حاميها حارميها
دخلت في خصام قضائي مع عمتي في عقار حيث قام الخبير رفقة محضر قضائي بتحديد نصيب كل واحد منا طبقا لحكم قضائي نهائي بصيغة تنفيذية لكن الخبير اخطأ في قياس عرض القطعة حيث اعتمد على حدود طبيعية وضعها الجار صاحب القطعة المحاذية لنصيبها بدل ما يقيس العرض أيضا قام بقياس الطول فقط وهو قياس صحيح لكن قياس العرض ناقص على ما يوجد في المخطط الرسمي و لما قاست نصيبها اتضح لها إن حقها ناقص و عليه قام ابن ابنها بأخذ جزء من نصيبي من جهة الطول و ضمه إلى نصيبها ليكتمل نصيبها كاملا متهمني أنا من غير معالم الحدود و أنقصت من نصيبها و لم يترك لي من نصيبي إلا القليل و هدا الولد هو ابن ابنها المحامي الذي يستغل أمه حاليا للانتقام مني حيث رفع علي خمس دعاوي قضائية باسم أمه ثلاثة في العقار و قد خسرها و اثنان في المدني مازال لم يفصل فيها و كلها قضايا كيدية لان الخبير عاد بطلب منه رفقه المحضر القضائي و صححوا الخطأ و أخذت حقها من جهة العرض الذي كان ينقصها ;وهذا بمحضر جديد من قبل المحضر القضائي و الخبير المعين من قبل المحكمة و اكتشف الحق بأنني بريء من كل التهم التي رفعها ضدي لكن الحسد و الغل الذي في قلبه و حب الانتقام و التلذذ بالظلم جعله يصر على مواصلة متابعتي قضائيا تعسفيا لأنني رفعت دعوى قضائية ضد ابنه الذي قام بتغيير معالم الحدود بتشجيع من ابيه المحامي والذي ينسب لي حاليا تهم كيدية لا أساس لها من الصحة لينهكني ماليا لأني مجبر على دفع تكاليف المحامي بينما هو لا يدفع شئ انه يحمل اسم محامي قام بأداء اليمين على التحلي بالمصداقية والامتثال إلى ا لعقد الأخلاقي لكنه هو تجرد منها , دعواته وانتقامه ضدي يقوم بها مختبئا وراء أمه صاحبة الحق ليظهر أمامها بطل و هو في الحقيقة جبان إما أنا رغم الداء و الأعداء سأبقى كالنسر فوق القمة الشماء أشكوه إلى الله أولا ثم اشكوه إلى كل ضمير حي يمكنه مساعدتي على إيقافه عند حده