من فصلكم مساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من فصلكم مساعدة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-11-28, 21:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
djahafi
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية djahafi
 

 

 
إحصائية العضو










B8 من فصلكم مساعدة

من فضلكم أريد مقدمة للمقال الفلسفي ( هل يمكن القول بان لكل سؤال جواب )أرجوكم سريعا أحتاجها الان









 


قديم 2010-11-28, 21:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
djahafi
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية djahafi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أين أنتتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــم










قديم 2010-11-28, 22:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
✗ ┋ وَړْﮃَةُ آلـﭴَزآئـړْ ┋ ✗
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ✗ ┋ وَړْﮃَةُ آلـﭴَزآئـړْ ┋ ✗
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا هو المطلوب:

هل يمكن القول أنه لكل سؤال جواب ؟


الإنسان في حياته اليومية يتعامل مع الطبيعة وقصد إخضاع الطبيعة له فانه يقوم باكتشافها و في رحلة اكتشافه للطبيعة يطرح جملة من الأسئلة هذه الأخيرة (السؤال) الذي تعددت معانيه بين علماء البيداغوجيا و أهل التربية والتعليم والسياسيين إلا أن مفاهيمهم تلتقي في نقطة واحدة و هي أن السؤال هو الطلب أو المطلب فأحيانا نجد أجوبة للأسئلة المطروحة وأحيانا أخرى لا نملك إجابات
وهذا الموضوع صراع بين فريقين ولفهم الموضوع أكثر نطرح المشكلة التالية التي تتعلق بوجه عام حول السؤال والجواب وبالتحديد علاقة السؤال بالجواب بمعنى أوضح هل لكل سؤال جواب أم هناك أسئلة لا تحمل أية إجابات ؟
لا نملك لكل سؤال جواب عندما يتحول السؤال إلى مشكلة أو إشكالية ذلك أن الإجابة تبقى معلقة أو تحتمل الصدق و الكذب خاصة في الحالتين المتناقضتين معا لاستحالة الجمع بين المتناقضين.
الإجابة عن السؤال الفلسفي ليست بديهية لتعلقه بما وراء الطبيعة أضف إلى ذلك تباين مواقف الفلاسفة بين الرافض و القابل للسؤال و بالتالي لا نملك إجابة واحدة للسؤال بل إجابات متعددة تبعا لمواقف الفلاسفة و مذاهبهم رغم وحدة الموضوع , هناك إشكاليات فلسفية لا زالت تبحث عن حل أو إجابة ومثالنا على ذلك مفارقة البيضة والدجاجة من أصل من ؟
إذا أسلمنا القول أنه ليس لكل سؤال جواب فهل يعني أن جميع أسئلتنا ليس لها فائدة مرجوة منها وما تفسيرنا للأسئلة التي نملك لها إجابات خاصة إذا ما تعلق الأمر بأشياء بديهية ؟
نملك إجابة عن الأسئلة التي لا تحتاج إلى جهد كبير وإعمال عقلي فالجواب عنها بديهي خاصة إذا ما تعلق الأمر بالمحيط العام الذي نعيش فيه كما أننا نملك إجابة
عن الأسئلة الرياضية فان الإجابة عليها واحدة وواضحة .
يصبح لكل سؤال جواب إذا ما دفعنا السؤال إلى تذكر شيء ما تصبح لدينا إجابة واضحة المعالم خاصة إذا كان السؤال تاريخي كما أن هناك أسئلة مكتسبة تتحكم فيها المعطيات العلمية التي اكتسبتاها وبالتالي الإجابة عليها تكون موجودة ولا تحمل المفارقة ومثالنا على ذلك درجة غليان الماء 100درجة مئوية فلا يمكن أن يختلف فيها اثنان أو أنها بمعنى آخر مفارقات أولا نملك لها إجابة.
لا نملك دائما إجابة عن كل الأسئلة ولو كنا كذلك فما تفسيرنا لمجمل الإبداعات التي قام بها العلماء ؟أضف إلى ذلك فان قيمة السؤال تتحدد إذا وجدنا إجابات جاهزة دون عناء.
يمكننا القول مبدئيا أنه لكل سؤال جواب والحاسم الوحيد هو السؤال وهذا حسب طبيعته فإذا تقدم السؤال في شكل وضعيات مستعصية فان الصعوبة تشتد وبالتالي لا نصل إلى إجابة له ويبقى معلقا بين النفي والإثبات أما إذا كان السؤال يسيرا فان الإجابة لا تتطلب عناء ولا إبداع كبير وبالتالي مقدار تعقد أو سهولة السؤال هو المؤشر الوحيد لوجود إجابات أولا وبالتالي القول بانعدام الجواب قول فيه شطط كبير وفي المقابل وجود جواب لكل سؤال ليس من الأمر اليسير.
رحلة البحث عن الحقيقة في الحقيقة هي إجابات معلقة ونسبية حتى تراءت لنا أنها إجابات نهائية وإلا فكيف نفسر حركة التطور فما كل جواب ما هو إلا سؤال مستقبلي لقول كارل ياسبرس "إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة وينبغي أن يتحول كل جواب إلى سؤال جديد"ويبقى السؤال وقيمته تعطيان القيمة الحقيقة للأجوبة التي نقدمها










قديم 2010-11-28, 22:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
✗ ┋ وَړْﮃَةُ آلـﭴَزآئـړْ ┋ ✗
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ✗ ┋ وَړْﮃَةُ آلـﭴَزآئـړْ ┋ ✗
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذه مقالة أخرى:


طرح المشكلة : ماهي الحالة التي يتعذر فيه الجواب عن بعض الأسئلة ؟ أو هل هناك أسئلة تبقى من دون الأجوبة ؟
محاولة حل المشكلة :
الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية ذكر الأمثلة ( الأسئلة اليومية للإنسان ) ( كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ) ( أسئلة البيع والشراء وما تطلبه من ذكاء وشطارة )
النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه .
نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) مثل مسألة من الأسبق الدجاجة أم البيضة ..إلخ أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر .
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى العامة من الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها " .
حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول : " إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها .










 

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, فصلكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc