لحظات ساكنة في عالم الحكايا .. قصص و عبر اخترتها لكم .. موضوع هادئ يتطلّب التركيز .. كونوا بالقرب .. و استمتعوا بأوقاتكم - الصفحة 14 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لحظات ساكنة في عالم الحكايا .. قصص و عبر اخترتها لكم .. موضوع هادئ يتطلّب التركيز .. كونوا بالقرب .. و استمتعوا بأوقاتكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-21, 14:40   رقم المشاركة : 196
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قَـــــــــبْرٌ فـــــي حَديقتِنا


،
وَقِفتُ أَتأَملُ أَشْجارَ النَخيلِ العَملاقةِ العَجوزَةِ القابِعةُ في حَديقَةِ مَنزِلُنا.. كَمْ مِنَ السَنواتِ أَثْقلَ كَاهِلُها
وَالشَمسُ أَصْبحتْ قِرْصاً أَحمَراً محُتضِراً يوَدعُ بَقايا نهَارٍ بَدأَ زَحْفُ الظَلامُ يُرعِبهُ
وَأَنينُ نايٍ منْ بَعيدٍ تَتسربُ زَفراتْهُ لِتُخبرَني عَنْها وَلرُبما تحُذرُني منْ أَنْ يَكونَ
لي مُستقَرٌ هُنا مَعَها!!! !!تَأَملتُ الأَرضَ بَينَ جُذوعِها تمَلؤها بَعضُ أَحواضَ
الزُهورِ وَتَذكرْتُ انْسانةً تحَتضِنُ هَذه الأَرضُ جَسدَها !! لآ أَعْرفُها وَلمْ يَسبِقَ لي الالتِقاءِ بهِا
وَلكْني عَرفْتُ عَنْها منْ بَعضِ همَساتٍ خاطِفةٍ تَتناقَلُها الأَلسنُ....


كُنتُ أَعيشُ بحُِلمٍ تُغردُ فيهِ طُيورٍ وَتحُلقُ حَولهِ فَراشاتٍ بَعيداً عنْ واقِعي وَقدْ كانَ لي رَفيقاً
لحُلمي الوَردي بِكُلِ ما فيهِ .. أَخْشى أَنْ أَصْحى مِنهُ !! وَلما أَصْحى ؟؟ لِواقعٍ مؤلمٍ
لمُعاناةٍ لمَرارةِ ألمٍ لماذا أَصْحى للحِرمانِ وَالذُلِ !!
عِشتُ مَعهُ أَعذبَ حُلمٍ .. كَمْ ضَحِكْنا وَتَكلمْنا وَتعَدينا حُدودَ الحُلمِ فَسافرْنا إلى جَزيرةٍ مَلكُها الحُبِ
وَدسْتورِها الحُبِ وَسُكانها الحُبِ !! إنهُ حُلمٍ ..

عَشقْتهُ ..عَشقتَ طيبتُهُ وَرومانْسيتهُ وَخِفةِ ظِلهُ عَشقْتُ قَصائدُهُ وَضِحكَتهُ وَنَبراتِ صَوتهُ
عِندما يُغني لي أَو يُكلمُني .. كمْ كُنتُ أَشتاقُ لهُ فَقدْ مَلكَني كُلي ..
بحَثتُ عنْ وَجْههِ وَسطِ الزِحامِ في كُلِ مَكانِ بحَثتُ عنْ وَجْههِ بَينَ وُجوهِ البَشرِ تمَنيتُ أَنْ
أَلقاهُ صُدفةً في أَي مَكانٍ أَو زَمانٍ .. هلْ هو انْسانٌ حَقيقي ؟؟ أَم إنهُ وَهمٌ وَمنْ نَسجِ الخيالِ
هَلْ هو قَلبٌ يحتويني بمَشاعرهِ وَأحاسيسهِ وَقيثارةً تَعزفُ لحنَ حُبي ؟؟وأَنا ناي أرددُ صَدى
حُزني الدَفين..كَيفَ سَتكونُ حياتي بَعدهُ وَكيفَ هي حياتهُ !!!
خَلطتُ بينَ الحُلمِ وَالواقعِ وَتهُتُ بينَ المُسمياتِ !!
آآآآهـٍ منْ مَرارةِ واقعٍ تَعيسٍ وَآهٍ منْ حَسرتي بعدَ حُلمي السَعيدِ..
أَفقتُ منْ الحُلمِ فَلمْ أَجدهُ .. بحَثتُ عَنهُ صَرختُ بأَعْلى صَوتي أُنادي اسمهُ لمْ يردْ عَلى صَرخاتي
إلآ صَدى صَرخاتي لمْ تَكنْ سِوى حُلمٌ داعبَ مخَيلتي وَهو جُزءٌ منْ هذا الحُلم ..
لرُبما لمْ نَتكلمُ وَلمْ نَضحكُ وَلم نَلعبُ !! وَربما لوْ رأيتُكَ لنْ أَعرفكَ وَلنْ تَعرفُني حَتى لوْ قَدّمتُ لكَ نَفسي
لنْ تَعرفُني وَسَتسأَلني : منْ أَنتِ ؟؟؟؟ وَعلاماتُ الاسْتغرابِ سَترتَسمُ عَلى وَجْهِكَ
لنْ تَعرفَني لأَنكَ حُلمي !!! لآ مُسْتحيل !! أَنا عَلى يَقينٍ إنكَ سَوفَ تَعرفُني لأَنَ هذا حُلمُنا المُشتركُ
لذلكَ سَوفَ تَعرفُني !!

حاولتُ مُقاومَتهم لأَجلكَ وَقفتُ ضَدَهم وَأَنا وَحيدةٌ وَهُم بِكلِ جَبروتهم وَطُغيانهم حَتى أَبي الحَنونَ
وَقفَ ضْدي مَعهُم وَالسببُ ؟؟ يَقولون أَنهم يحُبونني وَيُريدونَ لي السَعادةِ وَالعزةِ !! هههههه أَي سَعادةٍ
هذه ؟؟ سَعادةً في الحِرمانِ !! سَعادةً في البُعد ؟ سَعادةً أَن أَمْضي سَنواتَ عُمري معَ شَخصٍ لا أُحبهُ بلْ أَكرههُ !!!
وَأمقتهُ !!! أُمي الطيبةَ سَحَبتني منْ شَعري كَما يُسحب أَي جمَاد حَتى الحيوانَ لا
يُسحبُ هَكذا سَحبتني وَهي تَقولُ : لماذا لا تُريدينَ الزواجَ !! صارحينا قُولي لنا الحَقيقةَ !! هلْ بكِ
ما يمَنعُ زواجُكِ ؟؟ هلْ ارْتكَبتي الخَطيئةَ ؟؟
قُلتُ لهُم : لا أُحبُ هذا الشَخصَ أَمقتهُ ألا تَفهَمون !!!
هُم: هذا ليسَ بسببٍ مُقنعٍ !! اقْنعينا لرُبما اقتَنعنا بِوجْهةِ نَظركِ ما هو عَيبُ خَطيبكِ ؟
أَنا : لا أُحبهُ لا أُحبهُ ألا تَفهَمون !! أكْرههُ !! وَهمَستُ لنفْسي هُناكَ شَخصٌ يَسكنُ قَلبي أُحبهُ
وَلكنْ لنْ أَجْرأَ أنْ أُصرحَ بهِا .. خَشيتُ أنْ يَسمعوا صَوتَ همَسي !! خَشيتُ عَلى نَفسي منْ عِقابهم
خَشيتُ أَنْ يكونَ مَصيري أَنْ أُدفنَ بالحديقةِ مِثلِها !! أَعلمُ أنَ لهُم ماضيٍ أَسودٍ بهذا الشَئ
شَعرتُ بالخوفِ مِنهم وَمنْ حُبهم لي وَالتزمتُ الصَمتَ .. وَاسْتسلمتُ
أَولَ مَرةٍ أَشعرُ بالخوفِ منْ أَبي .. كانَ هو أَملي أَنْ يُساندني وَيرحمَني
وَلكنْ أُمي فَرضتْ سَيطرتها عَليهِ ...
وَكَثرَتهم غَلبتْ شَجاعَتي !!!

...}

منقول









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-21, 14:43   رقم المشاركة : 197
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




يُحكى أن رجلًا كان يصنع قماشًا للمراكب الشراعية، يجلس طوال السنة يعمل في القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب.
وفي سنة من السنوات بينما ذهب لبيع إنتاج السنة من القماش لأصحاب المراكب سبقه أحد التجار إلى أصحاب المراكب، وباع أقمشته لهم.
أصيب الرجل ب...

صدمة كبيرة، فقد ضاع رأس ماله وفقد تجارته، فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكِّر.
حينما رآه أصحاب المراكب جالسًا على هذه الحال أخذوا يضحكون ويسخرون منه، حتى إن أحد
هم قال له مازحًا: اصنع منها سراويل والبسْها.
ففكر الرجل جيدًا .. لِمَ لا؟
وفعلًا، قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش، وأخذ يصيح مناديًا: من يريد سروالًا من قماش قويٍّ يتحمل طبيعة عملكم القاسية؟
فأُعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشرائها؛ إذ كان بقوم ببيعها لقاء ربح بسيط، ووعدهم الرجل بصنع المزيد منها في السنة القادمة.
لم يكتفِ الرجل بذلك، بل إنه قام بعمل تعديلات وإضافات على السراويل، فأخذ يصنع لها المزيد من الجيوب حتى تستوفي حاجة العمال، ثم يذهب ليعرضها على أصحاب المراكب الذين كانوا يشترونها منه على الفور.
وبهذه الطريقة تمكَّن الرجل من تحويل الأزمة التي كادت تعصف به إلى فتحٍ جديدٍ ونجاحِ ساحق.

همسة:
الأزمة لا تجعل الإنسان يقف في مكانه، لكن استجابتنا لها وردود أفعالنا هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع إلى الخلف.












رد مع اقتباس
قديم 2012-11-21, 15:16   رقم المشاركة : 198
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل تستطيع أن تقرأ هذه الكلمات دون أن تدمع عينيك!!!!!!!!!!!!!!!!

ابنــــــــــــــــــي العزيز

عندما يحل اليوم الذي ستراني فيه عجوزاً .. أرجو أن تتحلى بالصبر

وتحاول فهمي

إذا اتسخت ثيابي أثناء تناولي الطعام .... إذا لم أستطع أن ارتدى
...

ملابسي بمفردي ...

تذكر الساعات التي قضيتها لأعلمك تلك الأشياء

إذا تحدثت إليك وكررت نفس الكلمات و نفس الحديث آلاف المرات .....

لا تضجر منى لا تقاطعني .... وأنصت إلى وتحمل تكرار اسألتي

عندما كنت صغيراً يا بني , كنت دائماً تكرر وتسأل وانا اجيبك بصدر رحب

إلى أن فهمت كل شئ

عندما لا أريد أن أستحم .. لا تعايرني ولا تتسلط على

تذكر عندما كنت أطاردك وأعطيك الآف الأعذار لأدعوك للاستحمام


عندما تراني لا أستطيع أن أجارى وأتعلم التكنولوجيا ألحديثه ...

فقط ... إعطنى الوقت الكافي ... ولا تنظر إلى بابتسامه ماكرة وساخرة

تذكر أنني الذي علمتك كيف تفعل أشياء كثيرة ... كيف تأكل ..

كيف ترتدي ملابسك .. كيف تستحم ... كيف تواجه الحياة

عندما أفقد ذاكرتي أو أتخبط في حديثي ... إعطنى الوقت الكافي لأتذكر

و إذا لم أستطع .... لا تفقد أعصابك ... حتى ولو كان حديثي غير مهم ...

فيجب أن تنصت إلىَ

إذا لم أرغب بالطعام .. لا ترغمني عليه

عندما أجوع سوف آكله

عندما لا أستطيع السير بسبب قدمي المريضة

أعطني يدك ... بنفس الحب و ألطريقه التي فعلتها معك

لتخطوا خطوتك الأولى

عندما يحين اليوم الذي أقول لك فيه إنني مشتاق للقاء الله ...

فلا تحزن ولا تبكى

فسوف تفهم في يوم من الأيام

حاول أن تتفهم أن عمري ألآن قد قارب على الانتهاء

وفى يوم من الأيام سوف تكتشف أنه بالرغم من أخطائي فإنني كنت

دائماً أريد أفضل الأشياء لك ... وقد حاولت أن أمهد لك جميع الطرق

ساعدني على السير ... ساعدني على تجاوز طريقي بالحب و الصبر ...

مثلما فعلت معك دائماً

ساعدني يا بني على الوصول إلى النهاية بسلام ..

أتمنى أن لا تشعر بالحزن ولا حتى بالعجز حين تدنوا ساعتي

فيجب أن تكون بجانبي وبقربى ... وتحاول أن تحتويني...

مثلما فعلت معك عندما بدأت الحياة

احتضني كما احتضنتك وانت صغيراً













رد مع اقتباس
قديم 2012-11-21, 23:10   رقم المشاركة : 199
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة
ربما قد مرت عليك هذه القصة، لابأس بالتذكير


سنوات ، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا،
وكان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد.
بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل
نفس الباص بنفس السائق.

وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً
زيادة عن المفترض من الأجرة.
فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه.
ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل ،
و
لن يهتم به أحد ...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من


أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ
بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من
الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين

بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!!
فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟

إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام، ولقد

أعطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!


وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من

رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و

دعا باكيا:


يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!



كلّ الشكر و الامتنان أختي الكريمة على سردك للقصّة ..
عن نفسي قد قرأتها من قبل ..
و لم يمنعني ذلك أن أعيد قراءتها اللحظة ..
و مازال بدني يقشعرّ كلّذما تهتُ بين معانيهااا ..
نسأل الله عالى أن يثبّتنا ويجعل في قلوبنا حجما غير منتهي من رقااابته علينا ..

نوّرتي و الله .. أتمّنى أن تتكّر زياراتكِ ..









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-22, 16:46   رقم المشاركة : 200
معلومات العضو
نـور الإيمان
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نـور الإيمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أختــــــي على الموضوع الرائع









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-27, 17:49   رقم المشاركة : 201
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

من موسوعة جينيس ,,
في أحد الحقول المصرية تناولت أحد العامــلات ماء بارد, ولكنها أصيبت بالذعر
عندما لاحظت وجود بعض النمل في الماء, فأسرعت إلى المنزل وشربت مبيد
حشري, فحدثت لها تشنجات ثم توفيت بالمستشفى,,


غرق عامل يدعى " روبرت هيرشي " كان يعمل بمصنع للفطائر في مدينة أوننغتون بولاية بنسلفانيا ،
بعد سقوطه في قدر مليء بالشوكولاته ! ,,


بدأ عامل البناء الإنجليزي " أليكس ميتشل " الضحك بدون السيطرة على نفسه وهو
يشاهد مسرحية كوميدية تسمى ( ذي غوديز ) وبعد نصف ساعة سقط ميتاً !!,,


في وارسوا ( بولندا ) غضبت امرأة غضبا شديدا عندما أبلغها زوجها أنه سيتركها لدرجة أنها القت نفسها من نافذة الدور العاشر
... وفي هذه اللحظة كان الزوج يخرج من المبنى ، فوقعت زوجته عليه وقتلته وعاشت هي !! ,,
تعرض " هنري زيغلاند " من تكساس لإطلاق النار من شقيق محبوبته ، ولكن الطلقة أصابته بعد عشرين عاما فقد أخطأ الأخ إصابة
" زيغلاند " واستقرت في شجرة قريبة ....
وعندما قام " زيغلاند" بنسف جذع الشجرة بعد ذلك بعشرين عاما ، انطلقت الطلقة
وأصابته في رأسه فقتلته في الحال !! ,,
كانت أربع من المشعوذات في مدينة المكسيك يقمن بإعداد جرعة من خليط
يستخدمنه في الشعوذة ، ولكن أثناء قيامهن بغلي الخليط السحري من الأعشاب
والأمونيا في مرجل ، ماتت الساحرات الأربع بسبب الأبخرة المتصاعدة..










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-27, 22:48   رقم المشاركة : 202
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في
جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها ..
سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته..
صرخ الطفل على إثرها... بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه
فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل :آآآآه
نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت؟؟
فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟
ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان"
.وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ...
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم
الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس ..
تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث ..
وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي" : إني أحترمك ". فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " ..
عجب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً :"كم أنت رائع "
فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع "
ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر
تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....
علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة : "أي بني : نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى ) ..
لكنها في الواقع هي الحياة بعينها ..

.................................................. ...............

إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ..
ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها ..
الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ...
واذاأردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك ..
إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
واذاأردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع
إليهم لتفهمهم أولاً ..
لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء .
أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة .. وهذا ناموس الكون
الذي تجده في كافة تضاريس الحياة ..
انه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد ما زرعت.










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-27, 23:17   رقم المشاركة : 203
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـور الإيمان مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أختــــــي على الموضوع الرائع


و فيك بارك الله اختي الغااالية ..
اهلا بك في الموضوع ..
اتمنى لك اقامة طيبة بيننا ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة
يقول : ستيفن ر.كوفي



كنت في صباح يوم أحد الايام في قطار الأنفاق بمدينة نيويورك

وكان الركاب جالسين في سكينة بعضهم يقرأ الصحف وبعضهم مستغرق بالتفكير

وآخرون في حالة استرخاء, كان الجو ساكناً مفعماً بالهدوء !!

فجأة ... صعد رجل بصحبة أطفاله

الذين سرعان ما ملأ ضجيجهم وهرجهم عربة القطار ...


جلس الرجل إلى جانبي وأغلق عينيه غافلاً عن الموقف كله ..

كان الأطفال يتبادلون الصياح ويتقاذفون بالأشياء ...

بل ويجذبون الصحف من الركاب وكان الأمر مثيراً للإزعاج ..

ورغم ذلك استمر الرجل في جلسته إلى جواري

دون أن يحرك ساكناً ..!!؟؟


لم أكن أصدق أن يكون على هذا القدر من التبلد ..

والسماح لأبنائه بالركض هكذا دون أن يفعل شيئاً ..!؟

يقول (كوفي) بعد أن نفد صبره ..

التفت إلى الرجل قائلاً : .. إن أطفالك ياسيدي يسببون إزعاجا للكثير من الناس ..


وإني لأعجب إن لم تستطع أن تكبح جماحهم أكثر من ذلك ..!!؟
انك عديم الاحساس .
فتح الرجل عينيه ..



كما لو كان يعي الموقف للمرة الأولى وقال بلطف :

.. نعم إنك على حق ..يبدو انه

يتعين علي أن أفعل شيئاً إزاء هذا الأمر .. لقد قدمنا لتونا من المستشفى .....

حيث لفظت والدتهم أنفاسها الأخيرة منذ ساعة واحدة .. إنني عاجز عن التفكير ..

وأظن أنهم لايدرون كيف يواجهون الموقف أيضا..!!



يقول ( كوفي ) .. تخيلوا شعوري آنئذ ؟؟

فجأة امتلأ قلبي بآلام الرجل وتدفقت مشاعر التعاطف والتراحم دون قيود ..

قلت له : هل ماتت زوجتك للتو؟

... أنني آسف .... هل يمكنني المساعدة ....؟؟

لـــــــــقد ... تغيـــــــــــــــــر كل شيء في لحـــــــــــــــــظة !!








اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة


المؤمن كالغيث (منقولة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة

جدتي الغالية هي خالة الوالدة ..


عمرها يزيد على السبعين ..
صالحة .. تقية ..
كانت من (عشاق) الصدقة ..
حتى أنها باعت ما معها من حلي بما يربوا على 100 ألف ريال ..
وجعلتها صدقة لله .. !!
تم جرد بعض صدقاتها من قبل من قبل شخص واحد ..
فربت على المليون ريال !! إضافة إلى بناء مسجد .. ولا تسل عن صدقات رمضان ..
وعن صدقات السر التي لم نعرفها ..
وكان تستحلف من يأخذ منها المال والصدقات ليوصلها أن لا يخبر بها أحدا ..
ولكن يأبى الله ليعرف الناس بخيرها وصدقاتها ..
حفرت بئرا في اليمن وبنت مساجد في الخارج
وكفلت 64 يتيم ..!!
هذا غير صدقات رمضان وتكفلها بأرزاق أسر فقيرة وما خفي كان أعظم ..

كانت تحبني حبا جما وترى ( المؤمن كالغيث ) قرة عينها وفلذة كبدها ..
دعمتني في مسيرتي العلمية بدعواتها ومالها في بداية الطلب والسفر ..
فو الله .. لكن كان لها علي من الفضل ما لا يعلمه إلا الله ..
فكانت لي بمثابة الوالدة ..
لا تبرح إلا مصلية أو ذاكرة ربها ..
أصيب بجلطة دخلت على إثرها العناية المركزة ..
جاءنا الخبر .. وذهلنا .. فكيف بن كان أحب إلي من نفسي .. وروحي ..

ويقولون إنها أشرفت على الهلاك ..
والزيارة مقننة .. لها ..
انطلقت لها .. وكاد قلبي أن يطير لم أكن مستعدا لأن أراها ..
وهي أحب مخلوق .. على سرير أبيض .. وقد بلغ منها العناء مبلغه ..
تسارعت خطاي ومعي إحدى القريبات ..
دخلنا إلى المستشفى ..
قابلنا أحد المسئولين .. أين العناية المركزة ؟؟
فلما دخلنا . وجدنا كوكبة من الناس يسألون عن حالها ..
دخلت ووجدت بعض بناتها ولم أسلم على أحد فالقلب حينها هواء خوفا ووجلا على أغلى إنسانة ..
هنا غرفتها ..
دخلت .. ويا ليتني لم أدخل ..
جدتي .. وغاليتي ..
ومن يعجز القلب عن وصف حبي لها ..
قد فتحت فمها .. مغمضة العينين .. ومستورة بغطاء وقد أشبعوا فمها من الأنابيب .. وقد امتلأ
فمها .. دما متخثرا .. جرح ذلك الفم الطاهر ..
من الأنابيب ..
ويدها قد ملئت بالإبر المغذية ..
شاحبة اللون .. مصفرة حية في ثياب الموت ..
دخلت عليها .. وهي في شبه غيبوبة ..
تخيل وأنت ترى أحب مخلوق لديك على هذا الحال ينازع الموت منازعة
مشهد يتفطر لرؤيته الجماد فما بالك بحالنا
لا أراك الله فيمن تحب شرا ..
سلمت على يدها الشريفة العفيفة ..
وحاولت مخاطبتها ..
وتشهدت بجوارها .. لعلها تسمع تشهدي فتذكر الله وإذا بي أفاجأ وهي في هذه الحال ..
بأنها قد سبقتني تذكر الله جل جلاله ..
ولا أشك في أنها فاقدة الوعي ..
أمسكت نفسي .. وتمالكت ..
لأفاجأ بقريبتي تنهار بالبكاء .. فأسرعت بالخروج ..
وقد ضاقت علي الرحيبة ..
اتصلوا علي في الغد وقالوا نبشرك أنها طابت وتحسنت حالتها ..
ذهبت لها مباشرة وكم كانت تسر إذا رأتني ..

ودخلت عليها
دخلت عليها ..
وكلي فرح وسرور أنها عاشت حتى اظفر منها بكلمة .. بأي شيء بنظرة ..
أسمع صوتها الذي حرمت منه لسفري للدراسة بالمدينة ..

وإذا بها تخاطبني لم تكلم غيري حينها رغم امتلاء الغرفة ..
فقد وصل حبيبها .. وابنها ..
كيف حالك يا جدة ؟؟
الحمد لله على السلامة ..
فتهز رأسها توحي بأنها طيبة ثم تتكلم معي بصعوبة ..
كيف حالك يا ( المؤمن كالغيث ) ؟
إنت طيب ؟؟
الحمد لله يا جدة أبشرك ما دام أنتي طيبة .. أنا طيب ..
الله لا يوريك بعد اليوم مكروه ..
أدافع العبرة .. وقد أمسكت يدها التي أصبحت كالورقة .. من شدة المرض ..

ما شاء الله .. صحتك روعة يا جدة ..
طابت نفسي بعد مخاطبتها نوعا ما
.. كثيرا خشيت أن أودعها ولم تكلمني كلمة ..

وبعد ثلاثة أيام ..
اتصل علي قريب ..
السلام عليكم كيف حالك ؟
بخير .. الصوت لا يوحي بخير ..
خير عسى ما شر .. وش فيك ؟؟
قال عظم الله أجرك لقد ماتت جدتك صباح هذا اليوم في جدة ..
وسنصلي عليها في المسجد الحرام في مكة
آه .. يا ليت يدي لم ترفع ويا ليت أذني لم تسمع ..
ليت الأرض انشقت وابتلعنني قبل أن أنعى في أكثر مخلوق تعلق قلبي بها ..
آه .. عجز القلم ..
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك ..
يا جدتي لمحزونون ..
بقيت في حالة ذهول ..
لأجد نفسي مسافرا إلى مكة ..
يحاولون إضحاكي من سافر معي أو على الأقل أن يحظوا مني بقصة أو كلمة
ولكن هم في عالم وأنا في عالم ..
سأحرم من رؤيتها رؤية وجهها قبل الوداع
سأحرم .. من تقبيلها .. من كلمة من الحنونة العطوفة ..
تمنيت أن أسمع صوتها لأتذكر خطابها الحاني معي أيام الصحة ..
كانت تشعر بصحتي إن كنت في صحة وبألمي إن كنت في ألم ..
كم كانت تعتب علي ..
ليه ما تزورني قبل ما تسافر المدينة .. !!
أقول يا جدة ما ودي أكلف عليك ..

تقول لي الله يسعدك يا ( مؤمن ) تكفى ادعيلي أنا مريضة .. حينما أكون في المدينة ..
تكفى وأنا جدتك ... ادعيلي ..وإنت في ذاك البيت الشريف في المسجد النبوي ..
آه .. نزلت وصلت لمكة .. دخلت المسجد الحرام ..
طفت تحية للمسجد ..
لا أدري أين أنا ؟؟
فصورتها أمامي ... لم أستطع نسيانها ..
أذن الظهرو قامت الصلاة ..

وإذا بجنازة .. الشريفة العفيفة .. قد ملئت هيبة وجلالا وحولها الصغير والكبير وقد انهالت على خدودهم
سيولا من الدموع الحرى ..
كم من بيت فقير ؟ سيقطع عنه صدقتها والله هو الرزاق ..
كم من مشروع ؟ سيفتقد أموالها المباركة .. والله هو ذو الفضل والجواد
آه .. كم من محب لها من صغير وكبير سيفتقد صوتها ..
وقفنا أمام الإمام بالجنازة
وقد اغرورقت عيناه بالدموع ولا أدري .. أشعر ما بخاطري ..
أم له في الجنازات التي وضعت أمامه
من افتقده .. ؟؟ لا أدري
أخذنا الحبيبة .. نحو سيارة الإسعاف ..
وقد تجمهر الناس .. ليحملوها ..
فلما وضعناها في السيارة ..
ركبت معها ..
وحينها استوعب عقلي قليلا .. بأن جدتي قد ماتت ..
تذكرت فقط أنها ماتت وقد رفعت السبابة متشهدة ..
تذكرت صلاحها وحبنا لها ..

ففاضت عيناي ليس جزعا وإنما حزنا ..
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك جدتي لمحزنون ..
أمسكني أخي .. وقال اصبر ..
كنت أصبر من حولي فإذا وجدت منهم غفلة عني أخرجت ما أثقل قلبي ومقلتي فأسبلت الدمع ..
ثم أعاود النظر للناس وكأن شيئا لم يكن وصلنا المقبرة نحن الآن على فم القبر ..
الذي ملئ وحشة وضيقا ...
سنضع فيه أحب مخلوق في أوحش مكان وأبشع موضوع إنه القبر ..
نظر الناس بعد أن نزلوا اثنين وإذا بابنها الكبير ..
يشير علي بأن أنزل ..
نزلت ..
استقبلت جنازة الجدة .. ساهمت .. في وضعها .. في القبر
أمسكت بكتفها .. وضغطت عليها ضغطة .. ونحن في أثناء التعديل .. للجنازة كما ينبغي كشف عن وجهها ..
فظفرت بنظرة إلى وجهها المشرق وقد ملئ نورا وبهاء ..
آه هذه الحانية أصبح حالها هكذا آخ يا دنيا ما أحقرك ..
صعد الإثنين وبقيت أنا وجدتي
في القبر ..
وكلي أمل أن تسمع
حبيبتي كما لم تنسني في الدنيا
لن ننساك وأنت في الآخرة ..
استودعتك الله في قبر مظلم موحش و والله لولا سنة الله في خلقه لما مس التراب جسدك ..
ولا أصابك ذرة سوء ..
استودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه ..

في أمان الله ..
يا جدة !!
لن ننساك من دعوة صادقة
ولا من صدقة جارية ..
وقبل أن أخرج قلت بصوت مسموع :
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه
يا جدتي ..
....
نعم ..
استودعتك الله يا أغلى جدة ..
في أمان الله ..

المؤمن كالغيث




اللهم ارحم جميع المؤمنين



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء مشاهدة المشاركة
من موسوعة جينيس ,,
في أحد الحقول المصرية تناولت أحد العامــلات ماء بارد, ولكنها أصيبت بالذعر
عندما لاحظت وجود بعض النمل في الماء, فأسرعت إلى المنزل وشربت مبيد
حشري, فحدثت لها تشنجات ثم توفيت بالمستشفى,,


غرق عامل يدعى " روبرت هيرشي " كان يعمل بمصنع للفطائر في مدينة أوننغتون بولاية بنسلفانيا ،
بعد سقوطه في قدر مليء بالشوكولاته ! ,,


بدأ عامل البناء الإنجليزي " أليكس ميتشل " الضحك بدون السيطرة على نفسه وهو
يشاهد مسرحية كوميدية تسمى ( ذي غوديز ) وبعد نصف ساعة سقط ميتاً !!,,


في وارسوا ( بولندا ) غضبت امرأة غضبا شديدا عندما أبلغها زوجها أنه سيتركها لدرجة أنها القت نفسها من نافذة الدور العاشر
... وفي هذه اللحظة كان الزوج يخرج من المبنى ، فوقعت زوجته عليه وقتلته وعاشت هي !! ,,
تعرض " هنري زيغلاند " من تكساس لإطلاق النار من شقيق محبوبته ، ولكن الطلقة أصابته بعد عشرين عاما فقد أخطأ الأخ إصابة
" زيغلاند " واستقرت في شجرة قريبة ....
وعندما قام " زيغلاند" بنسف جذع الشجرة بعد ذلك بعشرين عاما ، انطلقت الطلقة
وأصابته في رأسه فقتلته في الحال !! ,,
كانت أربع من المشعوذات في مدينة المكسيك يقمن بإعداد جرعة من خليط
يستخدمنه في الشعوذة ، ولكن أثناء قيامهن بغلي الخليط السحري من الأعشاب
والأمونيا في مرجل ، ماتت الساحرات الأربع بسبب الأبخرة المتصاعدة..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل البسكري مشاهدة المشاركة
حكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في

جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها ..
سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته..
صرخ الطفل على إثرها... بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه
فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل :آآآآه
نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت؟؟
فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟
ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان"
.وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ...
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم
الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس ..
تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث ..
وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي" : إني أحترمك ". فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " ..
عجب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً :"كم أنت رائع "
فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع "
ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر
تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....
علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة : "أي بني : نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى ) ..
لكنها في الواقع هي الحياة بعينها ..

.................................................. ...............
إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ..
ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها ..
الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ...
واذاأردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك ..
إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
واذاأردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع
إليهم لتفهمهم أولاً ..
لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء .
أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة .. وهذا ناموس الكون
الذي تجده في كافة تضاريس الحياة ..
انه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد ما زرعت.



بارك الله فيكم جميعاااا ..
فعلا قصص مؤثرة و مبكية و ذات عبر قيمة ..
أسأل الله ان يجزيكم خيراا على هكذا مشاااركات ..
استمتعت و انا اقرأها ..

لاحرمنا الله من طلتكم .. ابقوا بالقرب ..









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 00:13   رقم المشاركة : 204
معلومات العضو
jackin
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية jackin
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

الكلمة الطيبة صدقة



في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..
كان هناك صبي هزيل الجسم..
شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ .

مرَّ عليه أحد رجال الأعمال..
فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله ،
وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ،
وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ،
وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها .

وقال:
"إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية"
ثم استقل القطار التالي ،
بعد سنوات من هذا الموقف
وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له
قائلًا:
إنك لا تذكرني على الأرجح ،
وأنا لا أعرف حتى اسمك,
ولكني لن أنساك ما حييت.

إنك أنت الرجل
الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي.

لقد كنت أظن أنني (شحاذًا)
أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال).

قال أحد الحكماء ذات مرة:
إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه......
لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ،
الكلمة الطيبة صدقة،
وبكلماتك قد تبني أو تهدم ..
فاختر كلماتك برفق وعناية"









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 09:56   رقم المشاركة : 205
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin مشاهدة المشاركة
الكلمة الطيبة صدقة










في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..

كان هناك صبي هزيل الجسم..
شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ .






مرَّ عليه أحد رجال الأعمال..

فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله ،
وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ،
وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ،
وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها .






وقال:

"إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية"
ثم استقل القطار التالي ،
بعد سنوات من هذا الموقف
وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له
قائلًا:
إنك لا تذكرني على الأرجح ،
وأنا لا أعرف حتى اسمك,
ولكني لن أنساك ما حييت.






إنك أنت الرجل

الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي.
لقد كنت أظن أنني (شحاذًا)
أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال).






قال أحد الحكماء ذات مرة:

إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه......
لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ،
الكلمة الطيبة صدقة،
وبكلماتك قد تبني أو تهدم ..
فاختر كلماتك برفق وعناية"



بوركت اخي الفاااضل على سرد هذه القصة ..
جميلة جداااا و هادفة ..
و ما اجمل ان ننتقي كلماتنا برفق و عناية ..

جزيت خيرااا ..










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 10:00   رقم المشاركة : 206
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه الصداقة التي نجهل معناها الحقيقي

يقول أحد الشباب
تبادلنا مره محافظ النقود أنا وصديقي
فتشت محفظته وعبث بمحفظتي
كنت أقرأ قصاصات الأوراق الكثيرة التي تملأ المحفظة !
قرأت إحداها ووجهي يملأه الدهشه !
سألته : ما هذا ؟!
كان إيصالا لجمعيه إنسان بإسمي
قال لي : كفالة يتيم
قلت : ولم هو بإسمي ؟!
قال : كفلت يتيما عنك
قلت : منذ متى ؟!
قال : منذ عامين
قلت : و لم فعلت هذا ؟!
أجابني : أخشى عليك من النار
ترقرقت عيناي بالدمع فلم أستطع أن أنطق بحرف واحد
هذا هو الحب الذي يتمناه الجميع
هذه الصداقة التي نجهل معناها الحقيقي .












رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 11:04   رقم المشاركة : 207
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الفلاح الحكيم





خرج أحد الملوك يتنزه فرأى فلاحا يحرث الأرض


وهو مسرور يغني في نشاط وإبتهاج


فسأله الملك : أيها الرجل أراك مسرورا بعملك


في هذه الأرض فهل هي أرضك ؟





فقال الفلاح : لا يا سيدي إنني أعمل فيها بالأجرة





قال الملك : وكم تأخذ من الأجر على هذا التعب ؟





قال الفلاح : أربعة قروش كل يوم .





قال الملك : وهل تكفيك ؟





قال الفلاح : نعم تكفيني وتزيد ، قرش أصرفه على


عيشي ، وقرش أسدد به ديني ، وقرش أسلفه لغيري ، وقرش أنفقه في سبيل الله .




قال الملك : هذا لغز لا أفهمه .


قال الفلاح : أنا أشرح لك يا سيدي :


أما القرش الذي أصرفه على عيشي فهو قرش


أعيش منه أنا وزوجتي .





وأما القرش الذي أسدد به ديني فهو قرش أنفقه على أبي وأمي فقد ربياني صغيرا وأنفقا عليا


وأنا محتاج وهما الآن كبيران لا يقدران على


العمل .





وأما القرش الذي أُسلفه لغيري فهو قرش أنفقه على أولادي أربيهم وأطعمهم وأكسوهم حتى إذا


إذا كبروا فهم يردون إلينا السلف حين نكبر .





أما القرش الذي أنفقه في سبيل الله فهو قرش أُنفقه على أختين مريضتين .





فقال الملك : أحسنت يا رجل وترك له مبلغ من

المال وتركه وهو متعجب من حكمة رجل بسيط .



























رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 11:59   رقم المشاركة : 209
معلومات العضو
jackin
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية jackin
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

لكلاً منا أهميته !


حدث خلاف بين اصابع اليد الخمسه... كل واحد يريد ان يكون الاعظم......

فوقف الابهام ليعلن ::

ان الامر لا يحتاج الى بحث ,فانى اكاد ان اكون منفصلا عنكم ,وكانكم جميعا تمثلون كفه انا بمفردى امثل كفه اخرى انكم عبيد لا تقدرون ان تقتربوا الى......انا سيدكم ,انى اضخم الاصابع واعظمها...


فى سخريه
السبابه يقول ::

لو ان الرئاسه بالحجم لتسلط الفيل على بنى ادم ,وحسب اعظم منهم ,انى انا السبابه ,الإصبع الذى ينهى ويأمر ,عندما يشير الرئيس الى شىء او يعلن امرا يستخدمنى .فأنا اولى بالرئاسه ...


ضحك الاصبع
الوسطى وهو يقول ::

كيف تتشاحنان على الرئاسه فى حضرتى ,وانا اطول الكل . تقفون بجوارى كالاقزام ,فانه لا حاجه لى ان اطلب منكم الخضوع لزعامتى, فان هذا لا يحتاج الى جدال ...


تحمس
الخنصر قائلا ::

اين مكانى يا اخوه ؟
انظروا فان بريق الخاتم يلمع فى
انى ملك الاصابع وسيدهم بلا منازع .. اخيرا اذ بدأ الخنصر يتكلم صمت الكل وفى دهشه..

ماذا يقول هذا الاصبع الصغير
البنصر لقد قال ::

اسمعونى يا اخوتى انى لست ضخما مثل الابهام بل ارفعكم.. ولست اعطى امرا او نهيا مثل السبابه .. ولست طويلا مثل الاصبع الوسطى بل اقصركم .. ولم انل شرف خاتم الزواج مثل البنصر .. انا اصغركم جميعا ,متى اجتمعتم فى خدمه نافعه ، تستندون علي, فأحملكم جميعا...

((عند ذلك ادرك الجميع ان من يساعد الغير ويقف معهم هو اكثر من يكسب الزياده ويستحق الاحترام ))









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 12:13   رقم المشاركة : 210
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا ايتها البقرة !!!



كان في احدى قرى نجد زوجان في بداية حياتهما الزوجيه
ورغم ان الزوجه تحب زوجها الا انها كانت صغيره ومغروره بعض الشيء
وفي ذلك المساء وحين عاد الزوج من المزرعه متعبا مجهدا اثارت امامه زوبعه بدون سبب
وحين لم تجد منها التجاوب المأمول صرخت في وجهه :
باروح لبيت اهلي !!
فاخذ يهدئها ويطيب خاطرها ولكن ذلك لم يزدها الا صراخا واصرار على الذهاب الى بيت اهلها

فقال لها الرجل المجهد :
اذا كنت ِ مصره .. الباب يفوت جمل

واخذتها العزه بالاثم فهرولت الى بيت اهلها القريب وتركت بابه مفتوحا من شدة الغضب
ثم انها تعتقد وتنتظر انه سوف يلحقها قبل ان تصل الى بيت اهلها فيق على قدميها ..
ولم يحرك الرجل ساكنا وظل كأن الأمر لا يعنيه من قريب او من بعيد..

ومضى يوم ويومان واسبوع واسبوعان وهي في بيت اهلها تنتظر ان يصالحها
وتعتقد كلما قُرِع الباب انه قد هرع اليها بالهدايا المرضيه .. ولكن دون جدوى
وحين فرغ صبرها أو كاد وهزها الشوق الى بيت الزوجيه، واكلتها عيون الزائرات، قالت لابيها :
_ انت ما تشوف محمد .. ما يتكلم معك ؟!
_ اشوفه يصلي معنا في المسجد.. يسلم عليّ واسلم عليه ..!
_ بس ؟؟ ما قال لك ليش ما ترجع ساره ؟
_ لا .. ما فتح لي هالموضوع نهائيا !

وظلت المرأه تتململ على نار وتسأل أباها كل مساء ذلك السؤال
وهو يجيبها بنفس الجواب
وظلت المراه اسبوعا اخر كانها على جمر تتمنى اشاره من زوجها او ايماءه
لكي تعود وفي وجهها بعض الكرامه .. ولكن شيئا من ذلك لم يحدث
هنا فرغ صبرها واخذت تفكر في أي حيله تعيدها اليه بشكل فيه ذره من منطق او سبب فلم يتوصل تفكيرها الا للبقره !!!!!!

فقد كان لديهما، هي و زوجها، بقره تخرج كل صباح مع ابقار القريه للرعي وتعود الابقار في المساء
فيتوجهن عادة الى منحاة فيها ماء فيردن ثم تنطلق كل بقره الى بيت صاحبها بدون دليل ..
وكانت تراقب الابقار من شقوق الباب، باب اهلها، وتحسد بقرتها حين تراها تنطلق من المنحاة الى البيت فتدف الباب براسها وتدخل دون أي حساسيه ..!
وتمنت ان تفعل مثلها ..

هنا قفز الى ذهنها فكرة نفذتها فورا، وهي تنظر الى البقر يشربن من المنحاة القريبة
،،،،،،،

لبست عباءتها وانطلقت اليهن، وحين ارتوت بقرتها وتجهت صوب البيت امسكت بذنبها !
ويقال ان البقرة اذا امسك احد بذنبها تتضاعف سرعتها عشرات المرات وتصلح لسباق الخيل !
المهم ان البقرة انطلقت بسرعه عظيمه والمراه وراءها ممسكه بذنبها <<< تخيلوا شكلها
ودفت البقرة الباب براسها ودخلت والمراه وراءها فاذا بها امام زوجها وجها لوجه فصرخت فيه :

_ انا والله ما جيت .. بس البقره هي اللي جرتني !!!!!




ما يستفاد من القصه

_ ما نحس بالنعمه الا اذا فقدناها

_ لا صار زوجك تعبان لا تقعدين تقرقين على راسه

_ لاتزعلين وتروحين لاهلك من نفسك لا خليه هو اللي يوديك علشان يرجعك

_ لاترجعين بنفسك جيبي لك بقرة وخليها ترجعك

_ اول شي تشترينه لما تجين تجهزين لزواجك بقررره













رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
قصص و عبر حكايا اخترتها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc