مجرد تساؤل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الحياة اليومية > قسم يومياتي

قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مجرد تساؤل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-12-25, 18:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أوبال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أوبال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي مجرد تساؤل


مجرد تساؤل

"أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ،

كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبةِ لإنسانٍ قضى عُمرَه مُرتجِفًا،

كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق،
وكيف هو اليوم بدون رعشةِ اليدين!

أودُّ أن أعيشَ هذه اللحظةَ
عندما تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا، لا أن نتظاهرَ بأننا على قيدِ الحياةِ.."









 


رد مع اقتباس
قديم 2023-12-26, 01:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نفحات
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










vb_icon_m (21)

النهاية السعيدة تكون في الاخرة، اما في الدنيا كل شيء مجهول
فالاسلم ان يفكر الانسان في نهايته السعيدة التي تنتظره في عالم البرزخ وما بعده
وان يصبر ويحتسب ويقابل الاقدار التي تصيبه بالرضى عسى ان يخفف الله عنه بها ذنوبه دائما وابدا يعيش ونهايته بين عينه
التعلق بالبشر والاشياء ليس اسلوبا صحيحا للعيش الطريقة الصحيحة لذلك ان نعيش وكاننا نسير في قطار
كل واحد منا سينزل في محطة مختلفة سواء عن اختلاف او تفاهم او عن عداوة او تصالح كل واحد يواجه قدره ومصيره
فكري في الدائم المستمر وتخففي من المؤقت المنقطع، واعلمي ان القلوب بين اصبعي الرحمن يقلبها كيف يشاء
فالاكمل والاجمل ان يتعلق قلب الانسان بربه الباقي وان يخفف من تعلقه بالمخلوق الفاني ايا كان لان الله لم يخلقنا للخلود في الارض
اخيرا في هذا الزمن لن ننجو الا اذا تمسكنا بحبل الله وعليتا ان لا نترك انفسنا فريسة للوساوس الشيطانية
وان نملأ فراغ قلوبنا بالقرآن الكريم والذكر والسنة النبوية لا يعوضنا غير ذلك ولا يشفي قلوبنا الا ذلك
الانسان المسلم يستطيع ان يتعافى من الصدمات ويستطيع ان يخرج من الازمات باقل الاضرار النفسية بالايمان بالقضاء والقدر وبتلصبر علل البلاء والابتلاء، قال تعالى:
"وبشر الصابرين، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون"
والمصيبة هي كل ما يصيب المؤمن من اذى، ففي الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته.
وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفّر الله عز وجل بها عنه، حتى الشوكة يشاكها"
وهذه حياة المؤمن لا شيء يذهب هباء اذا اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له ونحن في زمن المحن والفتنن والمصائب من منا لا يلاقي ما يسوءه وهذا من رحمة الله بنا ورغبته في تطهيرنا من الذنوب والخطايا لتكون عاقبتنا سعيدة في دار الخلود

ربي يفرج عنا جميعا ويذهب غيظ قلوبنا ويرزقنا الصبر والسلوان آمين










رد مع اقتباس
قديم 2023-12-26, 09:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أوبال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أوبال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفحات مشاهدة المشاركة
النهاية السعيدة تكون في الاخرة، اما في الدنيا كل شيء مجهول
فالاسلم ان يفكر الانسان في نهايته السعيدة التي تنتظره في عالم البرزخ وما بعده
وان يصبر ويحتسب ويقابل الاقدار التي تصيبه بالرضى عسى ان يخفف الله عنه بها ذنوبه دائما وابدا يعيش ونهايته بين عينه
التعلق بالبشر والاشياء ليس اسلوبا صحيحا للعيش الطريقة الصحيحة لذلك ان نعيش وكاننا نسير في قطار
كل واحد منا سينزل في محطة مختلفة سواء عن اختلاف او تفاهم او عن عداوة او تصالح كل واحد يواجه قدره ومصيره
فكري في الدائم المستمر وتخففي من المؤقت المنقطع، واعلمي ان القلوب بين اصبعي الرحمن يقلبها كيف يشاء
فالاكمل والاجمل ان يتعلق قلب الانسان بربه الباقي وان يخفف من تعلقه بالمخلوق الفاني ايا كان لان الله لم يخلقنا للخلود في الارض
اخيرا في هذا الزمن لن ننجو الا اذا تمسكنا بحبل الله وعليتا ان لا نترك انفسنا فريسة للوساوس الشيطانية
وان نملأ فراغ قلوبنا بالقرآن الكريم والذكر والسنة النبوية لا يعوضنا غير ذلك ولا يشفي قلوبنا الا ذلك
الانسان المسلم يستطيع ان يتعافى من الصدمات ويستطيع ان يخرج من الازمات باقل الاضرار النفسية بالايمان بالقضاء والقدر وبتلصبر علل البلاء والابتلاء، قال تعالى:
"وبشر الصابرين، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون"
والمصيبة هي كل ما يصيب المؤمن من اذى، ففي الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته.
وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفّر الله عز وجل بها عنه، حتى الشوكة يشاكها"
وهذه حياة المؤمن لا شيء يذهب هباء اذا اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له ونحن في زمن المحن والفتنن والمصائب من منا لا يلاقي ما يسوءه وهذا من رحمة الله بنا ورغبته في تطهيرنا من الذنوب والخطايا لتكون عاقبتنا سعيدة في دار الخلود

ربي يفرج عنا جميعا ويذهب غيظ قلوبنا ويرزقنا الصبر والسلوان آمين
سلام لقلبك الطيب
جوابك أثلج قلبي وسر خاطري
فعلا احيانا نحتاج من يوقضنا من غفلتنا بعد الخذلان كصفعة نسترجع بها وعينا
بارك الله فيك وجزاك كل خير
احتراماتي









رد مع اقتباس
قديم 2023-12-26, 21:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Ali Harmal
مشرف منتدى الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية Ali Harmal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا طعم للحياة بدون مشكلات...
ولاقيمة لها بدون متاعب...ولا أثر لها بدون منغصات...
تماماً كما أن النهار لا طعم له بدون ليل...
والفرح بدون ألم...والنجاح بدون تضحية... والعلا بدون السهر...
الحياة أكثر جمالاً وروعة في عيون المتعبين...
تجدة يسعى ويحفى وقد أضناه التعب...
ولكن لايلبث أن يرى طفلاً يبتهج لإحسان قد قدمه له...
إلا وقد انفرجت كل أساريره وراح كل تعبه...
والحقيقة ليست هنا...الحقيقة شيء ندركه...
الحقيقة في كثير من الأحيان لا نستطيع أن نرى المشكلة التي نحن فيها...
وهذا ليس عيبا...إنها الحياة بكل أبعادها...
أخطاؤنا كثيرة تعمي العيون...
طموحاتنا فقط على الورق...صراخنا في بيوتنا...
خصوماتنا قاسية من أجل لا شيء...
الحياة قصيرة أقصر مما نتصور من القلق بشأن أشياء غبية...
استمتع بحياتك وبحث عن الحب...ليس هناك شىء لتندم عليه...
ولا تدع الناس تحبطك بكلامهم...
كن فاعلا وابحث عن ما يسعدك...
العلاقة الناجحة خيتي شخص يهتم وآخر يقدر...
ولا تتجاهل شخص يهتم بك...
لأنه يوما ما سوف تدرك انك خسرت الألماس وأنت مشغول بتجميع الحجارة...
لا شيء يذهب تماما لا بد من أثر...
مدن النسيان بعيدة جدا قد نصلها أمواتا...
والجنة وطن أبيض يستحق الإنتظار...
من تحبه سيرحل متى ما أراد لكن من يحبك سيبقى حتى ترحل أنت...
العمر مراتب من الأحلام نعتلي الأولى وتسقط بنا الثانية مرتين...
والمحبة منذ البدء لا تعرف عمقها إلا ساعة الفراق...
نتشبث بمن نحبهم مهما أمطرونا بالنسيان وعاقبونا بالتجاهل...
أحيانا يتلاشى ألم المرض بوجود من تحب بجانبك...
فالحياة لا تقاس بنبض القلوب...
فهناك من قلبه تعفن داخل أضلعه...
وهناك من مات ضميره وودعه...
وعلى الضفة الأخرى آخر كتمت أنفاسه...
وثالث قتل إحساسه مقبرته...
في عينيه شاهد حزن عليه...
تحياتي


لي عودة خيتي اتعبني النت ثقيل جدا انا خارج صنعاء
ومن البارحة احاول بالرد وتتشتت افكاري واعيد التدوين من جديد...









آخر تعديل Ali Harmal 2023-12-26 في 21:15.
رد مع اقتباس
قديم 2023-12-26, 22:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أوبال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أوبال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali harmal مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا طعم للحياة بدون مشكلات...
ولاقيمة لها بدون متاعب...ولا أثر لها بدون منغصات...
تماماً كما أن النهار لا طعم له بدون ليل...
والفرح بدون ألم...والنجاح بدون تضحية... والعلا بدون السهر...
الحياة أكثر جمالاً وروعة في عيون المتعبين...
تجدة يسعى ويحفى وقد أضناه التعب...
ولكن لايلبث أن يرى طفلاً يبتهج لإحسان قد قدمه له...
إلا وقد انفرجت كل أساريره وراح كل تعبه...
والحقيقة ليست هنا...الحقيقة شيء ندركه...
الحقيقة في كثير من الأحيان لا نستطيع أن نرى المشكلة التي نحن فيها...
وهذا ليس عيبا...إنها الحياة بكل أبعادها...
أخطاؤنا كثيرة تعمي العيون...
طموحاتنا فقط على الورق...صراخنا في بيوتنا...
خصوماتنا قاسية من أجل لا شيء...
الحياة قصيرة أقصر مما نتصور من القلق بشأن أشياء غبية...
استمتع بحياتك وبحث عن الحب...ليس هناك شىء لتندم عليه...
ولا تدع الناس تحبطك بكلامهم...
كن فاعلا وابحث عن ما يسعدك...
العلاقة الناجحة خيتي شخص يهتم وآخر يقدر...
ولا تتجاهل شخص يهتم بك...
لأنه يوما ما سوف تدرك انك خسرت الألماس وأنت مشغول بتجميع الحجارة...
لا شيء يذهب تماما لا بد من أثر...
مدن النسيان بعيدة جدا قد نصلها أمواتا...
والجنة وطن أبيض يستحق الإنتظار...
من تحبه سيرحل متى ما أراد لكن من يحبك سيبقى حتى ترحل أنت...
العمر مراتب من الأحلام نعتلي الأولى وتسقط بنا الثانية مرتين...
والمحبة منذ البدء لا تعرف عمقها إلا ساعة الفراق...
نتشبث بمن نحبهم مهما أمطرونا بالنسيان وعاقبونا بالتجاهل...
أحيانا يتلاشى ألم المرض بوجود من تحب بجانبك...
فالحياة لا تقاس بنبض القلوب...
فهناك من قلبه تعفن داخل أضلعه...
وهناك من مات ضميره وودعه...
وعلى الضفة الأخرى آخر كتمت أنفاسه...
وثالث قتل إحساسه مقبرته...
في عينيه شاهد حزن عليه...
تحياتي


لي عودة خيتي اتعبني النت ثقيل جدا انا خارج صنعاء
ومن البارحة احاول بالرد وتتشتت افكاري واعيد التدوين من جديد...
مرحبا بأخي الكريم
وشكرا لردودك الراقية تعطي لكل موضوع قيمة وتجمع الكلمات التي تناسبه دليل على نقاء افكارك ورقيها

نحتاج احيانا أفعالا ومواقف حين لا يكون للكلمات معنى
نحتاج احيانا لانارة بصيرتنا لتمييز من يستحقنا ويقدر عطائها
نحتاج احيانا من يسمعنا لا ليلقي علينا اللوم ويعاتبنا
وتبقى الخيرة فيما اختاره الله لنا


سعيدة بمرورك
ومرحبا بعودتك وسهل الله امورك









رد مع اقتباس
قديم 2023-12-26, 22:03   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوبال مشاهدة المشاركة
"أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ،
عندما تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا، لا أن نتظاهرَ بأننا على قيدِ الحياةِ.."

تحية طيبة🙂
أُثمّنُ ما تفضلت به الفاضلة نفحات وما جاد به الفاضل علي..
أردت فقط أن أتوقف عند ما اقتبسته أعلاه لأقول:
الطريق لا يخذل.. والحياة لا تعطي..
من يعطي هو الله وأسوء خذلان هو خذلان الله للعبد.
ومن أوى إلى ربه فلن يخذله.. لكنه سيبتليه ليرى؛ هل يصبر ؟
فتصوري يا أختنا أوبال رباً لا يغفل ولا ينام ولا يغيب عن علمه ورقة تسقط من شجرة ما في غابة ما على هذه الأرض..؟!

تحياتي/ 😎











رد مع اقتباس
قديم 2023-12-26, 22:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أوبال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أوبال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة

تحية طيبة🙂
أُثمّنُ ما تفضلت به الفاضلة نفحات وما جاد به الفاضل علي..
أردت فقط أن أتوقف عند ما اقتبسته أعلاه لأقول:
الطريق لا يخذل.. والحياة لا تعطي..
من يعطي هو الله وأسوء خذلان هو خذلان الله للعبد.
ومن أوى إلى ربه فلن يخذله.. لكنه سيبتليه ليرى؛ هل يصبر ؟
فتصوري يا أختنا أوبال رباً لا يغفل ولا ينام ولا يغيب عن علمه ورقة تسقط من شجرة ما في غابة ما على هذه الأرض..؟!

تحياتي/ 😎


اهلا وسهلا

هناك مقصود مما اقتبسته وقمت بالرد عليه واكيد انك مدرك بدلك
فمثلا الطريق لا تخذل لكن بإختصار القول نقول ذلك
وعمق النقاش يتجلى في الامور الدنيوية المسيرين فيها والمخيرين لذلك لا اود العوض فيها لاني ليس لدي دراية كافية وعلم
نسأل الله الثبات تبقى لنا سوى الفضفضة لنريح بها انفسنا

مشكور مرورك ولك كل الاحترام









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc