شكر و تحسر

[ابن الجزائر 65]

السلام عليكم
أوجه الشكر و كل الشكر الى مشرفي منتدى الجلفة الذين ثبثوا موضوع «*اغلاق القدس*» و لهم تحياتي
أوجه الآن حديثي لرواد المنتدى و خاصة منهم من زار هذا الموضوع*:
بالأمس القريب طرحت هذا الموضوع و الذي يخص بقدس المسلمين و اِغلاقه من طرف الصهاينة ،....كنت أنتظر منهم على الأقل ابداء استنكاراتهم لما يفعله الصهاينة بمقدساتنا و الدعاء لتحريرالقدس من قبضة هؤلاء الكفرة،و لكن رغم كثرة عدد المشاهدات «*!العجيب!*» لم يتحقق ذلك و كأنه لم يعد لمقدساتنا عندنا قيمة*!!!
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

ها هو الآن ،و بعد أن تأكد اليهود و الصهاينة من عدم حبنا لمقدساتنا ... و ابتعادنا عن ديننا و اهتمامنا الا بدنيانا ..." التي سوف يأتي يوما و نفارقها غصبا عنا" يُؤخذ مسجد القدس منا "اليوم" لا ندري ماذا يغتصبوا غدا .... أو أقول لا أدري متى يحين وقت المسجد الحرام و مكة المكرمة !!!

حسبنا الله و نعم الوكيل في من كان السبب ....

اليوم فهمت لماذا تأخر مجتمعنا و فسد ،و أصبحنا نرى المعصيات نهارا جهارا، السبب هو عدم حبنا لديننا الحنيف ،ربما هناك من يذهب الى الصلاة ... "الا لأدائها" دون أي خشوع .... دون أي حب لله و لرسوله و للأسلام ... "غير بالكلمة " ... لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم..

حسبي الله و نعم الوكيل...
اللهم وحد صفوف الشعوب المسلمة .... و أنصرنا على القوم الكافرين و على كل من ساندهم يا رب العالمين ..


اللهم أَننا مَغْلُوبون فَانتَصِرْ

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي

أستعين بالله

الرئيس الامريكي شخصية وعقليةٍ عبقرية -أدرك جيداً إن فينا ضعفاً وتعصباً شيطانياً فيما بيننا

فعندما نريد أن نصلي فعلى كرسي لأننا نعاني أمراض مفصلية وجسمٍ هرم -لكنما لزيارة

ترامب أستقبله راقصاً والسيفُ بيدي أنسى كل ألم مفصل ورأسٌ من الشيب قد أشتعل

فهذه الحفاوة والحماسة أخاف من ردة فعله ومن يمثلهم ...!

وهذا يقول إن أسرائيل للقدس أمينة تصونها وتحفظها ولاأيران تأخذها -فأيران أخطر من اليهود

سبحان المعبود -الله يقول ولتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود وهذا يعاند الله القدير ويقول بل ايران

بهذه العقلية تريدون من ترامب أن يخشى من ردة الشارع العربي الذي يظن إنه مسلم تأخذه الغيرة على

المقدسات -لاأعرف حقاً أي مرضٌ أصاب البعض من الوحدة الاسلامية لدرجة ان يفرط بكرامة شعب

وأرضٌ ومقدسات

بارك الله فيك أخي على حقيقة كلامك ...

[ابن الجزائر 65]

[said27330]

الشارع العربي مربوط بأغلال الفتاوي ودجل السياسة الاخوانية والوهابية التي تحارب بني جلدتها قبل أن تحارب الصهاينة
كل الامم تحارب من أجل اٍسترداد أرضها حتى ولو لم تعرف الدين والله والرسول والمقدسات اٍلا هذه ......................
.................................................. .................................................. ......................................؟؟؟؟

[ابن الجزائر 65]

مهند بتار يكتب:
للقدس فرسانها يا عبيد الصهاينة

ها هو الصهيوني الحقود المخبول دونالد ترامب يصعد على منبر التجبّر الأمريكي ويعترف رسمياً بالقدس عاصمة للإحتلال الغاصب ، فيبصق جهاراً ، عياناً ، على المتخاذلين في الأمتين العربية والإسلامية ، وأول من يناله رشاش البصاق الترامبي هو رهط المطبعين مع الصهاينة من الأرذال العرب ، فهؤلاء من الوضاعة في نظر ترامب ذاته بحيث يضعهم في مقدمة المُهانين ، إذ أن تهافتهم المخزي على الإنبطاح على بطونهم أمام الصهاينة في مخدع المجون التطبيعي الخليع لم يشفع لهم عنده ، بل زادهم إحتقاراً يؤهلهم صدارة المُستحمين ببصاقه ، ألا لعنة الله والتاريخ عليهم وعلى كل من تقاعس ويتقاعس من العرب والمسلمين كافة عن نصرة القدس .



والآن ، وبعد هذه النكبة العربية الإسلامية الجديدة ، من المتوقع والمنتظر أن تنطلق فعاليات ومهرجانات البكاء التمساحي على اللبن المسكوب ، فالجامعة العربية ستجتمع (لا على مستوى القمة والعياذ بالله) ولكن على مستوى وزراء أو مندوبي الهوان العربي الرسمي لتمارس دورها التقليدي المشين فتشجب وتستنكر وتدين ، ومثلها ستفعل منظمة المؤتمر الإسلامي ، ثم سينفض الجمع وكأن شيئاً لم يكن ، ويستأنف (القوادون) العرب من ذوي القرون الطويلة الدوام على وظيفتهم الدونية بالترويج لمحاسن ومفاتن المشاريع التصفوية العاهرة من قبيل ما تسمى (صفقة القرن) ، فأي صفقة قرن موطوءة هذه يا أصحاب القرون ؟!.



سؤال لا يشغل بال المرابطين في أرض الرباط المقدسي ، فهم منصروفون بكليتهم إلى مواجهة هذا الطاغوت الصهيوـ أمريكي واعتمادهم الوحيد على إرادتهم الوطنية العظيمة ، لا يرجون من الله شيئاً إلا أن يرفع أيدي أنظمة النقمة العربية (التي تعرف نفسها) عن القضية الفلسطينية ، لأنها أيدي رجس وخيانة وغدر وتفريط ، ولا يراهنون إلا على سواعدهم المنتفضة وحجارتهم الناطقة بإسم الحق التاريخي المبين والحقيقة الفلسطينية الساطعة ، تلك التي لن يطمسها بأي حال ظلام العدو وظلم الشقيق ، فالمعتوه ترامب ومعه الجلاوزة الصهاينة واهمون إذا ما تصوروا أن الشعب الفلسطيني يمكن أن يتزحزح شبراً عن حقه المقدس في القدس الشريف ، ولن يكون إجتراء البيت الأسود الأمريكي على عاصمة فلسطين الأبدية إلا وبالاً على سيده الأحمق ، وستبدي له الأيام ما قد يكون جاهلاً به من غضب فلسطيني عارم قوامه فرسان نذروا أرواحهم للقدس ، لا ينتظرون مدداً عربياً رسميا لن يأتي ، بل حسبهم أن يحميهم الله من خناجر الغدر في الظهر ، فخناجر الغدر شتى ، بعضها راح يطل من كوة الظلام (التويتري) العربي على شكل نعيق حاقد بألسنة الشماتة المارقة بحق القدس والمقدسيين (يا للعار) ، وبعضها الآخر على هيئة إحباط تجسده رؤوس الدس والتمييع والتهوين والتلفيق والتدليس في الشاشات المتصهينة (يا للشنار) ، وكلها تعكس حالة الإنهيار المهول في منظومة القيم والأخلاق العربية الأصيلة ، وكأننا بها قد إستعذبت الذل والمهانة في ظل طغاتها ، فلم تعد تقوى إلا على الإفصاح عما يفضح عجزها وخيبتها وبؤسها ويأسها ، لتهذر تالياً بما نقرأه أو نسمعه من عجيب الإنحطاط اللغوي بحق فلسطين القضية والإنسان والضمير والتاريخ والجغرافيا والمعنى والمبنى ، فلسطين التي تحفل اليوم وكل يوم حتى دحر الاحتلال بأمواج الذائدين عن قدسها من أهلها الأشاوس ، هؤلاء الأبطال الذين يحق لهم الآن أن يفخروا (نعم يفخروا) حين يقولونها صريحة مدوية : يا وحدنا .

https://www.watanserb.com/2017/12/07...-%D8%A7%D9%84/

[ابن الجزائر 65]

https://twitter.com/hureyaksa/status/939761617935351808

[ابن الجزائر 65]

https://twitter.com/hureyaksa/status/939751797194764288

[ابن الجزائر 65]

https://twitter.com/TurkiShalhoub/st...01887641018368