رؤيتي لقضية فتح المساجد
أولا: تمنينا أن القرار يُصحب بفتوى ويجوز للخائف أن يصلي في بيته ولا حرج إن لم يأتي إلى المسجد، لأنه يوجد ناس متشددة في إجراءات الحجر الصحي، ولأن القرار السياسي لغلق المساجد جاء إثر فتوى، فتمنينا أن القرار السياسي للفتح يُصحب بفتوى
ثانيا بعض المساجد المعزولة والتي في الأطراف والضواحي والأماكن الوعرة سعتها مثلا 500مصلي لا يغشاها يوميا سوى الصف والصفين يعني: تجعل بين المصلي والمصلي ثلاثة أمتار ويبقى نصف المسجدفارغا
ثالثا: يجب أن تكون هناك منشورات وملاصيق تبين للمصلي أين يقف في الصف ،مع حملة اعلامية خاصة بالمساجد..لاسيما وأكثر الناس لا يعرف الواحد منهم كيف يثني سجادته، رأيتهم يطبقها ويثنيها فيجعل جهة الوجه مع جهته الرجل!!!ونحن أبناء المسجد تربينا من صغرنا أن السجادة تثنى ع الطول أولا بحيث تكون جهة الوجه والرجل اليمنى مطبقة على جهة الوجه والرجل اليسرى ثم يثنيها كيف شاء
ثالثا: الناسُ اليوم يسألوننا عن الجمعة وعن الميضأة
وعن ......الخ وهذا أظنه سيأتي في تفاصيل التعليمة الوزارية التي ننتظرها والتي تحدد اليوم الذي يبدأ فيه فتح المساجد
#يس