سراقهم وسراقنا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سراقهم وسراقنا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-29, 06:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
souad571
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي سراقهم وسراقنا

الرئيسية | نقطة نظام
سراق عظماء!
2011.06.28

كبير سراق مصر حسين سالم يحمل الجنسية الإسبانية والجنسية الأمريكية والجنسية الإيطالية وكذا السعودية.. وبالطبع يحمل الجنسية المصرية.. لكن الجنسية المهمة التي يحملها كبير سراق مصر هي الجنسية الإسرائيلية! ولعلها الجنسية الأساسية التي تأتي حتى قبل الجنسية المصرية! بدليل أن "الحاخام" حسين سالم فضل إسرائيل على مصر في صفقة الغاز.. حيث باع الغاز المصري بربع سعره الحقيقي في العالم! وبلده الثاني مصر تستورد الغاز من الجزائر.. وغير الجزائر بـ"الكريدي" الذي قد لا يدفع!
إلى هنا أحس بأن القارئ يسألني بإلحاح عن اسم كبير سراق الجزائر وعن الجنسية التي يحملها! وهو سؤال وجيه.. وإن كنت لا أعرف حتى الآن اسم كبير سراق الجزائر.. ولا حتى جنستيه! لأنها بالتكيد ليست جزائرية على الأقل الآن!
لكن لابد من النبش في ملفات سوناطراك وفي صفقاتها مع الخارج وعلاقة هذا الخارج بجنسيات مبرمي هذه الصفقات.. وقد نتفاجأ في الجزائر بما هو ألعن من حكاية إسرائيلية حسين سالم!
وابحثوا أيضا في ملفات شركة الـ"b.r.c" وهي شركة جزائرية أمريكية يقال إنها انتقلت إلى رحمة الله بفعل فاعل وسجل اغتيالها أو قتلها ضد مجهول! المجهول الذي لن يكون أبدا معلوما لأنه لو علم لعلمت جنسية الفاعل أو الفاعلين!
المصريون عندهم تقاليد راسخة في فن الحكم تعتمد على أن الأمة التي تأتي للحكم على أنقاض الأخرى تلعنها وتكشف مستورها للناس.. فعلت ذلك مصر السادات بمصر عبد الناصر.. وفعلت مصر عبد الناصر ذلك بمصر الملك فاروق.. وتفعل الآن مصر المشير طنطاوي بمصر مبارك.. وقد فعل مبارك بمصر السادات ما فعل!
الإيجابية المصرية في هذا أن المصريين يعرفون جوانب من تاريخ حكمهم حتى بعد فوات الأوان! والحاكم الذي لا يستطيع المصريون الاقتصاص منه وهو في الحكم يقتصون منه وهو خارج الحكم أو حتى في القبر!
لكن عندنا ظاهرة التكتم والسرية جعلت من الجزائر بلد السكوت وعفا الله عما سلف.. إلى درجة أن الدولة سنت قوانين لتكريم كل من يغادر الحكم بإرادته أو بغير إرادته.. ولا يسأل عما فعل في الدنيا! ويحول ملفه إلى الآخرة فقط!
لذلك نحن في الجزائر نعرف السرقات ولا نعرف السراق.. لأن القانون عندنا يحمي السراق! خاصة السراق الكبار! فالسارق عندنا يبقى دائما ضميرا مستترا تقديره سارق غير مؤكد! ومن هنا من الصعب أن نعرف كبار سراق الجزائر.. ونتمنى أن يصل بنا الحال إلى ما وصلت إليه أحوال مصر ونعرف نحن أيضا سراقنا العظماء!

بقلم: سعد بوعقبة









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-06-29, 09:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا ماحدث عندما توفي اسماعيل العماري وكيف الكل يمدح فيه فهم يخافونه حتى في القبر ونسو انه قتل الالاف من الجزائريين والعربي بالخير اشر عباد الله وكيف تم ذكر محاسنه و........ لكن نقول لهم لسنا سذج لهذه الدرجة.










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-29, 09:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محــ الأمين ــــــــمد43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محــ الأمين ــــــــمد43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااا على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-29, 11:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ana muslem 3arby
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ana muslem 3arby
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad571 مشاهدة المشاركة
الرئيسية | نقطة نظام
سراق عظماء!
2011.06.28
وبلده الثاني مصر تستورد الغاز من الجزائر.. وغير الجزائر بـ"الكريدي" الذي قد لا يدفع!

