وفي منزل الزوجية.. تبدأ الحياة .. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وفي منزل الزوجية.. تبدأ الحياة ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-11-24, 23:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عاشق العفة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عاشق العفة
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز 
إحصائية العضو










New1 وفي منزل الزوجية.. تبدأ الحياة ..

وفي منزل الزوجية..تبدأ الحياة..
إن الزوج والزوجة شخصان غريبان عن بعضهما، رُبِطَ بينهما بهذا الرباط الوثيق، وظللهما سقفٌ واحد، وحوتهما بقعة واحدة، بعد أنْ لم يكن بينهما تواصل ولا اتفاق، ولذا فمن الضروري التنبه إلى أنهما سيمران بمرحلة خطيرة، إنْ لم يتنبها إلى كيفية التعامل معها فإنه سيسقط الصرح الذي شرعا في تشييده.
وهذه المرحلة هي الأشهر الأولى من تاريخ الحياة الزوجية، فإنها فترة دراسة كل من الزوجين لطباع الآخر، ويغشاها الاضطراب وتغير النفسيات، ودراسة أحد الزوجين طبائع طرف آخر قد ارتبط به، ولم يكن بينهما ثمة صلة قبل ذلك، وقد يوفق أو يفشل.
والكثير يقع منهم الطلاق في هذه الفترة، إما لقلة الخبرة، أو فقد الصبر، وعدم معرفة التعامل مع الأحداث.
فلا بد لكل من الزوجين تفهم طبائع الشخص الذي اقترن به، فيكيّف نفسه وفق ذلك من أجل تحقيق حياة سعيدة، وإيجاد شخص يستأنس به.
والرجل الذكي، والمرأة العاقلة، من استطاع فهم نفسية شريك حياته بأقصر أمد، فإن هذا مما يرفع منزلته عند صاحبه، ويزيد محبته.
ثم إن في هذه المرحلة وسائل كثيرة، وطرقاً عديدة، يستطيع من خلالها الزوج أن يستحوذ على قلب زوجته، وتستطيع من خلالها الزوجة أن تملك قلب زوجها، والموفق من وفقه الله للعمل بمرضاته، وراقب الله في أعماله ومعاملته.
فالواجب على الزوج أن يعلم أن هذه الزوجة بمنزلة الأسير عنده، فإنها كانت تعيش في بيت أهلها حرة إلى حد بعيد، لا أحد يفرض عليها رأياً، وليست بملزمة أن تعمل بقناعات غيرها، فإذا بالوضع الآن مختلف.
فالمرأة حين تتزوج فإن مصيرها ارتبط بمصير غيرها، لا تستطيع الخروج عن طاعته، ولا أن تعمل ما تريد دون مشورته، لأن ارتباط المصير بالزوج هذا أبسط حقوقه، ولربما عملت بقناعات زوجها في أمور لم تكن مقتنعة بها إلى حد بعيد، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: "استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عَوانٌ عندكم" ـ أي: أسيرات ـ، وحق الأسير إكرامه ورحمته وكف الظلم عنه والإحسان إليه، فمن علم هذا عاملها بما يعامل به الأسير.
فإذا كان الحزم مطلوباً من جهة الرجل، فإن الظلم مذموم، وإن كانت التربية مطلوبة منه، فإن إحسانها مطلب أعلى.
وعلى كلٍّ فإن فهم هذا الحديث من جانب الزوجين، مما يفتح طريق الهدوء المعيشي بين الطرفين، ومن الضروري حين يُطالَب الرجل بالرحمة والإحسان وعدم التسلط لغير معنى، كان من المهم أن تعرف الزوجة أن الارتباط بالرجل يعني أنها لن تكون على حالها قبل الزواج، تفعل ما تشاء وما تريد دون الالتفات لأحد، بل ستجد كثيراً من يقول: اتركي هذا وافعلي ذاك، والعاقلة هي التي لا تستكبر عن ذلك وترى أن هذا تقييداً لحريتها، بل العقل كله أن تعرف أن هذا من أبسط متعلقات الزواج، ولربما تنازلت عن كثير من أجل أن تسير حياتها بهدوء تام.
وإذا دخل الرجل على زوجته ربما يرى لأول وهلة ـ في بعض الأحيان ـ أن هذه المرأة ليست هي المرأة التي يحلم بها، أو يطمع بمثلها، فلا يستعجل الحكم واتخاذ خطوة لربما يذم عليها، فلعله سيجد بعد ذلك السعادة التي لم يكن يتخيلها ولا في الأحلام.
وليتأمل قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يَفْرَك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منها آخر"، لا يَفْرَك: أي لا يبغض.
فلربما يرى فيها نقصاً في بعض الجوانب، لكنها في جوانب أخرى، هي من أفضل النساء وأحسنهن.
فلا ينظر إلى المرأة من جانب الجمال فقط، فإن الجمال ليس هو كل شيء، وكم كان وراء الجمال امرأة سليطة اللسان، مظهرة للأسرار، شابَ رأسُ زوجها من أفعالها، وإذا به قد ارتبط منها بأولاد يُخشى عليهم الضياع في طلاقها، وأحياناً ما يبيعُ ذلك كله فيطلقها في سبيل راحة نفسه وإن ضاع غيره، فماذا جنى من وراء الجمال؟!!
ثم إن الجمال أمرٌ نسبي، يتفاوت في نظر الناس، فالجميلة في أعين أناس ليست كذلك في أعين آخرين، والعكس بالعكس.
وكم من امرأة جمّلها حُسْنُ خلقها، وحسبها، ودينها، ورحمتها بزوجها، فإذا بها أغلى عنده من الدنيا، وكم من رجل عشق امرأة على قلة جمالها فإذا بها عنده من أجمل النساء.
جاء عن إسماعيل بن جامع أنه تزوج بالحجاز جارية سوداء مولاة لقوم يقال لها: مَريم، فلما صار من الرشيد بموضع المقرّب منه، اشتاق إلى السوداء ـ وكان في سفر ـ فقال يذكرها، ويذكر الموضع الذي كان يألفها فيه، ويجتمعان فيه:
هل ليلتي بقفا الحصحاص عائدة **في قبة ذات إسراج وأزرار
تسمو مجامرها بالمندلي كما ** تسمو بحنانة أفواج إعصار
المسك يبدو إلينا من غلائلها ** والعنبر الورد يذكيه على النار
ومريم بين أثواب منعمة ** طوراً وطوراً تغنيني بأوتار
فقال له الرشيد ـ وقد سمع بشعره ـ: ويلك من مريمُك هذه التي قد وصفتها صفة حور العين؟ قال: زوجتي، فوصفها كلاماً أضعاف ما وصفها شعراً، فأرسل الرشيد إلى الحجاز حتى حملت، فإذا هي سوداء طمطانية ذات مشافر، فقال له: ويلك! هذه مريم التي ملأت الدنيا بذكرها؟!، فقال: يا سيدي، إن عمر بن أبي ربيعة يقول:
فتضاحكن وقد قلن لها: ** حَسَنٌ في كل عين ما تودُّ
وعشق شابٌ امرأةً عجوزا فليم في ذلك فقال:
تعشقتُها شمطاءَ شاب وليدها ** وللناس فيما يعشقون مذاهب
وليمت امرأة في تركها رجلاً جميلاً، ومحبتها لرجل قبيح، فقالت: ليس الهوى بالاختيار، ثم أنشأت:
ولا تلم المحب على هواه ** فكل متيم كلف عميد
يظن حبيبه حسناً جميلاً ** وإن كان الحبيب من القرود
وقال آخر:
عشقت لحبها السودان حتى ** عشقت لحبها سود الكلاب
فالجمال أمر نسبي، ولا ندعي المثالية فنقول إنه ليس مطلوباً، لكن الذي نعنيه أنه ليس كل شيء.
وما يقال للرجل في هذا يقال للمرأة، فإنما جمال الرجل في أخلاقه وحسن عشرته.
وقد يجد في نفسه بسبب وسواس الشيطان، وانتقاله لحياة التقيد بعد (الحرية الفوضوية)، بغضاً لهذه المرأة، ونفرة منها، ربما تكون بسبب التغيير المعيشي، والعلاجُ له أن يتصبر حتى يظفر بالخير، ويمثل العشق لزوجته حتى يألفه.
ومما يحقق له ذلك إدامة النظر والمخالطة، فإن من الناس من توجب له الرؤية نوع محبة، فإن دوام النظر والمؤانسة والمخالطة، تنمو به المحبة، كالبستان إذا زُرِع، فإنْ أهمل يبس، وإن سُقي نما.
على أنه من المهم أن يُعرف أن القليل من البيوت مما بُني على الحب، وفي ذلك قال عمر رضي الله عنه: " أقل البيوت ما بني الحب".
فإن من البيوت من يجمع بين الزوجين فيها احترام وألفة، وأولاد ومعاونة على قطع الطريق، حتى يأتي الأجل لأحدهما فيتذكره بخير.
وقد لا يأتي الحب إلا متأخراً..!، ألم تر أن بعض الأزواج يكونان في بداية حياتهما في مشاكل ونزاع، فإذا بلغا الأربعين، فإذا بكل واحد منهما يكتشف صاحبه من جديد، وإذا بالرحمة تدخل والمودة تحل بينهما، ولذلك حري بنا أن ننبه إخواننا وأخواتنا إلى سن الأربعين ودوره في مسيرة الحياة الزوجية، وأن فيه في الغالب إحساس المرأة بالفراغ بعد زواج الأبناء وانشغالهم في زحمة الحياة.
فالزوج العاقل من يروي ظمأ زوجته العاطفي في هذه السن، فيكون لها مؤنساً، وهذا بالتالي يرجع عليه بسعادة وهناء وبيت مؤنس، وزوجة ترى أنه هو كل الدنيا لها، وبالتالي يرجع ذلك إلى أن تفعل ما هو كفيل بأن يحقق له السعادة.
نحن لا نتكلم عن هذا السن بأنها مراهقة متأخرة، ولكن ربما طفولة دفينة تظهر متأخرة.
وعلى الزوجين أن يختارا الألفاظ الحسنة والتأدب في المعاملة، فإذا حادثت المرأة زوجها فلا تكن جهورية الصوت تصرخ في وجهه، لأن هذا من الغلظة وسوء الطبع، ولتكن هادئة في كلامها خافضة الصوت أمامه، ولتنظر له بالمنزلة التي جعلها الله له عليها.
فكم جميلٌ أن تكلمه خافضة الصوت، لا تنظر إليه بحدة، ترمي ببصرها إلى الأرض مهابة له وحياءً منه وإعظاماً له في صدرها، ولا يحسن بها أن يكلمها فتصد عنه، أو تنشغل عنه بشيء آخر، وهو قد يكون يتكلم بموضوع يرى أنه من أهم المهمات.
وكم حري بالزوج أن يختار الألفاظ الحسنة وهو يخاطب امرأته، ويضفي عليها صفات المدح تأليفاً وترغيباً وتحبباً إليها، ولا يعيّرها ويذكر ما فيها على سبيل النقص، فإن تجميل اللسان نعمة، والقلوب عند عالمها، وكم ألان اللفظ الحسن طباع الغلظة والقسوة، فإذا بصاحبه مألوف لدى كل أحد.
ألم تر أن بعض الأزواج يمدح زوجته بما يراه الناس نقصاً، فإذا بها تستجمع السعادة في قلبها غبطة وسروراً، ولا ترى ذلك نقصاً ما دام أنه في عين زوجها كمالاً، وفي ذلك يقول القائل:
وأنت التي حببت كلَّ قصيرةٍ ** إليَّ.. ولم تشعر بذاك القصائرُ
فلماذا بعض الناس يتعلم جمال المنطق مع كل أحد إلا مع شريك حياته، الذي إن صفا عيشه معه فهي السعادة العظمى والسكينة التي ليس فوقها مطلب، قال صلى الله عليه وسلم: "الكلمة الطيبة صدقة..".
فابحث في نفسك.. هل رطبت لسانك بكلمة طيبة ترقق بها قلب زوجتك؟
وانظري في نفسك.. هل جعلتِ الكلام الطيب مدخلاً إلى قلب زوجك؟
هل إذا دخل المنزل سمع كلمة جميلة؟
هل إذا طال غيابه عن المنزل جاءه هاتف يسأل عن حاله، ويسمع منه كلمة طيبة؟، أو رسالة توحي إليه بالاشتياق؟!
وكم هو جميل أن تكون الابتسامة شعاراً بين الزوجين، فإن للابتسامة أثراً بالغاً في تليين القلوب ودفء المشاعر ألم يقل صلى الله عليه وسلم: "وتبسمك في وجه أخيك صدقة".
وقال جرير بن عبد الله البجلي: "ما حجبني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت، وما رآني إلا تبسم"، وما ذاك إلا لأن للابتسامة تأثيراً في قلب من يلقاك، فكيف إذا كان المتبسم في وجهه هو الشريك الذي لا تنفك عنه.
إن الرجل حين يطالب بامرأة تكون له كالأرض التي تقله فلا بد أن يكون هو كالسماء التي تظلها، وأنت أيتها المرأة: كوني له أرضاً يكون لك سماء، وليس بالمستحسن ولا بالمعقول أن نطالب الناس بشيءٍ نحن لا نمتثله.
ولربما وجد الإنسان صاحبه مقصراً في جوانب من عشرته، فلا يقصر هو، لأنه يتعامل مع الله، ولا بد أن يعمل فيما يرضي الله عنه وإن وجد قصوراً، وحريٌّ بمن كان مراقبا لله فيما يعمل أن ينصره الله ويوفقه لكل خير.
انظري في نفسك..
هل كنت سكناً له..؟ يسكن إليك بعد نأى وفرقة، وجهد وتعب وشدة وبلاء، أم أنك نأيت بنفسك أن تؤانسيه، وثقل عليك أن تتحملي بوح مشاعره.
إن كونك سكناً.. ينبهك هذا إلى أن تكوني راحة له في جميع جوانبه، بنشر الهدوء في المنزل، وإعداد طعامه، ونظافة بيته فلا يسمع إلا حسناً، ولا تقع عينه منك إلا على حسن، وإذا أردت رجلاً تقر به عينُك، فكوني قرة عين له.
أوصى عبدالله بن جعفر ابنته عند زواجها، فقال:
"إياك والغَيرة فإنها مفتاح الطلاق، وإياك وكثرة العتب فإنه يورث البغضاء، وعليك بالكحل فإنه أزين الزين، وأطيب الطيب الماء".
ونصحت أم ابنتها في ليلة الزفاف، فقالت:
"عليك بالقناعة والسمع والطاعة والعفة والوداعة، راعي الأميال، حافظي على الأموال وساعدي في الأعمال، اعملي ما يسره واكتمي سره ولا تعصي أمره، استري على عيبه وعلى جيبه وتوددي له في شيبه، صوني لسانك، وتخيري جيرانك واثبتي في إيمانك".
فأين أنت أيتها الفاضلة من هذه الوصايا الثمينة لتعطيها لرجل، قال فيه صلى الله عليه وسلم: "هو جنتُك ونارك".
وقبل أن يطالب المرء صاحبه بأمر، ليتفكر في نفسه أين هو منه؟، وهل يفعل تجاهه ما يريده منه؟
قال صلى الله عليه وسلم: "فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة، فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه".
منقول








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-11-25, 14:41   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
housn alwoujoud
عضو جديد
 
الصورة الرمزية housn alwoujoud
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته


بارك الله فيكم على هذا الموضوع















رد مع اقتباس
قديم 2009-11-25, 18:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عاشق العفة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عاشق العفة
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=housn alwoujoud;1937114]





السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته


بارك الله فيكم على هذا الموضوع






[/quote
وفيكم بارك الله ...جزاك الله خيرا على مروركم الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2009-11-25, 19:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سمارى
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سمارى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=عاشق العفة;1935291]





إن الرجل حين يطالب بامرأة تكون له كالأرض التي تقله فلا بد أن يكون هو كالسماء التي تظلها، وأنت أيتها المرأة: كوني له أرضاً يكون لك سماء، وليس بالمستحسن ولا بالمعقول أن نطالب الناس بشيءٍ نحن لا نمتثله.


ما شاء الله أخي ... و اله أحسنت في اختيار الموضع ... و لا بأس ان كان منقولا ...
لقد جممت و كفيت بما ينبغي للزوجة أن تكون في نظر زوجها و العكس ...
ولعل فكرة أن الحب ياتي بعد فترة من الزواج أصبحت قليل التواجد ...
بحكم أن فترة الخطوبة أصبحت مجال للتآلف و التودد بشكل غير خارج عن اطار الشريعة و العرف أكيد ...
و أجمل ما أعجبني في سياق الموضوع كله ... العبارة التي نسخت ...









رد مع اقتباس
قديم 2009-11-25, 20:34   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محبة الحياة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية محبة الحياة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك و جزاك خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2009-11-25, 22:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عاشق العفة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عاشق العفة
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=سمارى;1938748]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق العفة مشاهدة المشاركة




إن الرجل حين يطالب بامرأة تكون له كالأرض التي تقله فلا بد أن يكون هو كالسماء التي تظلها، وأنت أيتها المرأة: كوني له أرضاً يكون لك سماء، وليس بالمستحسن ولا بالمعقول أن نطالب الناس بشيءٍ نحن لا نمتثله.


ما شاء الله أخي ... و اله أحسنت في اختيار الموضع ... و لا بأس ان كان منقولا ...
لقد جممت و كفيت بما ينبغي للزوجة أن تكون في نظر زوجها و العكس ...
ولعل فكرة أن الحب ياتي بعد فترة من الزواج أصبحت قليل التواجد ...
بحكم أن فترة الخطوبة أصبحت مجال للتآلف و التودد بشكل غير خارج عن اطار الشريعة و العرف أكيد ...
و أجمل ما أعجبني في سياق الموضوع كله ... العبارة التي نسخت ...
بارك الله فيك..وأنا أشاطرك الرأي أن أجمل عبارة....هي التي نسختيها.









رد مع اقتباس
قديم 2009-11-25, 22:58   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عاشق العفة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عاشق العفة
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الحياة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك و جزاك خيرا
وفيكم بارك الله...أود أن أسألك...عن صديقتك أنوار الورد كيف حالها منذ مدة لم أرها في المنتدى....خير إن شاء الله..









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أوسم, الحياة, الزوجية.., تبدأ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc