اولاد فرنسا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اولاد فرنسا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-14, 10:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
rezki85
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية rezki85
 

 

 
إحصائية العضو










16 اولاد فرنسا


حقيقة اتعجب لبعض العصافير المغردة على وقع مزامير السلطة و التي لا تتوانى في وصف كل من يطلب حقه باولاد فرنسا
اترى كل من يطلب حقه يصبح اولاد فرنسا و اذا كان بنعم فاتركونا نكون كذلك .
نحن على الاقل لا نكذب على بعضنا و لسنا منافقين .تتحدثون عن اولاد فرنسا و ا نتم جميعا تلهثون و راء الفيزا سواء للدراسة او الاقامة هناك و الكل يعرف الاحصائيات حول الطلبات
نحن لا ناكل الغلة و نسب الملة كما تفعلون .فقبل شهر رفعت الحكومة سعر الزيت و السكر و خرجتم كلكم تهرولون و تسبون الرئيس و حاشيته و الان اصبح الرئيس بمثابة صحابي جليل
لقد راى العالم باسره كيف كانت ردة فعل الشباب الذي استخدمته السلطة لتكسير المظاهرة .فبعد ان شتم المتظاهرون باقبح العبارات انضم اليها و اخذ يشتم الرئيس و يطالب بالتغيير لانه ادرك انها مسيرة الحق
الى هؤلاء الذين يتكلمون عن اولاد فرنسا انظروا كيف حل ببلطجية مصر فبعد نباحهم في وقت مبارك اصبحو يبكون الان و يدعون انه تم التضليل بهم فلا تتركو انفسكم تصل الى هذه الدرجة حتى و ان كان هؤلاء على الاقل بينو انفسهم امام الشعب كله و لم يكتفو بالكلام وراء الميكرو









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 11:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابومحمدالسعيد
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم على هذه الملاحظة

و أعلم انك اذا اتهمت بمثل هذه الاتهامات فاعلم انك على الطريق الصحيح

فقد اطلق اسم الفلاقة على المجاهدين

فقد سميت المقاومة في العراق بالارهاب ،

و طلق اسم الانظمة الديمقراطية على الدول العميلة

و اطلق اسم الثوار في مصر بالمخربين

وووووووووووووووووووووووو


لذلك هناك فرق بين حب الجزائر و حب النظام

الجزائر البطل المغوار هو كل من أخذته الغيرة على الجزائر جراء النهب و السرقة لثروات

و تدمير للاخلاق و ذلك بتطبيق اجندة خارجية تملى على الوزارة الوصية

اما محبو النظام او الشيتين فهم يقولون يحيا فلان و يعيش فلان و لا يهمه سوى فلان و علان و مصالحه

نحن نحب الجزائر و الجزائر عندنا اكبر من اي شخص مهما كان في زمننا هذا

لا نشيت و لايهمنا سوى ان تكون الجزائر بشعبها بأمن و أمان من كل ينهبها او يسرقها و من كل من هم ليسو منها


نحن ضد الشيتة و جماعتها










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-10, 11:33   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حازم312
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن المثقفين الفرانكوفونيين لا ينتمون على وجه الإطلاق إلى «حزب فرنسا»، إذ أن هناك العديد من المثقفين الفرانكوفونيين مثل مالك حداد، محمد حربي، مالك بن نبي وآخرين، ينتمون إلى تيارات فكرية مختلفة، من الشيوعية إلى الإسلامية مرورا بالوطنية. ابتعد كل بطريقته عن الدولة وعن تيكنوقراطييها.

أما بالنسبة لـ «حزب فرنسا»، فهو يضم قدامى ضباط الجيش الفرنسي وموظفين سامين ومثقفين من مختلف المهن الحرة( أطباء، محامين، معلمين، مقاولين،إلخ)، وجمع بينهم قاسم مشترك هو الارتباط بفرنسا، وإلى نموذج الحياة والتفكير الفرنسيين اللذين يعتبرونهما النموذج المفضل!

إن هذه الظاهرة في حقيقتها هي نتاج السياسة الفرنسية، التي شجعت منذ غزو الجزائر في القرن 19، على تكوين نخب جزائرية، لتقوم بدور الوسيط بين السلطة الإستعمارية والشعب الجزائري، بهدف تأطير الشعب، وإطلاعه على مواقف السلطة. وقد قام الجيش والمدرسة بربط هذه النخبة بعمق بالدولة المستعمرة التي منحتهم مكانة مفضلة فوق شعبهم»

إن حزب فرنسا ليس حزبا مهيكلا بأتم معنى الكلمة، لكنه يشكل سديما يناضل من أجل ارتباط الجزائر بالنموذج الثقافي الفرنسي وبالفرانكوفونية، التي أصبحت إيديولوجية في خدمة الاستعمار الجديد.

إن المدة الطويلة للتواجد الفرنسي الاستعماري بالجزائر، وهي مدة تقارب القرن وربع القرن، إلى جانب الإستراتيجية التي وضعها المستعمر بين 1958 و1961، لوضع الجزائر ضمن قانون الإستعمار الجديد وابقائها تحت هيمنته. قد ساهما في تقوية» حزب فرنسا» بشكل معتبر وتلغيم استقلال الجزائر بشكل خطير.

لذلك، لم يجد حزب فرنسا أية صعوبة، بعد الإستقلال للتموقع في دواليب الدولة، سواء في الإدارة المركزية (الوزارت) أو الجهوية (ولايات وبلديات) أو في مجمع القطاعات الاقتصادية (فلاحة، صناعة، بنوك، جمارك، خدمات).

وقد سهل تحكم الدولة في الاقتصاد، وحركة التأميم التي بدأت منذ عام 1966، توسع مجال نفوذ «حزب فرنسا»، وقد شكل هذا الأمر فرصة للبيروقراطيين المكونين حسب النمط الإستعماري، لأخذ زمام الأمور في مشاريع الدولة في كل قطاعات النشاط.

- ظهور التيكنوقراطية في الجزائر المستقلة

في هرم الدولة، لا يهتم المسؤولون السياسيون إلا بالحفاظ على مناصبهم في السلطة، ويرفضون فكرة التناوب على الحكم في إطار ديمقراطي، ويستمدون شرعيتهم من المشاركة أو مخالطة الثورة،

ولا يملكون أي توجه إيديولوجي واضح، ولا مشروع مجتمع، ولا برنامج سياسي دقيق. إنهم يكتفون بفرض- باسم الوطنية- مشروع التصنيع (منذ منتصف حقبة الستينيات)، معتمدين في ذلك على التيكنوقراطية التي هي» فرانكوفيلية».

وحتى يخفون عجزهم من حيث الشرعية، وقصد تعزيز مكانتهم الاجتماعية، وبهدف الاستفادة أو لحماية امتيازاتهم المختلفة، شكل البيروقراطيون والتيكنوقراطيون بدون منازع رجال السلطة النشيطين.

إن الطبيعة التسييرية والدولتية والسلطوية والوصاية للنظام الجزائري منذ الاستقلال، فتح المجال للرداءة والانتهازية، وولد جو اللامبالاة وقتل روح التعبئة لدى الشعب ولدى عدد لابأس به من الكوادر النزيهة و الكفأة على مر السنين.
وقد أدى هذا الأمر إلى حدوث شرخ مزدوج: قطيعة بين البيروقراطيين والتكنوقراطيين والمجتمع الجزائري من جهة، وبروز هوة عميقة بين الحاكم والمحكوم من جهة أخرى.

إن الطــــــلاق بين البيروقراطيين والشعــــب الجزائري، هو الذي يترجم القطيعة بين الثقـــافة الشعبية المستمدة من الحضارة العربية الإسلامية، وثقافة البيروقـــراطيين المستـمـدة من المدرسة الفرنسية، أو من الإدارة (القمعية) أو الجيش الاستعماري(1).

ويكمن دور البيروقراطيين، تبعا لمصالحهم، في خدمة المسؤولين الكبار، بتبرير النظام القائم والدفاع عن شرعيته.

كما تساهم في مجتمع محروم من مجالات الحرية، الممارسات الإدارية والسياسية غير الديمقراطية في زيادة التهميش واتساع الحڤرة، أي احتقار المواطنين من قبل البيروقراطيين وممثلي الدولة. لذلك وصلنا إلى وضعية خطيرة، حيث لم تعد الإدارة في خدمة المواطن، وهو الأمر الذي كان يجب أن يكون، بل أصبح المواطن تحت رحمة البيروقراطية، الأمر الذي فتح المجال للرشوة وتجاوز القانون (الذي يتحدى القانون والعدالة)، واللاعقاب، وإلى كل أشكال الظلم.
وقد أدى مجموع هذه العوامل إلى انهيار احترام سلطة الدولة منذ منتصف 1970، .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اولاد, فرنسا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc