من منكم يفيدنا بأشعار عبد الرحمن الديسي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من منكم يفيدنا بأشعار عبد الرحمن الديسي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-11-12, 14:49   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مريم بوزيدي
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










Mh51 من منكم يفيدنا بأشعار عبد الرحمن الديسي

أريد يا إخوتي الأدبيين و الأدباء أشعار عبد الرحمن الديسي
بحثت كثيرا و لم أجد
فيا هل ترى هل تستطيعون مساعدتي
و بارك الله فيكم
بانتظاركم









 


قديم 2011-03-01, 15:38   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد عرجون
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية محمد عرجون
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم انا اشكركم على المنتدى الكريم لكنني كدلك اواجه مشكلة في ايجاد منظومة في الجمل من تاليف العلامة عبد الرحمان الديسي قصد استعمالها في مدكرة تخرج ليسانس فاريد منكم ان تساعدوني ولكم الشكر الجزيل










آخر تعديل محمد عرجون 2011-03-01 في 15:44.
قديم 2011-03-02, 15:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
**د لا ل**
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بصراحة لم أجد اشعاره على الشبكة
الواضح أنها مدونة كتابيا في الكتب
من ابرز دواوينه ديوان "منة الحنان المنان"، و هو ديوان يشتمل على أكثر من أربعة آلاف بيت، في أغراض مختلفة: المدائح النبوية، المنظومات الفقهية و النحوية، مدح الشيخ الأكبر ، التهاني، المراثي، الاجازات
بحثت كثيرا عنه ولم أجده

لكن
اليك ما وجدته

بسم الله الرحمان الرحيم

و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين

-هذه ترجمة علم آخر من ألمع و أبرز العلماء الأجلاء الذين أنجبتهم المنطقة وهو العلامة الشيخ ، محمد بن عبد الرحمن الديسي بن سيدي إبراهيم الغول ، كتبها المؤرخ الجزائري الكبير العلامة الشيخ " عبد الرحمان بن محمد الجيلالي " – حفظه الله و نفعنا بعلمه – في كتابه القيم " تاريخ الجزائر العام " في قسم : من مشاهير الجزائر ( ج : 4 ،ص : 421-425 – الطبعة السابعة 1415 هـ/ 1994م – ديوان المطبوعات الجامعية الجزائر ).

نقلتها مع إضافتين من " تعريف الخلف برجال السلف " للشيخ الحفناوي و من ترجمة للشيخ بقلم




محمد بن عبد الرحمن الديسي

1270 – 1339 هـ
1854 – 1921 م


الشيخ محمد بن محمد بن عبد الرحمن الديسي آل سيدي ابراهيم الغول صاحب الضريح الشهير بمدينة ( بوسعادة ) ، ولد المترجم سنة 1270هـ/ 1954 م بقرية الديس القريبة من هذه المدينة الواقعة بالجنوب الشرقي من عاصمة الجزائر و بها نشأ و تربى يتيما في حجر والدته السيدة خديجة بنت محمد بن الخرشي فكفلته أمه و شاركها في الحنو و الشفقة عليه كل من جدته و عمته عائشة و زادهن عطفا و رأفة به كونه رحمه الله ولد أكمه فكن كلهن حيطة له ، ( و لا يعدم الخوار من أمة حنة ) فاعتنين كلهن بتنشئته نشأة أهل الخير و الصلاح فدفعن به إلى الكتاب ، و قد منحه الله حافظة واعية ، فحفظ القرآن الكريم سماعا في زمن قصير ، و جوده فاتقن قراءاته بالروايات السبع المشهورة . ثم انكب على حفظ متون العلم المتداولة يومئذ بين طلبة الزوايا و المشهور تدريسها بجامعي الزيتونة و الأزهر حتى استوعب في صدره ما يقرب من نحو الخمسين متنا في فنون مختلفة ، و كان يستظهر من النظم في اليوم نحو المائة بيت ، مع ما كان يستحضره من نصوص الحديث الشريف مسندة إلى الصحاح الست مع ما يتعلق بها من أقوال الشراح و المفسرين كل ذلك يحفظه عن ظهر قلب ، و ظاهرة الحفظ عند العميان هي كما يعلم ظاهرة معروفة من قديم حتى قيل في المثل " أحفظ من العميان " . وكان فيمن انتفع بعلمهم من الشيوخ الشيخ ابن أبي القاسم الديسي المعروف بابن عروس والد شيخنا الحفناوي.


ثم ارتحل الشيخ من بلدته إلى جبال زواوة فالتحق بزاوية الشيخ سعيد بن أبي داود القائمة بآقبو فقضى هنالك زمنا حقق فيه معلوماته الشرعية و اللغوية و في القراءات و التجويد أيضا ، ثم انتقل منها إلى زاوية الهامل القريبة من بوسعادة و الديس حيث مسقط رأسه ، فاتصل بشيخها و مؤسسها الفقيه الصوفي الكبير الشيخ محمد بن أبي القاسم الشريف الهاملي و لازمه ملازمة طويلة ، و كان إذ ذاك يبلغ من العمر ثلاثا و ثلاثين سنة و بهذه الزاوية ظهر علمه و انتشر فضله و أصبح ممن يشار إليهم بالبنان في حل المشكلات و يستثبح بضوئهم في المدلهمات . و هناك انقطع للإفادة و الاستفادة فلا تراه إلا في مجلس علم أو عبادة معرضا عن الدنيا و زخرفها مقبلا على الطلبة يعلمهم و يواسيهم و يساعدهم في شؤونهم الدراسية و المعاشية أيضا ما استطاع و خاصة في شهر رمضان فإنه كان يزيدهم منه فضلا و إحسانا ...




وكان مما وصفه به شيخنا الحفناوي في كتابه تعريف الخلف ( ج 2 ص 399-400 ) إذ قال هو " من أجل المشائخ المعتبرين متخلقا بالأخلاق الرائقة و الأحوال الفائقة علما و عملا و زهدا و ورعا و محبة في الله و أهله و وقوفا مع الكتاب و السنة ، يقول من عاشره و وزنه بالميزان الشرعي أن جزءا من أحواله لا يخرج عن الشرع ... و كان يحب الخمول و يكره المحمدة و الظهور ، لين الجانب صبورا غيورا على الدين صاحب حزم و اجتهاد منذ خلق ما نطق بفحش و لا ضبطنا عنه ساعة هو غافل فيها عن دينه ... و هكذا يستمر شيخنا الحفناوي في حديثه عن مناقب و محامد الشيخ واصفا لمواهبه و علمه فيقول عنه أنه كان " جيد النظم ، سهل العبارة في التعليم و التأليف ، ذكي الفهم غواصا في المعاني الدقيقة جبل علم ، محاججا ، و كان في درسه رحمه الله يجمع لتلامذته من مسائل العلم على سبيل التسهيل النظائر و الضوابط.



ولم يمنعه كف بصره عن المشاركة في ميدان التأليف مستعينا في ذلك بأخص تلامذته و من كان يلوذ به من نجباء الطلبة فكان يملي عليهم و هم يكتبون فاجتمع له بذلك عدد لا بأس به من مؤلفاته نظما و نثرا ، فطبع بعضها و بقي أكثرها .
إذا أبصر المرء المروءة و اتقى $ و إن عمى العينان فهو بصير.



فمن المطبوع كتابه المسمى " بالكلمات الشافية في شرح العقيدة الشعيبية " ، و هي منظومة في التوحيد للشيخ أبي بكر شعيب بن علي قاضي مدينة تلمسان المتوفي سنة 1346هـ/1928م ، و كان تمام تأليف هذا الشرح سنة 1316هـ/1899م ، و له منظومة في العقائد شرحها الشيخ محمد بن يوسف الكافي بعنوان "إيقاظ الوسنان الفاتح لمنظومة التوحيد لابن عبد الرحمن " ، طبعت بدمشق ، و كتاب " توهين القول المتين " وضعه في الرد على الشيخ قاسم بن سعيد الشماخي العامري الإباضي فيما تعرض له في كتابه "القول المتين من الطعن في عقائد أهل السنة" ، فكان المترجم في صنيعه هذا على حد قول عبد الله بن عباس رضي الله عنه :

أن يأخذ الله من عيني نورهما ** ففي لساني و سمعي منهما نور
قلبي ذكي و عقلي غير ذي دخل ** و في فمي صارم كالسيف مشهور





و الكتاب مطبوع بالجزائر على الحجر ، و له مقامة أدبية و ضعها في أسلوب مفاخرة أو مناظرة بين العلم و الجهل ، طبعت بتونس مضافا إليها قصيدة له في تفضيل الحاضرة على البادية . و لغز في الرضاب على أسلوب المقامة و شرح له أسماه " بذل الكرامة لقراء المقامة " و له قصيدة أخرى بعنوان " الأدلة الواضحة البادية في تفضيل البادية " جاءت في معناها عكس الأولى ، نشرت في كتاب : "تدبير صحة الأبدان في السفر و زيارة البلدان " لأبي القاسم المدني شقيق شيخنا الحفناوي طبع الكتاب بالجزائر سنة 1313هـ/1913م ، كما نشرت له مجلة آمال الجزائرية في عددها الثاني الصادر في شهر جوان 1969م نتفا من أشعاره.



و أما غير المطبوع فقد بلغنا منها كتابه المسمى "بالموجز المفيد" شرح به منظومته عقد الجيد في علم الكلام و كتاب "المشرب الراوي على منظومة الشبراوي" ، و منظومة في الجمل باسم "الزهرة المقتطفة" و جعل عليها شرحا باسم" القهوة المرتشفة "و ألحقها بحاشية أسماها" الحديقة المزخرفة "، و نظم ورقات امام الحرمتين في الأصول باسم "سلم الوصول إلى علم الأصول" في 99 بيتا و وضع عليه شرحا وجيزا اسمه "النصح المبذول" ، و كان وضعه لهذا النظم مع الشرح بزاوية الهامل سنة 1308هـ و له شرح على كنز الحقائق في الحديث للمناوي ، و شرح على متن الشهاب في الحديث أيضا ، و له العقيدة الفريدة ، و رسالة في نسب سيدي نايل ، و شرح على الصلاة المشيشية ، و بديعية نظمها في مدح مؤسس زاوية قرية الهامل في بوسعادة : الشيخ محمد بن أبي القاسم ، و شرحها في كتاب أسماه تحفة الإخوان ، و لعلها هي القصيدة المشهورة باسم " المسعودية " كما أنه شرح منظومة " الاسمائية " التي جمع فيها شيخ الزاوية المذكور مع جميع أوراده و أذكاره و سمى شرحه هذا باسم " الفوز الغانم " ، و له رسالة شرح بها الأبيات الثلاثة المشهورة المنسوبة للشيخ ابن عربي الصوفي :

توضأ بماء الغيب إن كنت ذا سر ** و إلا تيمم بالصعيد أو الصخر
و قدم اماما كنت أنت امامه ** و صل صلاة الفجر في أول العصر
فهذي صلاة العارفين بربهم ** فان كنت منهم فانضح البر بالبحر

وله رسالة وضعها كخاتمة لألفية ابن مالك في النحو فانتقده فيها الشيخ عاشور الخنقي فرد عليه المترجم بتأليف أسماه " الساجور للعادي العقور عاشور " ، و له كذلك في الرد على كتاب " منار الأشراف " الذي وضعه عاشور المطبوع بالجزائر سنة 1332هـ/1914م تأليف باسم " هدم المنار " و له رسائل أخرى متعددة تحتوي على مسائل كثيرة ... و ديوان شعر يحتوي على نحو أربعة آلاف بيت ، طرق فيه أغلب أبواب الشعر و فنونه المتعارفة عند العرب ، و قفت عليه مخطوطا بزاوية الهامل. ( 1 )


كما توجد بعض مقطوعات و قصائد له متفرقة هنا و هناك عند بعض الإخوان لم توجد في ديوانه منها ما أورده شيخنا أبو القاسم الحفناوي في كتابه " تعريف الخلف " حيث قال : وله معنا أدبيات كثيرة .، و أورد له نموذجا من شعره و نثره ....




وهذا هو النموذج : ( 2 )

يقول الشيخ الحفناوي :

" ولما بعثت له الجزء الأول من هذا التعريف قرظه بقوله :

نحمدك اللهم يا من جعل العلم حلية الأبرار، و قنية المهتدين الأخيار ، و نصلي و نسلم على سيدنا محمد الرحمة المهداة ، و على آله و أصحابه الأئمة الهداة ،

أما بعد : فإن العلم من أفضل الذخائر ، و أشرف ما يتنافس في خدمته أفاضل الأوائل و الأواخر ، و هو لعمري من أسنى المواهب ، و أعلى المفاخر و المناقب ، فالعلماء و أعيانهم مفقودة ، و آثارهم على صفحات الدهر موجودة، و إن من أظرف فنونه ، و ألطف أغراضه و عيونه ، فن التاريخ الجليل ، المعظم في كل أمة و قبيل ، الذي لولاه ما عرفت سير الملوك و العظماء و لا حفظت تراجم العلماء و الحكماء ، و إن من أبدع مصنفاته و أحسنها ، و أجل مؤلفاته و أتقنها ، السفر المسمى " بتعريف الخلف برجال السلف " الذي حرره العلامة المحقق بلا مدافع و الجهبذ المدقق بل منازع ، فريد عصره السيد الحفناوي بن الشيخ حفظه الله تعالى و أسعد أحواله ، و أنجح فيما يرجوه في الدارين آماله ، فإنه كتاب جليل الموضوع أحيا به مجد علماء القطر ، و أبان عن مآثرهم و مالهم من جميل الذكر ، و قد قلت أبياتا في مدح المؤلف و تأليفه ، متضمنة لتاريخه حسب الإستطاعة ، فإن الإنفاق بقدر البضاعة :

حبذا عقد جمان و درر ** صاغه الحبر الجليل المعتبر
مفرد العصر الهمام المرتضى ** ما جد الآباء محمود السير
إن وشى طرسا فحدث ما تشا ** عن بيان و معان كالغرز
لو ذعي ذو مزايا جمة **فارس التحرير غواص الفكر
ذلك الحفني نبراس الدجا ** في علاه صدق الخبر الخبر
و كفانا شاهدا إبرازه ** تحفة في العصر تسبي من نظر
ضمنها تعريفه بالعلما ** من رجال ذكرهم يجلي الكدر
جملوا الغرب و أعلوا قدره ** و هم للغرب نعم المفتخر
خدموا العلم فما أسعدهم**ظفروا بالفوز في أعلى مقر
زينت أسماؤهم مدرسة ** بجوار الثغلبي القطب الأبر
روضة العلم و مغنى الفضلا ** سوف يحيى في حماها ما اندثر
ياله سفرا غدا تاريخه **جل للتعريف معنى قد بهر
ياله سفرا غدا تاريخه **..............................
سنة 1325


فتراه من خلال أعماله في الإنتاج العلمي و الأدبي يصدق عليه قول الوزير الأديب أحمد بن الحسين الباخرزي في وصف أبي العلاء ( الكفيف ) : " هو ضرير ما له في أنواع الأدب ضريب ، و مكفوف في قميص الفضل ملفوف ، و محجوب خصمه الألد محجوج ...




و هكذا استمر الشيخ على خطته المرضية في تدريس العلم لطلابه و تحرير مسائله بالكتابة و التأليف معتكفا على الطاعات إلى ما قبل وفاته بيومين حضر مجلسه عبد الحي الكتاني الفاسي فأجاز كل منهما صاحبه حسب الاجازة التقليدية العامة الجاري العمل بها بين العلماء على سبيل التبرك ووصل السند العلمي. و توفي إلى رحمة الله يوم السبت 22 ذي الحجة 1339هـ/17 أوط 1921م و دفن طيب الله ثراه بجوار قبر الشيخ محمد بن أبي القاسم داخل قبة الضريح بزاوية الهامل – بوسعادة.

بالتوفيق










قديم 2011-03-02, 15:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد عرجون
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية محمد عرجون
 

 

 
إحصائية العضو










Post اغاني جزائرية


اغاني جزائرية استماع اون لاين وتحميل الرابط يعمل 100 بالمئة اخوكم محمد




www.zikdalgerie.com









قديم 2011-03-02, 15:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد عرجون
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية محمد عرجون
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا لك لكنني ابحث عن منظومة في الجمل بعنوان الزهرة المقتطفة لاستعمالها كنمودج تطبيقي










قديم 2011-03-02, 15:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
**د لا ل**
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ساحاول البحث عنها










 

الكلمات الدلالية (Tags)
منكم, الجيزي, الرحمن, بأسعار, يفيدنا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc