حاضرت أو حضرت في ملتقى إذاً ضع تقريرك هنا

[محبة الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miraclebio

salam alikoum, moi ils mon accepter pour le séminaire international sur la nutrition a oran mais les frais sont très élevés inscription 7500 da et hébergement 7500 da et il faut payer a l avance dans leur compte bancaire c est normal !!!!!!!! Merci

هناك بعض الجامعات من تطلب من المشاركين المساهمة في المصاريف

[سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~]

ونريد من الأعضاء اعطاء زبدة مداخلاتهم وتقييمهم للملتقى، أما عن الملتقيات التي تم ادراجها والتي لم تعقد بعد فكانت تقديم مساعدة لمن طلبها لا اكثر.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـــه
فكرة طيبة تستحق التشجيع والتثمين
ان شاء الله سنساهم فيها

[محبة الحبيب]

بمرور 54 لاستشهاد العلامة الشيخ العربي التبسي. الملتقى الذي يتمحور موضوعه حول الفكر الإصلاحي في المغرب العربي، المنهج والآليات، والذي عرف طبعته السادسة توسعا إلى الفضاء المغاربي،
وتقام في الملتقى محاضرات عن المنهج الإصلاحي عند العلامة العربي التبسي وقضايا الإصلاح الإجتماعي والتربوي والثقافي عند رجال الإصلاح في المغرب كما سيعالج الكتابات التاريخية والإستشراف السياسي عند رجال الإصلاح.
للعلم فإن الشيخ العربي التبسي (1895-1957) أحد أعمدة الإصلاح في الجزائر، وأمين عام جمعية العلماء المسلمين والمجاهد البارز الذي خطفته يد التعصب والغدر الفرنسية في 17 من أفريل1957 واغتالته منظمة الجيش السري الذي شكَّله غلاة الفرنسيين المتعصبين واكتشف قبره بمدينة عين الذهب بولاية تيارت والتي تبعد حوالي 60 كلم عن عاصمة الولاية.
فالشيخ العربي التبسي من أبرز فرسان جمعية العلماء المسلمين الذين كرسوا حياتهم في خدمة الوطن والدين وكان له الدور الأكبر في إبراز هوية المجتمع الجزائر.

للإشارة فإن الملتقى سينظم من طرف الجمعية الثقافية الشيخ العربي التبسي بالتنسيق مع جامعة وبلدية تبسة.

[تجويد]

[محبة الحبيب]

التكفل باليتيم : المجتمع المدني مدعو إلى أداء دوره الكامل تجاه هذه
منقول وكالة الأنباء الجزائرية

أكد المشاركون في الملتقى الوطني الأول حول السبل المثلى للتكفل باليتيم الذي نظم يوم السبت بتمنراست على ضرورة تفعيل دور المجتمع المدني في جهود التكفل بهته الشريحة من المجتمع.
وأجمع الحاضرون في هذا اللقاء الوطني الذي نظمته جمعية "نور اليتيم للتكفل باليتامى والطفولة المسعفة" لولاية تمنراست على أن هذه "الفئة الإجتماعية تظل في حاجة ماسة إلى دور فاعل للمجتمع المدني والمؤسسات الرسمية من أجل توفير أفضل الآليات التي تمكن من التكفل الأمثل بهذه الشريحة".
وتطرق المشاركون في أشغال هذا الملتقى الوطني والذي نظم في إطار إحياء اليوم العربي لليتيم و تواصلت أشغاله على مدار يوم واحد إلى عدة محاور من بينها "مكانة اليتيم في المجتمع" و"اليتيم في التشريع الجزائري" و"آليات تفعيل دور المجتمع المدني في التكفل بهذه الفئة".
ويكمن الهدف من تنظيم هذا اللقاء الوطني في "إحداث فضاء للتواصل مع هذه الفئة واستقراء واقع اليتيم و تحسيس هيئات وأفراد المجتمع بأهمية التكفل بهذه الفئة وما يترتب عن ذلك من خير وفضائل على المجتمع"، كما أوضح المنظمون. وأدرجت ضمن جلسات هذا الملتقى الوطني الذي احتضنه المركز الجامعي بتمنراست مجموعة من المداخلات التي نشطها ثلة من الأساتذة والفاعلين في مجال التكفل باليتيم على مستوى ولايات ورقلة وغرداية والوادي والبليدة.
في مداخلة لها بعنوان "العمل الخيري في المجتمع" ساهمت بها الأستاذة قريشي فوزية وهي مرشدة دينية وعضو جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من ولاية ورقلة ترى فيها أن التكفل باليتامى يندرج ضمن العمل الخيري مؤكدة بأن التكفل بهذه الشريحة "لا يقتصر على تقديم الهدايا والمساعدات للأيتام بل يتعين وضع خطة عمل دائمة للتكفل الأمثل بهم".
ومن هنا تقول المتدخلة "تبرز ضرورة العمل على تحسيس المجتمع المدني على التحرك لأداء دور فاعل تجاه هذه الشريحة الإجتماعية ذلك أن العديد من الفوائد ستنعكس على المجتمع من وراء التكفل باليتيم". وبدورهما، عرض الأستاذان ضيف لزهر و محمد بن عمارة من ولاية الوادي في مداخلة لهما حول "مساهمة جمعيات المجتمع المدني في كفالة اليتيم" تجربة ولاية الوادي كنموذج في التكفل بهذه الشريحة من المجتمع من خلال عرض لأنشطة بعض الجمعيات الفاعلة في هذا المجال الخيري.
وركزا على الدور الهام الذي تؤديه هذه الجمعيات بخصوص توجيه الرأي العام لضرورة التكفل باليتامى من خلال اعتماد أساليب تحسيسية متنوعة وفي مقدمتها الحملات التحسيسية. كما أبرز الأستاذان أيضا أهمية دور العنصر البشري المؤهل للقيام بمثل هذه الأعمال الخيرية.
ومن جهته، تطرق السيد عرباوي رابح رئيس جمعية "كافل اليتيم" بولاية البليدة ومن خلال مساهمة قدمها تحت عنوان "اليتيم وكفالته "إلى واقع هذه الشريحة في المجتمع مؤكدا أهمية التدخل من طرف المسؤولين "للعمل على احتواء جميع متطلبات هذه الفئة المحرومة وإعطائها المكانة اللائقة وتوخي روح المبادرة والعمل التطوعي من أجل ترقية معاني التضامن والتكافل الحقيقيين لفائدة هذه الشريحة الإجتماعية".