" رجلٌ متزوج من امرأة يحبها وتحبه ليس فيها علة قد تكون حجة للزوج لكي يتزوج بأخرى
لكنه تعرف بامرأة أخرى وأعجب بصفة ما فيها (جمالها أو ثقافتها أو ...) وأحبها وأراد أن يتزوج بها
المرأة الثانية رغم أنها كانت من المعارضين لتعدد الزوجات (طبيعة في كل النساء) لكنها وافقت على أن تكون زوجته الثانية إلى جانب الأولى التي يحبها ولا يريد الاستغناء عنها
الزوجة الأولى غضبت في بادئ الأمر لكنها وافقت بعد أن أكد لها الزوج بأن حبها سيبقى كما كان وأن قدرها وحقوقها لن تنقص بزواجه من أخرى
الزوج فرح بزواجه من امرأتين يحبهما وتحبانه "
هذه معطيات الموضوع المطروح للحوار والنقاش
أنا أجد أن هذا السيناريو واقعي وطبيعي وقابل للحدوث
فما رأيكم في زواج الرجل من اثنتين
وهل فعلاً في قلب الرجل متسعٌ لحبين وثلاث وأربع
أم ليس للقلب شأن في ذلك
" لمن يجرؤ "..