تحليل سياسي/ الأقلية الثّقافية (العِرقية) الحاكمة في شمال إفريقيا في مأزق تاريخي حقيقي. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحليل سياسي/ الأقلية الثّقافية (العِرقية) الحاكمة في شمال إفريقيا في مأزق تاريخي حقيقي.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022-04-04, 09:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










B2 تحليل سياسي/ الأقلية الثّقافية (العِرقية) الحاكمة في شمال إفريقيا في مأزق تاريخي حقيقي.

الأقلية الثّقافية (العِرقية) الحاكمة في شمال إفريقيا في مأزق تاريخي حقيقي.

المأزق الاستراتيجي الذي وقعت فيه الأقلية العرقية في منطقة شمال إفريقيا.

القرارات التي تأتي بعد حالة تعصب أو حالة غضب أو حالة نشوة وسكرة " الانتصار" دائماً ما تنقلب إلى كارثة ومأزق وأزمة وجودية، هذا هو الذي وقعت في الأقلية العرقية في منطقة شمال إفريقيا.


والسؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو: كيف ستخرج الأقلية الثقافية الحاكمة في شمال إفريقيا من ذلك المأزق سالمة؟ وماهي المآلات التي ستنتهي إليها بسبب شطحاتها الذاتية التي وقعت فيها؟


قبل الولوج إلى روح النّص (المقالة) يجب التّذكير أنّ الأقلية العرقية في منطقة شمال إفريقيا (ليست كلّ العرقية ولكن الّتي ارتبطت بتلك المنطقة والجهة من المنطقة) قد درست جيداً الفكر اليهودي (الصهيوني) والمظلومية اليهودية وكيف أنّ هذه القومية أي اليهود (الصهاينة) استفادوا من علاقاتهم مع كلّ دول العالم وبخاصة الدول العظمى من خلال الشتات الذي سلطه الله تعالى عليهم وكيف وظفوه للحصول على الدعم السّياسي والدبلوماسي والعسكري والمالي والاقتصادي لمشروعهم في المنطقة العربية وفي العالم، ولكن يجب التّذكير أيضاً أنّ الأقلية اليهودية (الصهاينة) ليست بنفس القيمة والمرتبة مع الأقلية الموجودة في منطقة شمال إفريقيا لا عقلياً (الدّهاء والخُبث) ولا دينياً (المكانة الدينية) ولا تاريخياً ولا اقتصادياً ولا مالياً ولا حتى من ناحية تحالفها مع المسيحية (الإنجيليين البيض/ الأنجلو سكسون مع اليهود والصهاينة)، ولا حتى في العصر الحديث والمعاصر في علاقة هذه الأقلية مع الدُّول العُظمى، وحتى وإن كان هُناك أُصول ما للأقلية العرقية في منطقة شمال إفريقيا بالأوروبيين فإنّ الاستعمار الروماني وحتى الاستعمار الحديث يُؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنّ هذه الدّول الاستعمارية الأوروبية عاملت هؤلاء كعبيد ووصفتهم بــ "البربر" (انتقاص لقيمتها) وهُم أدوات فقط أُستخدموا في الماضي وفي الحاضر كأدوات من أجل إبقاء سيطرة الاستعمار على المنطقة بخاصة والقارة الإفريقية بعامة ليس إلَّا، وأنَّها كانت تنظر لهؤلاء كأفارقة وإن كانوا أفارقة بالهجرات والنزوح من الشمال نحو الجنوب حصلت في الأزمنة الغابرة.


من خلال ملاحظتي المتواضعة لمسار نُخب تلك الجهة المحددة جغرافياً وفكرياً وحتى من حيث ارتباطها بفرنسا من المُفكرين والسّياسيين فإنّهم متأثرون كثيراً بأساليب اليهود (الصهاينة) في مظلُوميتهم وفي تعاملهم مع القوى العُظمى، فاليهود كانوا مجموعات مُتفرقة على دول المِحور وعلى دول الحلفاء في الحرب العالمية الثانية فمنهم من عمل مع الألمان وهناك من عمل مع الإنجليز والأمريكان، وفي أثناء الحرب الباردة من كان مع الإتحاد السوفياتي والشرق ومن كان مع أمريكا والغرب. وحتّى اللحظة اليهود (الصهاينة) يُتقنون هذه اللعبة وهي اللعب مع جميع القوى العظمى والربح مع المُنتصر دائماً مع الحفاظ على خيط الود مع المُنهزم والاستفادة منه على الأقل في زيادة ديموغرافية الكيان الغاصب في فلسطين، كما حصل مع الإتحاد السوفياتي المُفكك سنة 1990 وبخاصة من الجمهوريات المُستقلّة منه ونقل اليهود من هذه الدولة السوفياتية السابقة أو تلك إلى داخل الكيان الغاصب.


تلك النُّخبة من تلك الجهة تحديداً حاولت في الماضي الإستقواء بفرنسا منذ الاستقلال وإلى اليوم من أجل تمرير مشروعها الثقافي والعرقي في منطقة شمال إفريقيا، وعندما أحسَّت بأنّ العالم بدأ يتغير و يتجه رويداً رويداً نحو التّعددية القُطبية وبداية أُفول نجم أوروبا وفرنسا حاولت أن تناصر روسيا الاتحادية (والصين) دون أن تفك ارتباطها الفكري والعرقي والثقافي والاقتصادي بفرنسا، لكن نتائج الحرب بين حلف الناتو وروسيا على أرض أوكرانيا لم تحسمه روسيا لذلك يبدو أنها تيقنت من أن ولادة هذا النِّظام الدولي الجديد باتت اليوم متعثرة وقد يولد ميتاً في نهاية المطاف وبالتالي إمكانية بقاء الأحادية القطبية التي جثمت على العالم لما يقارب الـ 30 سنة بعد نهاية الحرب الباردة وانهيار المعسكر الشّرقي، لذلك بدأت في مُغازلة الأمريكان عن طريق النّاشط السّياسي الفرونكو جزائري والذي يمثل طرفاً مهماً في السّلطة ومن الحرس القديم للنّظام وكذلك على المستوى الشّعبي لتلك المنطقة.


إنَّ أمريكا وروسيا وفرنسا تُدرك جيداً اللعبة التي يلعبها هؤلاء وأخص بالذكر أمريكا بدرجة كبيرة وروسيا بدرجة أقلّ، فإذا كان من يحكم مُنذ الاستقلال في منطقة شمال إفريقيا ويتحكم في الجيش (الحاكم الفعلي للبلاد) وفي الإدارة وفي الاقتصاد هُم "البربر" فكيف يطلب هؤلاء "البربر" من تلك الجهة بالّذات روسيا حتى تحميهم وتُعطيهم السُّلطة من "البربر" أنفسهم ممن يحكُم؟ وكيف تطلب هذه المجموعة من "البربر" من أمريكا أن تساعدها في أخذ السُّلطة من "البربر" الّذين هم الحُكام الفِعليُون في هذه الأثناء لمنطقة شمال إفريقيا منذ استقلالها عن الاستعمار وحتّى هذه اللحظة الراهنة؟


أمريكا وروسيا تُدرك جيداً هذه اللعبة من هؤلاء، فروسيا لن تُضحي بالقوميين العرب الّذين كانوا امتداداً لفضائها السوفياتي الغابر فليس النّظام هو من كان مع المعسكر الشّرقي ولكن الشّعب من الأغلبية هو من كان مع ذلك المُعسكر أما الأقلية من تلك الجهة فقد اختارت فرنسا وما زالت في حُضنها رغم تململها والخوف والهواجس التي تنتابها من حين لآخر من نهاية باتت وشيكة لأوروبا وفرنسا (العراب) بحرب نووية لا تُبقي ولا تذر.


كما أنَّ أمريكا رغم أنّها مع فكرة ومُخطط تفتيت الأوطان وإضعافها باستدعاء النَّعرات العرقية والدينية والمذهبية والاثنية فإنّ عودة "المنجل" يُؤكد بلا شك أنَّها قررت الاستثمار في الإثنية الثانية (من الأغلبية السكانية الشّعبية) والّتي أهملها النّظام السّياسي بقيادة وتأثير الأقلية الثّقافية وتمّ تجاهُلها وتهميشُها بل ومحاولة القيام بالتطهير الثّقافي والتاريخي والفكري والإيديولوجي ضدها في لحظة جُنون تعصب عرقي وتاريخي تُغذيه نُخب وأطر فرنسية تحديداً.


أمريكا إستخدمت مظلُومية الشيعة وهم أغلبية السُّكان في العراق نتيجة تهميش المُكون السُّني لها طيلة تاريخ استقلال العراق فعندما وقع الخلاف بين أمريكا والعراق وقفت (أي أمريكا) إلى جانب الأغلبية الشيعية الّتي تُناصبها العداء من أجل تصفية الحساب مع نظام الأقلية المذهبي في العراق (أي مع السُّنّة الّذين كانوا يحكُمون العراق آنذاك).


أمريكا وقفت مع سُنّة سوريا وهُم الأغلبية السُّكانية هُناك ضد الأقلية العلوية الشيعية الحاكمة في تلك البلاد من منطقة ما يسمى الوطن العربي لأنَّ لها حِسابات مع النِّظام السّياسي الحاكم في دمشق.


أمريكا تقتُل السُّنّي في العراق من أجل عُيون الشيعي وتوصل هذا الأخير إلى سدّة الحُكم.


وأمريكا هذه نفسها هي من تقتُل الشيعة العلويين في سوريا من أجل عيون السُّنّة وتُحاول إيصالهم إلى سُدّة الحُكم هُناك في تلك البلاد العربية.


أمريكا هذه نفسها تُدعم الأقلية العربية السُّنية الحاكمة في البحرين ضدّ الأغلبية العربية الشيعية هُناك لأنّ مصلحتها تقتضي ذلك الأمر.


لقد حذرتُ في مقالات سابقة من أنَّ الظُّلم الحاصل للعُنصر العربي في منطقة شمال إفريقيا ستستغله الولايات المتحدة الأمريكية وإنَّ عودة ما يسمى بــ "المنجل" الّذي ينحدر من منطقة عربية بضغوطٍ منها على حكومات شمال إفريقيا هو مُجرد البداية، والعيب ليس في أمريكا ولكن العيب كلّ العيب في نواة نُظم منطقة شمال إفريقيا الّذين لم يكونوا يستمعون لأي أحد إلا لصوت المُتطرفين الثَّقافيين والّذين كانت تحركاتهم في هذه الأثناء عاطفة جارفة نابعة من أوهام الأحقاد التاريخية اتجاه من يخالفهم عرقياً وثقافياً وتاريخياً في الوطن الواحد.


إنَّ هؤلاء المُتطرفين الثّقافيين تعجلوا كثيراً وكشفوا في لحظة زهو وغبطة عن مشروعهم وورطوا النِّظام في منطقة شمال إفريقيا الّذي كان ينبغي عليه أن لا يكون عرقياً أو متعصباً لعرقيته ولكن كما ورطوه في أحداث التسعين هاهم يورطوه مرّة ثانية في هذه المشكلة العويصة، لذلك لا بد من أنظمة تقُوم عليها أحزاب كالتي جاءت بعد استقلال تلك البُلدان وحكمتها مدة طويلة دون أن يكون فيها لعنصر العرق أو الأحقاد التاريخية مكان سواء في وسط الطبقة الحاكمة أو الطبقة السّياسية بتعدد أعراقها وثقافاتها المُشكلة لها.


رئيس شمال إفريقيا كان يحمي نفسه من أعدائه في السلطة بالاعتماد على الرئيس الفرنسي.


أعداء وخُصوم رئيس شمال إفريقيا هُم من أتباع فرنسا ولا شك.


يبدو أن رئيس منطقة شمال إفريقيا أحسَّ بأنّ أيام الرئيس الفرنسي على وشك الانتهاء معلنة عن بداية رحيله عن السّلطة بعد نهاية الانتخابات الرئاسية المُقبلة، وربما هو الخوف من أن يفوز هذا الشّخص للرئاسة الفرنسية للمرة الثانية وتتغير موازين القوى في العالم، ولن يكون ذلك في صالح فرنسا وأوروبا بل ربما في صالح أمريكا لوحدها (القطب الأوحد) أو أمريكا والصين وروسيا (تعدد الأقطاب) وبخاصة بعد انتهاء الحرب في أوكرانيا ولذلك فهو يُريد داعم قوي في وجه خُصومه وأعدائه لذلك وضع كلّ بيضه في سلّة الأمريكي عن طريق الدبلوماسي الأمريكي في زيارته الأخيرة لشمال إفريقيا.


يبدو أن فريق عمي صالح يعُود بقوة (بدعم مُطلق من أمريكا) وذلك بعودة ما يُسمى بــ "المنجل" وتوجه رئيس شمال إفريقيا صوب واشنطن على طريقة الرئيس الراحل (رحمه الله)، وبذلك سيضمن لا محالة توقف مُناكفات خُصومه وأعدائه له فالّذي حصل هو حماية من تساقط البرد.


الكاتبة السويدية وفي كتابها أوردت شهادة صادمة على عمي صالح فهل تيار باديسيون مُطلعون على ذلك الأمر أم لا؟
حرب أوروبا الأخيرة بين حلف النّاتو وروسيا ستكون لها تداعيات خطيرة على جميع الدّول ومن يربح أو يخسر فيها سينعكس فوزه أو فشله على حلفائه بالتأكيد من هذا الطرف أو ذاك من هذه الجهة أو تلك.


يجب التذكير أنّ الإتحاد السوفياتي سابقاً دعم الأقلية السُّنّية في العراق زمن صدام حسين وفشل في الحفاظ على العراق إلى جانبه.
كما أنّ روسيا الاتحادية وهي التي دعمت الأقلية العلوية الشيعية في سوريا لم يكن لها لتحتفظ بسوريا إلّا بعد تدخلها العسكري هناك والضريبة الكبيرة التي دفعتها بعد ذلك وما زالت الصعاب تكتنف الوضع في تلك البلاد العربية.


كما أن الولايات المتحدة الأمريكية عندما دعمت أقليات الأكراد في سوريا وتركيا والعراق وإيران لم تُحقق أهدافها الكلّية والنّهائية في إقامة دولة كُردية تضم كلّ الأكراد على امتداد هذه الدّول الأربعة لقضم أراض مما كان يُسمى بالوطن العربي ونزع صفة العربية المُوحدة لهذه المنطقة على الأقلّ لغوياً وتاريخياً ودينياً وفي المصير المُشترك.


على فرضية أنّ الأقلية بعد استقلال منطقة شمال إفريقيا كانت مُهمشة ومهضُومة الحقوق علماً أن من كان يحكم في البلاد منذ الاستقلال إلى اليوم هو من الأقلية وهو باعتباره الحاكم الفعلي إلى جانب أقليات اثنية أخرى هو من اختار الخيار الاشتراكي والنّزعة القومية العربية وليس الأغلبية لأنّ الشّعب طوال الوقت كان مغلوباً على أمره بمعنى أنّه يلبس ما يخيطه له النّظام السّياسي فهل من العدل والمعقول والصواب مُغازلة الأقلية من تلك الجهة وردِّ الحقوق لها بتهميش وإقصاء واستثناء وإلغاء المُكون الآخر للبلاد؟


الأغلبية أو لنقول بصريح العبارة أن النّظام الذي أُنشِء بعد الاستقلال وهو مكون من جميع الإثنيات مع أنّ الغلبة فيه كانت لعنصر بعينه أهمل الأقلية الثقافية من تلك الجهة الأمر الذي سهل لفرنسا استغلالها واستخدمها بعد ذلك وتوظيفها في تدمير المشروع الوطني بعيد انطلقه بعد الاستقلال مباشرة فإنّ الأمر اليوم يتكرر فالأقلية الثّقافية الحاكمة تقترف نفس الإثم بحظوتها لمُكونها وإهمالها للمُكون الآخر الّذي سيكون فريسة سهلة لا محالة لأمريكا لاستغلالها وتوظيفها في تدمير مشروع تلك الأقلية الثّقافية الحاكمة سواءٌ في جانبه السّياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثّقافي اللغوي أو الديني أو الفكري الإيديولوجي.


بقلم: الحاج بوكليبات








 


رد مع اقتباس
قديم 2022-04-04, 10:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

(أنا) عندي ثقة مطلقة في روسيا والسيد بوتين في الإنتصار على أمريكا وحلف النّاتو في أراضي أوكرانيا..
هذه ليست مزايدة.. هذه ثقة في الصديق والحليف والأخ والشقيق الروسي الذي يجمعنا معه تاريخ (في جزءه الثورة التحريرية وحركة التحرر) ومصير مشترك.. لأن عدونا كان ولا زال وسيظل واحداً...
مع روسيا والسيد بوتين في السّراء والضّراء..

تحيا روسيا والصين إلى الأبد..










رد مع اقتباس
قديم 2022-04-04, 13:43   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ولد رشيد نكاز يوم 9 يناير- كانون الثاني 1972، في فيلنوف سان جورج بفرنسا لأبوين هاجرا من الجزائر واستقرا في فرنسا. ينحدر والده من ولاية الشلف بالغرب الجزائري أما والدته فقد نشأت في مدينة بجاية شرق العاصمة الجزائر. نشأ رشيد في حي شعبي في منطقة فال دو مارن. درس التاريخ والفلسفة في جامعة السوربون.

المصدر: يورو نيوز عربي










رد مع اقتباس
قديم 2022-04-04, 23:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج بوكليبات مشاهدة المشاركة
ولد رشيد نكاز يوم 9 يناير- كانون الثاني 1972، في فيلنوف سان جورج بفرنسا لأبوين هاجرا من الجزائر واستقرا في فرنسا. ينحدر والده من ولاية الشلف بالغرب الجزائري أما والدته فقد نشأت في مدينة بجاية شرق العاصمة الجزائر. نشأ رشيد في حي شعبي في منطقة فال دو مارن. درس التاريخ والفلسفة في جامعة السوربون.

المصدر: يورو نيوز عربي
اسمحلي الاخ الرفيق زمزوم
حنا واش دخلنا في رشيد نكاز وين ولد ووين تربى
واش هو الثقل تاعو في قضيتنا مثلا
العرعار يدوخ









رد مع اقتباس
قديم 2022-04-05, 08:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لعلنا لا نبالغ إذا قلنا أنّ قناة "المغاربية" في لندن ومعارضة النّظام تحدثت عن الكلّ وشوهت سمعة الكلّ إلّا شخص واحد لم تتطرق له رغم أنّه كان رقم مُهم وعُنصر فاعل وأساسي في تاريخ البلاد المعاصر في الفترة الممتدة من: 1992 إلى تاريخ كتابة هذه الفقرة القصيرة.. هذا الشخص هو: الحارس الأمين.
وهذا لعمري يطرح علامات استفهام كبيرة وكثيرة عن مصداقية وصدقية هؤلاء (من حيث التمويل/ وخط هذه القناة أو هذه الأحزاب أو ولاء هؤلاء الأشخاص الّذين لا ينبسون ببنت شفة كلمة حول الرجل "ممنوع الإقتراب").


هل هو الخوف من هذا الشّخص أم لأنّ الرّجل شخص نظيف وغير متورط في دماء الأبرياء أين كان مسؤولاً؟


وعليه كيف يمكن بناء دولة شمال إفريقيا جديدة في ظلّ الخوف أو التغطية والتزلف من أجل المناصب والمكاسب والعروش والكروش؟


وهل هذا يخدم قضية العنصر المظلوم في منطقة شمال إفريقيا.


لبناء دولة جديدة بالأفعال لا بالأقوال.. وما يحصل هو إرجاع الدّولة إلى ماكانت عليه قبل أكثر من 20 سنة من الآن.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc