اقتباس:
ولم يخالف في ذلك أحد إلا بعض المعاصرين
انطلاقا منهم من تكفير تارك الصلاة ، فاضطروا إلى تأويله ليتوافق مع ما يعتقدون
وشيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله - رغم تكفيره لتارك الصلاة ، إلا أنه قال بدلالة الحديث من غير تأويل
وهذا لتحرره وتبحره في العلم وأن العلم لا يقبل الجمود - رحمه الله ورضي عنه -
|
هل يعني أن بعض المعاصرين خالفوا إجماعا في معنى الحديث ؟
كيف وقد سبق نقل كلام ابن خزيمة ، في كتابه ولا يقدح فيه البتة مماحكاتك بما بعده من أبواب ، فكلامه صريح ، والواجب رد المشتبه إلى المحكم وليس العكس.
هو تدخل عارض وإلا فالأمر لم يعد قابلا للنقاش .