★ ★حدث لي ذات مرة... مواقف لا تنسى★ ‏★

[yasser art]

هههههههه
شكرا على الموضوع

[عبد االله مراد]

بعد موت جدي رحمه الله ، بقت الضيعة الصغيرة التي كان يسكنها مع أبنائه خاوية مجرد بيوت منسية وسط الحقول والجبال بالبادية

بعد لقائنا أنا و أقراني من بني عمي بالعيد الأضحى ، قررنا الذهاب لشي اللحم والمبيت هناك .. كنا خمسة ، انتقلنا بسيارة ابن عمي المهترئة ووصلنا للمكان و قضينا اليوم هناك ..

خيم الليل... افترشنا الحصير على الأرض ثم استعددنا للنوم ..

الجماعة بدأت تشعر بعدم الارتياح
البيت فارغ منذ سنين .. قد يكون مسكونا
الكهرباء قطعته الحكومة لعدم دفع الأجر
السماء سوداء ، جئنا بلا شموع لا تعرف من أمامك ومن خلفك ، أصوات الريح
أصوات الأشجار ، ثم صوت غريب لباب يغلق بقوة

أكبرنا سنا يبلغ 19 سنة و هو " زعمه" قائد الفرقة : يا جماعه ايلا ماكاش نروحوا للفيلاج نباتوا خير، أنا نروح نحمي الكروسة (السيارة)

عبد الله عندك التيليفون فيه الضوء ؟
هاتوا هاتوا ، نروحوا خير ، نروحوا خير ..
هاو بالاك (ربما بالهجة المحلية) يتقلقوا علينا

شكرا على الموضوع ، بارك الله فيك

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي

جميل ما قرأت لك، أخي الحبيب ...
قبعتي ستبقى مرفوعة ما دام قلمك متمرّسا
و حرفك زاهٍ. لقد أخرست قلمي حقا
فلم أقوى على التعليق..
لله درّك

أشكرك اخي على الإطراء الذي لا أستحقه , فقلمك المتميز الذي تنساب كلماته بكل سلاسة لا يمكن ان يجف ... يشرفني أن احل ضيفا على موضوعك

[syrus]

الاخ المهتدي بنور الله : هذه قصتي التي وعدتكم بها البارحة ...

في إحدى الأيام الصيفية قرر فتيان العشيرة إقامة سهرة بجوار البركة الحجرية أعلى الوادي... سمعت بالامر و أردت أن أكون معهم بالرغم من صغر سني , و انطلقت إلى المكان أمني النفس بأول ليلة سمر لي أقضيها في العراء ... عندما وصلت إلى الموقع رآني ابن عمتي و سألني على الفور : ما الذي احضرك , أجبته أنني أريد ان امضي الليلة معكم , لكنه رفض و طلب مني ان اعود سريعا إلى البيت قبل أن يحل الظلام ... رجعت حزينا اجر خيبة املي ورائي . و بينما انا في طريق العودة و عند ممر ضيق و مظلم بين اشجار البلوط الضخمة و إذ بي اسمع صوت نباح غريب ... كنت اعرف المنطقة جيدا فلا يوجد عادة أي كلاب هنا ... خفت كثيرا و قررت أن اهرب . و انطلقت اجري و الصوت يجري ورائي ... وصلت إلى الينبوع و قررت ان أشق الوادي و أتسلق الصخور على الجانب المقابل . و لكن ما إن انتقلت إلى الضفة الأخرى حتى اختفى الصوت تماما ... تسلقت صخرة كبيرة و بدأت اراقب المكان و انا في حالة ذعر شديد ... لا شيء على الإطلاق , كان الجو هادئا ... لا صوت إلا صوت خرير المياه المتواصل و حفيف اوراق الشجر . و تذكرت عندها حكايا الاشباح التي يحلو لها ترويع الناس عند الغسق , و تجمد الدم في عروقي و أنا اتخيل ما قد يحدث ... بدأ الظلام بالنزول و لم يعد في مصلحتي البقاء لوحدي هناك . لم تعد تفصلني مسافة كبيرة عن حي العشيرة فوق منطقة البساتين. فقفزت و انطلقت مسرعا إلى البيت و لم يكن هناك في هذه المرة اي نباح ... وصلت إلى البيت أخيرا , كان يبدو جليا انني لست على ما يرام ... سألتني عمتي قلقة : ماذا جرى لك ... بقيت صامتا لبرهة ثم انفجرت بالبكاء ...

[algeria 03]

[أنور الزناتي]

السلام عليكم
بوركتم جميعا على المرور العطر.
و الشكر موصول أيضا لكل من مرّ دون أن يترك أثرا.
سأقبع بالجوار أنتظر قصصا أخرى

[RIMA95]

كنت يومها ادرس في السنة الاولى متوسط وكان الجدول لا يخلو من اوقات الفراغ تقريبا 3 سا في الاسبوع انا كنت اقف مع شلتي المتكونة من 4 بنات نتجمهر رفقت بقية التلاميذ امام المتوسطة قبيل دقائق يقابلنا من الضفة اغربية الدرك الوطني [مساكن خاصة] لا يفصلنا عنه الى الطريق السيار كانت هناك شبه مدينة العاب [زحلوقة ساروخ للتسلق وغيرها] لا يلعب فيها الا اولاد وبنات لاكن كان هناك العديد من المشاغبين قبلنا قامو بفتح السياج ويستغلون اوقات غياب رجال الدرك لللعب ولو خرج احد الرجال وانت هناك ولم تفلح في الهروب ستنال عقابك

الى حد الان كل شيء عادي يومها قررت رفقت صديقاتي ان نتجاوز الخطوط الصفراء ودخلنا لعبنا استمتعانا لكن اكتشفنا ان هذا المحيط الدركي محاط بجدار ويوجد باب حديدي ازرق الون صغير نوعا ما وشبه مفتوح تليه عمارات مهجورة [واذا بجرص المتوسطة يرن هرعنا الى المتوسطة ] غادرنا وكلنا شوق لاكتشاف المجهول في المرة القادمة تحصلنا على تاشيرة [تتمتل في فتاة ابنت دركي كنا نستغلها لندخل ونخرج كما نشاء بحكم انها اصبحت صديقتنا ]
وقد روت لنا من القصص عن تلك العامارات ما زاد شوقنا لها منها ان احد الاشخاص انتحر منها وهذا لان هندستها غير متقنة و انها مسكونة من طرف الجن وغيرها

و في احدا الايام عندما اتيحت الفرصة وفي غفرة رجال الدرك [خرجوا مهمة بسياراتهم] تسللنا واحدة تلو الاخرى دون ان ينتبه احد
وهناك كانت المفاجئة

اذا اعجبتكم القصة اضعطوا على الزر [شكرا ] وساكمل بحول الله

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rima95

كنت يومها ادرس في السنة الاولى متوسط وكان الجدول لا يخلو من اوقات الفراغ تقريبا 3 سا في الاسبوع انا كنت اقف مع شلتي المتكونة من 4 بنات نتجمهر رفقت بقية التلاميذ امام المتوسطة قبيل دقائق يقابلنا من الضفة اغربية الدرك الوطني [مساكن خاصة] لا يفصلنا عنه الى الطريق السيار كانت هناك شبه مدينة العاب [زحلوقة ساروخ للتسلق وغيرها] لا يلعب فيها الا اولاد وبنات لاكن كان هناك العديد من المشاغبين قبلنا قامو بفتح السياج ويستغلون اوقات غياب رجال الدرك لللعب ولو خرج احد الرجال وانت هناك ولم تفلح في الهروب ستنال عقابك

الى حد الان كل شيء عادي يومها قررت رفقت صديقاتي ان نتجاوز الخطوط الصفراء ودخلنا لعبنا استمتعانا لكن اكتشفنا ان هذا المحيط الدركي محاط بجدار ويوجد باب حديدي ازرق الون صغير نوعا ما وشبه مفتوح تليه عمارات مهجورة [واذا بجرص المتوسطة يرن هرعنا الى المتوسطة ] غادرنا وكلنا شوق لاكتشاف المجهول في المرة القادمة تحصلنا على تاشيرة [تتمتل في فتاة ابنت دركي كنا نستغلها لندخل ونخرج كما نشاء بحكم انها اصبحت صديقتنا ]
وقد روت لنا من القصص عن تلك العامارات ما زاد شوقنا لها منها ان احد الاشخاص انتحر منها وهذا لان هندستها غير متقنة و انها مسكونة من طرف الجن وغيرها

و في احدا الايام عندما اتيحت الفرصة وفي غفرة رجال الدرك [خرجوا مهمة بسياراتهم] تسللنا واحدة تلو الاخرى دون ان ينتبه احد
وهناك كانت المفاجئة

اذا اعجبتكم القصة اضعطوا على الزر [شكرا ] وساكمل بحول الله

لقد عرفت من أين تؤكل الكتف.
فها أنا أقول لك شكرا دون أن أضغط على أيقونة الشكر
لأنها نفدت.
تساليني وحدة نشالله غدوة نمدهالك.
بوركت على المشاركة

[اية الرحمن1988]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقا الموضوع رائع وينحي على الخاطر
قصص طريفة رائعة
إذا كاشما جا في بالي راني نحكيه
هيا ريما كملينا الحكاية الفضول عندي بزاف

[@ أمـينـة-94 @]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rima95

كنت يومها ادرس في السنة الاولى متوسط وكان الجدول لا يخلو من اوقات الفراغ تقريبا 3 سا في الاسبوع انا كنت اقف مع شلتي المتكونة من 4 بنات نتجمهر رفقت بقية التلاميذ امام المتوسطة قبيل دقائق يقابلنا من الضفة اغربية الدرك الوطني [مساكن خاصة] لا يفصلنا عنه الى الطريق السيار كانت هناك شبه مدينة العاب [زحلوقة ساروخ للتسلق وغيرها] لا يلعب فيها الا اولاد وبنات لاكن كان هناك العديد من المشاغبين قبلنا قامو بفتح السياج ويستغلون اوقات غياب رجال الدرك لللعب ولو خرج احد الرجال وانت هناك ولم تفلح في الهروب ستنال عقابك

الى حد الان كل شيء عادي يومها قررت رفقت صديقاتي ان نتجاوز الخطوط الصفراء ودخلنا لعبنا استمتعانا لكن اكتشفنا ان هذا المحيط الدركي محاط بجدار ويوجد باب حديدي ازرق الون صغير نوعا ما وشبه مفتوح تليه عمارات مهجورة [واذا بجرص المتوسطة يرن هرعنا الى المتوسطة ] غادرنا وكلنا شوق لاكتشاف المجهول في المرة القادمة تحصلنا على تاشيرة [تتمتل في فتاة ابنت دركي كنا نستغلها لندخل ونخرج كما نشاء بحكم انها اصبحت صديقتنا ]
وقد روت لنا من القصص عن تلك العامارات ما زاد شوقنا لها منها ان احد الاشخاص انتحر منها وهذا لان هندستها غير متقنة و انها مسكونة من طرف الجن وغيرها

و في احدا الايام عندما اتيحت الفرصة وفي غفرة رجال الدرك [خرجوا مهمة بسياراتهم] تسللنا واحدة تلو الاخرى دون ان ينتبه احد
وهناك كانت المفاجئة

اذا اعجبتكم القصة اضعطوا على الزر [شكرا ] وساكمل بحول الله

انت من مواليد 95 العام القادم ان شاء الله البكالوريا

الله يبارك ...

في أي شعبة ؟

ربي يوفقك

أستسمحك أخي صاحب الموضوع

[biks]

السلام عليكم

سأسرد لكم قصتي مع زميل لي وقعت لنا في فيرساي بفرنسا و ذلك أنه ذهبنا للبنك لفتح حساب بنكي، حيث أن العاملة في البنك بدأت بي و أخذت تسألني الأسئلة التقليدية : اللقب، الإسم، تاريخ الميلاد، الحالة العائلية، عدد الأولاد . . . و بحكم أنني كنت متزوجا و لدي أولاد كانت إجاباتي عادية جدا، ثم حان دور صديقي و كان أعزب، فسألته العاملة عن اللقب و الإسم و تاريخ الميلاد فأجابها بشكل طبيعي و لكن المفاجأة أنها عندما سألته هل هو متزوج أم لا قال لها أنا أعزب فسألته أعزب و لديك أولاد أم من دون أولاد ؟؟؟؟؟ فنظر إليها مستغربا هذا السؤال و قال لها بطبيعة الحال من دون أولاد فردّت عليه : بل يمكنك أن تكون أعزبا و لديك أولاد، و نظر إلي صديقي و هو مندهش من إجابة العاملة.

و لما إنتهينا من الإجراءات الإدارية قلت لصديقي لا تتعجب فهذه هي الحضارة الغربية أين يمكن للإنسان أن تكون لديه صديقة و تحمل منه من دون زواج فقال لي أنا أجبتها على فطرة الإسلام الذي يحرّم الزنا و نحن كمسلمين لا يمكن أبدا أن يحدث هذا عندنا.

إخواني في المنتدى لاحظوا إجابة الإنسان المسلم على سؤال لا يتقبله العقل و لاحظوا إجابة الكافر التي تأباها فطرتنا. فلله الحمد على نعمة الإسلام

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الوردة السوداء*

انت من مواليد 95 العام القادم ان شاء الله البكالوريا

الله يبارك ...

في أي شعبة ؟

ربي يوفقك

أستسمحك أخي صاحب الموضوع

لا بأس بالسؤال أختي الوردة
و لكن ما رأيك لو راسلتها على الخاص و سألتها عن هذا الأمر ؟
أ لم يكن ذلك أفضل؟ فالموضوع لا يحتمل مثل هذه المشاركات.
أرجو أن يسع صدرك ملاحظتي.
بالتوفيق

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة biks

السلام عليكم

سأسرد لكم قصتي مع زميل لي وقعت لنا في فيرساي بفرنسا و ذلك أنه ذهبنا للبنك لفتح حساب بنكي، حيث أن العاملة في البنك بدأت بي و أخذت تسألني الأسئلة التقليدية : اللقب، الإسم، تاريخ الميلاد، الحالة العائلية، عدد الأولاد . . . و بحكم أنني كنت متزوجا و لدي أولاد كانت إجاباتي عادية جدا، ثم حان دور صديقي و كان أعزب، فسألته العاملة عن اللقب و الإسم و تاريخ الميلاد فأجابها بشكل طبيعي و لكن المفاجأة أنها عندما سألته هل هو متزوج أم لا قال لها أنا أعزب فسألته أعزب و لديك أولاد أم من دون أولاد ؟؟؟؟؟ فنظر إليها مستغربا هذا السؤال و قال لها بطبيعة الحال من دون أولاد فردّت عليه : بل يمكنك أن تكون أعزبا و لديك أولاد، و نظر إلي صديقي و هو مندهش من إجابة العاملة.

و لما إنتهينا من الإجراءات الإدارية قلت لصديقي لا تتعجب فهذه هي الحضارة الغربية أين يمكن للإنسان أن تكون لديه صديقة و تحمل منه من دون زواج فقال لي أنا أجبتها على فطرة الإسلام الذي يحرّم الزنا و نحن كمسلمين لا يمكن أبدا أن يحدث هذا عندنا.

إخواني في المنتدى لاحظوا إجابة الإنسان المسلم على سؤال لا يتقبله العقل و لاحظوا إجابة الكافر التي تأباها فطرتنا. فلله الحمد على نعمة الإسلام

الحمد لله أن منّ علينا بنعمة الإسلام و في أرض إسلامية.
لذلك فمثل هذه السلوكات لا تربكنا نحن المسلمون لأننا
نعلم حكم الشرع فيها. و قد قال فيهم عزّ من قائل:
"لكم دينكم و لي ديني"
موقف طريف حقا أخي الفاضل...
بوركت على المرور

[Anfal nano]

كنت فتاة ذات العشر سنوات كنت العب في الفناء مع البناء وإذ بي اذهب مسرعة لاسقط في وعاء الأسمنت الجاف ههههههههه لم أرى شيئا لمدة ثلاث أيام وهذا كان سببا لي لارتداء النظارات ههههههههههه
نصيحة لا تلعبو إمام الأسمنت
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب

[أنور الزناتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anfal nano

كنت فتاة ذات العشر سنوات كنت العب في الفناء مع البناء وإذ بي اذهب مسرعة لاسقط في وعاء الأسمنت الجاف ههههههههه لم أرى شيئا لمدة ثلاث أيام وهذا كان سببا لي لارتداء النظارات ههههههههههه
نصيحة لا تلعبو إمام الأسمنت
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب

أحمد الله أنك لم تصابي بإعاقة دائمة.
بوركت على النصيحة الهامة