تكمله المرافعه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تكمله المرافعه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-12-04, 23:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد محيى الدين
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hourse تكمله المرافعه

ثالثا: الدفع بكيدية الإتهام ومحاولة الإيقاع بطلعت السادات



يقول الله عز وجل "ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ".

ويقول تعالى " فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم "

ويقول المسيح عليه السلام " أحبوا أعدائكم "

1. والثابت والمعلوم للعامة أم هناك خصومه بين وزير الداخلية وطلعت السادات وذلك من خلال ممارسة النائب لدوره في المجلس وطلباته المتكررة لبيان تجاوزات وزير الداخلية انتهاء إلى قضية بني مزار وفضح طلعت السادات في المنيا وتقدمه بشكوى ضد الداخلية متهماً إياها بمحالة الشروع في قتله.

2. موقف طلعت السادات لرفضه مبدأ التوريث وسيطرة لجنة السياسات على مقاليد الأمور.

3. موقف طلعت السادات من الممارسات المنسوبة لأمين التنظيم بالحزب الوطني ( أحمد عز) ودوره في البورصة وسيطرة رأس المال على الحكم في البلاد أمور كثيرة أعتقد أن طلعت السادات سوف يسردها على مسامعكم كاملة وهو الأمر الذي جعل الخلاص منه أمراً مقضياً.

بدأ طلب رفع الحصانة عنه من سيدة ادعت أنه تحصل منها على خمسة آلاف جنيه ول يقم بعمل.. وحينئذ اتهم النائب وزير الداخلية بأنه وراء هذه الواقعة..

فمل تبين لهم زيف هذا الادعاء وأنه لا ينطلي ولا يستر الرغبة المحمومة في إسقاط عضويته تفتق شيطانهم إلى دفع القوات المسلحة إلى هذا البلاغ بل أن الذي تقدم بالبلاغ هو ضابط مباحث أمن الدولة والذي يرأسه السيد وزير الداخلية.

الدليل على كل ذلك وأن المطلوب هو رأس العضو طلعت السادات.. وان الحلقة النقاشية موضوع الإتهام كان أقل الناس حديثاً فيها هو طلعت السادات إلى منحيات خطرة هو عمرو أديب وأحمد موسى.

فلماذا لم يقدما إلى الإتهام.. بل لماذا لم يُسألا أو يمثُلا أمام المحكمة ؟

ولماذا أصرت المحكمة على عدم التصريح باستدعائهم وسؤالهم حتى كشهود؟

أيها السادة...إذا لم يكن كل ما سبق من قبيل الكيدية.. فعرفوا لنا معنى الكيدية وهو ما يجعلنا ندفع مطمأنين إلى كيدية هذا الإتهام..

ولقد قضت محكمة النقض بعد جواز اللهث وراء اللهث وراء أدلة الإتهام..

وقالت المحكمة الدستورية العليا.. إن توقيع جزاء في غير ضرورة هو الظلم بنفسه.

ولعل يوم 5/10 وهو اليوم التي تضافرت فيه كل الجهود والأجهزة على الخلاص من طلعت السادات يدفعني بأن أعود بحضراتكم إلى مثل هذا اليوم قبل ثلاثة وثلاثين عاماً أي ليلة السادس من أكتوبر تُرى فيم كان يُفكر الرئيس السادات.. فيم كان يحلم ألم يكن يُفكر في استرداد الأرض والعرض ويحلم بالكرامة. يا ويل أسرة السادات من شهر أكتوبر.. شهر الانتصار والانكسار والاغتيال ورفع الحصانة والمحاكمة.

ألا يستحق أنور السادات أن يُكرم في أهل بيته وذوي رحمه.

(قُل لا أسالكم عيه أجراً إلا المودة في القربى)

أيها السادة.. دعونا ننبذ ثوب التهافت على الإتهامات.. وانظروا في مستقبل هذا البلد.. فمصر تستحق من كل واحد منا بذل الغالي والرخيص

لقد سبقتنا أمم ما كانت تذكر في التاريخ..

لماذا طلعت السادات؟!

· هل لن طلعت السادات أفسد الحياة السياسية في مصر ؟

· هل لأنه يضر بالسلام والأمن الإجتماعى؟

· هل لأنه أهدر المال العام واضر بالاقتصاد الوطني ؟

· هل لأنه قام بتهريب الأموال إلى الخارج ؟

· هل لأنه تسبب في بيع القطاع العام ؟

· هل لأنه قام بتزوير الانتخابات والمشاركة فيها ؟

· هل لأنه السبب في هبوط مكانة مصر عربيا ودولياً ؟

· هل لأنه يُذكي الإرهاب ويباركه ؟

· هل لأنه السبب في سوء الأحوال الاجتماعية والاقتصادية ؟

· هل لأنه السبب في كل الأمراض والعلل التي أصابت الوطن ؟

· هل لأنه المتسبب في غرق العبارة السلام وقتل أكثر من ألف مواطن ؟



إذا كانت الإجابة بلا.. فما هو الذي يمكن نسبته لطلعت السادات !!

ــ طلعت السادات دائم الإلحاح وتقديم الطلبات إلى رئيس مجلس الشعب حال كونه عضواً فيه يشكو من تصرفات وزير الداخلية.. وآخرين.

ــ طلعت السادات يطالب وزير الداخلية بالإعلان عن عدد المعتقلين في سجونه ومعتقلاته فيرد وزير الداخلية أن أجهزة الأمن تقوم بعمليات دورية ( وأنه لا يمكن حصرُها لأن فيه ناس داخله وناس خارجه ) ولم يُعطٌ أجابه محدده.

ــ طلعت السادات يطالب بإنهاء حالة الطوارئ في البلاد.

ــ طلعت السادات يطالب الداخلية بأن تعامل المواطنين معامله آدمية.

ــ طلعت السادات يطالب بالقصاص من المفسدين ويحارب الفساد.

ــ كثير من الطلبات التي يمارسها العضو أعمالاً لمبدأ الأمانة والمسئولية التي أولاها له الشعب. طلعت السادات يمارس دوره التشريعي والرقابي كما ينبغي لكل عضو يدخل مجلس الشعب لتحقيق مصالح الناس لا مصالحه الخاصة.

ــ فأروني ماذا يفعل الآخرون ؟! ومتى يستيقظون؟!

ــ أروني ماذا يطلب الأخر ون ؟! ومتى يفيقون؟!

ــ أرأيتم أيها السادة لماذا يجب التخلص من طلعت السادات ؟!

( أفلا أنبئكم بالآخسرين اعمالاً اللذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)

الدفاع الموضوعي

الإتهامات الموجهة إلى طلعت السادات هو أنه:-

أولاً: أهان علانية الجيش ورموزه بالقول والإيماء .. كيف ذلك

أ?- بأن تحدث في برنامج تليفزيوني بمناسبة اغتيال الرئيس السادات وأشار في حديثه إلى أن المشير أبو غزاله وزير الدفاع الأسبق كان يعمل بمكتب مشتروات واشنطن ومختص بشراء الأسلحة..

( وأشار بيده بما يفيد تقاضيه مبالغ مالية نظير ذلك)

ــ ونحن نتعجب فالمشير أبو غزاله وهو المعني بالأمر لازال حياً ويمكن أن يتخذ الإجراءات القانونية ضد طلعت السادات إذا كان لا مقتضى وإذا شعر أن ما قيل يُعد إهانة في حقه.

ــ إن المدعي العام هو الذي فهم أن تلك الإشارة تعني تقاضي مبالغ مالية وهو حر في قناعته وفهمه لإشارات.. ونحن لسنا ملزمين بان نجاريه في ذلك وهي محاولة فجه واستنطاق للحركة والسكنة واللفتة والإشارة لتبين وبجلاء مدى التهافت على الإتهام.

ــ حتى أن مقدم المحضر ذاك الرائد .. لم يشر إلى ذلك في بلاغه.

ــ ولكن هل يعد ما قيل إهانة للجيش.. ورموزه ؟

ثم ما هي معنى كلمة الرموز. إن تقديس شخص أيا ما كان موقعه هو أمر مرفوض.. إن تقديس شخص أيا ما كان موقعه هو أمر مرفوض.. ولا يتفشى إلا في الأنظمة الشمولية والفاشية.

ولقد كان للرئيس الرمز صدام حسين تسعاً وتسعين اسماً.. فماذا فعل ذاك الرمز به.

ــ والتاريخ يذكر أن السيدة عائشة قالت عن الخليفة عثمان بن عفان (ذي النورين) (اقتلوا نعثلا فقد كفر) ولم تُتهم بأنها أهانت الرمز وهو الخليفة والمبشر بالجنة.

ــ وفي أمريكا كل يوم يتحدثون فيه عن رامسفيلد ويكيلون له الإتهامات.

ــ وفي إسرائيل يتم التحقيق مع رئيس أركان الجيش ــ أثناء الحرب ــ في أنه تصرف بالبيع في أسهم البورصة قبل الحرب بيوم مع لبنان وطالب العديد هناك بضرورة محاكمة وزير الدفاع.. ولم يقل أحداً أنه أهان الرمز.

ــ نحن نريد من القوات المسلحة العمل الدؤب والمثمر بدلاً من التفتيش في صدور الناس.

ب ــ تحدث عن تخلي ضباط الحرس الخاص بتأمين الرئيس السادات مهمتهم أثناء وجوده وصور أنهم ساهموا في عملية الإغتيال.

1- طلعت السادات لم يقل ذلك تحديداً ولكن جميع المشاركين في الحلقة هم اللذين رددوا ذلك.

قال عمرو أديب :-

- إن ما حدث كان كارثة أمنيه.

- الإخفاق الأمني لا يحدث في لجنة مرور.

- عن ما حدث شئ لا يصدقه عقل.

- كمية من المصادفات لا يمكن حدوثها.

- إللي ضرب السادات مشي على رجليه وذهب إلى بيته.

- حصل إخفاق كامل.

احمد موسى : مفيش واحد من حراسة الرئيس أطلق رصاصه إلا بعد أن انتهت العملية

وكانوا بيتفرجوا على العرض العسكري.

اللواء الفولي: لم تطلق رصاصة من الحرس الجمهوري على القتلة.

اللواء سامح: ما حدث كان كارثة أمنية وكان هناك إختراق.

مدير المخابرات لماذا أشرك الاسلامبولي بعد منعه ثلاث مرات من قبل

هناك قصور شديد في المسؤل الأمني ــ وفي مدير المدفعية..

فلماذا لم يوجه إتهام إلى هؤلاء إذا كان ذلك يشكل جريمة.

يا سيدي..هذه أراء شخصيه وقناعة شخصيه..وطالما أنه ليس هناك شئ ثابت ومقطوع به فمن حق الناس أن تختلف عليه.

أ ــ تعمد الحديث مشيعاً أن واقعة وفاة أحمد بدوي ورفاقه هي حادث مدبر.

ــ طلعت السادات لم يسعى إلى القناة الفضائية ولكن القناة الفضائية هي التي سعت إليه ودعي للحديث فيها.

ــ طلعت السادات لم يذع وإنما الذي أذاع وبث على الهواء مباشرة هي القناة الفضائية.

ــ أين في حديث طلعت السادات ما يوفر ركن العمد.. وإذاعة بيانات وإشاعات.. لأن الواقعة مضى عليها حوالي ثلاثة عقود ــ والإشاعة لا تكون إلا في المستقبل ــ أما إشاعة عن ماضي سحيق.. فهي ليست إشاعه.

ــ وعن مسألة وفاة المشير بدوي .. فلقد ذهب الناس وقتها إلي مذاهب شتى وهي مسالة معتقد شخصي ورؤية خاصة بذاتها.

ب ــ شكك في تنفيذ حكم الإعدام الصادر من المحكمة العسكرية في خالد الاسلامبولي مشيراً إلى قناعته بتهريبه خارج البلاد.

ــ ما حدث تحديداً أن عمرو أديب .. سأل السؤال التالي

هل عندك شك واحد في المائة أن خالد الاسلامبولي لم يعدم ؟

أجاب طلعت : يمكن

إن أهلية خالد الاسلامبولي يتحدثون ذات الحديث وأنهم لم يتسلموا جثته, أنهم لا يعرفون أين دفن والناس ذهبت في هذا الأمر مذاهب شتى.

أيضاً: ما هي الجريمة إذا كان أمر الإحالة يقول أنها قناعته.. فهل يحاكم الناس على قناعتهم..

أليس الله هو القائل: ( فمن شاء فليؤمن ــ ومن شاء فليكفر)

أما أن تشير النيابة وترتكن على موت خالد الاسلامبولي لمجرد اتصل هاتفي من شخص مجهول لا تُعرف هويته ووظيفته ودوره فهو تعلق بالهواء وليس دليلاً ماديا يعول عليه.

ج ـ كما أشار في حديثه بما يُفهم منه تورط القوات المسلحة في عملية إغتيال السادات.

أولاً: لا تُبنى الأحكام الجنائية على الشك والتخمين وإنما على الجزم واليقين.

وقولهم " بما يفهم منه" من الذي فهم ؟! نحن لسنا مسئولين عن فهمهم !!

نريد قولاً واحداً صريحاً جازماً قاطعاً.. طلعت لم يقل ذلك ولم يقصد ذلك بل إن كل المتحدثين إنتهوا في حديثهم بما لا يفهم منه سوى ذلك.

أليس غريباً يا سيادة المدعي العام أن كل الضباط الذين كانوا في العرض تم ترقيتهم. ألم يتم ترقية الفريق أول أبو غزاله إلى رتبة المشير بعد مقتل الرئيس السادات بشهرين. ماذا يسمي ذلك ؟ على القوات المسلحة ألا تنكأ الجراح.

ثانياً : أما عن قول طلعت السادات أن الرئيس السادات إتباع ..أيضا لا تشكل جريمة..

فمعنى البيع هنا هو الإهمال الشديد وليس بيعاً وشراءً.. : أن يُقال فلان باع القضية.. أي أنه لم يبذل فيها مجهوداً واضحاً.. أو الفريق الفلاني باع الماتش.

والسؤال الذي يطرح نفسه هل تعتبر القوات المسلحة إغتيال الرئيس السادات إنجازاً أم ماذا؟

سيدي الرئيس.. إن التاريخ لا ينسى..

فسيظل يذكر التاريخ للقضاء العادل أنه حكم في 22 يوليو 1948 بقبراءة اليوزباشي انور السادات بعد ثلاثين شهراً قضاها في السجن وبعد أن استمعت المحكمة على مدى 84 جلسة لرؤساء وزارات وزعماء أحزاب..

فخلد التاريخ أسماء المستشارين أعضاء محكمة جنايات مصر اللذين حكموا بالبراءة..

وعندما صار السادات رئيساً كرم محمد أنور رجب وكيل النيابة الذي ترافع في القضية وشجب في مرافعته الطغاة غير مبال بتحذيرات النائب العام

كان ذلك في عهد الملك فاروق..

هذا التاريخ هو ذاته الذي وضع الدجوي ومحكمته في صفحاته السود باعتباره جلاداً وطاغية.

التاريخ الذي حتى هذه اللحظة لم يًُكتب وبالمناسبة كان قد أوكل الرئيس السادات مهمة كتابة التاريخ للرئيس مبارك أيام كان نائبا .. ولم يُكتب حتى الآن..

التاريخ هو الذي أسقط يوماً ما إسم محمد نجيب كأول رئيس للجمهورية..

التاريخ لن ينسى أن الذي أطلق سراحه هو الرئيس السادات

التاريخ لن ينسى أن ابن محمد نجيب يتضور جوعاً الآن ويعمل سائق تاكسي وليس له سكن..محمد نجيب الذي رغم كل ما حاق به طلب أن يتبرع بمعاشه للمجهود الحربي في 67 ألم يكن محمد نجيب رمزاً للجيش المصري..

ما لهم كيف يحكمون ؟

أليس في مقتل الجنود المصريين على الحدود مع إسرائيل مع إسرائيل إهانة.

أليس في استقبال الرئيس لرئيس وزرائها أولمرت بعدها بأيام إهانة.

أليس في ضرب الطائرة المصرية في أمريكا وعلى متنها خيرة أبناء القوات المسلحة إهانة.

أليس في قيد القضية رغم تورط أمريكا فيها على إنها إنتحار قائد الطائرة دون دليل إهانة.

أليس في عدم استرداد الأسرى المصريين لدى إسرائيل حتى الآن إهانة.





سيدي الرئيس:



هاأنذا أصل إلى نهاية حديثي وحسبي ما قلته لوجه الله ولوجه الحقيقة ولوجه الوطن مُطالباً برفع الظلم عن طلعت السادات والقضاء له بالبراءة..

وليعلم الجميع أننا سنقف يوماً ما أمام أحكم الحاكمين حُفاة عُراة يوم يتمنى القاضي ألا يكون قد قضى بين أثنين في شق تمره.

(يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق)

من أجل ذلك

نلتمس وبحق القضاء بالبراءة.

والأمر إليكم فانظروا ماذا تأمرون

م
ن
ق









 


قديم 2008-11-20, 18:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كريمة05
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

رسالة جميلة










 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc