قصة حقيقية .. إلى من لم تتزوج بعد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة حقيقية .. إلى من لم تتزوج بعد

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-26, 21:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
OU SS AMA
عضو محترف
 
الصورة الرمزية OU SS AMA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي قصة حقيقية .. إلى من لم تتزوج بعد

قصة
حقيقية .. إلى من لم تتزوج بعد


تقول صاحبة القصة :


كنت قد نويت أن أكتب لكم منذ زمن بعيد, لكن ظروفي حالت دون ذلك, والآن فإني أشعر بأنه قد آن الأوان لكي أطلعكم علي تجربتي مع الحياة. فأنا سيدة في الثامنة والثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال وعشت في كنفها حياة هادئة إلي أن تخرجت في الجامعة.. وعقب التخرج التحقت بعمل ممتاز يدر علي دخ...لا كبيرا.. وأحببت عملي كثيرا وأعطيته كل اهتمامي, وتقدمت فيه سريعا حتي تخطيت كثيرين من زملائي.



وكنت خلال مرحلة الجامعة قد ارتديت الحجاب بإرادتي واختياي, وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكنني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتباط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت أعاني النظرات المتسائلة عن سبب عدم زواجي حتي هذه السن.


وتقدم لي شاب من معارفنا يكبرني بعامين .. وكان قد أقام عقب تخرجه عدة مشروعات صغيرة باءت كلها بالفشل.. ولم يحقق أي نجاح مادي, وكان بالنسبة لي محدود الدخل, لكني تجاوزت عن هذه النقطة ورضيت به وقررت أنني بدخلي الخاص سوف أعوض كل مايعجز هو بإمكاناته المحدودة عنه.. وستكون لنا حياة ميسورة بإذن الله.


وبدأنا نعد لعقد القران وطلب مني خطيبي صورة من بطاقتي الشخصية ليستعين بها في ترتيب القران.. ولم أفهم في ذلك الوقت مدي حاجته لهذه الصورة لكني أعطيتها له.


وفي اليوم التالي فوجئت بوالدته تتصل بي تليفونيا وتطلب مني بلهجة مقتضبة مقابلتها علي الفور.. وتوجست خيفة من لهجتها المتجهمة, وأسرعت إلي مقابلتها. فإذا بها تخرج لي صورة بطاقتي الشخصية وتسألني هل تاريخ ميلادي المدون بها صحيح ؟ وأجبتها بالإيجاب وأنا أزداد توجسا وقلقا, ففوجئت بها تقول لي: إذن فإن عمرك يقترب الآن من الأربعين.


وابتلعت ريقي بصعوبة ثم قلت لها بصوت خفيض إن عمري34 عاما.
فقالت إن الأمر لا يختلف كثيرا لأن الفتاة بعد سن الثلاثين تقل خصوبتها كثيرا وهي تريد أن تري أحفادا لها من ابنها.. لا أن تراه هو يطوف بزوجته علي الأطباء جريا وراء الأمل المستحيل في الإنجاب منها.


ولم أجد ماأقوله لها لكني شعرت بغصة شديدة في حلقي.., وانتهت المقابلة وعدت إلي بيتي مكتئبة.. ومنذ تلك اللحظة لم تهدأ والدة خطيبي حتي تم فسخ الخطبة بيني وبينه وأصابني ذلك بصدمة شديدة لأنني كنت قد أحببت خطيبي وتعلقت بأمل السعادة معه.. لكنه لم ينقطع عني بالرغم من فسخ الخطبة, وراح يعدني بأنه سيبذل كل جهده لإقناع والدته بالموافقة علي زواجنا.. . ووجدت أنني في حاجة إلي وقفة مع النفس ومراجعة الموقف كله.. وانتهيت من ذلك إلي قرار ألا أمتهن نفسي أكثر من ذلك وفعلت ذلك ورفضت الرد علي اتصالات خطيبي السابق.



ومرت ستة أشهر عصيبة من حياتي.. ثم أتيحت لي فرصة السفر لأداء العمرة, فسافرت لكي أغسل أحزاني في بيت الله الحرام .. وأديت مناسك العمرة .. ولذت بالبيت العتيق وبكيت طويلا ودعوت الله أن يهييء لي من أمري رشدا, وفي أحد الأيام كنت أصلي في الحرم وانتهيت من صلاتي وجلست أتأمل الحياة في سكون فوجدت سيدة إلي جواري تقرأ في مصحفها بصوت جميل .. وسمعتها تردد الآية الكريمة وكان فضل الله عليك عظيما فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة،


وألتفتت إليَ هذه السيدة وجذبتني إليها, وراحت تربت علي ظهري بحنان وهي تقرأ لي سورة الضحي إلي أن بلغت الآية الكريمة ولسوف يعطيك ربك فترضي فخِيل إليَ أنني أسمعها لأول مرة في حياتي مع أني قد رددتها مرارا من قبل في صلاتي .. وهدأت نفسي, وسألتني السيدة الطيبة عن سبب بكائي فرويت لها كل شيء بلا حرج, فقالت ان الله قد يجعل بين كل عسرين يسرا, وإنني الآن في العسر الذي سوف يليه يسر بإذن الله .. وان ماحدث لي كان فضلا من الله لأن في كل بلية نعمة خفية كما يقول العارفون،

وشكرتها بشدة علي كلماتها الطيبة ودعوت لها بالستر في الدنيا وفي الآخرة, وغادرت الحرم عائدة إلي فندقي وأنا أحسن حالا وانتهت فترة العمرة وجاء موعد الرحيل, وركبت الطائرة عائدة إلي القاهرة فجاءت جلستي إلي جوار شاب ,و انهيت إجراءاتي في المطار, وخرجت فوجدت زوج أقرب صديقاتي إلي في صالة الانتظار فهنأني بسلامة العودة وسألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.


ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة وتبادلنا التحية, ثم غادرت المكان بصحبة والدي .. وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت زوج صديقتي يتصل بي ويقول لي إن صديقه معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله, ثم يسهب بعد ذلك في مدح صديقه والإشادة بفضائله ويقول لي عنه أنه رجل أعمال شاب من أسرة معروفة وعلي خلق ودين ولا يتمني لي من هو أفضل منه لكي يرشحه للارتباط بي.


وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.


وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة, وحديث السيدة الفاضلة في الحرم عن اليسر بعد العسر يتردد في أعماقي.


وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة ووجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي, غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أنني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب, فضمني إلي صدره وقال لي بحنان غامر إنه لا يهمه من الدنيا سواي..

وإنه ليس مهتما بالإنجاب, لأنه لا يتحمل صخب الأطفال وعناءهم, لكني أصررت علي مطلبي .. وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها ففوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام.. أنت حامل !



فلا تسال عن فرحتي وفرحة زوجي بهذا النبأ السعيد..وغادرت عيادة الطبيبه وأنا أشد علي يدها شاكرة لها بحرارة.


وفي ذلك الوقت كان زوجي يستعد للسفر لأداء فريضة الحج, فطلبت منه أن يصطحبني معه لأداء الفريضة وأداء واجب الشكر لمن أنعم علي بهذه النعم الجليلة, ورفض زوجي ذلك بشدة وكذلك طبيبتي المعالجه لأنني في شهور الحمل الأولي .. لكني أصررت علي مطلبي وقلت لهما ان من خلق هذا الجنين في أحشائي علي غير توقع قادر علي أن يحفظه من كل سوء, واستجاب زوجي لرغبتي بعد استشارة الطبيبه واتخاذ بعض الاحتياطات الضرورية وسافرنا للحج وعدت وأنا أفضل مما كنت قبل السفر.



ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسبب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .



ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علَي الطبيبه وسألتني مبتسمه عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأنني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. ففوجئت بها تقول لي: إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !




ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَ علَي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأنني حامل في توأم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكيلا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي. ولم أسمع بقية كلامها فلقد انفجرت في حالة هستيرية من الضحك والبكاء وترديد عبارات الحمد والشكر لله.. وتذكرت سيدة الحرم الشريف.. والآية الكريمة.. ولسوف يعطيك ربك فترضي.. وهتفت إن الحمد لله.. الذي أرضاني وأسبغ عليَ أكثر مما حلمت به من نعمته.



أما زوجي الذي كان يزعم لي أنه لا يتحمل صخب الأطفال وعناءهم لكي يهون علَي همي بأمري فلقد كاد يفقد رشده حين رأي أطفاله الثلاثة وراح يهذي بكلمات الحمد والشكر لذي الجلال والإكرام حتي خشيت عليه من الانفعال. وأصبح من هذه اللحظة لا يطيق أن يغيب نظره عنهم.


وإنني أكتب إليك رسالتي هذه من أحد الشواطيء, حيث نقضي إجازة سعيدة أنا وزوجي وأطفالي, ولكي أرجوك أن توجه رسالتي هذه إلي كل فتاة تأخر بها سن الزواج أو سيدة تأخر عنها الإنجاب وتطالبهن بألا يقنطن من رحمة الله.. وألا يقطعن الرجاء في الخالق العظيم وألا يمللن سؤاله والدعاء إليه أن يحقق إليهن آمالهن في الحياة, فلقد كنت أردد دائما دعائي المفضل: ربي إن لم أكن أهلاً لبلوغ رحمتك, فرحمتك أهل لأن تبلغني لأنها قد وسعت كل شيء.


والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

الموضوع منقول من إحدى المنتديات









 


قديم 2011-03-26, 21:35   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد1482
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محمد1482
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله على نعمه التي لاتعد و لا تحصى .........................










قديم 2011-03-26, 22:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة رائعة ...
في الاخير لن ننال الا ماكتبه الله لنا ...وما على الانسان الا ان يكون حامدا لربه في العسر واليسر وان يستخيره ويستشيره في كل اموره وان يرضى بما بين يديه وان يبعد الجشع ولا يؤثر حب الدنيا على مبادئه ودينه واخلاقه
ان الله رحيم ويرزق العبد من حيث لا يحتسب










قديم 2011-03-27, 15:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
biba sousou
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

في الاخير لن ننال الا ما كتبه الله لنا










قديم 2011-03-27, 15:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
asil333
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية asil333
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيراااااااا










قديم 2011-03-27, 20:10   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
OU SS AMA
عضو محترف
 
الصورة الرمزية OU SS AMA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلونيس محمد مشاهدة المشاركة
الحمد لله على نعمه التي لاتعد و لا تحصى .........................









قديم 2011-03-27, 20:12   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
OU SS AMA
عضو محترف
 
الصورة الرمزية OU SS AMA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *جوداء* مشاهدة المشاركة
قصة رائعة ...
في الاخير لن ننال الا ماكتبه الله لنا ...وما على الانسان الا ان يكون حامدا لربه في العسر واليسر وان يستخيره ويستشيره في كل اموره وان يرضى بما بين يديه وان يبعد الجشع ولا يؤثر حب الدنيا على مبادئه ودينه واخلاقه
ان الله رحيم ويرزق العبد من حيث لا يحتسب









قديم 2011-03-27, 20:14   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
OU SS AMA
عضو محترف
 
الصورة الرمزية OU SS AMA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asil333 مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيراااااااا









قديم 2011-03-27, 20:15   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
OU SS AMA
عضو محترف
 
الصورة الرمزية OU SS AMA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة biba sousou مشاهدة المشاركة
في الاخير لن ننال الا ما كتبه الله لنا









قديم 2011-03-29, 01:02   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الجليس الصالح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الجليس الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله على نعمه التي لاتعد و لا تحصى .........................









قديم 2011-03-29, 09:45   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
HOCIN8
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية HOCIN8
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة رائعة ...
في الاخير لن ننال الا ماكتبه الله لنا ...وما على الانسان الا ان يكون حامدا لربه في العسر واليسر وان يستخيره ويستشيره في كل اموره وان يرضى بما بين يديه وان يبعد الجشع ولا يؤثر حب الدنيا على مبادئه ودينه واخلاقه
ان الله رحيم ويرزق العبد من حيث لا يحتسب









قديم 2011-03-30, 12:12   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الجليس الصالح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الجليس الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-03-31, 11:36   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
nina love
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nina love
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جعله الله في ميزان حسناتك بارك الله فيك










قديم 2011-03-31, 13:40   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
تَــــــيْمَـــــآءْ ,
عضو فضي
 
الصورة الرمزية تَــــــيْمَـــــآءْ ,
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله انّ لنا ربٌّ رحيم ..
ان بعد العسر يسر ..
ان شاء الله ربي يسر امر كل مؤمن ومؤمنة ..
شُكرآآ لك اخي موفق في النقل ..
قصة جميل ومؤثرة .. .









قديم 2011-03-31, 13:51   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
غزالة ما تنصاد
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية غزالة ما تنصاد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

في الاخير لن ننال الا ما كتبه الله لنا

بارككي الله وجزاكي كل الخير اختي










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
تتزوج, حقيقية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc