ارجو المساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجو المساعدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-09-10, 21:58   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فراشة1
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B8 ارجو المساعدة



السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



أما بعد:

من فضلكم ساعدوني في الاجابة على هذه الأسئلة:



السؤال 1
قال أبو موسى العنزي : "نحن قوم لنا شرفنحن من عنزة صلى إلينا رسول الله صلى الله عليه و سلم"
تحت أي نوع يندرج فهم ابي موسى العنزي لهذا الحديث؟

السؤال 2
عن حذيفة:إنه قدم من عند عمر، قال:لما جلسنا إليه أمس سأل أصحاب محمد -صلىالله عليه وسلم- أيكم سمع قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الفتن؟فقالوا:نحن سمعناه، قال، لعلكم تعنون فتنة الرجل في أهله وماله،قالوا:أجل، قال:لست عن تلك أسأل، تلك يكفرها الصلاة والصيام والصدقة؛ولكنأيكم سمع قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الفتن التي تموج موجالبحر؟ قال:فأمسك القوم وظننت إنه إياي يريد، قلت:أنا؟ قال لي:أنت للهأبوك، قال:قلت : تعرض الفتن على القلوب عرض الحصير، فأي قلب أنكرها نكتتفيه نكتةبيضاء، وأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء حتى يصير القلب علىقلبين:أبيض مثل الصفا لا يضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسودمربدكالكوز مجخًيا، -وأمال كفه-، لا يعرف معروفًا، ولا ينكر منكرًا؛إلا ماأشرب من هواه


اشرح الحديث***


و شكراااااا للجمييييييييييع








 


رد مع اقتباس
قديم 2010-10-07, 02:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبوطه الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أبوطه الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشة1 مشاهدة المشاركة


السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



أما بعد:

من فضلكم ساعدوني في الاجابة على هذه الأسئلة:



[FONT=Arial][COLOR=DarkOrchid]السؤال 1
قال أبو موسى العنزي : "نحن قوم لنا شرفنحن من عنزة صلى إلينا رسول الله صلى الله عليه و سلم"
تحت أي نوع يندرج فهم ابي موسى العنزي لهذا الحديث؟

[/CENTER]
انظر مبحث

المصحَّف و المحرَّف..أقسامهما وحكمهما

تصحيف معنوي: ومثاله: قول أبي موسى العنزي : نحن قوم لنا شرف،

نحن من عنزة صلى إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم .

يريد بذلك حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم صلّى إلى عنزة .

فتوهم أنه صلّى إلى قبيلتهم. والمراد بالعنزة هنا عصا عليه زج.


راجع التفصيل على موقع

الشيخ/ عبد الكريم الخضير









رد مع اقتباس
قديم 2010-10-07, 12:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبوطه الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أبوطه الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نص الحديث / صحيح مسلم

عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ كُنَّا عِنْدَ عُمَرَ فَقَالَ أَيُّكُمْ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

كُنَّا عِنْدَ عُمَرَ فَقَالَ أَيُّكُمْ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَذْكُرُ الْفِتَنَ فَقَالَ

قَوْمٌ نَحْنُ سَمِعْنَاهُ فَقَالَ لَعَلَّكُمْ تَعْنُونَ فِتْنَةَ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَجَارِهِ قَالُوا أَجَلْ

قَالَ تِلْكَ تُكَفِّرُهَا الصَّلَاةُ وَالصِّيَامُ وَالصَّدَقَةُ وَلَكِنْ أَيُّكُمْ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

يَذْكُرُ الْفِتَنَ الَّتِي تَمُوجُ مَوْجَ الْبَحْرِ قَالَ حُذَيْفَةُ فَأَسْكَتَ الْقَوْمُ فَقُلْتُ أَنَا قَالَ أَنْتَ لِلَّهِ أَبُوكَ

قَالَ حُذَيْفَةُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ

عُودًا عُودًا فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ وَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضَاءُ

حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا فَلَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتْ السَّمَاوَاتُ

وَالْأَرْضُ وَالْآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ مُجَخِّيًا لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ

ــــــــــــــ

قَوْله : ( فِتْنَة الرَّجُل فِي أَهْله وَجَاره تُكَفِّرهَا الصَّلَاة وَالصِّيَام وَالصَّدَقَة )

قَالَ أَهْل اللُّغَة : أَصْل الْفِتْنَة فِي كَلَام الْعَرَب الِابْتِلَاء وَالِامْتِحَان وَالِاخْتِبَار

قَالَ أَبُو زَيْد . فُتِنَ الرَّجُل يُفْتَن فُتُونًا إِذَا وَقَعَ فِي الْفِتْنَة ، وَتَحَوَّلَ مِنْ حَال حَسَنَة إِلَى سَيِّئَة

وَقَوْله : ( الَّتِي تَمُوج كَمَا يَمُوج الْبَحْر )

أَيْ تَضْرِب وَيَدْفَع بَعْضهَا بَعْضًا . وَشَبَّهَهَا بِمَوْجِ

الْبَحْر لِشِدَّةِ عِظَمِهَا ، وَكَثْرَة شُيُوعهَا .

وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( تُعْرَض الْفِتَن عَلَى الْقُلُوب كَالْحَصِيرِ عُودًا )

وَمَعْنَى ( تُعْرَض ) أَنَّهَا تُلْصَق بِعَرْضِ الْقُلُوب أَيْ جَانِبهَا كَمَا يُلْصَق

الْحَصِير بِجَنْبِ النَّائِم ، وَيُؤَثِّر فِيهِ شِدَّة اِلْتِصَاقهَا بِهِ

وَمَعْنَى ( عُودًا عُودًا ) أَيْ تُعَاد وَتُكَرَّر شَيْئًا بَعْدَ شَيْءٍ

وَقَوْله : ( كَالْحَصِيرِ )

أَيْ كَمَا يُنْسَج الْحَصِير عُودًا عُودًا وَشَظِيَّة بَعْد أُخْرَى

مَعْنَى ( أُشْرِبَهَا )

دَخَلَتْ فِيهِ دُخُولًا تَامًّا وَأُلْزِمَهَا وَحَلَّتْ مِنْهُ مَحَلّ الشَّرَاب

وَمَعْنَى نُكِتَ نُكْتَة نُقِطَ نُقْطَة

وَمَعْنَى ( أَنْكَرَهَا ) رَدَّهَا

معنى قوله "كالكوز مجخيا" أى مكبوبا منكوسا

قَالَ الْقَاضِي رَحِمَهُ اللَّه :

شَبَّهَ الْقَلْب الَّذِي لَا يَعِي خَيْرًا بِالْكُوزِ الْمُنْحَرِف الَّذِي لَا يَثْبُت الْمَاء فِيهِ

وَقَالَ صَاحِب التَّحْرِير : مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّ الرَّجُل إِذَا تَبِعَ هَوَاهُ وَارْتَكَبَ الْمَعَاصِي

دَخَلَ قَلْبه بِكُلِّ مَعْصِيَة يَتَعَاطَاهَا ظُلْمَة ، وَإِذَا صَارَ كَذَلِكَ اُفْتُتِنَ وَزَالَ عَنْهُ نُور الْإِسْلَام .

وَالْقَلْب مِثْل الْكُوز فَإِذَا اِنْكَبَّ اِنْصَبَّ مَا فِيهِ وَلَمْ يَدْخُلهُ شَيْء بَعْد ذَلِكَ .

( مَا أَسْوَد مُرْبَادًّا ) : الرُّبْدَة لَوْن بَيْن السَّوَاد وَالْغَبَرَة

و قيل : الْمِرْبَد الْمُلَمَّع بِسَوَادٍ وَبَيَاض

قَوْله ( إِنَّ بَيْنك وَبَيْنهَا بَابًا مُغْلَقًا ) فَمَعْنَاهُ أَنَّ تِلْكَ الْفِتَن لَا يَخْرُج شَيْء مِنْهَا فِي حَيَاتك .

( يُوشِك ) مَعْنَاهُ يَقْرُب

قَوْله ( أَكَسْرًا )

أَيْ أَيُكْسَرُ كَسْرًا فَإِنَّ الْمَكْسُور لَا يُمْكِن إِعَادَته بِخِلَافِ الْمَفْتُوح

ـــــــــــــــ

جاء في كتاب اغاثة اللهفان

"..... فشبه عرض الفتن على القلوب شيئًا فشيئًا كعرض عيدان الحصير

وهي طاقاتها شيئًا فشيئًا، وقسَّم القلوب عند عرضها عليها إلى قسمين:

قلبٌ إذا عرضت عليه فتنة، أشربها كما يشرب السفنج الماء، فتنكت فيه

نكتة سوداء، فلا يزال يشرب كل فتنة تعرض عليه حتى يسود وينتكس،

وهو معنى قوله: ( كالكوز مجخيا ) ، أي: مكبوبًا منكوسًا، فإذا اسود

وانتكس عرض له من هاتين الآفتين مرضان خطران متراميان به إلى الهلاك،

أحدهما: اشتباه المعروف عليه بالمنكر، فلا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا،

وربما استحكم عليه هذا المرض حتى يعتقد المعروف منكرًا والمنكر معروفًا،

والسنة بدعة والبدعة سنة، والحق باطلاً والباطل حقًّا.

الثاني: تحكيمه هواه على ما جاء به الرسول -صلى الله تعالى عليه وآله وسلم-،

وانقياده للهوى واتباعه له.

وقلبٌ أبيض قد أشرق فيه نور الإيمان وأزهر فيه مصباحه، فإذا عُرضت عليه

الفتنة أنكرها وردَّها، فازداد نوره وإشراقه وقوته.

والفتن التي تعرض على القلوب هي أسباب مرضها، وهي فتن الشهوات

وفتن الشبهات، فتن الغي والضلال، فتن المعاصي والبدع، فتن الظلم والجهل،

فالأولى: توجب فساد القصد والإرادة، والثانية: توجب فساد العلم والاعتقاد.

ــــــــــــ

نسأل الله تعالى السلامة و العافية من الفتن ما ظهر منها و ما بطن

تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال و الاقوال

و الحمد لله رب العالمين ...










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*****, المساعدة, ارجو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc