فوضى بياض الثلج ( مايو الخيال ) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية

قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فوضى بياض الثلج ( مايو الخيال )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-05-18, 16:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي فوضى بياض الثلج ( مايو الخيال )





أهلا و مرحبا بالإخوان و الأخوات أعضاء منتديات الجلفة الأعزاء دون أن ننسى إخواننا الزوار
في المشاركة الأولى على الإطلاق في العدد الأول من فعالية الطابع الشهري لقسم القصص في منتدانا الحبيب
مــــــــايــــــــــو الخـيــــــــــــالـــــــ
دون إطالة اترككم مع قصتي

( ملاحظة صغيرة : القصة متوسطة الحجم و منه خشيت ان يمل القارئ عند قراءتها لذلك قسمتها إلى 3 مقاطع قصيرة )





المقطع الأول :

" فلة " شابة جميلة ذات بشرة بيضاء بياض الثلج ، ذات شعر أسود سواد الغربان ، ذات وجنتان حمروتان حُمرة الدم .... أو هذا هو الوصف الذي استخدمته جدة " فادية " عندما كانت تروي لها تلك القصة كلما ضاقت بها الدنيا و شعرت بالحزن نتيجة تصرفات زوجة أبيها اتجاها أو هذا ما كانت تعتقده ....

" فادية " هي البنت الوحيدة لوالدها و والدتها ، الأم التي توفيت بعدما وضعتها رضيعة جميلة ، بيضاء البشرة ذات شعر أسود قاتم جدا ، هذه الطفلة التي مر بها عامان و هي تفتقد حنان الوالدة فقرر والدها الذي تيقن أنه لن يكفيها حضن الأم الدافئ و خاصة أنه كثير الأشغال أن يتزوج ... و احزروا من تزوجها .... " الملكة الشريرة " ؟! .....

بالطبع لم تكن ملكة و لم تكن بذلك الشر لكن " فادية " لم تكن ترتاح لها ، فكل ما كانت تشعر به اتجاهها كان النفور .... في نظر الفتاة على الأم أن تكون " جمال روح .. ابتسامة مشرقة .. صفاء يملأ قلب ابنتها الحزين " لكن تلك الكلمات الجميلة لم تطابق تعريف زوجة والدها و خاصة بعد وفاة هذا الأخير في حادث مرور .... عندها لم يبقى لها من عائلتها الحقيقية غير جدتها والدة أبيها التي كانت دائما بجانبها داعية لها بالصبر و الهداية .. أو ربما هذا ما كانت تراه فادية فقط

كانت " فادية " في غرفتها تجهز نفسها للخروج في نزهة مع صديقتها نرجس ثم سمعت الصوت الأكثر إزعاجا في حياتها ... إنه صوت زوجة والدها تنادي

- فادية ! فادية ! أين أنت ؟ تعالي عاجل !!

- ما الذي تريده مني هذه المرة ؟ كرهت سماع نداءها المزعج كل يوم !!

نزلت الفتاة من غرفتها التي كانت في الطابق العلوي ثم اتجهت إلى غرفة الاستقبال أينما كانت تجلس زوجة والدها

- ما الأمر فيما تحتاجينني ؟

- لقد زارتنا قبل قليل والدة صديقتك " نرجس " و قالت لي أنهم خصصوا رحلة مدرسية خارج البلاد لمدة يومين و ذاك لمن يدفع مبلغا محددا من المال ، هل تعرفين شيئا عن هذه القصة ؟

- لا أنا لا اعرف شيئا و إذا كان هذا كل شيء فعلي أن أغادر الآن لابد أنني تأخرت على " نرجس "

- لا ليس هذا كل شيء ... و لا اصدق أن تكذبي علي ، كيف سمحت لك نفسك أن تشاركي في الرحلة دون إعلامي بذلك ....

- ( قاطعتها ) أنا لا اسمح لك بنعتي بالكاذبة ( بغضب مع صراخ ) ثم أنت لا تملكين دليلا ضدي فأنا لا اعلم بشان هذه الرحلة و لم اكذب عليك....( بدأت الدموع تنزل على خديها ) أنا لا اصدق مدى شرّك ؟ لما تريدين تدميري ؟ ( بصوت يتخلله البكاء )

خرجت " فادية " مسرعة لتجنب سماع أي كلمة أخرى فيما كانت زوجة أبيها تنادي عليها ، ركضت متجهة إلى حديقة قريبة من حيّهم ، حديقة مليئة بالأشجار الطويلة بحيث دخلت بين الأشجار الطويلة التي كانت تملأ الحديقة لكي لا يراها أحد بتلك الحالة ... عندها انفجرت بالبكاء و نزلت دموعها التي كانت تحبسها منذ مدة لكي لا تبدو ضعيفة ...

إنه نفس المكان الذي كانت ترتاده كلما أرادت أن تبكي ، المكان الذي أصبح يبدو غريبا بعد أن غابت عليه طويلا

و بينما كانت جالسة تضع رأسها على ركبتيها شعرت بشعور غريب ، بطاقة غريبة تملأ المكان ففتحت عينيها و رفعت رأسها لتجد نفسها في مكان مليء بالأشجار .. نفس الأشجار الطويلة التي كانت تعرفها .. لكنه لم يكن الحديقة التي ألِفتها إنما كانت غابة واسعة شاسعة ....

المقطع الثاني :

- أين أنا ؟ ( بخوف في نفسها ) ما هذا المكان ؟ ربما أنا أحلم !!

- ( صوت رجل من خلفها ) آسف لأخذك لهذا المكان لكنها أوامر الملكة ...

استدارت " فادية " لتتعرف على صاحب الصوت فإذا به رجل في منتصف العمر يحمل فأسا و يرتدي ملابس الحرس الملكي في القصص الخيالية ... لكنه لم يكن ينظر إليها مباشرة عندما كان يتحدث مما جعلها تشك في كونه فاقدا للبصر

- ماذا ؟ الملكة ؟ أين أنا ؟ و لما أُمرت بذلك ؟

- لقد أمرتني لأخذك للغابة الشمالية للمملكة للتخلص منك لكنني لن أفعل ذلك أيتها الأميرة " فلة " ..

- ( في نفسها مندهشة ) فلة ! ماذا ؟

- .. ( الرجل متابعا كلامه ) لكنني لا استطيع فعل شيء من أجلك كل ما أنصحك به هو الهروب إلى آخر الدنيا لكي لا تعثر عليك الملكة

ثم غادر المكان و ترك فادية مهلوعة تحاول ترتيب أفكارها المبعثرة ، لكنها لم تستغرق مدة طويلة حتى أدركت أنها انتقلت إلى عالم القصص الخرافية و هي الآن تمثل الأميرة " فلة " في هذا العالم ، لكنها فكرت بأن " فلة " الحقيقية انتقلت إلى عالمها و ذلك استنادا لقول الرجل الصياد أن الملكة أمرت بقتلها و منه " فلة " عاشت في هذا العالم و انتقلت إلى الأخر عندما حدث العكس مع فادية

بعد أن خرجت فادية من دوامة التفكير التحليلي قررت أن تبحث عن طريقة للعودة إلى عالمها فذهبت للبحث عن منزل الأقزام السبعة فربما يساعدونها ، و لحسن حظها لم تسر طويلا لتجد المنزل الصغير ، تقدمت منه و طرقت الباب لكن لم يرد أحد

- (في نفسها ) لابد أنهم في العمل الآن !

دخلت البيت فوجدته شبه فوضوي فرتبت ما استطاعت ترتيبه ثم حضرت طعام الغداء لكي لا يطردها الأقزام بما أنها دخلت عنوة ، شعرت بالتعب فذهبت لكي ترتاح قليلا

مر الزمن بسرعة و حل الليل و قدم الأقزام السبعة بعد أن انهوا عملهم في التنقيب فوجدوا الفتاة مازالت نائمة فتساءلوا من أين قدمت و لما هي هنا ، لكنهم لم يوقظوها و تركوها حتى تستيقظ بنفسها ، و عندما فعلت و سألوها عمن تكون أخبرتهم بكل شيء : عن عالمها ، عن والدتها و عن " فلة " التي كانت تحاول الملكة الشريرة قتلها ، لكن ما حيرها هو أنهم لم يستغربوا هذه الأقوال العجيبة إنما صدقوها بكل بساطة و ذلك عائد إلى ما شهدوه طوال حياتهم في هذا العالم العجيب

- إذن أليس هناك طريقة لكي أعود إلى عالمي ؟

- نحن آسفون يا فادية و لكننا لا نعرف

أصاب فادية اليأس الشديد لأنها كانت تأمل كل الأمل في العودة رغم أنها تكره حياتها مع زوجة أبيها إلا أنها تفضل العيش في ذلك المكان على أن تعيش بعيدا عن أرضها و أهلها و ناسها
المقطع الثالث :

مر ذلك اليوم بسلام حتى بزغ الفجر و ذهب الأقزام للعمل و بقيت فادية وحدها في البيت الصغيرة تقوم بأعمال التنظيف لكي تشغل نفسها عن التفكير ، و فيما هي تفعل سمعت دقا خفيفا على الباب فذهبت لفتحه فإذا بها عجوز تبيع التفاح الأحمر

- تفضلي يا ابنتي إنه تفاح طازج

تذكرت فادية قصة التفاح المسموم و منه أدركت أن هذه المرأة هي الملكة الشريرة متنكرة على شكل عجوز لقتلها بالتفاح المسموم اعتقادا منها أنها هي الأميرة " فلة "

- لا ! شكرا جزيلا لك يا خالتي و لكنني لا املك المال لشراء التفاح

- لا بأس يا ابنتي سأعطيك واحدة مجانا

- لا .. لا ! يا خالة لا داعي لذلك

- أرجوك يا ابنتي لا تخجلي

و مدت يدها للسلة و أخرجت تفاحة حمراء جميلة و قدمتها لها لكن فادية رفضت رفضا قاطعا مما جعل العجوز تغضب و تمد يدها مجددا إلى السلة لكي تسحب هذه المرة خنجرا و تهجم على فادية التي بدأت بالصراخ من الهلع و الفزع و ركضت إلى داخل المنزل و أغلقت الباب بسرعة قبل وصول العجوز التي كانت وراءها بفارق خطوات

بدأت فادية في البكاء و النحيب داعية الله تعالى أن يخرجها من هذا المأزق الذي هي فيه ، داعية أن يعيدها إلى عالمها

- ( بصوت يجهش بالبكاء ) يا الهي سامحني ! سامحني لأنني كذبت بشأن الرحلة ! ... سامحني لأنني أتذمر دائما بشأن زوجة أبي .. سامحني لأنني لم أكن أحمدك و أشكرك على النعمة التي امتلكها ... يا الهي ! إني أتوب إليك سامحني ، يا إلهي أتوسل إليك يا مولاي أعدني إلى عالمي و اعد بأنني سأكون فتاة صالحة و بارة ...

ثم انتبهت إلى الجرح الذي كان في ذراعها اليسرى الناتج عن هجوم العجوز عليها بالخنجر ، الجرح الذي لم تنتبه له من قبل بسبب الخوف الذي تملّكها ، و لأنها لا تحتمل رؤية الدماء و خاصة الكم المعتبر الذي تراه الآن سقطت مغشيا عليها

- فادية ! فادية ! استيقظي يا ابنتي ! فادية !

فتحت الفتاة عينيها لتجد نفسها في الحديقة القريبة من منزلها و الوقت قد تأخر و اقترب غروب الشمس ثم التفتت إلى من كان يناديها فإذا بها زوجة أبيها و جدتها خائفتان عليها تحاولان إيقاظها ثم و بحركة مفاجئة سحبتها زوجة أبيها و ضمتها إلى صدرها قائلة

- لقد خفت عليك كثيرا يا ابنتي و اعتقدت أنني سأفقد البنت الوحيدة التي املكها

فوجئت فادية لسماع ذلك فضمت هي بدورها زوجة أبيها بقوة و قالت لها

- سامحيني يا أمي لأنني كذبت عليك ، من الآن و صاعدا أعدك أن أتصرف بشكل أفضل

سعدت زوجة أبيها لسماع ذلك ، هي و جدتها التي ضمتهما معا و قالت

- لنعد إلى المنزل يا ابنتاي !

- لكن ما الذي حدث كيف وجدتموني هنا

- اخبرنا الأولاد في الحديقة انك أصبت ذراعك خطأ و أغمي عليك جراء رؤيتك للدماء

- هكذا إذن !

ذهبت السيدات الثلاثة معا إلى البيت فيما كانت فادية تتساءل هل كل ما حدث لها كان مجرد حلم أم أنها حقيقة ؟



أتمنى أن تنال إعجابكم و رضاكم
كما يسعدني ان استقبل كل انتقداتكم الإيجابية و السلبية منها
في انتظار ردودكم
















 


رد مع اقتباس
قديم 2017-05-18, 16:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Zoa100
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Zoa100
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله

يسعدني أن أكون أول من رد في اول مشاركة على الإطلاق في الفعالية هعهعهع

فقد رأيت الموضوع و قلت أخيرا لقد وضعت سمر قصتها الخاصة بالفعالية و هرعت للرد لأكون أول من رد

لم أكمل قراءة القصة للأسف قرأت سطران فقط أظن

فقد تشوقت لأنبهكي بأمر

أظن أن القصة قصة بلانش نيج لكن من ناحية فادية و ليست من ناحية فلة

و القصة يجب ألا تكون مقتبسة

أرجو أنني لم أغضبك بردي و شوف أعود لأكملها و أستأنف ردي برد آخر

سلام









رد مع اقتباس
قديم 2017-05-19, 12:47   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zoa100 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله

يسعدني أن أكون أول من رد في اول مشاركة على الإطلاق في الفعالية هعهعهع

فقد رأيت الموضوع و قلت أخيرا لقد وضعت سمر قصتها الخاصة بالفعالية و هرعت للرد لأكون أول من رد

لم أكمل قراءة القصة للأسف قرأت سطران فقط أظن

فقد تشوقت لأنبهكي بأمر

أظن أن القصة قصة بلانش نيج لكن من ناحية فادية و ليست من ناحية فلة

و القصة يجب ألا تكون مقتبسة

أرجو أنني لم أغضبك بردي و شوف أعود لأكملها و أستأنف ردي برد آخر

سلام

أهلا بك أخي الصغير و مبارك لك أول رد في أول قصة في الطابق الشهري
لا أبدا لما أغضب
شكرا على الرد لكن كنت اتمنى ان تنهي قراءة القصة قبل ان تحكم عليها
لكن لا بأس كل ما سأقوله الآن هو أنني أعلم ان القصة يجب ان تكون من ابتكاري
و ان اكملت قراءتها سوف تعرف انها ليست مقتبسة و ليست قصة بياض الثلج و الاقزام السبعة انما هي قصة فادية تتعلم درسا في الحياة
ارجو لك قراءة ممتعة في انتظار ردك الجديد











رد مع اقتباس
قديم 2017-05-19, 12:51   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
black dark knight
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هههه انت اول من وضع قصته و هذا يعني أنك لن تفوزي لأن الجميع سيهدف لجعل قصته أفضل هههههه
باي حال أحييك على القصة الخيالية و العنوان الملفت
اعجبتني الحبكة و خاصة ااقتباس من قصة نعرفها لكن الفتاة هي الشريرة و ليس الأم هههه توقعت ذلك من البداية
و جدتها هي من ملأت رأسها بالافكار الشريرة من تلك القصة اللعينة *-*
احببتها










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-19, 13:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة black dark knight مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هههه انت اول من وضع قصته و هذا يعني أنك لن تفوزي لأن الجميع سيهدف لجعل قصته أفضل هههههه
باي حال أحييك على القصة الخيالية و العنوان الملفت
اعجبتني الحبكة و خاصة ااقتباس من قصة نعرفها لكن الفتاة هي الشريرة و ليس الأم هههه توقعت ذلك من البداية
و جدتها هي من ملأت رأسها بالافكار الشريرة من تلك القصة اللعينة *-*
احببتها


أهلا بالأخ يزن نورت الموضوع
نعم وجهة نظر لافتة فالجميع سيسعى لجعل قصته الأفضل لكنني كنت أفكر في أنه إن لم يفتتح أحد الطابع الشهري بوضع قصة فلن يتشجع الآخرون للمشاركة
ههههه شكرا على المديح أخجلت تواضعي
نعم ههه الأم ليست شريرة و الفتاة شبه شريرة
ههه أعجبتني كلمة " القصة اللعينة "
يسعدني سماع أنك احببتها











رد مع اقتباس
قديم 2017-05-25, 21:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
غيمة بيضاء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غيمة بيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
قصتك مقتبسة مع التغيير
بسيطة وجميلة لكنها تخفي اسرااار
لنا لم افهم اذا كان حلما او انها عاشت حقا القصة
فكرة جييدة
حضا موفقا لك
والسلام عليكم










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-26, 19:03   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
~وهج النجاح ~
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ~وهج النجاح ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رائعة اختي الاوركيدا البيضاء القصة ، الحبكة، المغزى كلها رائعة
حظا موفقا لك ننتظر جديدك










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-26, 22:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة بيضاء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
قصتك مقتبسة مع التغيير
بسيطة وجميلة لكنها تخفي اسرااار
لنا لم افهم اذا كان حلما او انها عاشت حقا القصة
فكرة جييدة
حضا موفقا لك
والسلام عليكم

شكرا لك للمرور
السؤال في الاخير مقصود اعني انني قصدت ان امنح القصة بعض الغموض
شكرا على تمني الحظ لي
بالمناسبة رمضان مبارك










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-26, 22:57   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عين في الجنة مشاهدة المشاركة
رائعة اختي الاوركيدا البيضاء القصة ، الحبكة، المغزى كلها رائعة
حظا موفقا لك ننتظر جديدك

مرحبا بالاخت عين في الجنة و رمضان مبارك
شكرا للمرور
و شكرا جزيلا على رايك المميز
و يسعدني انك فهمت المغزى
تمنيات لك بالتوفيق










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-27, 09:50   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
*أنفآل*
عضو محترف
 
الصورة الرمزية *أنفآل*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلامُ عليكم

بدأتُ بقراءة قصص الطابع الشهري ~

"فوضى بياضِ الثلجِ" :فكرة مميزة جدآ ، أحببتُ كل شيء فيها ، من العنوانِ إلى النهاية !

أعجبتني طيبةُ زوجة أبيها ، ومن الرائع أن قصتكِ لم تكن كباقي القصص التي تتهمُّ زوجةَ الأبِ بالشرِّ ،

وأعجبني أنَّ فادية تعلمّتْ درسا في الحياةِ !

أحسنـــــــتِ بوركَ فيكِ !

في أمآنِ الله










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-27, 13:04   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










17

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنفال الدرة المصونة مشاهدة المشاركة
السلامُ عليكم

بدأتُ بقراءة قصص الطابع الشهري ~

"فوضى بياضِ الثلجِ" :فكرة مميزة جدآ ، أحببتُ كل شيء فيها ، من العنوانِ إلى النهاية !

أعجبتني طيبةُ زوجة أبيها ، ومن الرائع أن قصتكِ لم تكن كباقي القصص التي تتهمُّ زوجةَ الأبِ بالشرِّ ،

وأعجبني أنَّ فادية تعلمّتْ درسا في الحياةِ !

أحسنـــــــتِ بوركَ فيكِ !

في أمآنِ الله
أهلا بالأخت أنفال نورت الموضوع
شكرا جزيلا لك على المديح فهذا يعني لي الكثير
كما يسعدني انك فهمت المغزى و الدرس من القصة
أغلبية الأشخاص يتهمون زوجة الأب بظلم أبناء زوجها و كراهيتهم
لذلك أردت أن أجعل القاريء ينظر إلى الأمور بمنظور مختلف
و فيك البركة










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-27, 15:02   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
kacimo.samy
مراقب منتديات التوظيف، أجهزة الإستقبال و الترفيه
 
الصورة الرمزية kacimo.samy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

عند وضعك لها في بداية الامر كنت اريد رد ثم تنحيت جانبا
للارى البقية كيف يكون ردهم و انتقادهم

المهم قصة جميلة تحمل مغزى جميل
وفي الحقيقة جسدتيها احسن من قصة الحقيقية
شكرا لكي اعجبتني

تم تقييم









رد مع اقتباس
قديم 2017-05-27, 15:49   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
وَحْـــ القلَمْ ـــيُ
مشرف قسم القصّة
 
الصورة الرمزية وَحْـــ القلَمْ ـــيُ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
رمضان مبارك بداية ،وبعد:
هذه القصة الاولى التي حفزت البقية على الظهور
اشكرك يا سمر على هذه السابقة
كانت طويلة نوعا ما لكنها رائعة
كان لزاما ان نتعلم منها درسا قيما
ماشاء الله عليك
***
فقط سيسعدني لو تتكفلين بتحضير المواضيع التي ناقشنها رغم عودتي
فأظنك قد جهزتها
(=










رد مع اقتباس
قديم 2017-05-28, 17:20   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَحْـــ القلَمْ ـــيُ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
رمضان مبارك بداية ،وبعد:
هذه القصة الاولى التي حفزت البقية على الظهور
اشكرك يا سمر على هذه السابقة
كانت طويلة نوعا ما لكنها رائعة
كان لزاما ان نتعلم منها درسا قيما
ماشاء الله عليك
***
فقط سيسعدني لو تتكفلين بتحضير المواضيع التي ناقشنها رغم عودتي
فأظنك قد جهزتها
(=
رمضان مبارك و كل عام و انتم بالف خير
شكرا لك على المديح المشجع
بالطبع ساتكفل بتحضير ما اتفقنا عليه ان شاء الله










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc