الشيخ رابح سعدان شيخ المدربين العرب والافارقة
تاهلت الجزائر الى كاس العالم ثلاث مرات
المرة الاولى سنة 1982 وكان الشيخ سعدان مساعد مدرب
والمرة الثانية 86 وكان الشيخ سعدان هو المدرب
ثم غابت الجزائر 24 سنة وعاد الشيخ سعدان ليعود بالجزائر من جديد ومرة ثالثة الى
كاس العالم
كون منتخبا شابا رغم كل الصعوبات
قبل سنوات قليلة فقط لم نكن نطمع ان تاهل الى كاس افريقيا
ولما اقيمت القرعة لم يرشح احد الجزائر الى التاهل الى كاس العالم
ومع ذلك تاهلت بفضل الله ثم بجهود وسعي الشيخ سعدان
رابح سعدان شيخ المدربين
ادى ما كل عليه وتحمل من الضغط ما لا يتحمله غيره
سعدان رجل واقعي ولا يبيع الاوهام للناس
قبل ان ياتي المدرب رابح سعدان لم نكن نطمع في التاهل الى
كاس افريقيا
ومع ذلك بذل كل ما في وسعه وتاهلت الجزائر الى كاس العالم
ومنذ ظهرت القرعة كنا نعرف ان المجموعة صعبة
سعدان افضل مدرب عربي وافريقي
وعمل ما يستطيع في حدود قدرته ....وفي حدود قدرة اللاعبين الذين
معه ...
ولم يقدم اي مدرب عربي للجزائر وللكرة العربية ما قدمه سعدان
و الكلام والانتقاد ووو سهل جدا لكن العمل اصعب شيئ
هؤلاء الذين يتكلمون ويتشدقون ما ذا قدمو في مجال التدريب
سواء مع الاندية او مع المنتخبات لا شيئ ؟.
ولماذا لم يصعدو بالجزائر الى كاس العالم ؟
حتى جاء الشيخ سعدان
واين المنتخبات العربية من كاس العالم
ولماذا لم تتاهل ؟
لماذا رابح سعدان هو المدرب العربي الوحيد في كاس العالم 2010؟
عندما صعد الشيخ سعدان بالجزائر الى كاس العالم
كان اسمه على كل لسان وكان شيخ المدربين
والان اصبح السفهاء يتكلمون فيه
نعمالسفهاء والسفهاء فقط هم
من يتكلمون فيه
لو كان الذي اهل الجزائر بعد غياب دام 24 سنة
لو كان مدرب اجنبي كانو رفعوه الى سابع سماء
ومجدوه لانه عاد بهم الى الساحة العالمية
بعد طول غياب
ولكن لما كان مدرب جزائري متواضع
تجد السفهاء يتكلمون
قليل ان تجد مدربا حقق ما حققه سعدان
في ظل الظروف المحيطة به
كون منتخبا من لاشيئ ..
رابح سعدان قام بالمهمة الصعبة وكون منتخبا ...وترك الطريق شبه
ممهدة لمن ياتي بعده لانه ادى الجزء الصعب والصعب جدا
كسبنا منتخبا جيدا له مستقبل ...
وشكرا للشيخ رابح سعدان
شكرا له
وعذرا يا الشيخ سعدان انهم ناكرون للجميل
ويبقى الشيخ سعدان شيخ المدربين العرب والافارقة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2010-07-01, 23:03
....................................
العرض العادي