بقلم: سعد بوعقبة
تصحيح فقط
مصر تستورد البوتجاز من الجزائر
و ليس الغاز
هناك فرق
مصر لديها فائض في الغاز لكن لديها عجز في البوتجاز

أما عن حسين سالم
فمصائبه كبيره
و لو على الغاز كنا سكتنا
لكن حسين سالم جرائمه في كل المجالات
في السياحه فهو إمبراطور شرم الشيخ
الغاز هو صاحب الصفقات المشبوهه و أولها تصدير الغاز لإسرائيل
البترول هو من عين وزير البترول السابق و ما خفي كان أعظم
السلاح
النقل
كل شيء حسين سالم بمساعدة مبارك كان يفعل ما يريد في الإقتصاد المصري









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-29, 13:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mldbg6
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا الأخت على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-29, 16:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابومحمدالسعيد
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

سراقنا ليسو كجهولون بل يعرفهم الجميع و لكن لا أحد يستطيع ان يقول و لو اسما و احدا

و اذا كان من مات فقد حول امرةه للاخرة فهذا امر ممكن و انتهى

و لكن من انتقل الى الخارج مثل شكيب خليل و تذخل الرئيس بالعفو عن كل ماسرقة و نهبه هو وزبانيته الى اين يحول امرهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الجزائر حاميها حرميها و حاميها يغطي على كل مجرميين

و حاميها يقتل او يصفى الشرفاء










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-30, 06:31   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
souad571
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الخائفون من الحقيقة!
2011.06.29
قادة بن عمار

قبل فترة، حين سرّب بعض الصحافيين الأجانب، تصريحات مهمة جدا للرئيس السابق الشاذلي بن جديد، خرج هذا الأخير للعلن، مفندا كل ما نُقل على لسانه، مستعملا العبارة الشهيرة التي يحفظها أبناء النظام ورجاله، أن الوقت لم يحن بعد لكشف جميع أسرار المرحلة التي حكم فيها البلاد، وخرج بعدها من عنق الزجاجة، عقب توقيف المسار الانتخابي.

تصريحات أخرى للرئيس أحمد بن بلة، نشرتها مجلة فرنسية قبل أسابيع، أقامت الدنيا ولم تقعدها حتى الآن، رغم أنه تكلم في أمور تاريخية محضة، تعود إلى نصف قرن أو أكثر. وليس ببعيد عنا، قول الوزير الأول أحمد أويحيى أن الوقت لم يحن بعد للكشف عن أسماء المتورطين في إشعال فتنة الأسعار في جانفي الفارط، كما أن اللجنة البرلمانية التي تم إنشاؤها لهذا الصدد، تحولت من أداة للبحث عن الحقيقة إلى مشكلة في حد ذاتها، فبات مطلوبا تشكيل لجنة للتحقيق في لجنة التحقيق؟!
وزيرة الثقافة خليدة تومي، رفضت الإفصاح عن اسم الوزير الذي قالت أنه لا يفهم معنى للتضامن الحكومي، ويعارضها في العديد من المشاريع، حتى المدرب الوطني السابق رابح سعدان، قال أن هنالك أسرارا خطيرة، لم يحن الوقت بعد لكشفها بخصوص هزيمة الجزائر أمام مصر، بأربعة أهداف لصفر في كأس إفريقيا.
هكذا يتعامل النظام ورجاله، مع الشعب، بمنطق "مازال"، "لم يحن الوقت بعد"، "لو تكلمنا لفضحنا أسرارا عديدة" و.. و... سياسيون، ورؤساء ووزراء وجنرالات، رحلوا بدون أن ينطقوا ببنت شفة حول أحداث وقعت في الجزائر قبل عقود من الزمن، فما بالك بتلك التي جرت منذ أيام قليلة أو من أسابيع ويبحث المواطنون عن حقيقتها؟!
الوصاية على الشعب انتقلت إلى وصاية على تاريخه، وحاضره ومستقبله، كما أن مصادرة الحقيقة، وإقامة الحواجز في سبيل منعها من الظهور للعلن، والتحرر من السرية، باتت عقيدة سياسية وسلطوية قائمة بذاتها، حتى أضحى الجيل الحالي، وما قبله، وربما الذي سيأتي بعده، غير معني بمعرفة ما وقع سابقا وحاضرا، وكأن التاريخ يخيف السلطة، فيجعلها ترتجف كلما تنادى أحد لكتابته بعيدا عن المهاترات والتخوين، أو التجميل، والادعاءات.
أليست الدعوة الجزائرية المتكررة للفرنسيين بإعادة الأرشيف الوطني، تبدو مضحكة في ظل خوف الجزائر الرسمية من التاريخ، ونفض الغبار عن الماضي؟ ممّن يسخر هؤلاء المسؤولون، عندما يقولون أنهم تباحثوا مع نظرائهم الفرنسيين في مسألتي الاعتذار واسترجاع الأرشيف؟! ألم يقل بعض العارفين بالملفات السرية، والجلسات غير المعلنة، أن الجزائر لو توفرت على الإرادة الحقيقية من أجل استرجاع الأرشيف، لكانت قد حصلت عليه كليا، ومنذ سنوات طويلة؟!










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-30, 07:16   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
souad571
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بعد 19 سنة من اتهامه وإدانته باغتيال الرئيس محمد بوضياف
لعنة لمبارك على عائلة بومعرافي
2011.06.29

بعد مرور 19 سنة على اتهام ابنها وإدانته باغتيال رئيس المجلس الأعلى للدولة، محمد بوضياف، لاتزال عائلة الملازم لمبارك بومعرافي، لم تفقد الأمل في رؤيته خارج السجن، حيث ناشدت رئيس الجمهورية والسلطات العليا في البلاد “بدراسة حالته وجعله يستفيد من تدابير المصالحة الوطنية، مثله مثل عناصر الحزب المحل وزعماء الجماعات المسلحة”، حسب تصريح مقربين من العائلة، التقتهم “الفجر”

وبعيدا عن ملابسات وخبايا تورط الابن لمبارك بومعرافي في عملية اغتيال السي الطيّب الوطني، التي لاتزال محل استفهام وغموض، تعيش عائلة بومعرافي المتواضعة حياة انقلبت رأسا على عقب ذات 29 جوان 1992.
اللعنة التي حطّت بمسكيانة عائلة بومعرافي، المشكلة فقط، بعد وفاة الوالدة، من الأب أحمد، البالغ من العمر حاليا 78 سنة، وزوجته الثانية، والإخوة والأخوات، يامنة 61 سنة، ومحمد العربي، 60 سنة وخضر، 49 سنة، تحولت بين عشية وضحاها من عائلة تحظى باحترام ومحبة أهل بلدية مسكيانة المحافظة بأم البواقي، إلى عائلة منبوذة من طرف الجميع، تعيش في عزلة تامة تلاحقها الشبهات، وكأن لعنة حلت عليها، بعد أن كانت تعيش في ود ووئام مع كل سكان مسكيانة، حين كان لمبارك بومعرافي، أصغر الأبناء، وهو من مواليد 1966، محل فخر واعتزاز للعائلة ولوالده أحمد منذ التحاقه بصفوف الجيش الوطني الشعبي ، حيث كانت كل الآمال معلقة عليه لمساعدة والده والأسرة الفقيرة على مواجهة ظروف الحياة الصعبة، خاصة وأن دخل الوالد أحمد، الذي يشتغل عون نظافة ببلدية مسكيانة، كان المعيل الوحيد لكل الأسرة براتب لا يتجاوز 8 آلاف دينار جزائري.
وقبل يوم 29 جوان 1992، لم يكن أحمد بومعرافي، الوالد البسيط المتواضع، يتوقع أن يأتي يوم في حياته، ليرى ويسمع في كل وسائل الإعلام الوطنية والعالمية، اسم ابنه لمبارك مرتبطا بأكبر وأفجع حدث عرفته الجزائر منذ الاستقلال، وأن يكون ابنه الأصغر متورطا في اغتيال رئيس دولة وعلى المباشر.
كانت الصدمة قوية جدا على الأب أحمد والأسرة كلها، حسب أقارب العائلة، الذين لم يصدق أحد منهم ما يسمع ويقال، وأصيبوا كلهم بالذهول، إلى غاية مجيء مجموعة من الضباط السامين في الجيش إلى بيت عائلة بومعرافي المتواضع بقرية مسكيانة الصغيرة، لإخبار الوالد أحمد بأن كل ما يحدث في الجزائر وتتداوله وسائل الإعلام العالمية، هو بسبب ما قام به ابنه لمبارك، وأن عليه مرافقتهم إلى عنابة، أين حدثت واقعة الاغتيال للتعرف عليه، والاطلاع على الإجراءات التي اتخذت لاعتقاله ووضعه رهن التحقيق، بتهمة “القتل العمدي للرئيس محمد بوضياف”.
وظلم ذوي القربى أشدّ مضاضة..
وببلدية مسكيانة الصغيرة، نزل خبر اغتيال محمد بوضياف على السكان كالصاعقة، زادها ألما وحيرة وذهولا فاجعة ذكر اسم لمبارك بومعرافي، أحد أبناء القرية المعروفين، بأنه “الفاعل أو قاتل رئيس الدولة”، لتتحول بعدها حياة الوالد أحمد وكل العائلة إلى جحيم.
ولم يجد الوالد أحمد بعد فقدانه لمنصب عمله كعون نظافة ببلدية مسكيانة، الذي طرد منه مباشرة بعد الحادثة، أي عون أو مساعدة من سكان قرية مسكيانة والمسؤولين المحليين، الذين نبذوا كلهم العائلة واتهموها بإلحاق العار بالقرية وسكانها.
ولم تتوقف معاناة الوالد أحمد والإخوة عند حد سماع الشتائم والإهانات، بل تجاوزتها إلى اتهام الوالد أحمد شخصيا بأنه “حركي، عميل لفرنسا وأنه هو من قام بتحريض ابنه لمبارك وتشجيعه على قتل المجاهد محمد بوضياف رئيس الدولة”..
السيد أحمد.. من والد “الراجل” إلى والد “القاتل”
وعن الزيارات التي قام بها الوالد أحمد لابنه في السجن بعد إدانته بالاغتيال، كشف أفراد من العائلة لـ “الفجر”، أن والده وشقيقه لخضر لا يتمكنان من زيارته إلا بشق الأنفس بسبب وضعيتهما المادية الصعبة، خاصة وأن التنقل من مسكيانة إلى السجن العسكري بالبليدة يتطلب مصاريف باهظة لا تستطيع العائلة توفيرها إلا بالاستدانة وطلب العون من بعض أقارب العائلة القليلين جدا، الذين لم يقطعوا بعد كل صلة لهم بعائلة بومعرافي، التي نبذها وهجرها الجميع من الأصدقاء وحتى الأقرباء.
وعما يقوله لمبارك بومعرافي في السجن عند لقائه بوالده حول ما حدث يوم 29 جوان 1992 بعنابة، أكد أقارب العائلة أن “لمبارك يطلب من والده ومن الجميع عدم سؤاله عن هذا الموضوع وعن القضية، مكتفيا بالقول “إن الله وحده يعلم ما حدث”، في حين يصر والده أحمد على أن “ابنه بريء وضحية مؤامرة كبيرة، وأن هناك من ورطه في هذه القضية الأكبر منه”، مشيرا في كل أقواله إلى “أن من ورطوا ابنه في هذه القضية هم أصحاب الملفات السوداء الذين كانوا يخشون أن يقضي عليهم المرحوم محمد بوضياف، فدبروا المكيدة للتخلص منه واغتياله”.
وأضاف المقربون من العائلة أن الوالد أحمد حزن كثيرا للمعاناة التي تحملتها العائلة، من عزلة وحرمان وفقر، ولايزال يؤمن ببراءة ابنه من الواقعة، ولا يفوت مناسبة للذهاب لزيارته في السجن والمطالبة باستفادته من المصالحة الوطنية مثل الذين مستهم المأساة الوطنية خلال العشرية الماضية.

نور الدين بوكراع










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-02, 07:40   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
souad571
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرئيسية | الوطني
لهذه الأسباب تم تشويه صورة الرجل حسب كمال بوشامة
قايد أحمد اعترض على الرشوة والسرقة وطريقة تسيير الأفالان في عهد بومدين
2011.06.29

حاول وزير الشباب والرياضة وسفير الجزائر السابق بسوريا، كمال بوشامة، نفض الغبار عن شخصية الوزير السابق والأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني، قايد أحمد، عبر إصدار جديد له عنونه بـ”قايد أحمد رجل دولة”، مشددا على أن اختلاف هذا الأخير مع السلطة في فترة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين، واعتراضه على بعض الممارسات آنذاك “كالرشوة والسرقات” كان وراء تشويه صورته من قبل بعض الانتهازيين الذين شنوا عليه حملة شرسة، رغم رؤاه السياسية المستقبلية، حول الأصولية والشباب والإعلام وغيرها، والتي تتطابق مع راهن الجزائر.
وقال كمال بوشامة، خلال عرضه لكتابه الجديد في فوروم جريدة المجاهد أمس، أن أحمد قايد المدعو “سي سليمان”، اتهم بمعارضة الثورة الزراعية، بينما لم يعارضها كسياسة، وإنما اختلف مع نظام بومدين حول طريقة تطبيقها، وكان له نفس الموقف من الثورة الصناعية، كما أنه اختلف مع مجلس الثورة حول تسيير جبهة التحرير الوطني، وأعطى أهمية كبيرة للمجتمع المدني، وكانت له مواقف تاريخية أيضا، فقد شارك في اتفاقيات إيفيان الأولى لكنه انسحب خلال المرحلة الثانية من المفاوضات بسبب اختلاف في وجهات النظر، ولعب دورا كبيرا في استقدام باخرتي السلاح من الصين إبان الثورة. وتابع وزير الشباب والرياضة السابق، شهادته حول “سي سليمان”، موضحا أن مواقفه الشجاعة والصريحة كانت “وراء تشويه شخصيته بحكايات وودعايات وأكاذيب كثيرة، بينما هو إنسان وجيه وصريح ونظيف”.

كريمة. ب

print نسخة للطباعة










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-02, 08:51   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
attaoui
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااا على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-03, 04:15   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
souad571
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ناصر بوضياف يوقع مؤلفه الجديد ويكشف
''تكتشفون قاتل والدي بين أسطر الكتاب''
03-07-2011 الجزائر: كهينة شلي

كشف ناصر بوضياف، نجل الرئيس الراحل محمد بوضياف، أن مؤلفه الجديد ''بوضياف.. الجزائر قبل كل شيء!''، يتضمن العديد من الأدلة التي توحي إلى قاتل والده، ''فالمتمعن جيدا ما بين الأسطر سيتعرف حتما على من كان وراء اغتيال محمد بوضياف''.
وأوضح ناصر بوضياف، عشية أمس، على هامش جلسة البيع بالتوقيع التي احتضنتها مكتبة ''العالم الثالث'' بالعاصمة، أن مؤلفه الصادر عن دار النشر ''أبوبسيكس'' بفرنسا، يختزل أهم العقبات التي واجهت والده خلال الـ166 يوم التي قضاها على رأس المجلس الأعلى للدولة. مبرزا أن ''مادة الكتاب مستوحاة مما كان يوفيني به الراحل من معلومات، تتعلق أساسا بدواليب السلطة وكواليس فتره حكمه''. مردفا: ''أعتقد أن كتابي الذي رفضت إحدى دور النشر الجزائرية نشره، خوفا من مضمونه، يعد واجبا والتزاما مني حيال كل شاب جزائري يرغب في معرفة حقيقة الرجل الذي سيظل حيا في ذاكرة كل الجزائريين''.
وبشأن الملفات الساخنة التي عمد ناصر بوضياف إلى توضيحها للرأي العام، عبر الصفحات الـ240 من كتابه باللغة الفرنسية، نجد قضية الحاج بتو، عودة محمد بوضياف إلى المغرب، قائمة الجنرالات الذين كان في صراع معهم، تسريب أسئلة البكالوريا وغيرها.










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-03, 09:31   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
هامتارو
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هامتارو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السراق في الجزائر معروفون لا اعرف كيف غابت اسماؤهم عن سعد بوعقبة. ام هي تقية من الكاتب.

تقبل مروري اخي.










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-03, 11:30   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
souad571
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على مروركم الطيب ولكن الحقيقة في الجزائر مغطاة بالغربال نيجة غياب سياسة العقاب فالقانون يطبق على العامة دون خاصة القوم










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-04, 15:50   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ابو محمد بن عبد الله
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يداوي الحــــــــــــــــــــــــــــــــــال
كلهم في الهـــــــــاوية









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-04, 17:32   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
mldbg6
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

خبر عاجل.......أثناء عودتي من العاصمة بإتجاه غليزان مررت على مدينة خميس مليانة فشاهدت إعتصام ومظاهرات مواطني المدينة فالشرطة راهي مطوقة المكان وعن مكان الإحتجاج الشعبي فإما في دار البلدية أو الدائرة أسف لم أستطيع رؤية المكان جيدا بعد كنت في سيارة حيث طلب منا شرطيان الرحيل بالسيارة إلى طريق أخر...










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
سراقهم, وسراقنا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc