|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لماذا الاخوة العرب يميلون الى الحكم المستبد وعدم الديموقراطية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-07-08, 10:24 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
لماذا الاخوة العرب يميلون الى الحكم المستبد وعدم الديموقراطية
مرحبا اخوتي العرب ايمانا منا بالاختلاف في الراي و بحوار الثقافات والحضارات دخلنا الى هذا المنتدى العربي منذ سنوات ولا زلنا نحاور اخوتنا العرب رغم اننا واجهنا بعض المصاعب وعدم تقبل الاخر وعدم الاحترام من بعض الاعضاء هداهم الله
|
||||
2017-07-08, 11:40 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
تدعي الثقافة و التحضر والأخوة و أنت بعيد عنها بعد الثرى عن الثريا ..فكلامك المنمق ظاهره تفوح من باطنه رائحة العنصرية و الكراهية ... |
|||
2017-07-08, 12:15 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
الاستبداد باسم الدين |
|||
2017-07-08, 12:37 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
انضر الى الاختلاف في الغرب اخي الكريم الاختلاف ضاهرة طبيعية وسنة كونية لا يمكن انكارها بل ينبغي التعامل معها ومواجتها لتحقيق التعايش والتوازن والاحترام المتبادل و قمع الاختلاف يؤدي الى الانفجار تماما مثلما حدث في العراق في ضل حكم مستبد لا يكرس التعددية النتيجة بعدما تحرر العراق انفجر المجتمع العراقي لانه لم يتم التعامل مع الاختلاف الموجود في المجتمع العراقي تماما مثل ليبيا اليوم والجزائر في الماضي في ضل الحكم الشيوعي لبومدين رحمه الله وبعد دخول الديموقراطية الى الجزائر انفجر المجتمع الجزائري وحصل تصادم بين الثقافات ومعروف سنوات التسعينات ماذا حصل الغرب فيه اخلاف كثير بين مجتمعه لكنه يعرف كيف يمتص هذا الاختلاف في ضل مجتمع متعدد عندما تحترم كل الطوائف في المجتمع لن تلجئ للعنف لفرض وجودها وتندمج في المجتمع شكرا |
||||
2017-07-08, 13:13 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أولا حب الاستبداد والطغاة والديكتاتوريين وغيرهم علامات مشتركة عبر التاريخ بين العرب والامازيغ ...
وكم من دول امازيغية طاغوتية عبر الازمان يعشقها الامازيغ وهي تمثل لهم تاريخ الأجداد وعبق الازمان ...من نوميديا وماسينيسا ويوغرطة .....والى هواري بومدين الذي يعشقه الشاوية بجانب العرب ..... وعندما يشترك التاريخ والجغرافيا و قوة العرب مع الامازيغ والشرق مع الغرب سترى الاساطير ....واسطورة بني امية في الاندلس اكبر دليل ...واسطورة حنبعل في غابر الأزمان ثانيا الدولة العثمانية استدعها الامازيغ للجزائر لحمايتنا من الاسبان الصليبين ...وحماية موانئنا في الجزائر بني مزغنة وبجاية ............. وأقوى جند العثمانين في الجزائر والبشاغوات والبايات كان من قبايل الزواوة ....او كما يسمون الزوافة القوة الضاربة للعثمانين بالجزائر ....بها قهروا القبائل الاخرى ...دون ان ننسى العرب طبعا ومنهم (بني عامر في الغرب).....وسنواصل ... |
|||
2017-07-08, 15:45 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
مبدئيا أنت توجه كلامك لجميع العرب كيف لهم أن يهيمو ا بعشق طغاتهم
للأسف العرب لم يعرف أنهم صنعوا حضارة كل ما كان موجودا لديهم مجموعة قبائل متناحرة فيما بينها من أجل الكلأ والرعي والماء والعشق والهيام باٍستثناء اليمن أو الشام عامة فرئيس القبيلة هو الكل في الكل حتى ولو كان على خطأ وكل فكرهم لم ينتج حضارة جامعة وفكر موحد وفلسفة ضاهرة مبدعة وحده الاسلام من صنع نوعا من الحضارة والفكر الاسلامي لكن ينبغي أن نعرف أن المسلمين من صنع الحضارة هم من العرب والغرس والاكراد والامازيغ ووووووغيرهم من الاعراق كما ينبغي أن نعرف أن أغلب القيادات التي كانت تتولى حكم الدول التي جائت بعد الاسلام سواءا الخلافة أو الملك كانت من سلالات عربية هذا اٍذا اٍستثنينا الخلافة الفاطمية الامازيغية وجلها كانت تحارب بعضها رغم اٍشتراكهم في الدم والدين وأغلبهم كان ينسب نفسه لقبيلته في العهد الجاهلي بما تحمله من سلبيات واٍجابيات ولا زلنا نعاني من حكم القبائل بطابع عصري وهذا واضح في دول الخليج وحروبهم واضحة فيما بينهم أو ضد الآخرين حتى واٍن كانوا أكثر عروبة منهم مثل اهل اليمن أما بالنسبة للأتراك فالجزائريين اٍستنجدوا ببعض من أفرادها لوقف الزحف الصليبي على عموم المغرب العربي بعد قضائهم على الدولة الاندلسية ولولا الجزائريين عامة و وبعض من العثمانيين لتم طرد المسلمين كلهم من المغرب العربي اٍلا من أراد التنصر تماما مثل ماحدث في الاندلس والحقيقة أن الدولة العثمانية كانت سندا للجزائريين والجزائر كانت الدرع الواقي للعثمانيين فقد شاركتها جميع حروبها حتى سقطت بأيدي الفرنسيين غير أن للأتراك السلاجقة اٍجابيات وسلبيات وأكثر سلبياتهم أنهم لا يبنون أوطان الآخرين حتى ولو كانوا تحت حكمهم بل فقط يستفيدون من منافع البلد بدليل أنهم لم يبنون مدن ولا حواضر رغم بقائهم لسنين كثيرة ففي النهاية لا تهمهم اٍلا بلدهم الاصلي وقد خبرنا هذا جيدا خاصة بعد دخول الاستعمار الفرنسي للجزائر فالدولة العثمانية لم تقاوم هذا الاستعمار بل تركتنا لمصيرنا وأجدادنا فهموا الرسالة فكانت مقاومة الامير عبد القادر الجزائري الصوفي والكثير من المقاومات التي لم تعتمد اٍلا على الجزائري القح حتى جاء موعد الاستقلال الوطني وظهور الدول الجزائرية الدمقراطية الشعبية التي تنتمي لاٍنتمائها الأصلي فقط دون ذكر العرق العربي كبقية الدول العربية وهذا له أسبابه ومبرراته وأهدافه ومن غير المعقول أن تكون الجزائر بعد تضحيات جسام بفضل أبنائها أن تنتمي لأحد بل فقط لنفسها وعظمتها وطموحها المشروع نحو التحرر من التبعيةلأي كان وللأسف أن الجيل المثقف الحالي لا يفهم هذا الهدف بل فقط يريد أن يكون تابعا للكثير من الدول التي أثرت فيه فكريا باٍسم الدين أو العرق والحقيقة أننا نحن من يجب علينا أن نؤثر في الآخرين سواءا باٍسم الدين أو العرق خاصة اٍذا سلمت الجزائر من كيد الاعداء المتربصين لأن المنطقة العربية في الشرق الأوسط مرشحة للبلقنة والترشذم بما فيها مصر اٍن بقي مثل حكامها الحاليين على رأس دولهم الساعون لتدمير أنفسهم بأنفسهم وقد لا نكتشف هذا اٍلا بعد حصول الدمار الذاتي لهذه الدول يجب فقط أن نحصن فكرنا ونحافظ على بلدنا بسيئاته واٍجابياته لنصل الى بناء دولة تؤثر ولا تتأثر فلا العربي ينفعنا ولا السلجوقي يهمنا وقد خبرناهم جميعا يكيدون لبعضهم بعضا ما يهمنا هو شعبنا وبلادنا وجيراننا الأقربون حاليا وفقط يتبع .................................................. .................... |
||||
2017-07-08, 21:28 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
الموضوع مفعم بالعنصرية وموغل في الخبث |
|||
2017-07-08, 22:02 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
ايت احمد رحمه الله عندما كان الكل يلعنه والانقلابيين حكمو الجزائر واستولو عليها بعد الاستقلال كان يدافع عن حرية الشعب الجزائري وعن القيم والمبادئ التي حارب من اجلها لم يكن يحارب من اجل مصالحه كان يحارب ليعيش الشعب الجزائري بكرامة ولم يكن يلتفت للعرب او الامازيغ كان يدافع عن دولة ديموقراطية وطنية ورفض الرئاسة عندما تم عرضها عليه لكنه للاسف لم ينتصر والجزائر تاخرت كثيرا بعدما حكمها المستبدين الذين كرسو الدكتاتورية وليكن في علمك هناك عربي شهم وبطل توفي في نفس الشهر الذي توفي فيه ايت احمد انه بوضياف رحمه الله هذا الشخص يحبه القبائل كثيرا مثل ايت احمد لانه رجل يستحق التقدير كان يدافع عن مبادئ الحرية والديموقراطية في الجزائر ولم يكن يلهث وراء مصالحه ها قد اعطيناك مثال عن رجل عربي قدير هو بوضياف رحمه الله الذي يمجده القبائل |
||||
2017-07-09, 13:59 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2017-07-09, 16:03 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
الديمقراطية,بعض الأحيان يوجد بعض الشعوب وليس أعراق انما شعوب بأكملها غير مستعدة تماما للممارسة الديمقراطية نظرا لغياب ثقافة المؤسسات و افتقار تلك الشعوب لتبني قيم و مبادئ الجمهورية أو الدولة الى جانب دستورها و ميثاقها التحرري أو ميثاقها التاريخي..على سبيل المثال و ليس الحصر في الولايات المتحدة الأمريكية وفوق تكريس مبدأ التداول على السلطة يوجد ثقافة مؤسسات فالأغنياء الفاسدين يرتعبون من ذكر كلمة ''القسم المالي للمباحث الفيديرالية'' و القاضي يسقط قرار الرئيس نفسه ان كان القرار غير دستوري,و ارضاء أعضاء الكونغرس حلم الرئيس و ليس العكس..و الدستور ينسق تلك المؤسسات مع استحالة تعديله لطبيعته المعقدة و مبادئ الدولة مستمتدة مباشرة من وثيقة اعلان الاستقلال...أما عند العالم الثالث الدستور يغير بحسب رغبة كل رئيس لا يوجد رئيس يؤمن بأنه موظف في مؤسسة اسمها الرئاسة لا عيب ان أتم عهدته و تركها... وليس مالكا اقطاعيا حصريا لمزرعة ما في الشرق الأوسط. |
|||
2017-07-09, 16:12 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2017-07-10, 16:38 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2017-07-11, 03:18 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
ان اقتصاد الصين عبارة عن نتاج لتراكم الكثير من التجارب,ابتداءا من طريق الحرير من الأزمان الغابرة الصينيون تجار بالطبيعة منذ فجر التأريخ...والنظام الاقتصادي الحديث كان نتيجة تغيير سياسات ماو بعد وفاته و تحرير الاقتصاد و الذي هو معاكس تماما للتوجهات السياسية للدولة و يمكننا حصر هذا في مثال بسيط فقط في الصين مسموح تصنيع كل أنواع الحواسيب الخارقة و المكتبية و اللوحية بينما يمنع استخدام أكثر من عشرين موقع تواصل اجتماعي كما أن استخدام الأنترنيت يتطلب ترخيصات,أما الحزب الشيوعي الحاكم حدث و لا حرج كل سنة محاكمة المئات من المسؤولين من قوة الفساد تطبق فيهم أحكام اعدام مستعجلة,النظام السياسي الفاشل و الخانق جعل مقاطعة هونغ كونغ الى السعي أكثر في المحافظة على استقلاليتها في شكل حكم ذاتي,بينما عشرات الأقاليم الآخرى تطالب بالحكم الذاتي و التسيير الذاتي بعيدا عن الحكومة المركزية التي فشلت في تسيير الشؤون السياسية الداخلية..
|
|||
2017-07-14, 07:33 | رقم المشاركة : 14 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||
2017-07-14, 11:11 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
شكرا su2013 على التحليل والمعلومات القيمة ... متابع لردودك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc