أولا : الكلاسيكية:
- تحرص على جودة الصياغة وفصاحة التعبير دون تكلف
- تعتمد على العقل الواعي المتزن لأنه المسيطر على العواطف
- تنفر من الإفراط في العاطفة و تسعى لمزج التفكير بالعاطفة
- تهتم بالقضايا العامة وتنفر من القضايا الخاصة مثل التجارب والمغامرات الشخصية
- تكثر فيها استخدام التشبيه لإبراز المعنى
ثانيا: الرومانتيكية:
- معارضة للمذهب الكلاسيكي
- لا تهتم بالجودة وفصاحة التعبير وتهتم ببساطة الصياغة
- تطلق العنان للعاطفة
- ترى في الألم عظمة الإنسان
- هي حالة نفسية اكثر من كونها مذهبا أدبيا
- تعتبر الشعر تعبيرا عن الذات وعن هموم الأفراد
- تهتم بالفرد ومشكلاته وتبتعد عن القضايا العامة
- تدور موضوعاتها حول الحب والألم والشكوى والحزن والإلهام وغيرها
- لغتها محدودة لكثرة استخدام نغس الكلمات
- تؤمن بالسليقة والتلقائية
- تهتم بالطبيعة وتعتبرها مكان لتسريب الحزن والهموم
ثالثا: الواقعية:
- ظهرت كرد فعل للرومانتيكية
- لها عدة صور أهمها الواقعية النقدية والواقعية الإشتراكية
- شككت في الجانب الخير من الإنسان
- تغلب عليها النظرة التشاؤمية
- تؤمن بتفاعل الفنان مع واقعه من خلال رؤية او نظرة فنية معينة
- اعمالها نقدية من حيث الموقف، واقعية من حيث الأسلوب
- تتفاوت نظرتها للمجتمع ما بين الإحتقار والسخرية الى اليأس والإصلاح
رابعا: الرمزية:
- ظهرت كرد فعل للواقعية
- تعتبر الواقعية عامل على اهدار القيم الفنية في المبدع
- تكمن روحها في ان الفن للفن في مقابل الفن للحياة او الفن للمجتمع أو حتى الفن رسالة
- اكثر دعاته من الشعراء
- ترفض مفهوم الفن عند كل المذاهب السابقة
- تنكر الوضوح وتعده افسادا للأدب وإفقارا له
- تنكر قدرة العقل على إدراك المعاني العميقو وتذهب الى ان العقل محدود
- تنكر قدرة اللغة على نقل المعاني وتعدها رموزا تثير صورا ذهنية
- تعد اللغة وسيلة للإيحاء لا أكثر
- تجري تبادل بين معطيات الحواس مثل الصوت الدافئ والضوء المسموع
- تولي الإيحاء والإتجاهات غير الواقعية أهمية كبرى