في حكم عمل المرأة خارج بيتها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

في حكم عمل المرأة خارج بيتها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-14, 22:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
moholamine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية moholamine
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










B18 في حكم عمل المرأة خارج بيتها

لا فرق في الإسلام بين الرجل والمرأة أبدا من حيث كونهما بشرا، فكلاهما مخاطب بالأوامر والنواهي الإلهية. وكل الناس رجلا كان أم امرأة مكلف بإعمار الأرض والعبودية لله تعالى في الأرض. فلا يوجد في الإسلام فرق بين الرجل والمرأة في الإنسانية والعبودية لله تعالى، كما لا فرق أيضا بينهما في المسؤوليات والحقوق الأساسية.
إن الحقوق والحريات الرئيسة التي أعطاها ديننا الحنيف للرجل، أعطاها للمرأة بنفس المقدار أيضا. وعلى هذا الأساس ليس هناك أي فرق بين الرجل والمرأة في الحياة، والمحافظة على المكتسبات المادية والمعنوية وتنميتها؛ وحرية الفرد الشخصية وأمنه؛ وحرية الضمير، والدين، والاعتقاد الرأي؛ وحق التملك والتصرف؛ وحق الدفاع ورفع الدعوى والوقوف أمام القضاء كمدع أو مدع عليه، طالما كان ذلك في إطار استخدام الحقوق والطرق المشروعة والاستفادة منها، وحق المساواة والمعاملة بعدالة أمام القانون؛ وحق حرمة السكن، وحق المحافظة على الشرف والكرامة، وحق الزواج والمحافظة على حق تكوين أسرة، وحق المحافظة على سرية الحياة الشخصية وعدم المساس بها، وحق تأمين متطلبات المعيشة، وغيرها.
وما ورد في الذكر الحكيم أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم البيعة من النساء " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (سورة الممتحنة /12) لدليل واضح على أن إرادة المرأة في الإسلام إرادة مستقلة. ولهذا فكون المرأة امرأة لا يعني ذلك التضييق على تصرفها الفعلي، أو أهليتها القانونية. وإذا اعتدى الزوج أو غيره على الحقوق التي تتمتع بها المرأة، فللمرأة الحق في اللجوء إلى القاضي وطلب رفع الظلم عنها. إن القسم الأكبر من المناقشات عن وضع المرأة وحقوقها في الإسلام، تركزت حول مساهمة المرأة في الحياة الاجتماعية، اشتراكها في العمل، اعتلائها المناصب الحكومية. وعليه:
١- دخول المرأة في مجال التجارة والعمل
إن الأصل في الإسلام أن المرأة تستطيع العمل داخل المنزل وخارجه؛ كي توفر لعائلتها ضرورات الحياة، وتساعد زوجها. ومن الممكن أيضا إذا اقتضت الحاجة أن يتغير دور الأزواج في حياة الأسرة.
المهم هو أن تمر حياة الأسرة في نظام وسكينة، وسعادة، وأن يتم التوازن في الإمكانيات والمسؤوليات بما يتوازى مع احتياجات الأسرة. وما جاء في المصادر من أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد أسند شئون المنزل الداخلية ابنته فاطمة رضي الله عنها، وأسند شئون المنزل الخارجية لصهره علي كرم الله وجهه، ليس ذلك بدليل على يشكل مثالا يحتذى للعائلة المسلمة. وما ذلك إلا حل حسب العرف والعادة وضروريات الحياة.
ويبقى أن نقول أن مساهمة ربة البيت بعملها هام جدا لعائلتها وللمجتمع عمل لا يستهان به. ووضع المرأة في العمل والتجارة ومساواتها بالرجل، ولا يوجب ذلك تعرضها لأي تضييق لأنها امرأة. فهي تتمتع بما يتمتع به الرجل من حقوق وصلاحيات في قانون التجارة والمداينة. وقد حث الإسلام على العمل دون تمييز بين الرجل و المرأة. يقول الله تعالى: "وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى" (سورة النجم /٣٩). ويقول عزوجل: "...لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ..." (سورة النساء/ ٣٢)
كما أن الآية والحديث النبوي الشريف التاليين يتناولان العمل والتجارة، وكلاهما لا يفرقان بين الرجل والمرأة أبدا. يقول جل شأنه: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمً" (سورة النساء/ ٢٩). وعَنْ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَأْتِيَ بِحُزْمَةِ الْحَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَبِيعَهَا فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ".
وفي ديننا الحنيف، للرجل والمرأة الحق في اكتساب الرزق الحلال على حد سواء، بالطرق المشروعة مع التمسك بالمبادئ العامة التي وضعها ديدننا الإسلامي في المعاملات؛ من صراحة، وصدق وثقة، وصدق القول، والوفاء بالوعد، والتمسك الشروط والعهود، وعدم استغلال ضعف الآخر وجهله، وضيق ذات يده.
٢- إدارة المرأة
ورد في بعض المصادر آراء وأحكام تحد من تحمل المرأة بعض الوظائف الإدارية. ولكن هذه الآراء والأحكام لا تستند إلى نصوص صريحة، بل هي آراء وأحكام استنتجها هؤلاء الفقهاء متأثرين بالبيئة الاجتماعية، والثقافية في الزمن الذي عاشوا فيه.
وقد عملت النساء اعتبارا من زمن الرسول صلى الله عليه وسلم؛ كمعلمة وموظفة وطبيبة وممرضة وبعض الوظائف الأخرى، العامة منها والخاصة. ومثالا على ذلك نجد أن عمر بن الخطاب yر عين شفاء بنت عبد الله رضي الله عنها مفتشة تموينية في سوق المدينة، وقد اتفق على ذلك جميع الفقهاء. ومع ذلك فهناك بين الفقهاء آراء متباينة حول تولي المرأة القضاء أو مهام إدارية عالية. جمهور الفقهاء المسلمين يرون أن المرأة لا يمكن أن تكون قاضية. ولكن هذا الرأي لا يستند إلى نص واضح، بل مصدره عادات المجتمع، وتأثراته. ويرى الأحناف وابن حزم أنه يمكن للمرأة أن تكون قاضية في نوعية القضايا التي تكون شهادة المرأة مقبولة فيها. بينما يرى علماء آخرون كالطبري والحسن البصري أنه لا يوجد أي مانع شرعي يمنع المرأة من توليها منصب القضاء. كل هذا يبين لنا أن العلماء في العصور الأولى للإسلام قد تحركوا من منطلق التجربة والمخزون الثقافي ليصلوا إلى أرائهم حول تولي المرأة القضاء. وقد ورد في مصادر الفقه القديمة أن المرأة لا يمكنها تولي مناصب إدارية عالية في القطاع الحكومي. وهذه الآراء أيضا هي نتاج المخزون العلمي والثقافي وتجاربهم.
بما أن المنصب الإداري العالي في الدولة ومنصب القضاء من أهم المناصب في المجتمع. فإن الإسلام ركز على أن يكون من يتولى منصب الإدارة والقضاء أهلا ومناسبا حتى يتولاها بحق، فلم يركز أو يفرق بين الجنس أو اللون أو العمر. وفي زمن الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام لم تكن المرأة قد تخلصت من الانطباعات النظرات السلبية لها، ومع ذلك فقد اجتهدت، واستنبطت الأحكام وأفت الفتاوى، وقامت نوعا ما لمهام الإدارة والقضاء، اشتركت في الحروب، وقامت بنشاطات سياسية أثرت على القرار والإدارة السياسية. غير تفعيل ما للمرأة من حق وصلاحيات أو قيامها بدور إيجابي في الحياة الاجتماعية هو أيضاظل حبيس الظروف والاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية، والثقافية. وقد اكتفى الإسلام في هذا الموضوع بوضع الحقوق الأصلية والمبادئ الرئيسة. وترك ما عدا ذلك لتطور المجتمعات الإسلامية حسب ظروفها وتطورها الطبيعي.
وقد ورد في المصادر الفقهية القديمة أنه من بين الشروط التي يجب توفرها في رئيس الدولة أن يكون رجلا. ويستدلون على ذلك بحديث: "ما أفلح قوم ولوا أمورهم امرأة". (فتح الباري ج: ١٣ ص: ١٤٧) ويؤيدون رأيهم بأنه من بين مهام رئيس الدولة أنه هو القائد العام للجيش وقد يخرج للحروب، وعليه أن يخطب بالناس يوم الجمعة، ويؤمهم بصلاة الجمعة.
وكما هو الحال في أي منصب من مناصب الدولة، فإن اللياقة أي الأهلية شرط من شروط رئاسة الدولة، فمن يصبح رئيسا للدولة لا ينظر إلى جنسيته بل ينظر إلى هل هو مناسب لهذا المنصب أم لا؟ ومن ناحية أخرى إن كون رئيس الدولة القائد العام للجيش وربما يخرج للحرب، وإلقاء الخطبة يوم الجمعة والإمام بالناس بنفسه فليس بشرط. حيث يمكن أن يكلف من يشاء للقيام بتلك المهام. أما الحديث السابق: "ما أفلح قوم ولوا أمورهم امرأة" فكان إخبارا من الرسول صلى الله عليه وسلم بقرب زوال الدولة الساسانية التي كانت تحكمها امرأة. وقد انهارت تلك الدولة بالفعل كما أخبر الرسول r . ومن ناحية أخرى إن القرآن الكريم عندما ذكر "بلقيس" ملكة سبأ لم يذكر أي شيئ سلبي عنها، وقيام دول قوية في التاريخ وفي يومنا هذا وعلى رأسها امرأة تحكمها وتسيرها، لدليل على أن الحديث المذكور ليس بعام بل يخص الدولة الساسانية.
ومن هذا المنطلق لا يوجد نص صريح وملزم في الإسلام يمنع المرأة من تولي مناصب عليا في الدولة. لهذا فليس هناك أي مانع ديني من أن تتولى المرأة أية مناصب إدارية عليا، حتى رئاسة الدولة، إذا كانت المرأة عندها استعداد فطري، ومجهزة بكل ما يلزم، ومناسبة لذلك المنصب.
وعلى ضوء كل ما تقدم فقد تقرر ما يلي:
أ‌- إن المرأة في الإسلام تتمتع بكل ما يتمتع به الرجل من حقوق أصلية، وواجبات، وكون المرأة امرأة ليس ذلك بسبب في هضم حقوقها والتضييق عليها بالتصرفات الفعلية.
ب‌- لكل فرد رجلا كان أم امرأة الحق في العمل والمتاجرة والمساهمة في نشاطات الحياة، مادام كل ذلك ضمن ما رآها الإسلام من أسس وأحكام عامة، ومادام ذلك في إطار المحافظة على الأحكام والمبادئ والأخلاق الرئيسة.
ج ـ لا مانع ديني من أن تتولى المرأة أية مناصب إدارية عليا، حتى رئاسة الدولة، إذا كانت المرأة عندها استعداد فطري، ومجهزة بكل ما يلزم، ومناسبة لذلك المنصب.
-----------------------








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 05:38   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبد الرحمان1980
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبد الرحمان1980
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله لك










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 06:30   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*زينب*
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 12:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
**زهو**
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية **زهو**
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكورمشكور
مشكورمشــكورمشــكور مشــكورمشــكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكور
مشكور










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 12:50   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بحر أبيه
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك ........










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 13:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
moholamine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية moholamine
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










افتراضي

العفو إخوتي


بارك الله فيكم و إن شاء الله اكون افدت بموضوعي هذا










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 13:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
NEWFEL..
عضو فضي
 
الصورة الرمزية NEWFEL..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-15, 19:13   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
قلب متعلق با لله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية قلب متعلق با لله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-20, 17:14   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
linamaram
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لك.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة, تحبها, خارج


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc