|
منتدى استفسارات و طلبات الاعضاء هنا توضع طلبات و استفسارات الاعضاء . |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
افيدوني من خبرتكم : تحضيري ام سنة اولى
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-07-04, 10:02 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
افيدوني من خبرتكم : تحضيري ام سنة اولى
السلام عليكم
|
||||
2020-07-04, 10:14 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
في نظري أن من عمره 5 سنوات يحتاج أن يلعب لا أن يدرس ويمنع من الحركة عبر كراسي و طاولات ... |
|||
2020-07-04, 10:21 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
سلآم |
|||
2020-07-04, 16:06 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
العمر المثالي لدخول الطّفل المدرسة
مع اقتراب الطّفل من سنّ دخول المدرسة، كثيرًا ما يتسائل الوالدان عن السنّ المثالي لإلحاقه بها، ويبدو الأمر محيرًا لما له من ارتباط بأبعاد نفسيّة واجتماعية وعقلية وأكاديمية مختلفة، كما أنّ الاختلافات الدّولية في سنّ دخول المدرسة تدفع المربّين إلى دراسة الموضوع من جميع الجوانب لمعرفة تأثيراته على الطّفل واتّخاذ القرار الأمثل بهذا الخصوص، فما هو سنّ دخول المدرسة في بعض دول العالم؟ وما تأثيره على التّحصيل الدّراسي للطّالب؟ وما هو تأثير تعلّم القراءة المبكّرة على الطّفل في المراحل اللاّحقة؟ يتفاوت سنّ دخول الطّفل المدرسة بين مختلف دول العالم، ففي فنلندا والسّويد يدخل الطفل الصّفّ الأوّل عند بلوغه سن السّابعة، وفي معظم دول أوروبا يدخل الطفل المدرسة في سن السّادسة، بينما حُدد سنّ الخامسة لدخول الطّفل المدرسة في تركيا وبريطانيا، أما في سلطنة عمان فيتم قبول الأطفال في الصّفّ الأول ابتداء من سن 5 سنوات و 9 أشهر وانتهاء بـ6 سنوات و 9 أشهر. وفي دراسة أعدّتها تركيا للكشف عن مدى الاستعداد العقلي للطّفل في سنّ الخامسة لدخول المدرسة وجد أن 96% من الأطفال لديهم الاستعداد العقلي لدخول المدرسة، بينما أظهر 4% عدم جاهزيتهم العقليّة للالتحاق بالمدرسة وذلك وفق إختبارات أجراها علماء النفس، وقد يكون هذا مؤشرًا على الجاهزية العقليّة لمعظم الأطفال لدخول المدرسة في سنّ الخامسة، وكذلك يشير إلى أنّه من الممكن جعل سنّ الخامسة سنّ دخول المدرسة ولكن يجب وضع اختبار يقيس استعداد الطّفل وإعطاء المعلّم فكرة عن الاحتياجات الفرديّة لكلّ طالب. لقد مالت العديد من الأنظمة التّعليمية إلى خفض سن قبول الطّلبة في المدارس؛ لأنّ جودة التّعليم أصبحت أفضل، كما أن الطّفل في هذا الزّمان أصبح أكثر اطّلاعًا على العالم من حوله لخوضه خبرات حياتية وتفاعله مع محيطه أكثر من السّابق؛ ممّا يجعله يصل للاستعداد للمدرسة أبكر – من ذي قبل – حسب رأي بعض المختصّين، ولكن الدّراسات الّتي أجريت حول المستوى التّحصيلي للطّالب مقارنة مع عمره الزّمني قد تجعلنا نعيد النّظر في الأمر، حيث كشفت إحدى الدّراسات أنّ الطلاب الأصغر سنًا من كلّ صفّ تكون إحتمالية رسوبهم أعلى من الطّلاب الأكبر رغم أنّ الفارق بين الفئتين بعض الأشهر، ووجدت دراسة أخرى أن الأطفال الّذين يدخلون المدرسة في سنّ السّابعة يكون أداؤهم أفضل من الّذين يدخلونها في سنّ السّادسة، رغم أنّ الأطفال في سنّ السّادسة – غالبًا – يفوق أدائهم التوقّعات الّتي وضعت لهم. وفي نفس السّياق، تمت مقارنة أداء الطّلاب الّذين يبدأون المدرسة في سنّ متأخّر بالّذين يلتحقون بالمدرسة في سنّ مبكّر في اختبارات الأداء العالمية للصّفين الرّابع والثّامن، اختبار تيمز (للعلوم والرّياضيات) واختبار بيرلز (للقراءة)، وكشفت النّتائج أنّ الأطفال الأصغر سنًا كانت نتائجهم أقلّ بنسبة 8% في الصفّ الرّابع، وبنسبة 5.5% في الصّفّ الثّامن، وقد يشكّل إدخال طفل في صفّ أطفال أكبر منه سنًا تحدّيًا كبيرًا، صحيح أن الأمر قد يكون إيجابياً إذ سيساهم ذلك في تحفيز الطّفل ليبذل جهدًا أكبر، ولكن في المقابل قد يقوده ذلك إلى الإحباط، فغالبًا تكون المناهج قد ُصمّمت لأطفال أكبر منه سنًا، كما أنّ المعلّم يقدّم المادّة التّعليمية في مستوى مناسب لمتوسّط تحصيل وعمر الطّلاب الموجودين في الصفّ فيجد الطّالب الأصغر سنًا صعوبة في مجارات زملائه. قد تكون هذه مشكلة حقيقية ولكن من الممكن حلّها إذا تمّت مراعاة الفروق الفردية للطّلبة بشكل دقيق بحيث يكيف المعلّم المنهج حسب مستوى الطّالب نفسه لا بمستوى معظم الطلاّب في الصفّ الدّراسي، ولكن تكيف المنهج على مستوى الطّالب سيتطلب العديد من الأمور منها تقليص عدد الطّلاب في الصفّ، تأهيل المعلّمين، تغيير المناهج بل قد يصل إلى تغيير النّظام التّعليمي ككلّ؛ ممّا سيشكّل عبئًا ماديًا وتنظيميًا كبيرًا على الدولة، لذلك لا نرى التعّليم المبني على المستوى الفردي للطّالب أمرًا منتشرًا في الأنظمة التّعليمية على مستوى العالم. ومن جانب آخر، غالباً ما يتعجّل أولياء الأمور في إدخال الطّفل للمدرسة ليتعلّم القراءة في أبكر وقت ممكن، إلّا أنّ ذلك قد يؤدّي إلى نتائج لا يرغب بها وليّ الأمر، ففي إحدى الدّراسات الّتي قارنت بين الأطفال الّذين بدأوا تعلم القراءة في سنّ السّابعة والّذين بدأوا تعلّمها في سنّ الخامسة وُجِد أنّه لا فرق بين الفئتين في المهارات القرائية في سنّ الخامسة عشرة، ولكنّ الأطفال الّذين بدأوا تعلم القراءة في سنّ الخامسة أظهروا ميلًا أقلّ للقراءة بشكل عامّ، قد يقودنا ذلك إلى أنّه لا داعي لتعجيل دخول الطّفل إلى المدرسة لأنّ ذلك قد يشكّل ضغطاً على الطّفل، ولكن يجب الحرص على إدخال الطّفل صفّ الرّوضة أو التّمهيدي الّتي يكون فيها التّعلم عن طريق اللّعب سائدًا على التّعلم النّظامي، فقد أشارت دراسات علم الأعصاب أن اللّعب فترة الطّفولة يقوي مناطق التشابك العصبيّ في الدّماغ، خصوصًا في الأجزاء المسؤولة عن حلّ المشكلات والتّفكير المنطقي والتّخطيط، ممّا يؤدّي إلى عمل الدمّاغ بفاعليّة أكبر. كما أنّ الطّفل في رياض الأطفال يستمرّ بتطوير مهاراته اللّغوية والعقليّة والاجتماعية والجسدّية دون أيّ ضغوطات، لذلك قد يكون خيار إدخال الطّفل إلى المدرسة في سن ّالسّادسة أو السّابعة أفضل ولكن يجب الحرص على إدخاله إلى رياض الأطفال في الفترة الّتي تسبقها ليطوّر مهاراته بشكل عامّ ويتعلّم بالطّريقة الّتي تناسبه وتسعده. ملاحظة: الموضوع منقـــــول. آخر تعديل أبو حــــاتم 2020-07-04 في 16:44.
|
|||
2020-07-06, 21:53 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله آخر تعديل صـالـح 2020-07-06 في 21:57.
|
|||
2020-10-10, 19:36 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
القانون لايسمح بتسجيله في مستوى السنة الأولى ابتدائي. التسجيل الاستثنائي لمواليد 01 جانفي إلى غاية 31 مارس.2015 فقط |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc