ولنرسخ في أذهان أطفالنا أن حب الله تعالى يتمثل باتباع الآتي:
أولاً: تنزيه الله تعالى وطاعته
ثانيا: مراقبة الله في السر والعلن
جاءت الديانات السماوية كلها توضح وتؤكد تنزيه الخالق,
فهو منزه عن الشركاء, له الألوهية وحده وله الربوبية وحده,
وتعالى الله عما يقولون علوا كبيرا...
وقد أوضح القرآن الكريم هذه الحقيقة قال تعالى:
(ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
وهذا التنزيه له ثماره لأن (القلب الذي يوحد الله, يدين لله وحده,
ولا يحني هامته لأحد سواه, ولا يطلب شيئاً من غيره
ولا يعتمد على أحد من خلقه,
فالله وحده هو القوي وهو القاهر فوق الجميع,
والعباد كلهم ضعاف مهازيل لا يملكون له نفعاً ولا ضراً.
فإذا وقر في نفس الطفل أن الله وحده الذي يُعبد
وأن الله على كل شيء رقيبا, يبدأ بطاعته ومراقبته في السر والعلن,
فعلى الوالدين أن يشعرا أطفالهما بأن الله سبحانه وتعالى
يسمعهم ويراهم ويعلم ما يسرون وما يجهرون من القول...
يقول تعالى:
(عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال, سواء منكم من أسر القول
ومن جهر به ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار)
- سورة الرعد/ 9
ولنرسخ في أذهان أطفالنا أن حب الله تعالى يتمثل باتباع الآتي:
أولاً: تنزيه الله تعالى وطاعته
ثانيا: مراقبة الله في السر والعلن
جاءت الديانات السماوية كلها توضح وتؤكد تنزيه الخالق,
فهو منزه عن الشركاء, له الألوهية وحده وله الربوبية وحده,
وتعالى الله عما يقولون علوا كبيرا...
وقد أوضح القرآن الكريم هذه الحقيقة قال تعالى:
(ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
وهذا التنزيه له ثماره لأن (القلب الذي يوحد الله, يدين لله وحده,
ولا يحني هامته لأحد سواه, ولا يطلب شيئاً من غيره
ولا يعتمد على أحد من خلقه,
فالله وحده هو القوي وهو القاهر فوق الجميع,
والعباد كلهم ضعاف مهازيل لا يملكون له نفعاً ولا ضراً.
فإذا وقر في نفس الطفل أن الله وحده الذي يُعبد
وأن الله على كل شيء رقيبا, يبدأ بطاعته ومراقبته في السر والعلن,
فعلى الوالدين أن يشعرا أطفالهما بأن الله سبحانه وتعالى
يسمعهم ويراهم ويعلم ما يسرون وما يجهرون من القول...
يقول تعالى:
(عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال, سواء منكم من أسر القول
ومن جهر به ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار)
- سورة الرعد/ 9