|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-07-26, 11:35 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ــــ موضوع شآمل ــــ
السلام عليكم .
|
||||
2020-07-26, 15:15 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا لا أصل له في دين الإسلام أن يقضي شخص صلاة غيره ، بل إن نفس الشخص لا يقضي صلاته الفائتة لإنتهاء وقتها وتلزمه التوبة و الحرص على الصلاة فما بالك بأن يقضي شخص آخر صلاته في مكانه . هذا لا علاقة له بدين الإسلام |
||||
2020-07-26, 16:15 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
توفيت والدتي بعد أن عانت من المرض رحمها الله كل معاناة ومكثت عشرة أيام بدون صلاة ، أوقات تنتابها غيبوبة ، وأوقات تفيق ، ولم تصل هذه الأيام . فهل أصلي عنها ، أم ماذا أفعل لها ؟ وهل تجوز الصلاة على روح الميت ؟ فأجابوا : " لا يجوز أن تقضى الصلاة عن الميت سواء تركتها بعذر أو بغير عذر ولا أن يصلى بنية أن يكون ثواب الصلاة للميت لأن الشرع لم يرد بذلك وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم في صحيحه " انتهى "فتاوى اللجنة الدائمة" (9/65 وجاء فيها أيضا (25/257) : " إذا كان والدك حين مرضه يغيب وعيه ولا يعقل شيئا فإن الصلاة تسقط عنه وهو ليس مكلفا في هذه الحالة لأن مناط التكليف بالصلاة العقل وقد زال عنه أما إن كان لا يزول عنه وعيه ولا عقله ولكن ترك الصلاة جهلا منه أنها تجب على مثله قدر استطاعته فلعل الله أن يعفو عنه ويعذره بجهله ذلك وعدم من يبين له الحكم الشرعي حتى مات - رحمه الله وعفا عنه وفي كلتا الحالتين لا يجوز لك أن تصلي عن والدك شيئا من الصلوات لأنه لا يصلي أحد عن أحد والأصل أن الصلاة لا تدخلها النيابة أما حجك وعمرتك عن والدك فذلك من البر به والإحسان إليه وأن تتصدق عنه بين الحين والآخر وأن تدعو له وتستغفر له وتصل رحمه وأصدقاءه وتحسن إليهم فإن ذلك من البر بوالدك بعد موته ولك الأجر والثواب الجزيل إن شاء الله على ما تبذله في سبيل ذلك " انتهى . والحاصل أن هذا الميت لا يصلى عنه وليس هناك كفارة لما تركه من الصلوات وينبغي الدعاء له ، والصدقة عنه . والله أعلم . |
||||
2020-07-31, 22:37 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2020-08-01, 08:23 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
ما حكم الشرع فى وضع الصور الشخصية (خاصة للفتيات) على المواقع الاجتماعية مثل الفيس بوك وخلافه وهذة الصور يمكن رؤيتها و وضع تعليق عليها |
|||
2020-08-19, 09:29 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2020-08-19, 16:05 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلاك عليكم ورحمة الله و بركاته
في البدايه يجب التنبيه ان ظهور مثل هذه الالوان لا نقول انها حناء لان هناك بعض الامراض المتعلقة بالدم و الكبد تسبب هذا النوع من الاحمرار و كذلك بعض الحالات الذي ينتج فيها الكولاجين تحدث مشاكل علي مستوي البشري يحدث منها احمرار الذي قد يظنه البعض انه حناء لكن يحضرنا السؤال كيف نعرف ان اللون الاحمر من الجن او ان سببه عضوي اقول ان التميز يكون بالرائحة لان الحناء لابد ان يكون معها رائحة تدل عليها و بناء علي ذلك انصحها بالمبادرة السريعة للكشف الطبي و الله اعلم |
|||
2020-08-20, 21:04 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2020-09-03, 16:11 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2020-09-03, 16:55 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
بالنسبة لتفويت الصلاة فإنه لا يخلو من حالين : الأولى : أن تفوت الصلاة من غير قصد بل لعذر شرعي كنسيان أو نوم مع حرصك الشديد في الأصل على أدائها في وقتها ففي هذه الحال تكون معذورا ويجب عليك قضاؤها بمجرد ذكرك لها والدليل على ذلك ما ورد في صحيح مسلم (681 ) في قصة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه عن صلاة الفجر فَجَعَلَ الصحابة بَعْضُهم يَهْمِسُ إِلَى بَعْض :"ٍ مَا كَفَّارَةُ مَا صَنَعْنَا بِتَفْرِيطِنَا فِي صَلاتِنَا " فقَالَ رسول الله : " أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ فِي النَّوْمِ تَفْرِيطٌ إِنَّمَا التَّفْرِيطُ عَلَى مَنْ لَمْ يُصَلِّ الصَّلاةَ حَتَّى يَجِيءَ وَقْتُ الصَّلاةِ الأُخْرَى فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَلْيُصَلِّهَا حِينَ يَنْتَبِهُ لَهَا ". وليس معنى ذلك أن الإنسان ينام متعمداً عن الصلاة حتى تفوته ثم يعتذر بالنوم أو يفرط في السبل التي تعينه على القيام لها ثم يعتذر بذلك بل عليه أن يبذل كل ما يستطيعه من أسباب كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الحادثة فإنه أوكل شخصا بالبقاء مستيقظا ليوقظهم للصلاة لكنه غلبه النعاس فلم يوقظهم فهذه الحال هي التي يُعذر فيها الإنسان . الثانية : أن تفوته الصلاة عامداً متعمدا فهذه معصية عظيمة وجُرم خطير حتى أن بعض العلماء يفتي بكفر فاعل ذلك ( كما في مجموع فتاوى ومقالات سماحة الشيخ ابن باز ( 10/ 374 ) . فهذا يجب عليه التوبة الصادقة النصوح بإجماع أهل العلم ، وأما قضاؤها فقد اختلف أهل العلم هل تقبل منه لو قضاها بعد ذلك أو لا تقبل ؟ فأكثر العلماء على أنه يقضيها وتصح منه مع الإثم يعني إذا لم يتب – والله أعلم - كما نقله عنهم الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع ( 2 / 89 ) والذي رجحه شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – أنها لا تصحّ بل ولا يشرع له قضاؤها . قال رحمه الله في الاختيارات ( 34 ) : " وتارك الصلاة عمدا لا يشرع له قضاؤها ، ولا تصح منه بل يكثر من التطوع وهو قول طائفة من السلف ." وممن رجح هذا القول من المعاصرين الشيخ ابن عثمين رحمه الله في الموضع السابق واستدل بقوله صلى الله عليه وسلم ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) متفق عليه . و الله اعلم |
||||
2020-09-08, 12:07 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2020-09-08, 14:25 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله و بركاته الحمد لله و بارك الله فيكِ و بخصوص صاحب السؤال انا لا اعلم هو تفوت الصلاة بقصد او غير قصد فان تركها بدون قصد بل لعذر شرعي كنسيان أو نوم مع حرصة الشديد في الأصل على أدائها في وقتها ففي هذه الحال يكون معذورا ويجب علية قضاؤها بمجرد تذكرة لها كما اوضحت بالدليل اما ان تفوته الصلاة عامداً متعمدا فهذه معصية عظيمة وجُرم خطير فهذا يجب عليه التوبة الصادقة النصوح بإجماع أهل العلم ، وأما قضاؤها فقد اختلف أهل العلم هل تقبل منه لو قضاها بعد ذلك أو لا تقبل ؟ فأكثر العلماء على أنه يقضيها وتصح منه مع الإثم يعني إذا لم يتب – والله أعلم - آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-09-08 في 14:26.
|
||||
2020-09-08, 14:28 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
مرحبا ... |
|||
2020-09-08, 16:15 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc