عندما تعود هذه تعود البركة

[أحمد حمادة]

عندما تعود هذه تعود البركة إن شاء الله

[عيون-المحبة]

بارك الله فيك...فكرتنا بريحة زمان....
بصح هاك هذه من عندي.

[أحمد حمادة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوطاهر

بارك الله فيك...فكرتنا بريحة زمان....
بصح هاك هذه من عندي.

شكرا أبا طاهر لقد طمعتني لم يصلني شيء

[عيون-المحبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد حمادة

شكرا أبا طاهر لقد طمعتني لم يصلني شيء

فيها نخوة و شهامة الجزائري و كرمه و كذا قناعته بالقليل مع الصحة و العافية.بارك الله فيك على خفة دمك.

[susette]

عندي وحدة تاع بابا راني مخبيتها
صح كامل الي شافوها عندي قالولي هذي هي البركة

[أحمد حمادة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة susette

عندي وحدة تاع بابا راني مخبيتها
صح كامل الي شافوها عندي قالولي هذي هي البركة

والبركة فيك وفي أمة أحمد

[رحمةنور]

بصراحة أول مرة أراها . كم عمرها يا ترى؟

[أحمد حمادة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحمةنور

بصراحة أول مرة أراها . كم عمرها يا ترى؟

ياأخت رحمة كانت متداولة في السيتينات والسبعينات وحتى الثمانينات

[scot.b]

même si elle revenait elle ne pourra rien faire

[أحمد حمادة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة scot.b

même si elle revenait elle ne pourra rien faire

لا شيء يفعل الا بإذن الله له الأمر من قبل ومن بعد شكرا أخي scot.b

[مدرسة الحياة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد حمادة

عندما تعود هذه تعود البركة إن شاء الله

.................................................. .................................................. .................................................. ...................

يا أخ أحمد...هذه الورقة ليست سببا في زوال البركة لأن البركة زالت من النفوس البشرية ...فأين منا يوم كانت الجارة تستحي من طبخ اللحم خوفا من أن تشمه جارتها او امرأة موحما أو طفلا صغيرا أو مسنا ...يوم كان الرجل يدخل إلى الحي بقفته مغطاة بمنديل خوفا على مشاعر جاره الفقير....يوم كان الصبية في الشارع ودون معرفة سابقة بك يتسارعون في حمل القفة عنك ...و إذا أردت أن تعطي أحدهم "دورو " رفض بشدة و طلب منك أن تقول له " يرحم والديك"...يوم كان الشاب يحمي الفتاة في الشارع و يعتبرها عرضه و شرفه...يوم كانت الأم توصي ابنتها قبل الزواج بزوجها خيرا أن تطيعه و تسانده في السراء و الضراء و أن تجعل من والديه بديلا لوالديها ...يوم كان الفتى يترك للمراة و للمسن مكانه في الحافلة....يوم كان ...و يوم كان...ويوم كان...ويوم كان المعلم معلما يناديه الجميع "سيدي -سيدتي"....معذرة .....لقد حملتني ورقتك هذه إلى بلاد سندباد....

[missoum]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدرسة الحياة

.................................................. .................................................. .................................................. ...................

يا أخ أحمد...هذه الورقة ليست سببا في زوال البركة لأن البركة زالت من النفوس البشرية ...فأين منا يوم كانت الجارة تستحي من طبخ اللحم خوفا من أن تشمه جارتها او امرأة موحما أو طفلا صغيرا أو مسنا ...يوم كان الرجل يدخل إلى الحي بقفته مغطاة بمنديل خوفا على مشاعر جاره الفقير....يوم كان الصبية في الشارع ودون معرفة سابقة بك يتسارعون في حمل القفة عنك ...و إذا أردت أن تعطي أحدهم "دورو " رفض بشدة و طلب منك أن تقول له " يرحم والديك"...يوم كان الشاب يحمي الفتاة في الشارع و يعتبرها عرضه و شرفه...يوم كانت الأم توصي ابنتها قبل الزواج بزوجها خيرا أن تطيعه و تسانده في السراء و الضراء و أن تجعل من والديه بديلا لوالديها ...يوم كان الفتى يترك للمراة و للمسن مكانه في الحافلة....يوم كان ...و يوم كان...ويوم كان...ويوم كان المعلم معلما يناديه الجميع "سيدي -سيدتي"....معذرة .....لقد حملتني ورقتك هذه إلى بلاد سندباد....

الله الله ..عليك.......يا أختي.....جعلتيني أذرف دمعا.............فكرتيني بأيام زمان....

[مدرسة الحياة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة missoum

الله الله ..عليك.......يا أختي.....جعلتيني أذرف دمعا.............فكرتيني بأيام زمان....

.................................................. .................................................. .................................................. ........................

معذرة أخي الكريم ...لم يكن قصدي أن أزرع الحزن في النفوس....لكنها الحقيقة المرة...لا عليك...الظاهر أن ما أسال دموعك هو الذكريات الغالية بأناسها الطيبون...دمت أخي و دامت أيام عزك وهناك

[أحمد حمادة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدرسة الحياة

.................................................. .................................................. .................................................. ...................

يا أخ أحمد...هذه الورقة ليست سببا في زوال البركة لأن البركة زالت من النفوس البشرية ...فأين منا يوم كانت الجارة تستحي من طبخ اللحم خوفا من أن تشمه جارتها او امرأة موحما أو طفلا صغيرا أو مسنا ...يوم كان الرجل يدخل إلى الحي بقفته مغطاة بمنديل خوفا على مشاعر جاره الفقير....يوم كان الصبية في الشارع ودون معرفة سابقة بك يتسارعون في حمل القفة عنك ...و إذا أردت أن تعطي أحدهم "دورو " رفض بشدة و طلب منك أن تقول له " يرحم والديك"...يوم كان الشاب يحمي الفتاة في الشارع و يعتبرها عرضه و شرفه...يوم كانت الأم توصي ابنتها قبل الزواج بزوجها خيرا أن تطيعه و تسانده في السراء و الضراء و أن تجعل من والديه بديلا لوالديها ...يوم كان الفتى يترك للمراة و للمسن مكانه في الحافلة....يوم كان ...و يوم كان...ويوم كان...ويوم كان المعلم معلما يناديه الجميع "سيدي -سيدتي"....معذرة .....لقد حملتني ورقتك هذه إلى بلاد سندباد....

شكرا مدرسة الحياة القرارة على ماأضن كل ما قلتيه صحيح وهو عين الصواب اما هذه الورقة رمز لتلك الفترة النيرة ليس الا والخير لا يعدم في أمة محمد الى يوم الدين

[مدرسة الحياة]

شكرا مدرسة الحياة القرارة على ماأضن كل ما قلتيه صحيح وهو عين الصواب اما هذه الورقة رمز لتلك الفترة النيرة ليس الا والخير لا يعدم في أمة محمد الى يوم الدين.

.................................................. ....

مشكور أخي على الموضوع ....ونعم الفترة تلك ...وهذا ما يحز في نفسي ...إن هذه الورقة ليست للتبرك كما ذكر أحد الإخوة الكرام ...لكنها(وثيقة تاريخية لفترة زمنية معينة) ....و نعم الفترة التي لن تمن لنا فيها هموم اليوم....دمت أخي ودامت أفكارك النيرة.......أضيف لك شيئا هو أنني مؤخرا قد اشتريت دورو ليس ذو( 5 سنتيمات )بل ذو( 5فرنك) أي الدورو الكبير إبان الاستقلال ...لم أسايره كثيرا لكنني رأيته عند جدتي رحمها الله كما أنني أحتكم (على السنتيم=1 فرنك)و (5سنتيم =1دورو)و (10سنتيم =زوج دورو) و (20سنتيم =4دورو)ألف فرنك (الزربية)و( 500 الزرقاء )و100دج بنوعين (جمعتهم للتاريخ و لأبنائي و أحفادي لانهم كما ذكرت وثائق تاريخية لحقبة زمنية