هل هو خوف طبيعي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > قسم مشكلتي

قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل هو خوف طبيعي

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-07-24, 15:51   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مشكلتي
العضوية خاصة
 
إحصائية العضو









Hot News1 هل هو خوف طبيعي

السلام عليكم
هذه الايام افكر كثيرا بيوم القيامة خاصة بعد احداث المسجد الاقصى و قرات في النت ان العلامات الصغرى كلها ظهرت و صرت اخشى ان اشهد الكبرى او ان اشهد فتنة الدجال اعوذ بالله منها و اعلن ان كل شئ بالقضاء و القدر لكن هذا التفكير يلازمني دوما و اعلم اني لربما اموت الان لكن التفكير يطغى علي الحمد لله هذا جعلني اتقرب الى الله لكن الشعور الدائم بان القيامة اقربت و اعلم انه لايعلم متى الساعة الا الله جعلني افقد الرغبة في الحياة لا اتمتع بجلسة مع العائلة و لا بحديث مع اصديقة و البرغم من ان نتيجة البكالوريا غدا ان شاء الله و بالرغم ما بذلت من جهد للنجاح او التفوق اصبحت لا تعني لي شيئا و صرت اتظاهر بالاهتمام حتى لا ازعج اهلي عكس صديقاتي فهن ينتظرن النتيجةة بفارغ الصبر مع العلم اني واثقة باني سانجح باذن الله لكن التفكير في القيامة و الحساب اصبح شغلي الشافل صحيح انه يدفعني لذكر الله لكن هل من الطبيعي ان افقد الرغبة في الحياة حيث بهتت احلامي فالكل يحلم بالدراسة و العمل لكن انا هذهه الايام اقول و لما احلم و االعلامات الصغرى ظهرت معظمها اخشى ان اظلم نفسي بهذا التفكير و اخشى ان ااثم عليه هل حالتي طبيعية ام تجاوزت الحدود صرت لا افهم الحياة لو تفضلتم وجهوني و انصحوني كيف تعيش الفتاة المسلمة التي تدرس بحيث لا تفرط في الدين و كيف تقضي يومها انتظر اجاباتكم خاصة الذين يفقهون في الدين و فضلا ان تكون الاجابة موسعة
و بارك الله فيكم









 


قديم 2017-07-24, 18:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مراد سابقا10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هو فعلا العلامات الصغرى كلها ظهرت ولم تبقى الا الكبرى

وخاصة الأزمة السورية هي الدليل على ذلك وما يجري في سوريا موجود في احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وهي ستؤدي للملحمة

الكبرى وخروج المهدي والدجال ولا ريب

اما الخوف من فتنة الدجال فالبعض من الناس للأسف لا تعرف اننا نعيش فتنته الان من انتشار الربا والزنا والفواحش والخمور والعري قبل

خروجه النهائي بشحمه ولحمه حيث لن ينجوا من فتنة الدجال كما ورد في حديث للرسول الا 12000 الف رجل و 7000 الف امراة

ولكن المؤمن الحقيقي يتقي الله ولا يفكر في مثل هذه الأمور القدرية التي لا يعلم توقيتها الا الله

انت عليك بطاعة الله والإبتعاد عن ما نهى وهو سبحانه وتعلى لن يخيب ظنك وسيحميك من فتن الدنيا وفتنتة الدجال على وجه الخصوص

والرسول صلى الله عليه وسلم في معنى الحديث اذا قامت القيامة واحدكم يستطيع غرس جشرة فليغرسها

هذا هو التوجيه النبوي اي الإنسان يعمر في الأرض ويسعى فيها الا ان ياتي امر الله .










قديم 2017-07-24, 21:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا أختي الكريمة
أحييك على قلبك الحي ما شاء الله
لكن كل ما زاد عن حده انقلب إلى ضده
فقد يستغل الشيطان أعاذنا الله منه هذا الخوف ويدخل إليك عبره ليعود عليك بشكل عكسي
يقول الله تعالى: "
الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم"
دائما استعيذي بالله منه واستعيني عليه بالذكر والصلاة
فكلما جاءت تلك الأفكار التي تجعلك تكرهين الدنيا وتتخلين عن حياتك استغفري واذكري الله وصل ركعتين هكذا ستتخلصين من الوساوس
الله خلقنا لإعمار الأرض وإنمائها فلو أن كل واحد منا تخلى عن دوره هذا فماذا سيحدث؟؟
حتى رسولنا الكريم ورغبا في الحياة والبناء والإنماء:
"
إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها"
اعلمي يا أختي أن تذكر يوم القيامة وأهوالها أمر ضروري لكل مسلم
فهو يعيننا على أن نستفيق من الغفلة
وكنتيجة لذلك يزداد إقبالنا على الله تعالى ومراقبة أفعالنا ونتجنب بذلك الكثير من المعاصي ونقلل من الاخطاء
أو على الأقل إذا أخطأنا نتوب فورا وهذه هي ميزة تذكر الموت ويوم القيامة
ما أريد قوله أن هذا الذي تمرين به من المفروض ان لا يجعل الحياة تسود في عينك بل العكس ستقبلين عليها
وستختارين فعل كل ما يقربك من الله عز وجل
لأنك باتباع سبيل الحق ستعيشين في الدنيا سعيدة مستبشرة
عليك أن تتخلصي من هذه الوساوس وكوني معتدلة يا أختي
حتى لا تضيعي على نفسك الخير والبركة
-جعلنا الله وإياك من سعداء الدنيا والآخرة-
اختي استبشري واسترجعي حماسك وانتظري نتيجة الباكالوريا بشغف
وتمنى النجاح بأعلى العلامات وارجعي لأحلامك وتمنياتك وطموحاتك
والاهم أحسني النية واجعلي كل أعمالك لله فتكونين في عبادة في كل الأوقات بإذنه تعالى
أسأل الله أن يجنبنا وإياك أهوال علامات الساعة الكبرى
ويرزقنا حسن الخاتمة والموت على الحق
أتمنى لك النجاح في شهادة الباكالوريا لا تنسي أن تبشرينا
بنتيجتك
يسر الله امرك أختي الكريمة
تحياتي









قديم 2017-07-24, 22:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
زبدة ذايبة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زبدة ذايبة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انت وش دخلك في يوم القيامة؟؟؟

ماعندك حتى علاقة بيها

ماراكي رايحة تجيبي علاماتها الكبرى

وماراكي رايحة تحبسي الصغرى.

مالقيتي فاش تفكري

غير في حاجة خاطيتك نهائيا.

فكري في الباك تاعك تنجحي ولاتخسري.

وش ديري بعد النتائج

شوفي صلاتك. أخلاقك

طاعة الوالدين.و.......

أمور القيامة ماتخصكش

الله عزوجل هو اللي يدبر أمورها ويعلم وقتاش تكون.

فكري في أمورك الخاصة وفيما يرضي الله فقط.










قديم 2017-07-25, 01:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
يسمينة الزهور
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يسمينة الزهور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أختي
من الجميل أنك أقتربت أكثر من الله تعالى ولكن لا يجب عليك أن تفقدي الرغبة في الحياة بل على العكس يجب عليك أن تعيشي وتحاولي أن تجدي عملا يقربك من الله وينفعك وينفع من حولك كأن تحاولي أن تدرسي الأطفال الصغار القرآن في المسجد أو ان تحاولي أن تكريسي وقتك لحفظ كتاب الله وختمه وأن تصلي صلاتك في وقتها ولا تتهاوني فيها
صحيح كلنا يعلم ان يوم القيامة إقترب ولكن الحياة لن تتوقف بعد لذلك يجب أن لا تستسلمي لهذا الوسواس الذي أراد ان ينغص حياتك بل يجب عليك ان تعيشي وتفرحي وتبحثي عن أخطائك وتحاولي أن تصححيها وتعملي لتكسبي اكبر عدد ممكن من الحسنات
وهادا كلام أحد الشيوخ
فعليكِ أولًا: ألا تفصلي بين واقعكِ ومشاعركِ؛ فالخوفُ من الله لا يستلزم بالضرورة ألا تتبسمي في وجه أختكِ, أو ألا تمازحيها، أو ألا تلعبي كما يلعب الصغار, فقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتبسم، ويُلاعب أهله، ويمازح أصحابه, وهو أتقى خلق الله، وأشدهم ورعًا، وأحرصهم على الطاعة؛ وسيرته مليئة بهذه الأخبار, فهذه الحياة كلها لله, فلِمَ تخشين مخالطة الأهل ما دامت لله؟ ولِمَ تخافين التبسم أو التنزه إن لم يكن فيه ما يغضب الله؟

هذا ما عليكِ تذكره أثناء ممارسة كل حياتكِ بما فيها من الطاعات والعادات؛ حتى لا يصور لكِ الشيطان أن هناك ما ينتظركِ إن أنتِ خرجتِ للتنزُّه مع الأهل، أو حادثتِ صديقتكِ، أو قمت بإعداد الطعام؛ ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 162]
،تستغلي نوبات الخوف على نحوٍ إيجابيٍّ يطمئن قلبكِ الوَجِل، ويهدئ نفسكِ الحائرة, ألستِ تخشين الله؟ ألم يخطر ببالك الصراط والميزان ويوم الحشر بأهواله؟ فاذكري ذلك لمن تخاطبينه أو تحادثينه, واستغلي الموقف لإلقاء تذكرة ولو بكلمة يسيرة؛ كأمرٍ بمعروفٍ، أو نهيٍ عن مُنكر، أو تذكير بالله كأن تنصحي صديقاتك اوأقرابك الذين ترين أنهم على غير ما أمر الله ورسوله , أو مسامحة مَن أخطأ في حقكِ؛ تفرِّج عنكِ كربكِ، وتهوِّن الخوف في نفسكِ، وتكون لكِ معذرة عند الله










قديم 2017-07-25, 01:24   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
يسمينة الزهور
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يسمينة الزهور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذا جواب من احد الشيوخ الشيخ محمد صالح المنجد في موقع الإسلام سؤال وجواب على سؤال مثل سؤالك
وهادا هو رده
الحمد لله
أولاً :
نسأل الله تعالى أن يبارك فيك أيتها الأخت الفاضلة ، وأن يزيدك إيماناً ، ويثبتك على دينه .
واعلمي أن الخوف من الموت والعذاب أمران مطلوبان شرعاً ، وعواقبهما حميدة ، إذا كان هذا الخوف دافعاً لصاحبه للإكثار من الأعمال الصالحة ، وللتزود لما بعد الموت ، وأما إن كان هذا الخوف دافعاً لليأس والفتور والقنوط وترك العمل : فإنه من الوسواس - والعياذ بالله – ليزرع الشيطان في قلب صاحبه الشك من الآخرة ، ثم الإنكار والجحود !
وما الذي يجعل الإنسان يكره الموت ؟ إنهما – غالباً – أمران ، أحدهما مذموم ، والآخر محمود ، فأما المذموم فهو تعلقه بالدنيا ، وأما المحمود فهو الرغبة بالازدياد من الخير ، والشعور بالتقصير في حال أنه لقي ربه على حاله تلك .
ولكي يعالج السبب المذموم : فإن عليه أن يعلم أن الدنيا متاع زائل ، وأن الآخرة هي دار القرار ، والسعادة الأبدية ، وبذا لن يتعلق قلبه بفانٍ على حساب دائم ، ولن يركن إلى زائل على حساب باقٍ .
قال تعالى : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) آل عمران/ 185 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :
هذه الآية الكريمة فيها التزهيد في الدنيا بفنائها ، وعدم بقائها ، وأنها متاع الغرور ، تفتن بزخرفها ، وتخدع بغرورها ، وتغر بمحاسنها ، ثم هي منتقِلة ، ومنتقَل عنها إلى دار القرار ، التي توفَّى فيها النفوس ما عملت في هذه الدار ، من خير وشرٍّ .
( فمن زحزح ) أي : أُخرج .
( عن النار وأدخل الجنة فقد فاز ) أي : حصل له الفوز العظيم من العذاب الأليم ، والوصول إلى جنات النعيم ، التي فيها ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر .
ومفهوم الآية : أن مَن لم يزحزح عن النار ويدخل الجنة : فإنه لم يفز ، بل قد شقي الشقاء الأبدي ، وابتلي بالعذاب السرمدي .
" تفسير السعدي " ( ص 159 ) .
فلا تجعلي خوفك من الموت سبباً لتدهور حالتك الصحية ، وازدياد قلقك ويأسك ؛ فإن هذا عين ما يريد الشيطان أن يناله منكِ ، ويحب أن يراه فيكِ ، وهو انتصار له على إرادتك ، وإيمانك بالله .
وكل مخلوق فهو لا يدري متى تُختم حياته بالموت ، ولذا فإن الواجب على المسلم أن يتزود بالتقوى ، ويستعد للرحيل ، فربما حانت ساعته أو قربت وهو في غفلة :
روى البخاري (6416) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَنْكِبِي فَقَالَ : ( كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ ) .
وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ : إِذَا أَمْسَيْتَ فَلَا تَنْتَظِرْ الصَّبَاحَ ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلَا تَنْتَظِرْ الْمَسَاءَ ، وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ !!
وقال الشاعر :
تزود من التقوى فإنك لا تدري إذا جن ليل هل تبقى إلى الفجر










قديم 2017-07-25, 01:28   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو سليمان10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا نحن نعيشاخر الزمان و مهم التفكير في الامر من باب التقرب الى الله اكثر و لاكن كل شى ء بقدر و القادم عظيم

ازيدكم شيئا...بعضكم قال الاقصى و الاخر قال سوريا...انا اقول اكثر

هناك حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم يَقْتَتِلُ عِنْدَ كَنْزِكُمْ ثَلَاثَةٌ ، كُلُّهُمْ ابْنُ خَلِيفَةٍ ، ثُمَّ لَا يَصِيرُ إِلَى وَاحِدٍ مِنْهُمْ
بوادره ظهرت فانا متبع للامر و قد اقتربنا منه جدا










قديم 2017-07-25, 10:23   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور لاتراه
مراقبة منتديات الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية نور لاتراه
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
ثم ماذا بعد هذه الافكار؟
ان بقيتِ تفكرين فيها فحتى مايقتات به جسمكِ
من اكل وشراب
ستتركينه بداعي ان لاشيئ يستحق
وان القيامة حانت
هذه وساوس من الشيطان
فيدخل اليكِ من ابواب التفكر والتدبر
لكنه سلبي
لنفسكِ عليكِ حق
وكل سيحاسب على ما قدم من عمل
عن نفسه لا عن غيره










آخر تعديل نور لاتراه 2017-07-25 في 10:24.
قديم 2017-07-25, 11:21   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
غزلانْ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

يبقى خوفك فيه نوع من الايجاب لأنه تقرب من الله لكن بلا افراط و مالك الا العيش عادي و الدعاء
بالتوفيق










قديم 2017-07-25, 13:22   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ridha34
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا افراط و لا تفريط.










قديم 2017-07-25, 13:58   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي الكريمة

بهذا التفكير أنت تساندين ذلك القول
الغربي الذي يقول

" الدين أفيون الشعوب "

والافيون هو المخدر الذي يعيق الإنسان عن التقدم للأمام وعيش الحياة
بتفاصيلها حلوها ومرها
ويسبب له الموت البطيئ.

فهل ترضين هكذا إتهام للإسلام؟ ؟

الإسلام دين حياة؟
وحتى تعبدي الله بالشكل الصح
لازم تعيشي الحياة بالشكل الصح

خوفك من القيامة والموت أمر جيد
لكن في حالة واحدة اذا اقترن بالعمل
في ما يرضي الله .

اقرئي عن الخوف من الموت وعلاقته
بوساوس إبليس وحاولي أن تنفضي
الغبار عن نفسك فلن تعيشي الدنيا
إلا مرة واحدة فعيشيها بما يسعدك
وفي حدود ما يرضي الله.

بالتوفيق










قديم 2017-07-25, 15:09   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اولا لا يوجد دليل على ان يوم القيامة قريب اقصد بالقرب اي السنوات القليلة القادمة ,,,,,, فكل العلامات التي تحصل حاليا سبق و ان حصلت قبل قرون ,,,,,, و لم تقم الساعة كل ما في الامر انها تتكرر و كل اهل قرن من الزمان يظنون ان قرنهم هو قرن الساعة لما يشاهدونه من العلامات الصغرى,,,,و الامر لم يكن كذلك ..............

فالمقصزد ان الساعة لا يستدل على دنوها بالسنوات بشكل قاطع الا عند حصول علامة من العلامات الكبرى ........كطلوع الشمس من مغربها او ظهور الدجال او ظهور الدابة ,,,,,
و اما العلامات الصغرى فهي و ان كانت تدل على قرب الساعة الى ان ذلك لا يدل على السنوات القليلة القادمة بشكل قطعي بل يدل على قرون قادمة قريبة بشكل ظني لا قطعي .....

ثانيا في الحديث الشريف حتى لو ان الساعة قامت و في يد احدنا فسيلة يريد زرعها فواجب عليه ان يزرعها و عليه يقاس كل شيئ










قديم 2017-07-27, 13:27   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
yacino dz
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
الخوف يكون محمودا اذا اقترن بالرجاء و يصبح مذموما اذا خلى منه و المؤمن يتقلب بين الخوف و الرجاء فلا تسمحي للشيطان ان يوقعك في اليأس ...
يقول سيدنا عمر ابن الخطاب ليس بخيركم من ترك آخرته لدنياه و لا لمن ترك دنياه لآخرته الا ان يجمع بينهما معا
اي لا يجب ان تكوني اسيرة هذا الخوف بحيث ان تصاحبيه برجاء الله عزوجل ان ينجيك و احبائك و استمتعي بحياتك انت في مقتبل العمر , كوني نفسك ارضي ربك , عدلي حجابك , تخلصي من عاداتك السلبية بتعلم مهارات جديدة او قراءة كتب او سماع للدروس و المواعظ كي لا تتركي مجالا للشيطان و لأن الانسان كذلك يعطي نفس جديد لحياته اذا كسر روتينا طفيفا كإعداد شيء للاهل او اهتمام اضافي بشخصك او اي سلوك يومي يمكن ان يشعرك بالسعادة
لست في وضعية خطيرة كل ما تحتاجينه هو ان تصاحبي نفسك هذه المرة و تكوني صريحة معها بمراجعة علاقاتك بالله عزوجل حيث ان يده ممدودة لنا كي يساعدنا و يحسن حياتنا و اليك هذا الحديث القدسي الذي يقول فيه تبارك تعالى

(( وعزتي وجلالي، إن أتاني عبدي ليلاً قبلته، وإن أتاني نهاراً قبلته، وإن تقرب مني شبراً تقربت منه ذراعاً، وإن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، وإن مشى إليًّ هرولت إليه، إن استغفرني غفرت له، إن استقالني أقلته، إن تاب إلي تبت عليه، من أقبل عليًّ تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني ناديته من قريب، ومن ترك لأجلي أعطيته فوق المزيد، ومن تصرف بحولي وقوتي ألنت له الحديد، ومن أراد مرادي أردت ما يريد، أهل ذكري أهل مودتي، أهل شكري أهل زيادتي، أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا فأنا حبيبهم وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم، أبتليهم بالمصائب، لأطهرهم من الذنوب والمعايب، الحسنة عندي بعشرة أمثالها وأزيد، والسيئة بمثلها وأعفو، وأنا أرأف بعبدي من الأم بولدها ))
[ رواه البيهقي والحاكم عن معاذ، والديلمي وابن عساكر عن أبي الدرداء ]

ايضا كوني نفسك للمستقبل , تعلمي كيف تكوني زوجة صالحة ناجحة و اما ناجحة و قبلهما اخت ناجحة و بنت ناجحة و طالبة ناجحة و اي شيء تطمحين له
هناك ايام جميلة بانتظارك اختي و تزداد جمالا كلما كان قلبك متعلق بالله اكبر ...
و لمن خاف مقام ربه جنتان
جنة في الدنيا و جنة في الآخرة بإذن الله
ربي يروقك سعادة الدارين









موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc