حماس و فتح الى أين؟

[samstar]

من يتابع وارد الأخبار من فلسطين هذه الأيام يفجع قلبه و ينفطر من ما تحمله هذه الاخبار حول اقتتال الاخوة من حماس و فتح و كأن فلسطين لا ينقصها شيء الا الحرب الأهلية صراحة لما شاهدت مشاهد القتال في شوارع غزة والدماء التي سفكت بسبب الصراع على السلطة في فلسطين احسست بالخجل و تساءلت :هل رخص الدم الفلسطيني الى هذه الدرجة ؟ هل حب وعشق كراسي السلطة يبرر ما حدث ؟ هل هذه الكراسي أغلى من حياة الذين قتلوا في شوارع القطاع ؟ هل بقي من فلسطين شيء أصلا حتى يقتتلوا من أجله؟
في رأي كلا الحركتين غير جديرة بالحكم أصلا ومهما حاول الأشقاء الفلسطينيون أن يبرروا لي ما يحدث فلن يقنعوني أبدا .
في الأخير لاأجد ما أقول غير لك الله يا فلسطين في وقت السيف فيه أصدق من الكلم

[الجلفاوية17]

انها بالفعل مهزلة يدين لها الجبين.

[moustapha]

يا samstar راها المريكان حشاتهالهم قالت لحركة قتح انت الصح في البلاد فعليك بحماس وقالت لحماس انت الصح فعليك بفتح مانيش عارف ويكتا يفطنو السياسيين الفلسطينيين ومطفرة غير في الشعب الزاوالي

[ahmad11]

فصبرا جميلا لا محال
والا متى نبقي بهدا الجدال
فمن يريد النصر يتوحد بالحال
واي حال فحالنا تدمي القلوب والاشبال
الا متى سنبقى نتغنى بالنصر وهو صعب المنال
فاي نصر ونحن بهذا الحال
واي حال فنحن دول بدويلات وبيننا القتال
في كل بلد نري الفسق والظلم والجدال
حتى ديننا اصبح مقسما بين الحماس والجهاد والسلف والدعوه وووو....
فان اردت ان تختار بين هذا وذاك ياتيك من تركته يقول هذا حرام
فاختلط الحانل بالنايل واصبحنا لا ندرك مع من القرار
ونقول صبرا النصر قادم
واي نصر ومن القادم
فلا نصر الا من عند الله
ومع امه واحد
فتوحدو وبعها نفكر بالنصر
ولن تتوحدو
لانكم لستو اصحاب القرار
واي قرار فكل منا يقول انا
ولا احد يقول نحن
فكفى وكفى لقد فاضت النهار
فالدم اصبح ارخص من ماء البحار
ولا نعلم من اصحاب القرار
فاقول لاصحاب القرار
كفانا نصب ودجل وكلام يقال كما يريدونه اصحاب القرار
ولس انتم اصحاب القرار
فتركونا نعيش كما نريد ان نعيش بارض السلام
وانتم لا تريدون السلام
وتفرضون الحرب علينا والقرار
ونحن عزل ومصيبتنا عاطفتنا بلا تدقيق بالقرار
فحين نسمع بمن يقول جهاد او دين
نهرول ورائه ونحلم بالخلاص
وليس الخلاص
فخلاصنا بقيمنا واخلاقنا وحسن معاملتنا
فكفانا كلام

احمد11 فلسطيني وافتخر

[نسنوسة]

راكي غالطة حماس ماتضرب فتح علجال الكرسي
راهي فتح تفعل واش تقوللها إسرائيل
وقالت لهم معليش خذو الهيكل إنتاعكم
وقالت حماس أقصانا لا هيكلهم مسرانا لا معبدهم
عاى كل حال الله يعاون فلسطين الحبيبة

[boudjemline]

بعيدًا عن التحليل السياسي لأحداث غزة الأخيرة، وبعيدًا عن الهجوم "اللا منقطع" الذي شنَّه ولا يزال تلفزيون فلسطين، وبعض الصحف الصفراء السوداء، بالإضافة لكتابها المعروفين، فإننا نحمد الله تعالى أن استتب الأمن والأمان وعاد الهدوء للمواطن الفلسطيني في قطاع غزة؛ وذلك بعد أكثر من 13 عامًا من القهر والذل والاغتيال والعربدة والسرقة والتعذيب، بل وتحويل قطاع غزة إلى غابة يقتل فيها الأشرس الآمنين من الناس على هوياتهم ولِحاهم وانتمائاتهم، بل ووصل الأمر في الفترة الأخيرة إلى نحر أئمة المساجد من الدعاة والعلماء- سواء كان ذلك داخل المساجد أو على أبوابها!، لا يهم.. فالمهم فقط أن يقتلوا ويصبحوا عبرةً لغيرهم!.
ما جرى يوم الخميس قبل الماضي من سيطرة حركة حماس على مقرات الأمن الوقائي والمخابرات، والأجهزة الأمنية، ما كان لأهداف تنظيمية أو انتقامية خاصة بالحركة، بدليل أن حماس عفت عن جميع منتسبي الأجهزة الأمنية بمَن فيهم مَن كان يعمل في جهازَي المخابرات والأمن الوقائي حتى أولئك الذي ثبت تورطهم في جرائم قتل بحق أبناء حماس، بل إن العفو شمل أحد أفراد الأمن الوقائي والذي ثبت لحماس تورطه بقتل خمسة من أبناء الحركة.
ما أريد تأكيده هنا أن ما حدث في قطاع غزة مؤخرًا لم يكن اقتتالاً داخليًّا كما أراد البعض أن يصوره، وما حدث أيضًا لم يكن حربًا بين فصيلين متناحرين (فتح وحماس)، بدليل عدم اقتراب أو مس أي قسامي لأي من مقرات حركة فتح في قطاع غزة، وحالها قبل الأحداث نفسه بعدها، الذي حدث باختصار أنها كانت حرب- وذلك حسب مصدر أمني مصري رفيع المستوى- بين 70% من الشعب الفلسطيني بقيادة حماس، ومجموعات محمد دحلان!.
والدليل أن قيادات حركة فتح وقفت بقوةٍ مع الخطوة التي أقدمت عليها كتائب القسام، وجميعنا ربما شاهد واستمع إلى القيادي في حركة فتح خالد أبو هلال حينما اعترف صراحةً أن حركة فتح في قطاع غزة كانت عاجزةً تمامًا عن التصدي لدحلان ومجموعاته الانقلابية، بل وذهب أبو هلال إلى أكثر من ذلك حينما قدَّم عرفانه وشكره الجزيل لكتائب القسام على هذه الخطوة البطولية.
خلال أقل من 24 ساعةً كانت كتائب القسام قد سيطرت على كامل قطاع غزة، وهذا إنما يدل على أن هناك قوى داخلية كانت تريد لكتائب القسام ذلك، وأقصد هنا المواطنون الفلسطينيون الذين كانوا خطوةً بخطوةً مع كتائب القسام في جميع تحركاتها، الفلسطينيون هم أنفسهم الذين قتلوا سميح المدهون، وهم الذين داسوا عليه يوم داس على الكرامة الفلسطينية يومًا ما، والفلسطينيون هم أنفسهم الذين خرجوا للشوارع مباركين ومهللين الانتصار العظيم لحركة حماس، وبالتالي هم وحدهم فقط مَن يحق لهم التعبير وبالطريقة التي يريدون.
كان من المستحيل أن تبقى حماس تنتظر تطبيق محمد دحلان لخطة "دايتون"، الهادفة لاستئصال حركة حماس من جذورها داخل قطاع غزة، وهي- أي الخطة- تدعو صراحةً لقتل جميع قيادات حماس في غزة، وترك القطاع بعد ذلك صيدًا سهلاً للصهاينة ولعملاء دحلان وأعوانهم!، فكان القرار الحكيم بالدفاع عن الشعب الفلسطيني وحقوقه بعد طول انتظار، والذي صاحبه التحذير والإنذار ودعوات التعقل طوال أشهر ماضية لكن لا حياةَ لمَن تنادي!.
أشد ما أثار استغرابي هو بعض أولئك الكُتَّاب الذين تناسوا ما عرضته فضائية الأقصى من عمالةٍ لجهاز الأمن الوقائي الفلسطيني من خلال مئات الأدلة التي ظهرت على الشاشة، تُدين وتُحقِّر الدور الوضيع لهذا الجهاز، من خلال رسائل الشكر للصهاينة على دورهم في القطاع، والأشرطة المصورة الخاصة بالمجاهدين، وغيرها، وفقط استهجنوا كيف أن حماس تعرض صور رجال الأمن وهم عراة!، وكيف أن فضائية الأقصى تعرض صور مقتل المدهون، وكيف وكيف!!.
لم يتحدث أي من أولئك الكُتَّاب عن السبب الذي دفع هذا البركان الراكد للانفجار سواء كان شعبيًّا أو فصائليًّا، لم يتحدثوا كيف أن شخص مرتبط بأجندة خارجية يحاول تركيع شعبٍ بأكمله، ولا يُنكر عليه ذلك، وكيف أن شعبًا أراد- كما هي عادته- أن يثأر لكرامته ولعزة أمته فدافع عن نفسه دفاع الأبطال فيُنكر عليه ذلك!، وعزائنا أن ما كتبته أقلامهم- سواء بدافعٍ شخصي أو بضغوطٍ ما- ستمحيه الأيام ويُنسى، وما صنعه شعبٌ بدمائه وبقوة زنده، سيحفظ وفي سطور المجدِ والعزِ سيبقى.

[أفنان سارة]

إلى.......................................... .. الله يهدي وينصر كل من هو على حق.........قولوا آمين

[boudjemline]

تسمح لي اخي الكريم ان اخالفك الراي فما حدث لم يكن ابدا صراعا على السلطة او اقتتال داخلي كما سميته بل هو صراع بين الحق والباطل اريد سؤالك : كيف كان يتعامل مجاهدي ثورتنا مع الخونة والحركة هل كانوا يتركونهم وشانهم من باب عدم الاقتتال الداخلي ام كانو يقطعون اعناقهم ويستاصلونهم كما يستاصل الورم الخبيث من الجسد
اعتقد ان الامر نفسه حدث في غزة اي قيام ثلة من المجاهدين الشرفاء باستئصال الخونة وتيار العمالة ام كنت تنتظر حتى قيام اسرائيل وبمساعدة هذا التيار الخائن بتصفية كل المجاهدين عن طريق المعلومات التي كان هذا التيار يقدمها لهم أخيرا اقول لك هناك مقياس واحد للتفقرة بين الحق والباطل وبين من هو على صواب ممن هو على خطأ وهو قوله تعالى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )) وأنظر اخي من يرضى عنه اولمرت وبوش ومن يعاديانهما والله المستعان والله اكبر ولله الحمد

[aflawi]

الــلــه يهديهم

[جمجوم فلسطين]

اخواني الكرام الحق ظاهر مثل الشمس فئما ان تكون مع الحق او تكون مع الباطل

نحن لانعادي قوم تعاديهم امريكا

[محمد أبو عثمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة كير

إلى............................................ الله يهدي وينصر كل من هو على حق.........قولوا آمين

صدقتي
وأقول آمين آمين آمين

يا جماعة الخير أدعوا الله أن يجمع شملهم على العقيدة الصحيحة والتي بالتمسك بها النجاة من كل الفتن
ثم أنبه الإخوة الكرام هذا القسم جعل لمقاسمة أهل فلسطين الهموم لا لزيادة الفرقة والهموم
بارك الله فيكم

[زهرة القدس]

مهزلة حقيقية

[ilyas1990]

اللهم وحد صفوفهم

[أفنان سارة]

آمين ويجعلنا خير مناصرين لهم

[تواتي سماعيل]

بسم الله الرحمن الرحيم
ان منظر القتال بين الاخوة الاعداء فتح و حماس تدمع له عيون الشعوب فقط لا الحكام لانهم سبب هذا القتال
و إن كنا نبحث عن تحرير فلسطين فلن يكون و نحن متفرقون وكل دولة تتشبث بحدود واهية وضعها العدو
النصر من عند الله عندما ننتصر على انفسنا وتستقيم سرائرنا ويحب المسلم أخاه المسلم في الله عندها ننتظر ان تحرر فلسطين
شكرا على هذا الموضوع
والسلام عليكم