كامالا هاريس هي الرّئيسة القادمة للولايات المتحدة وإليكم الأسباب/ ولماذا لا يوجد سفيراً لروسيا في البلاد؟

[الزمزوم]

كامالا هاريس هي الرّئيسة القادمة للولايات المتحدة وإليكم الأسباب/ ولماذا لا يوجد سفيراً لروسيا في البلاد؟


بدايةً، يجب أن نعترف جميعاً أن دونالد ترامب رئيس سابق يحمل تجربة وخبرة سياسية وله شعبية كبيرة لدى قطاع كبير عند الأمريكيين، وقد ظهر ذلك جلياً في عدد المصوتين له في الانتخابات السّابقة الّتي وصلت إلى أكثر من 73 مليون صوت هي نصف أصوات الكتلة النّاخبة في ذلك الوقت، بينما كامالا هاريس هي شخصية مغمورة ليس لها أي تاريخ ولا خبرة أو تجربة بالإضافة إلى أنّها سيدة ضعيفة الشّخصية ولعل هذا هو السّبب الحقيقي من وراء ترشيح الحرس القديم للحزب الدّيمقراطي لها وحكام الظّل لأمريكا وعلى رأسهم باراك أوباما لسهولة التحكم فيها وتطويعها وستكون أسوء من بايدن "الشخشيخة/ دمية" في يد أوباما.


هُناك العديد من الأدلة على أنّ كامالا هاريس سيتمُّ تمريرها سواء بالطّرق المشروعة أو الطّرق غير المشروعة في الانتخابات الرّئاسية القادمة في 5 نوفمبر 2024 في أمريكا أي بعد 13 يوماً من الآن ومنها:


أولاً، الدّولة العميقة في الولايات المتحدة لا تُريد تكرار تجربة دونالد ترامب من جديد وقد وقعت معه في الكثير من المشاكل إبان حكمه من بينها عصيان قادة البنتاغون له في الكثير من الأوامر التي أطلقها ولم تنفذ.


ثانياً، النّظام السّياسي الأمريكي التّقليدي الّذي منع دونالد ترامب من مُمارسة رئاسته في الولاية الأولى بتهم علاقته بالكرملين وتلفيق القضايا الاِقتصادية والمالية مثل: تهرب شركاته من دفع الضّرائب والزّعم بعلاقاته بممثلات إباحية.


ثالثاً، تقييد السّلطة الحاكمة الحالية في أمريكا أي الدّيمقراطيين للإعلام ووسائل التّواصل والأنترنت فيما يتعلق بالاِنتخابات الرّئاسية الأمريكية القادمة.


رابعاً، مُحاولة اِغتيال دونالد ترامب لمرتين اِحداهما في تجمع اِنتخابي له أُتهمت فيه إيران والثّانية بالقرب من مقره في اِحدى الولايات أُتهمت فيها أوكرانيا وذهبت الحقيقة بقتلهما ودون معرفة الحقيقة.


خامساً، حجم الدّعم الكبير الّذي قدمه الدّيمقراطيون الّذين يحكمون البيت الأبيض للكيان الصهيوني في الإبادة الجماعية المتواصلة في حقّ سكان غزة ولبنان واليمن وهذا ينمُّ على شيء ما ينتظره الدّيمقراطيون من إسرائيل بالمقابل.


سادساً، أنّ إيران بما تملكه من نفُوذ شعبي وفكري وجماهيري ونُخبي في أمريكا وهي الّتي اِستطاعت تحريك المُظاهرات في الجامعات الأمريكية دعماً لغزة لا تُريد عودة دونالد ترامب لحُكم أمريكا رغم المجازر والفظائع الّتي قام بها بايدن وهاريس والديمقراطيون في حق سكان غزة وفي حقّ قادة حزب الله وفي حق اليمن إثر عملية "طوفان الأقصى".


سابعاً، رُبما باِستثناء اليمين الاِسرائيلي فإنّ اليهود الصهاينة واليهود المُعتدلين سيعملون على الدّفع لفوز هاريس بالاِنتخابات، الفريق الأول اِنطلاقاً من سعيهم للمحافظة على علمانية كيان إسرائيل في وجه المُتدينين الصهاينة والفريق الثاني اِنطلاقاً من تعاطف هؤلاء اليهود مع الفلسطينيين ورفضهم لفكرة وجود الكيان الصهيوني بالمطلق من منطلق ديني يهودي توراتي.


ثامناً، ستعمل أوكرانيا بما تملكه من نفوذ للحؤول دون فوز ترامب برئاسة أمريكا لعهدة جديدة وبدل ذلك الدّفع بفوز هاريس لاِعتبارات متعلقة بالحرب في أوكرانيا ومواصلة الدّعم المالي والعسكري والسّياسي والاِقتصادي والإعلامي لنظام كييف النّازي.


تاسعاً، أوروبا سواءٌ تحت عنوان النّاتو أي الصّفة العسكرية أو الأحزاب غير اليمينية ستتوحد فيما بينها لمنع ترامب من الفوز برئاسيات أمريكا والعمل على فوز هاريس لاِعتبارات مُتعلقة بمصير أوروبا والاِتحاد الأوروبي ومصير حلف النّاتو.


عاشراً، هُناك بُلدان عربية وإسلامية من مصلحتها فوز هاريس وخسارة ترامب لعدّة اِعتبارات خاصةً، سواءٌ داخلية في هذه البلدان أو خارجية إقليمية وعالمية وستتحرك بشكل أو بآخر للإسهام في قطع الطّريق على ترامب وتمهيد الطّريق لهاريس للفوز برئاسة أمريكا.


حادي عشر، الجماعات الإسلاماوية والّتي منها جماعة الإخوان وحتّى الجماعات الإرهابية من مصلحتها عدم فوز ترامب الّذي أنهى داعش وقضى عليه في فترة ولايته وعهدته الأولى بعكس بايدن وهاريس نائبة الرّئيس الأمريكي والمرشحة للإنتخابات الرّئاسية الأمريكية سنة 2024 الّتي جمدت عمل هذه الجماعات ولكنها لم تقضي عليها بل بالعكس عملت على بعثها من جديد في عديد المناطق في العالم بسبب التنافس الجيو- سياسي الحاد بينها وبين مُنافسيها.


ثاني عشر، أعتقد أنه ونتيجة السّياسات الّتي يُعلن عنها دونالد ترامب طوال الوقت ومنذ كان رئيساً اِتجاه الهجرة فإنّ المهاجرين في أمريكا ممن يملكون حقّ التّصويت لن ينظروا ويلتفتوا لما حصل لغزّة بتأييد بايدن وهاريس مرشحة الرّئاسة لاِنتخابات 2024 ولكن لمصالحهم الشّخصية والمُتعلقة بالهجرة لأمريكا وتسوية أوضاعهم هُناك وقبُولهم واِستقبالهم مع أنّ الدّيمقراطيين غيروا مواقفهم في هذا الموضوع وبدأوا يُحاربون الهجرة ويُشددون في القوانين المُتعلقة بها حتّى في فترة بايدن.


ثالث عشر، الدّول المُتضررة من سياسة دونالد ترامب مثل: كندا والمكسيك بفعل إكراهات الحدُود ستعملان بقوّة ومن خلال كلّ السّبل المتوفرة والمتاحة والممكنة لهما للمساعدة في إنجاح هاريس واِفشال ترامب ولو بالدّعاء.


**


قبل مدّة طويلة من الآن توفي السّفير الرُّوسي في البلاد إثر وعكة صحية ألمت به، وعلى حد علمي لم يتم تعيين سفير جديد لروسيا لرعاية مصالحها هناك في ظلّ وجود مُعطيات جديدة طرأت قبل سنوات من الآن ولا زالت مُرتبطة بروسيا سواء في ليبيا أو في دول السّاحل أو في إفريقيا، وفي ظلّ الأوضاع الّتي تحدث في البلاد المُتمثلة في التنافس الفرنسي الأمريكي التركي الأوروبي الصيني الهندي الإيراني ومحاولتهم المحمومة لإيجاد موطئ قدم لهم في إطار شراكات سياسية واِقتصادية واِجتماعية وعلمية وعسكرية بينهم وبينها.

فالسفير الفرنسي موجود في البلاد كما أنّ البلاد لن "يغلب حمارها" (مثل شعبي مصري) في تواصلها مع فرنسا حتّى في ظلّ سحب سفير البلاد من فرنسا بسبب موقف هذه الأخيرة واِنحيازها لطرح الجار الغربي (فالزعيم مجرد محافظ لولاية تابعة لفرنسا).


والسفير الأمريكي موجود في البلاد وهي تُراعي بشكل خبيث مصالح بلادها هُناك تارةً بالترغيب وتارةً أخرى بالتّرهيب وكلا الأسلوبين نجحا في تطويع البلاد وخضُوعها واِستكانتها كما فعلت وسكتت على قصف حلف النّاتو لليبيا سنة 2011 واِغتيال رئيسها الشّرعي على يد الأجهزة الفرنسية (ساركوزي) وهذه السّياسة هي امتداد لسياسة الرّئيس السّابق الّذي كان يمشى على مخطط الإمارات فرنسا.


والسفير التركي موجود في البلاد وهو يُراعي بقوّة مصالح تركيا ويحقق كلّ لحظة اِنجازات اِقتصادية وثقافية وسياسية تصبُّ في مصلحة تركيا ويقوّي الجماعات الدّينية المُرتبطة بتركيا تجارياً ومالياً واقتصادياً وسياسياً ولوجيستيا.. وهكذا هو الحال.


ليس من المُفيد لروسيا عدم تعيين سفير لها في البلاد بعد فترة طويلة من وفاة سفيرها هُناك لأنّ ذلك ليس في مصلحة روسيا ولا يخدمها البتة.


لذلك يتوجب على روسيا الّتي تجمعها مع البلاد علاقات تاريخية تتجاوز عمر الحُكام الجُدد للبلاد وتحالف بينها وبين البلاد أقوى من المصالح الاِقتصادية للوبيات الحاكمة في البلاد مع فرنسا وصداقة تتجاوز صداقة من ترك البلاد لُقمة سائغة للاِستعمار وهرب بعدما عمر لقرون ينهب ويستعبد سُكان البلاد تعيين سفير جديد على مُستوى عال من الدِّراية بشؤون البلاد في سفارة روسيا في البلد.. وسنكون شاكرين للرفيق.


بقلم: الزمزوم –أستاذ الفلسفة السّياسية وفلسفة الأخلاق

[الزمزوم]

أحب الوفاء محمد المقيط

https://www.youtube.com/watch?v=PuLzzkKzOHk

[الزمزوم]

- حاولوا تهديدك بسحب الشقة التي استفدت منها منك


- حاولوا تحييدك بالضغوط المتكررة والمتواصلة عليك لرفع ضغط دمك حتى تموت


- حاولوا ضربك بفيروس كوفيد 19 عدة مرات


- قاموا باستخدام الإدارة العمومية لخلق عقبات في استخرج الوثائق


- ضغوط عليك بإدارة العمل


- حاولوا تهديدك بزعم امتلاكهم صور وفيديوهات غير أخلاقية عنك

- حاولوا "ارشئك" رشوتك وشراء ذمتك بسلفة كبيرة من بنك إخواني


- حاولوا استفزازك برفضهم مكان توقيف الدراجة الهوائية في مكان العمل

- عملوا على عدم تحقيق حلم أحد أبنائك الناجحين في البكالوريا بفرض تخصص عليه رغم امكانية اختياره لآخر بعدما بات لديهم مركز متخصص للتحكم في الأنترنت


- عملوا على فرض منطقهم بادخال أحد أبنائك للأولى ابتدائي رغم أنك طلبت التحضيري


- حرضوا عليك بعض جيرانك لخلق فوضى في الحي الذي تسكن فيه


- حرضوا عليك جار بحجة الضجيج


- عملوا على تجنيد وسائل النقل العمومية الحافلات الحضرية حتى تذهب وتعود ماشياً على الأقدام من البيت إلى العمل والعكس الأمر الذي يشكل تعب كبير


- حرضوا عليك النقل الحضري الفردي فكان يتحاشاك عندما تكون بحاجة للتنقل إلا قليلاً منهم وكذلك ملاحقة الشاحنات الصغيرة لك في الطريق


- أغلقوا عليك الطريق المؤدية لعملك وضيقوها تضييقاً


- أهانوا كرامتك بدفعك للسير في مناطق رمي الردم والنفايات حتى تصل إلى مكان عملك


- قضوا على حلمك في اكمال دراستك


- قضوا على مسارك المهني بتوقفه عند نقطة 2016


- حرموك من مجانية الدواء التي يتمع بها من عنده مرض مثلك


- استنزفوا جيوبك وضربوا "ما تدخره" بسبب تباين أسعار السلع (وفي الكم والنوع والجودة) في الحي الذي تسكن والأحياء الأخرى من المدينة


- كدت تصاب بسكتة .. ليلية بسبب قهوة كنت تطحنها في أماكن في الخارج مكان بعينه وفي ظل سيطرة عميل فرنسا على مؤسسة قبل الاطاحة به


- استفزوك بتعيين أحد أكبر الذين "سابوطاوك" طوال فترة عملك في العمل الجديد سنة 2016


- عملوا على ضربك والضغط عليك من خلال عائلتك إخوتك وأمك وأبيك وتجنيد أقاربك من جهة أمك وأبيك


- جندوا مافيا العروش في مدينتك الأصلية والمدينة التي تسكن لتركيعك واخضاعك


- مافيا السلفة والغوطة شركاء في هذه الجرائم ضدك.. وهم باعوا القضية ويتحالفون اليوم مع فرنسا من خلال أوليائها الفرنكوفيليين وحزب فرنسا وجماعة التي تحكم 92

- تخلوا عن القومية العربية بتحالفهم مع الإسلاماويين والإخوان وتركيا أعداءها أحداث الربيع العربي سنة 2011 ليست ببعيدة


- يتعاملون مع السعودية وكثير من دول الخليج بزعم قومي وديني وهم يعرفون أنهم سائرون لتصفية القضية الفلسطينية.


- يقفون في المعسكر الأمريكي الفرنسي التركي السعودي المصري ضد الشرق روسيا والصين ويتظاهرون بغير ذلك.


- ضيقوا عليك على مستوى الأنترنت بالتجسس والتنصت والتحكم في الأنترنت بعد سيطرتهم على جامعة أو معهد أو مركز الأنترنت و.. وعملوا على افقارك من الإمكانيات والمعدات الأنترنت في مكان العمل.. فحاسوبك لا يقرأ شيء


ولا يتوفر على الوورد والبي دي آف .. وهو في تصرفه وغرابته مثل: الشخص المسكون .. ولا يوفر له الابحار في عديد المواقع .. ضربوا الوينداوز وفرضوا عليك وينداوز على المقاس .. والجهاز تابع للمؤسسة ولا تستطيع اصلاحه وتثبيت تطبيق


مقاومة الفيروسات إلا وفق موافقة ودعم من المؤسسة ..


ليكتب التاريخ أنكم بعتم أنفسكم وقضاياكم بحفنة من الأموال والمناصب والنفوذ والمشاريع التي استفادت منها مدنكم والتي جنيتم منها "شكاير من المال الفاسد" في إطار الرشاوى بالهبل التي تقدمها لكم سلطة تحالف الإسلامو- فرونكوفيلية ..الزائل وأننا نحن ما زلنا على العهد لا نتراجع قيد أنملة .. ولن نستسلم ولو بكنوز الدنيا كلها.

وسأذكركم إن كان لنا عمر ولو بعد حين.



السؤال الأبرز: لماذا يحقد عليك الزعيم ومحيطه كل هذا الحقد؟


وكيف استطاع العروشيون في مدينتي والمدينة التي أسكن ومعهم جماعة الإخوان تحويل الصراع بيني وبينهم إلى صراع بيني وبين الزعيم ومحيطه؟ وكيف حولوا الزعيم ومحيطه إلى مجرد موظف عندهم يعمل على الانتقام لهم لما أصابهم في الماضي من مواضيع نارية ضدهم ولا تروق لهم وتكشف ظلمهم لنا ولأمتهم حتى قبل ظهور الأنترنت في المنطقة.

[الزمزوم]

أحب الوفاء محمد المقيط


https://www.youtube.com/watch?v=PuLzzkKzOHk




***


هناك فرق بين الكلب والإنسان لا شك في ذلك


الكلاب مثل: كلاب فرنسا من حيث الفصيلة "البولدوق" الفرنسي


والإنسان مثل: أنصار روسيا والصين


كلاب فرنسا وفية جداً لفرنسا منذ الوجود الروماني وصولاً إلى الاستعمار الفرنسي ومن 92 وما بعدها


وبين الناس الوفية لروسيا منذ ظهور الاتحاد السوفياتي 1917 وحتى هذه اللحظة.


الفرق كبير لأن الكلب الفرنسي يريد تبعية سياسية واقتصادية وثقافية مطلقة لفرنسا


بينما الإنسان المُناصر لروسيا يريد شراكة على أساس المساواة والاحترام المتبادل


للتذكير في قمة قوة وجبروت الاتحاد السوفييتي ومن باب الاحترام لم يفرض قط هذا الأخير شيئاً على أصدقائه من العرب والمسلمين وبخاصة البلاد


وهذا مذكور في كتب التاريخ وعلى لسان المؤرخين وبرنامج "رحلة في الذاكرة" الذي يعرض على شاشة "أر تي" الروسية وقد أُوكد على لسان سفراء سوفييت كيف كانت البلاد تتمسك بمواقفها اِتجاه الاتحاد السوفييتي (في عهد الموسطاش)


وكيف كان السوفييت يدركون حساسية ذلك لدى رجالات البلاديين ويتفهمون العقلية البلداوية دون أن يؤثر ذلك على تحالفهم عبر تاريخهما المشترك حتى اللحظة.


لكن السؤال المهم هو: عن فرنسا الاستعمارية في علاقتها بالبلاد هل تُشبه لما كان يقوم به الاتحاد السوفييتي بالأمس وروسيا اليوم على أساس النِّدية والاحترام المتبادل أم على أساس


الهيمنة والاخضاع والتعالي والنظر للبلاد كحديقة خلفية لها ومحافظة تابعة الفرنسا؟ ... وكلكم نظر وفهم.. أترككم لضمائركم (الرأي العام) لتُحددوا ذلك وتتصوره بهدوء وتمعن على فكرة "راه عندكم الوقت .. في قرضكم وحدة وحدة" .


سلام

كلب البولدوج الفرنسي




كلب بودل




كلب باسط هاوند




كلب بريتاني

[الزمزوم]

حتى الصين رغم قوتها التي ضاهت أمريكا لا تتدخل أبداً في الشؤون الداخلية لشركائها وحلفائها وأصدقائها عبر العالم


وهي لا تهتم بالخلافات الداخلية في داخل الأنظمة السياسية لأن الصين يهمها الشراكة الاقتصادية فقط بعكس فرنسا التي تحشر نفسها بقوة وبدون حدود في هذه المشاكل في داخل سرايا


النظم السياسية وبخاصة في بلدان مستعمراتها السابقة بل وتذكي الصراعات وتتورط بشكل مفضوح وتنحاز أحياناً لطرف على حساب طرف آخر،


وأحياناً تمسك بالعصا من الوسط، وتوظف أوراقها في الإقليم فتضرب هذا البلد بذاك وتتحالف معهم جميعاً وتخاصمهم جميعاً وتستقبلهما كل واحد على حدا


فتطيب خاطر هذا وتطيب خاطر ذاك، وفي الخفاء تعمل على ضرب هذا وتعمل على ضرب ذاك .. حتى يبقى هؤلاء مرتبطين بها ويأخذون المشورة منها


ويتوددون لها .. وهنا وفي هذه اللحظة يتم حلب وابتزاز الجميع وتجريد الجميع من كل شيء فتضيع مصلحة تلك البلدان وتفوز فرنسا بمواردهما وقراراتهما السياسية وغيرها


من المكاسب التي تخدم الاستعمار الفرنسي الحالي .. الثقافي والاقتصادي والجيو-سياسي.


وهذا هو ديدن الدول الاستعمارية الغربية فنفس الشيء الذي تقوم به فرنسا تقوم به أمريكا وتقوم به إسبانيا وتقوم به بريطانيا وهلم جرا.

[الزمزوم]

7 أيام على انطلاق الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

[الزمزوم]

بتُّ متأكداً أنّ كامالا هاريس هي رئيسة للولايات المتحدة الأمريكية بعد فرز نتائج اِنتخابات 5 نوفمبر 2024


هذا ليس توقع ولا تمني هذا ما ستتمخض عنه نتائج الاقتراع أو الانتخابات ككل.

[الزمزوم]

ما هذا النّحس الّذي لا يُريد أن يبتعد عنّي.. "المنحوس منحوس ولو علقو في رقبته فانوس" مثل شعبي مصري

[الزمزوم]

لماذا لم أنشر هذا الموضوع في مواقع التواصل؟


الذكي يجيب