هل يكنس الناخب الأمريكي الديمقراطيين ويتخلص منهم وينقذ العالم؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل يكنس الناخب الأمريكي الديمقراطيين ويتخلص منهم وينقذ العالم؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-10-23, 14:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B2 هل يكنس الناخب الأمريكي الديمقراطيين ويتخلص منهم وينقذ العالم؟

هل يكنس الناخب الأمريكي الديمقراطيين ويتخلص منهم وينقذ العالم؟


الجميع يتفق أنّه منذ قدوم الإدارة الديمقراطية لحكم أمريكا بقيادة جو بايدن دخل العالم في عصر عسكرة الكرة الأرضية.


ومنذ قدوم هؤلاء اِنطلقت حروباً كبيرة قضت على الاستقرار الذي سبق وصولهم لحكم أمريكا في كل من أوكرانيا وغزة.


- لم يرى العالم إبادة وتطهيراً عرقياً على المباشر مثل الذي رآه على مدار أكثر من عام في غزة وبالمناسبة ذلك حصل في فترة حكم الديمقراطيين بايدن - هاريس للولايات المتحدة وليس شيء آخر.


- وفي عهد الديمقراطيين تشكلت أحلاف عسكرية غربية كبرى مثل: كواد وإيكوس.


- وفي عهد الديمقرطيين وحكمهم لأمريكا تمّ تدشين عصر جديد من سباق التسلح.


- وفي عهد حكم الديمقراطيين لأمريكا تمّ الدّعس على مباديء ومنظمات حقوق الإنسان تحت دبابات ومزنجرات جيش الكيان الصهيوني في قطاع غزة.


- وفي عهد الديمقراطيين تمّ تقويض المؤسسات الدّولية مثل: الأمم المتحدة والجنائية الدّولية التي وقفت عاجزة أمام فظائع الكيان بدعم أمريكي ديمقراطي للكيان وتوفير الحماية القانونية والسّياسية له.


- وفي عهد الديمقراطيين تمّ اِغتيال اتفاقيات جنيف وعلى سبيل المثال مدنيي غزة وأسراهم .. واتفاقيات فيينا المتمثلة في قصف الكيان الصهيوني لسفارة إيران في سوريا وكل المواثيق الدّولية.


- وفي عهد الديمقراطيين تمّ ترسيم إرهاب الدّولة باِستهداف مشروع مدني لنقل الغاز من روسيا إلى ألمانيا اِسمه ستريم 1 وستريم 2.


- وفي عهد الدّيمقراطيين تمّ اغتيال رئيس دولة هي إيران (إبراهيم رئيسي).


- وفي عهد حكم الديمقراطيين تمّ تبني الإرهاب الصهيوني قانونياً وسياسياً وضمان حمايته وعدم مساءلته أو ملاحقته (الحصانة) والدّعوة إلى أن يكون بشكل جهري ولا يتوقف عند أي نقطة من العالم يختارها الصهيوني لإستهدافها.


- وفي عهد الديمقراطيين تمّ تفجير أجهزة اتصالات مدنية هي "البيجر" في وجه أصحابها في لبنان.


- وفي عهد الديمقراطيين تمّ الحرب على اليمن والحرب على لبنان.


- وفي عهد الدّيمقراطيين تمّ محاولة اِغتيال فيتسو لأنّه لا يتماهى مع سياسة ديمقراطيي البيت الأبيض.


- وفي عهد الدّيمقراطيين تمّ تمرير آلاف العقوبات أحادية الجانب ضدّ الصين وروسيا .. خارج إطار الشّرعية الدّولية والأمم المتحدة.


- وفي عهد حُكم الدّيمقراطيين في أمريكا تمّ تدشين حُروب تجارية طاحنة بين الولايات المتحدة والصين والإتحاد الأوروبي والصين كان لها تأثير كبير على سُكان العالم وبخاصة الفقير منه.


- وفي عهد حُكم الدّيمقراطيين في أمريكا يتمّ ولأول مرّة قرصنة أرصدة مالية لأصول دولة ذات سيادة هي روسيا ويبعث برسائل تهديد لأخرى في المستقبل في حالة عدم الرضوخ للأمريكي وضرورة الإنصياع له.


- وفي عهد الدّيمقراطيين يتمّ تسليط عقوبات غير مسبوقة خارج القانون الدّولي وبدون حدُود ضدّ روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية والّتي لا تتوقف أبداً.


- وفي ظلّ فترة حكم الديمقراطيين لأمريكا لم تقتل إسرائيل وتُبيد سُكان منذ نشأتها وحتّى تاريخ اِنطلاق "طوفان الأقصى" مثلما فعلته في عهد الدّيمقراطيين وبتأييد مُطلق منهم، فلو جمعنا كلّ ضحايا حروب إسرائيل على العرب والمسلمين منذ نشأتها وحتّى إنطلاق الحرب على غزة (طوفان الأقصى) وقارنَّاها بحجم الإبادة الجارية مجرياتها في غزة الآن لوجدنا أنّ عدد شهداء العرب والمسلمين من جراء عدوانها وحروبها تلك على مدار تاريخها أقل بكثير جداً من ضحايا الإبادة والتطهير العرقي حالياً بهدف تفريغ غزة من سُكانها وتحقيق مشروع الشرق الأوسط الجديد واتفاقيات أبراهام وتأسيس الدولة القومية اليهودية.


- الرقم (القتلى) مهول جداً وغير مسبوق لا في عدد الضحايا ولا في طبيعة الحرب غير المتكافئة بين الطرفين.


- وفي عهد حكم الدّيمقراطيين تمّ اِذلال ما يقارب ألــــ 500 مليون عربي و مليارين مسلم بسبب الظُّلم البيّن الحاصل في غزة وبتأييد مُطلق ووقح من الإدارة الدّيمقراطية الّتي تحكُم حالياً أمريكا ودارت الأحداث في فترة حُكمها ولا ريب.


- إن فوز الديمقراطيين بالرئاسة الأمريكية لن يكون سوى مواصلة للمسار الصهيوني الحالي (لأنّه حصل بالفعل وما زال متواصلاً في فترة حُكمهم لأمريكا ولا ريب) الّذي يسعى لتحقيق أهداف من بينها: 1- مواصلة مسار التطبيع مع الدول العربية والإسلامية، 2- ومواصلة فعاليات "سلام واتفاقيات أبراهام"، 3- وتصفية القضية الفلسطينية، 4- وتأسيس الدولة القومية اليهودية (الصهيونية) بتفريغ غزة من سكانها، وهو الذي حصل بالفعل في فترة الديمقراطيين أثناء حُكمهم لأمريكا ومُباركتهم لهذه الخطوات على مدار العام الماضي وهاريس مهما كانت قواتها أو نيتها أو آمال البعض معلقة بها فهي لن تخرج أبداً عن الخط الصهيوني- الأمريكي فبايدن كان أقوى منها يمتلك تاريخ سياسي طويل وثعلب مراوغ ورغم ذلك سار بايدن عن قناعة (أنا صهيوني والصهيوني لا يحتاج أن يكون يهودياً لكي يكون صهيونياً) في إطار ما رسمته الصهيونية العالمية أم أن البعض من العرب والمسلمين يتوهم أن تكون هاريس أكثر فلسطينية من الفلسطينيين وأكثر عروبة من البلدان العربية وحكامها العرب وأكثر إسلاما من المسلمين وحكامها المسلمين ويحلمون أنها ستنحاز للحقِّ الفلسطيني؟

بقلم: الزمزوم -أستاذ الفلسفة السّياسية وفلسفة الأخلاق








 


رد مع اقتباس
قديم 2024-10-23, 15:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هناك من يعتقد أن الجمهورويون ومرشحهم أخطر؟


وهم يخافون من وصولهم لحكم أمريكا!


السؤال هو: هل ترك الديمقراطيون ما يُمكن أن يقوم به الجمهوريون في حالة فوزهم برئاسة أمريكا؟


هل يمكن لترامب أن يفعل أكثر مما فعله بايدن المخضرم؟ وما فعله الحزب الديمقراطي؟ على الأقل على الساحة العربية وفي غزة تحديداً؟


سوال آخر: نريد أن تعددوا لنا جرائم ترامب وتقارنوها بجرائم بايدن؟ بمعنى آخر مُقارنة ولاية ترامب السّابقة وولاية بايدن الحالية التي توشك على نهايتها؟


لمن تميل الكفة بأمانة؟.. هل قام ترامب بما قام به بايدن؟ وهل قام الجمهوريون بما قام به الديمقراطيون على غزة طيلة عام فقط؟









رد مع اقتباس
قديم 2024-10-23, 16:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الديمقراطيون يريدون البقاء في حكم أمريكا (الفوز برئاسة أمريكا) لمواصلة تصفية الحساب مع روسيا


ولا تهمهم غزّة .. بدليل فترة كاملة من حكمهم وعام كامل من إبادة الكيان الصهيوني لغزة لم يفعلوا شيئاً لها


وحتى في حالة فوزهم سيبقون على نفس المسار سيكون اهتمامهم هي روسيا وروسيا وروسيا أما غزة فهي آخر ما يفكرون به وهم منحازون للكيان الصهيوني


ولو كان في نيتهم تقديم حل عادل لغزة وفلسطين لفعلوه في فترة حكمهم الأخيرة أو حتى فترات حكمهم المتعاقبة متصلة أو منفصلة.. منذ زرع الكيان الصهيوني في الوطن العربي


بينما في حالة وصول ترامب للحكم (الفوز بالرئاسة) فإن قضيته لن تكون لا مع روسيا ولا حتى غزة .. هاتوا لنا مثالاً واحداً فقط


بسيط قام به ترامب خلال ولايته السابقة يُضاهي ما قام به الديمقراطيون وبايدن في إيذاء غزة .. لا يوجد .. ترامب يهتم بالاقتصاد لا بالحروب (تهديداته هي لسان طويل وفعل لا شيء) وعقله مشغول فكرياً ومهوس فقط بتقدم الصين..


هذا ماضياً عندما كان شاباً أي في فترته الأولى وعندما كانت أمريكا قوية أما في حالة فوزه فأعتقد أن سينكفئ على نفسه ويغلق أمريكا..









رد مع اقتباس
قديم 2024-10-23, 22:58   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لو كان الخوف من اليمين الأمريكي المعبر عنه عند بعض العرب والمسلمين في أمريكا


فإن مستشار ألمانيا أولف شولتز إشتراكي وهو من أكبر المتحمسن للدفاع عن الكيان الصهيوني


وبلده أكبر دولة تقدم السلاح للكيان الصهيوني وبخاصة خلال معركة طوفان الأقصى وحتى اللحظة


فلماذا نخاف من ترامب اليميني ولا نخاف من شولتز الإشتراكي؟


وبالتالي هل القضية.. يعني دعمنا لغزة يتعلق بلون سياسي وكرهنا ورفضنا للون سياسي آخر في الغرب ؟ هل هذا هو الحل؟


ونحن نعلم أن اليمين واليسار الغربي وجهان لعملة واحدة .. وهما حذائين لرجل واحد .. إحدهما "فردة" للرجل اليمني والأخرى "فردة" للرجل اليسرى


وهذا الرجل الذي يلبس زوجي الحذاء هو بلا شك الكيان الصهيوني.









رد مع اقتباس
قديم 2024-11-06, 21:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الديمقراطيون خارج البيت الأبيض.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc