اذا كانت مدرسة الامس أفضل من مدرسة اليوم ، فلا شك ان عواملا عديدة أثرت و كانت سببا في ذلك.
بيداغوجيا تطورت الطرائق فحسب دون النتائج ،و السبب لعله هجرة جماعية في أمس قريب ، و نتمنى الاستدراك قريبا.
اداريا نبارك الرقمنة و ما أفرزته من تسهيلات بعد اتعااااب
على مستوى الاطعام تدهور حال الوجبة و ازدادت اتعاب المسؤول في حين كنا نعتقد انها انزاحت عنه بعض الشيئ،و لما كانت الاعمال بالخواتيم فالنتائج النهائية تعبر عن اسف عميق كون التلميذ لا يستوفي حقه من حيث سعر الوجبة الغذائية الممنوحة له.
المفارقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟(( تحسنت ظروف الاطعام بنمط التسيير الجديد فتدهورت ))
ما تعقيبكم الموضوعي على هذا الواقع؟؟؟؟ و هل الديوان الوطني افضل المخارج و أنجعها؟؟؟