*'~`(( وشآء الله أن تكون ... عقيما ))`~'* - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية

قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

*'~`(( وشآء الله أن تكون ... عقيما ))`~'*

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-05-01, 14:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي *'~`(( وشآء الله أن تكون ... عقيما ))`~'*

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثم إنه من زمان طويل يصارعني هذا القلم الأحمق أن أفك قيد أسره
واني لأهدي هاته الشخاآبيط لتلك القلوب ذات الوجه الواحد
والقلب الواحد
لاتتغير ولاتتبدل بين منعطفات الحيآة ...

.................................................. ...........
الجزء (01) :

الذكريات متى صارت لها حيآة تحيا بها
تغدوا كأنها أرواح متمردة ....

بين طلاسيم ماض غير آسن
وحاضر يشهق بالحياة المتقلبة
ومستقبل يخفي بين طيآته آلاف الأسئلة المنبثقة تباعا
تسبح في أغواره
بذات صبآح صرخت معلنة سطوة الحياة
شآء الله ان تكون بنتا بشعر كثيف يضاهي السواد
دبت بشرايينها روح فتبسّمت
لم تخبرها السنون اللاحقة من بعدها أن تتشبث بتلك الإنحناءة الملفتة
ولم تزرها أطياف السعادة إلا كطفل مد يديه ليعانق دميته
ثم هو يسقيها حبا لا ينضب
حتى إن فرغ من لعبه
تركها غير آبه اي أيد تتلقفها بعده

بين تعرجات الأفراح
وانكسارات الأتراح
وتغاريد أول خطوات مدت سآقيها
ظل طيفها يخفق غير بعيد عن قلب أبويها
وكبرت زهرتها
وترعرعت
فهي بعد يسير... ذات العشرين أو تزيد قليلا
وجاءها يطرق بابها طالبا تلك اليد لتشد على يده
فيصوغآن معا قالب الحياة كيفما شاء قلبيهما
لاأحد يعرف مكنون الفرح
لكن الجميع يعلم أنه طيف راحل
وضيف لا يبقى إلا يسيرا
ومرت أشهرها وفي كل يوم تتنصت لبطنها
أتراه يحوي برعم الحياة من بعدها ؟؟؟
عساها تكون ابنة تشبهها فتسقيها من حبها
وترعاها متى ما خط الشيب تفاصيل هامتها
ولعله يكون رجلا كأبيه
فيغدوا لها السند حين تموج الحياة
ثم هو يخفض لهما جناح الذل من الرحمة
ويرعاهما بالفؤاد والروح
ولعلهما توأمان بنت وولد
أرسلت بسمتها فانفقلت شآبيب قلبها
وطفقت السعادة تنبض بذاك الثغر المرهق

من أسئلة كثيرة تربعت ذات أيام
ولكنه الفرح حين يأذن له الله أن " كُن "
فيقبل متعجلا أن تراه العين
ويطير كما الأحلام
ثم يحط برفق فلا يكون له ثقل بعده
إنما أمواج تتغشى القلب فتسعده
وانتظرت وطال انتظارها
وبدأ التوجس يرمي شباكه
فتراوغه متلحّفة إيمانها الصآدق
وحب زوجها الذي غمرها كثيرا ....

الجزء (02) :

https://www.djelfa.info/vb/showpost....6&postcount=10

الجزء (03) :
https://www.djelfa.info/vb/showpost....9&postcount=11


الجزء (04) :
https://www.djelfa.info/vb/showpost....1&postcount=12


الجزء (05) :
https://www.djelfa.info/vb/showpost....6&postcount=23



يتبع إن اردتم ....








 


آخر تعديل أثر 2018-05-08 في 13:51.
رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 14:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
nihal159
عضو محترف
 
الصورة الرمزية nihal159
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أسلوبك فالكتابة ماشاء الله؛ روووووووعة؛ أكيد أريد متابعة بقية القصة و ما أريده أكثر هو أن تستمري في الكتابة بنفس الأسلوب الجميل فقد تركتي أثرا جميلا.










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 14:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ناصف الورداني
مراقب عالم الطفولة، يومياتي واقسام الفرنسية
 
الصورة الرمزية ناصف الورداني
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم
إعجابي بحرفك لا ينضبّ ..
نعم نريد و سننتظر المزيد من هذا الرّصف الأنيق الذي يشعّ صدقا
حفظك الله ..
سأعيد قراءتها أكيد و سأسرّ بالمزيد أختي أثر ..
أدام الله عافيتك و أفراحك و أحاطك بالأحبّة ..









رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 16:45   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الفتاة السعيدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الفتاة السعيدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اسلوبكي في الكتابة مميز استمري
وتابعي واستمر بمتابعة










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 16:50   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نور لاتراه
مراقبة منتديات الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية نور لاتراه
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
ماشاء الله
متتبعة بوفاء ..









رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 17:30   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nihal159 مشاهدة المشاركة
أسلوبك فالكتابة ماشاء الله؛ روووووووعة؛ أكيد أريد متابعة بقية القصة و ما أريده أكثر هو أن تستمري في الكتابة بنفس الأسلوب الجميل فقد تركتي أثرا جميلا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشكل ليس في المواصلة بنفس الاسلوب
بل التفنيين الذي ينزل علي حين أضع مواضيعي
ان شااء الله وين جاتني فرصة نشخبطلكم شوية
شكرا لك اختي نهال على التشجيع الجميل
حفظك الله









رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 17:34   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَمزَة مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم
إعجابي بحرفك لا ينضبّ ..
نعم نريد و سننتظر المزيد من هذا الرّصف الأنيق الذي يشعّ صدقا
حفظك الله ..
سأعيد قراءتها أكيد و سأسرّ بالمزيد أختي أثر ..
أدام الله عافيتك و أفراحك و أحاطك بالأحبّة ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك اخي حمزة
اللهم امين يارب العالمين
ولك بمثل مادعوت









رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 17:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة حزينة مشاهدة المشاركة
اسلوبكي في الكتابة مميز استمري
وتابعي واستمر بمتابعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله الله اختي فتاة حزينة
حفظك الله









رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 17:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور لاتراه مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
ماشاء الله
متتبعة بوفاء ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وتسرني متابعتك دوما
حفظك الله










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 19:55   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

جو الغرفة ثخين لا تكاد الرئة تستنشقه

يوم لطيف عسى أن تخرج هاته النفس المثقلة من خلجاتها

صدر أثقلته الأماني

ونغّصته نظرات الناس

وحثى التراب أزقة شوارعه

فإذا معالم الطمأنينة مطموسة لا تكاد تبين

وتهرع اللطمات على حين غفلة ترديه قتيلا

بحضرة الموت لا يفرق وجع الضربة

فحين يصير الجسد بلا روح تسكنه

لم يفرق إن تخبّطته ضربات موجعات

أو هوى عليه قناّص بضربة وحيدة

تنتشله من واسع الحياة وآفاقها الرحبة

حيث المكان يسع الجميع

الى حفرة تبتلعه في جوفها

ثم تطبق دفتيها

فلا يدري الحي صنيع التراب بمن خلّفه وراءه

لكن في حضرة الحياآة ألم الشوكة كفيل

أن يشل جزء من الحياة

وألم القلب كفيل أن يشل الحياة بما فيها


هذا البيت الواسع الممتد على بساط من رخام

زينت غرفه بلون الحياة

تلك التي تنفلق بين جنبات البذرة

فهي بعدُ صارت نباتا يافعا

ثم حوَت زهرات كثيرات

فهي للناظر متعة

وللزارع ثمرة

وللمتأمل عبرة

أن الله قادر أن يخرج الحي من الميت

أفيعجره جلاء الهموم وطمس معالمها بلحظة ؟؟؟


البهو الرحب الفسيح

أصبح لا يسع خطواتها المثقلة

ذاهبة راجعة
وسؤال يتردد مع أنفاسها : الى متى هذا الكابوس ؟؟


جرح عميق لا تكد تضمّده الا وتتفتح زهرته

مع أول سؤال : ألم تحملي بعدُ ؟؟!!!


حين أقفرت تلك الجدران من صدى صوت طفلها

الذي تمنته منها وإليها

فضاعت الاماني وهي تحمل نفسها بعد آخر زيارة للطبيبة

"مع الاسف أختي امكانية انجابك منعدمة تماما "

تبكي بحرقة وتلعن هذا البطن الذي حرمها أمومتها

يربت زوجها على كتفها

" لا تجزعي هذا قضاء الله لانملك غير التسليم به "


ويطمئنها أنه سيطوف بها ارجاء العالم إن اقتضى الامر

علما أنه ذو رتبة عسكرية هامة

تسكّن لوعتها

وتتذكر رحمه الله التي وسعت كل شيء كيف لاتسعها

في طريق عودتهما

يتخلل سمعها صوت قريب

فتلقي بصرها فإذا طفل صغير

تبتسم له فيبادلها بسمته

ما أجمله


كأنه ملآك لم يتدنس بأخطآء البشر

فمتى جانبت الخطايا النفس البشرية

ارتقت في ملكوت السمآء

وصارت ملاذا لعصبة الشرفاء

الذين لا يبخسون الناس أشياءهم

يهتدون ولا يعتدون

فإذا الدنيا بحضرتهم بساتين وجنات بصدر المؤمن

يخالها السائر فيها روضا من أرض الشهداء الطاهرة

حين تزفهم ملاآئكة الرحمان لأعالي الجنان

فإذا الحياة حياة أخرى

لاتسمعها أذن

ولاتخالج قلبا

ولايراها بصر

ولاتخطر على قلب بشر


فتحت عيناها على اتساعهما

تنظر صاحب الأنامل الصغيرة وهو يحرك سيارته ذات يمين ويسار

يبادلها نظرته وكأن قلبه الصغير خالجته روحها

المشتاقة لمعاني الأمومة

فشغله ماهي فيه عن لعبته .....




يتبع .....









آخر تعديل أثر 2018-05-01 في 19:58.
رد مع اقتباس
قديم 2018-05-02, 21:10   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


الجزء (03) :
تلك الأحاسيس المتدفقة عبر الشرايين

فطرة جعلها الله بقلب كل أنثى

حين تلد فرحتها


فتنسى بها آلامها المشبعة بالأنين

الترقب

الخوف

أحاسيس تضل تطارد الأم في أحلامها

في صحوتها

فتنام والقلب مستيقظ

حتى إن وضعت حملها اللطيف

رأته رؤيا العين والقلب

ألقمته حليبها

وناولته أحاسيسها

فانزاح عنها تعب تلك الشهور

فأبدله الله فرحا يخفق وهي تملأ عينيها بضحكات الرضيع


ذاك الصغير لا يبرح أن يعود للعبته

مصدرا صوتا يشبه لحد كبير " صوت المحرّك "


أما هي فكانت ترقبه يعنين فارغتين من كل جميل

تمني النفس لو أنه حشاشة قلبها

وريحانة صدرها

ومنبت بطنها

تتخيله قادما نحوها ينادي " ماما "

فتسكنه أحضانها

وتهديه من حبها

إنها الأم منبع العطآء

الحنان

تمنح بلا مقابل

نقُص العقل منها


ثم كملت عاطفتها


خلقت لتكون مسكنا للرجل

حين استوحش أبونا آدم بجنة عرضها السماوات والأرض

فلم يكن يملأ جوفه قطوف دانية

وظلال وارفة

استفاقت من أحلامها

وتقدمت إليه تسرق قبلة من خده الصغير

وتمسح على رأسه

ثم تعطيه ما تخبؤه بمحفظتها

فيلتقطه منها مبتسما


وكأنه يخبرها أن تمزق أحزانها

أن تنثرعن نفسها غبار السأم


تودعه

يسيل دمع حارق يغرقها

تمسح دمعتها بكفها وهي تردد : الحمد لله على كل حاآل

يتبع ..........











آخر تعديل أثر 2018-05-02 في 21:27.
رد مع اقتباس
قديم 2018-05-02, 21:21   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أثر
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية أثر
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


الجزء (04) :

لاحقا يجوب بها زوجها البلاد طولا وعرضا

لا يرى جُحرا إلا دخله

ولا يسمع عن دكتور إلا طرق بابه

فاستعصى عليه الأمر


وقطع الآمال في الطب الجزائري

فغير وجهته للطب الأجنبي

الجواب واحد مشترك : لا أمل !!


كان قدرها أن تعيش عقيما

بطنها كأرض قاحلة بور

لا تنبت حقلا ولا يثمر بها زرع

وأسرّت إلى زوجها ذات مساء : أنه لا نفع مني

و من حقه الشرعي أن يسمع كلمة : بابا

طالبته بتطليقها

وليتزوج من شاآء بعدها

أعدت حقائبها سلفا

لتترك هذا البيت الذي عمرته ذكرياتهما الجميلة

ذكريات رسمتها بقلبها ليلة حين وطأته قدمها


وكآنت لتكون الذكريات أجمل لو تخللها طفل يجمعهما

وانتفض الزوج مذعورا

رافضا أن يدعها ترحل

بل كيف طاب لها أن تفكر في هذا

ثم إنه لا يريد أم أبناء غيرها

فكيف تراه سيتزوج غيرها !!

ردت والعبرات تخنقها

أرجوك : لا تقتلني مرتين يكفيني هذا البطن

الذي قهرني

فلا تعش محروما بسببي



وإن كان قدري ألا أسمع كلمة " ماما "


فلعل القدر نفسه يسوق إليك البشرى

ويهمس لك ابن ولو كان من غير صلبي : بابا

اختلفا تلك الليلة كثيرا

وظل الزوج مصرا على تمسكه بها

وأن تلك العطايا أرزاق يؤتيها الله من يشآء

وسيصبر معها

فإن كان قدرها ألا تكون أُما

فلا ضير إن لم يكن أبا


يتبع ...................









آخر تعديل أثر 2018-05-02 في 21:50.
رد مع اقتباس
قديم 2018-05-02, 22:51   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.
أجمل ماقرأت.
نكران للذات من الزوجة، رغم مرارة الفراق.
ووفاء من الزوج، رغم أنه لن يسمع كلمة بابا.
أيُّ حبٍّ، وفي أيِّ خانة يُوضع؟
وفي الأخير تقولين: قلم أحمق!!!
ماذا لوان قلم.فهيم، عاقل، فصيح، رزين؟
أنتظر النهاية.










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-03, 11:08   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوعك مؤثر أختي أثر
وفيها من التعابير ما يسحر..
رزق الله كل محروم من تلك النعمة
هي الدنيا لا تدوم ابتسامتها لأحد
تقبلي مرورنا المتواضع من هنا..
دمتي كما عهدناك دوما
للتميز عنوان..










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-03, 14:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعرف نهاية القصة
ستجوب العالم وتغلق دونها الابواب وتتحجر قلوب البشر كما كانت دائما
وتتمتم النساء في وجودها ويحترق قلبها كثيرا
ثم في النهاية ستعلم ان لا ملجا منه الا اليه وان لا باب يفتح سوى بابه وان الكون كله بيديه
فتطرق باب الكريم ويوسوس لها الشيطان ان لا فائدة مرات ومرات
لكنها تصر فهي تعلم ان الله لا يرد احدا يقف ببابه
ثم يكرمها من كرمه الواسع بعد ان كادت فقد الامل
سبحان من وسعت رحمته السموات والارض










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc