). ويتضمن الحديث التشبه بسمات الكفار وعاداتهم وتقاليدهم وأزيائهم وكل ما هو من خصائصهم ولا شك أن اعتبار الأصل هو استخدام التأريخ الميلادي يدخل في سمات الكفار(29). وقد سئل الشيخ صالح الفوزان عن: هل التأريخ بالتاريخ الميلادي يُعتبَرُ من موالاة النصارى؟ فأجاب لا يُعتبَرُ موالاة، لكن يعتبر تشبُّهًا بهم. والصَّحابة رضي الله عنهم كان التاريخ الميلادي موجودًا، ولم يستعملوه، بل عدلوا عنه إلى التاريخ الهجريِّ، وضعوا التاريخ الهجريَّ، ولم يستعملوا التاريخ الميلادي، مع أنه كان موجودًا في عهدهم، هذا دليل على أنَّ المسلمين يجب أن يستقلُّوا عن عادات الكفَّار وتقاليد الكفَّار، لا سيَّما وأنَّ التَّاريخ الميلاديَّ رمز على دينهم؛ لأنه يرمز إلى تعظيم ميلاد المسيح والاحتفال به على رأس السَّنة، وهذه بدعة ابتدعها النصارى؛ فنحن لا نشاركهم ولا نشجِّعهم على هذا الشيء، وإذا أرَّخنا بتاريخهم؛ فمعناه أنَّنا نتشبَّه بهم، وعندنا ولله الحمد التاريخ الهجريُّ، الذي وضعه لنا أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخليفة الرَّاشد بحضرة المهاجرين والأنصار، هذا يغنينا(30). ويقول فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين: لقد اقتصر المسلمون على تأريخهم الذي اتفقوا عليه من عهد عمر بن الخطاب الذي وضع لهم هذا التاريخ الهجري، حيث اختار مبدأه من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وعمل عليه المسلمون في كتبهم وسيرهم مع معرفتهم بتأريخ من قبلهم، ولم يزالوا كذلك حتى استولى النصارى على كثير من بلاد الإسلام، واستعمروهم واضطروهم إلى تعلم التاريخ الميلادي، وأنسوهم التاريخ الهجري إلا ما شاء الله، فنقول: إن في العمل بالتأريخ الهجري تذكراً لوقائع الإسلام وأحوال المسلمين في سابق الدهر، ثم هو أوضح وأبين حيث يعتمد على الأهلة التي ترى عياناً ويحصل بمشاهدتها معرفة دخول السنة وخروجها، دون إعواز إلى حساب وكتابة، فتنصح المسلمين أن يقتصروا على تأريخهم الذي كان عليه سلفهم، وأن يعرضوا عن تأريخ النصارى الذي لا يتحقق صحته، إنما هو مبني على نقل أهل الكتاب وهم غير متيقنين، حيث لم يثبتوا ذلك بالنقل الصحيح. ومتى احتيج إلى معرفة السنة الشمسية، فإن هناك التاريخ الشمسي الهجري وهو يعتمد الحساب، ويسير على سير البروج الاثني عشر التي ذكرها الله تعالى مجملاً كما في قوله تعالى: (وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً) (الحجر: من الآية16)، وعرفها الحُسّاب وعلماء الفلك بالمشاهدة، ففي معرفتها ما يكفي عن الاحتياج إلى تاريخ النصارى، والله أعلم(31). وأما بالنسبة لمن كان يعيش في دولة نظامها يأخذ بالتأريخ الميلادي فإن كان النظام يسمح بوضع التأريخ الهجري مع التأريخ الميلادي فيجب على الأفراد الإشارة إلى التأريخ الهجري في المكاتبات والإجراءات متى ما استطاعوا لذلك لأن هذا يحافظ على بقاء التأريخ الهجري شعاراً للأمة الإسلامية ويخفف من المفسدة الواقعة بالأخذ بالتأريخ الميلادي والقاعدة الشرعية تنص على أنه إذا لم يمكن قطع المفسدة جملة بأسبابها ودواعيها فإن التقليل من آثارها والحد من استشرائها وانتشارها مطلوب وهو من مقاصد الشرع المطهر(32). وأما إذا كان النظام الرسمي للدولة يمنع الإشارة للتقويم القمري المتمثل بالتأريخ الهجري أبداً ويحارب ذلك فيجب على الأفراد في هذه الحالة بذل ما يستطيعون من الإنكار والنصح ومراعاة الأمور والموازنة بين المفاسد المتوقعة وقطع أسبابها والمفاسد الواقعة والسعي إلى تقليل آثارها إذا لم يمكن تلافيها ويبقى الجزاء مرتبطاً بالاستطاعة والقدرة على التغيير ويدخل في هذا التعامل مع الدولة أو الشركات العالمية التي تعتمد التأريخ الميلادي فيجوز مع الحاجة استخدام التأريخ الميلادي مع بعض الاعتبارات المرتبطة في ذلك مثل حساب الزكاة بالتأريخ الميلادي مع معادلته بالتقويم القمري، لإخراج القدر الزائد من المال الزكوي المقابل للزمن الزائد من التقويم الشمسي علما بأن المعتبر في إخراج الزكاة هو التأريخ الهجري لا الميلادي. وفي نهاية البحث أوصي أمتي وأصحاب الشأن في بلاد المسلمين أينما كانوا بأن يتمسكوا بتأريخهم الإسلامي القمري الهجري امتثالاً لأمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم وتمسكاً بالسنة إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ القَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا المُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ المُتَّقِينَ ـــ التَّوْبَة : 36 الحق سبحانه وتعالى هيأ العقول البشرية لوضع أسماء للشهور الهجرية .. لأنهم لاحظوا الأوصاف في الشهور ساعة تسميتها ......... كالآتي : · شهر محرم .............. لان العرب حرموا فيه القتال · شهر صفر .............. لان العرب كانوا يغيرون على البلاد فيتركونها صفرا خرابا · شهر ربيع الأول ....... لان الأرض تفيض بالخصب في هذا الشهر · شهر ربيع الثاني ...... نفس ما سبق · شهر جمادي الأول ... لان الماء كان يجمد من شدة البرد · شهر جمادي الأخرة... نفس ما سبق · شهر رجب ............ لان العرب يرجبون فيه الشجر ويشذبون فروعه · شهر شعبان ............ لان العرب كانوا يتشعبون فيه ويفترقون في كل ناحية للإغارة · شهر رمضان ......... لان الأرض كانت ترمض من شدة الحر · شهر شوال ............ لان النياق كانت تشول فيه بأذنابها · شهر ذي القعدة ....... لان العرب كانت تقعد فيه عن القتال · شهر ذي الحجة....... لان العرب كانت تخرج فيه لحج بيت الله الحرام اما السنة الميلادية تتكون من 12 شهر Jan 31 يوم Fab 28يوم او 29 اذا كانت السنة كبيسة Mar 31 يوم Aor 30 يوم May 31يوم Jun 30 يوم Jul 31 يوم Aug 31 يوم 9Sep 30 يوم Oct 31 يوم Nov 30 يوم Dec 31 يوم يعني عدد ايام السنة الميلادية 365 يوم واذا كانت السنة كبيسة يصيع عدد ايام السنة 366 الفرق بين السنتين وبعملية حسابية بسيطة عدد ايام السنة الميلادية – عدد ايام السنة الالهجرية = الفرق بين السنتين بالايام 365 يوم – 354 يوم = 11 يوم انه كل 3 اشهر يتقدم الميلادي على الهجري شهر كامل مثال 1/1/1420 هـ = 1/1/1990م السنة الي بعدها 1/1/1421 هـ = 20/12/1990 يعني باقي 11 يوم وتصير السنة 1991 بحكم ان شهر ديسمبر 31 يوم 1/1/1422 هـ = 9/12/1991م يعني باقي 22 يوم وتصير السنة 1992 بحكم ان شهر ديسمبر 31 يوم 1/1/1423 هـ = 29/11/1992م يعني باقي 33 يوم وتصير السنة 1993 بحكم ان شهر ديسمبر 31 يوم بمعنا اذا كان عمرك 10 سنوات هجرية راح يكون عمرك بالميلادي 9 سنوات و9شهور و12 يوم والسبب انك تنقص من كل سنة ملادية 11 يوم وراح تشوف ان عمرك بالميلادي يسواوي عمرك بالهجري بعدد الايام ويختلف بعدد السنين والاشهر (كذا يكون عمرك بالهجري 3540 يوم وبالميلادي 3540 يوم ) والمعادلة الي تجيب عمرك بعدد الايام بالميلادي والهجري هي كالتالي مثال فلان عمرة 20 سنة هجرية ؟ اعطني عمر هذا الشخص بالايام الميلادي والهجري اهم نقاط هنا لزم تكون معروف لك هي 1. السنة الهجرية 354 يوم 2. السنة الميلادية 365 يوم 3. والفرق بن الميلادي والهجري 11 يوم |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]()
شكـــــــــــــــــــــــرا لك
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
ا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() أمّا أن يُقلِّد المسلم الكافر في احتفاله برأس السنة الجديدة أو في احتفاله بذِكرى ميلاد المسيح عليه السّلام، فمُحرَّم ويورث الذلّ والمهانة للمسلمين، فما شُرِع مثل ذلك، وما يتبعه من أعمال مخالفة للشّرع على الإطلاق. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي في الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]()
ويبارك فيك اخي الفاضل+++++شكرالك
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الميلادية, الاحتفال, السنة, برأس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc