شكون هو الفيلسوف فريديريك روه؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

شكون هو الفيلسوف فريديريك روه؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-02, 11:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نونسا
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










Wah شكون هو الفيلسوف فريديريك روه؟

ربي يعيشكم قولولي شكون هو الفيلسوف "فريدريك روه"؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-12-02, 12:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ترشه عمار
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ترشه عمار
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

Frédéric Rauh

Frédéric Rauh était un philosophe français (Saint-Martin-le-Vinoux, Isère, 1861 - Paris, 1909). Professeur à Toulouse puis à Paris, son éloquence fut très appréciée, notamment à la Société française de philosophie. Moraliste, marqué par le positivisme, il s'intéressa à la sociologie et à la métaphysique des moeurs. Son élève, René Le Senne, prolongea dans une direction différente, la question de l'« expérience morale » développée par son maître (cf. Traité de morale générale).

Il milita à la fin du siècle dans l'affaire Dreyfus, affirmant que la philosophie, c'est « la rue, la vie, la bataille au jour le jour ».

Pour Rauh, l'idée morale n'est jamais désincarnée mais « spéciale, irréductible ». Ainsi, la morale ne résulte pas d'un quelconque rapport métaphysique mais d'une confrontation de ce qu'il appelle valeurs de civilisation (scientifiques ou artistiques). L'homme moral, selon Rauh, confronte ces valeurs entre elles. Ainsi, l'idée morale n'est rien d'autre que le choix qui en résulte.
-------------------------------------------------------------------------

مشكلة الفلاسفة في

مصدر الإلزام الاخلاقي



إنّ أكثر المذاهب الفلسفية في مجال الاخلاق تتميز بالطرح الناقص لمشكلة الالزام. فهي إما أن ترتكز على الالزام كما هو الأمر عند كانط، الذي أرجع أخلاقية الفعل إلى الأوامر القطعية. في حين نفى فريد ريك روه (F. Rauh) الالزام وأسس الاخلاق خارج الرؤية الكانطية، أي أسس الاخلاق على عفوية الحياة النفسية.

غير أن الفلسفة الكانطية تصطدم بعائق في رؤيتها إلى الواجب. هذا العائق يشكل هوة في النسق الفلسفي الكانطي: فمن أين يَستمد الواجب قطعيته إذا لم تربط الاخلاق بالميتافيزيقيا؟ فالعقل المتعالي لا يكفي وحده لتبرير الواجب. إلزامية الواجب ليست إلا جزءاً من كل. إنها ترتبط بمعنى الوجود الذي لم يعالجه كانط معالجة فلسفية كافية. حيث سلم بالميتافيزيقيا وجعلها في نهاية مطاف رؤيته الاخلاقية بدلا من أن ينطلق منها. فمعقولية قطعية الواجب الاخلاقي يستمدها من كونيته، أي من كونية القيم الاخلاقية. وكونيته يستمدها من معنى الوجود
لقد تمت صياغة بعض المذاهب الاخلاقية في الفلسفة الغربية كرد فعل للمذهب الكانطي. فجعلت هذه المذاهب حرية وإرادة الحياة مصدراً للقيم الاخلاقية. فالقيم الأخلاقية لا توجد ـ في نظر هذه المذاهب ـ وجوداً قبلياً بل هي من خلق الانسان الذي يتجاوز نفسه، ليتحول إلى إنسان أعلى كما يرى نيتشه (Nietgsche). لا شك في أن فريدريك روه (F. Rauh) يعترف بتعالي الواجب بالنسبة للفرد، ولكنه يرى ـ من جهة أخرى ـ بأنّ الفرد هو الذي يخلق القيم. كما أن روه (Rauh) يدعو إلى التحرر من المثل العليا، والتركيز على ما هو آني و حاضر. فبدلا من الخضوع لما يجب أن يكون يدعو روه (Rauh) إلى إخضاع ما يجب أن يكون إلى ما هو كائن.

وهكذا انقسمت الرؤية الاخلاقية في الفلسفه الغربية بين اتجاه يركز على إلزامية قطعية الواجب لا من موقع نتائج الفعل أو من موقع عوامل اُخرى، بل من موقع ارتباط الأخلاق بالعقل المتعالي على الواقع وعلى التجربة، بينما جعلت مذاهب اُخرى تجربة الانسان وحريته مصدراً للقيم الاخلاقية. وتعتبر هذه المذاهب الاخلاقية امتداداً لأصحابها في مجال نظرية المعرفة حيث تعددت المذاهب بين العقلانية والنزعة التجريبية، وبين المثالية والواقعية. وهذا راجع إلى أن كل مذهب أكد على جانب من جوانب الانسان .. وأهمل الجوانب الاُخرى...

المشكلة الاخلاقية انطلاقاً من نظرة شمولية يجب ربط القيم بالواقع في أفق علاقة الكون بالمتعالي، وهي علاقة تتم في المجال الأخلاقي بفضل وعي الانسان الذي يربط بين الواقع والمثال، وبين النسبي والمطلق، فالإنسان هو الذي يحاول أن يقرب باستمرار بين إطلاقية القيم وتغيرات الواقع ومستجداته. فالأخلاق ليست مجرد أوامر قطعية كما يتجلى ذلك في فلسفة كانط. كما أن الأخلاق ليست موقفاً عفوياً ينبع من ذات الانسان على صورة إلهام وعواطف كما هو الأمر في فلسفة كل من برغسون (Bergson) وروه (Rauh) ونيتشه (Nietgsche) وغيرهم. فالأخلاق تتضمن العقل والعاطفة وإلزامية القيم في أفق علاقة الانسان بالله.









رد مع اقتباس
قديم 2010-12-02, 12:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نونسا
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










B8

شكرا جزيييييلا لك أستاذي الفاضل، لكن أمس في الاختبار حللت نص لفريديريك روه حول الأخلاق،و بدا كأنه يوفق بين الإرادة و الغائيةفي الاعتماد الأخلاقي؟ هل سبق و اطلعت على هذا النص؟ أرجووووووك أجبني، لقد استلمت بريدك الإلكتروني من ملفك الشخصي، هل بإمكانك فتحه الآن؟ آسفة إن أزعجتك. أرجو الرد سريعا، و جزاك الله خيرا.










رد مع اقتباس
قديم 2010-12-02, 16:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اسوومة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية اسوومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اووووووو ديجا قريتو درس الاخلاق ولا واشنو










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الفيلسوف, روه؟, شكون, فريديريك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc