|
فقه المرأة المسلمة في ضوء الكتاب والسنّة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لنطهر اعراسنا من المنكرات " متجدد"
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-03-08, 17:47 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
لنطهر اعراسنا من المنكرات " متجدد"
آخر تعديل أم فاطمة السلفية 2017-03-08 في 17:56.
|
||||
2017-03-08, 17:49 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 17:54 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
شرح حديث: ((من علق تميمة فقد أشرك)) ذكر حديث أن من علق تميمة فقد أشرك، أرجو شرح هذا الحديث؟ يجيب الشيخ بن باز رحمه الله: هذا الحديث ورد باللفظ الآتي: وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الرقى والتمائم والتولة والشرك))[1] رواه أحمد وأبو داود، والتمائم شيء يُعلق على الأولاد عن العين وهي ما تسمى عند بعض الناس بالجوامع والحجب والحروز، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من تعلق تميمة فلا أتم الله له))[2]، وفي رواية: ((من تعلق تميمة فقد أشرك))؛ والعلة في كون تعليق التمائم من الشرك هي - والله أعلم -: أن من علقها سيعتقد فيها النفع ويميل إليها وتنصرف رغبته عن الله إليها، ويضعف توكله على الله وحده، وكل ذلك كافٍ في إنكارها والتحذير منها، وفي الأسباب المشروعة والمباحة ما يغني عن التمائم وانصراف الرغبة عن الله إلى غيره شرك به، أعاذنا الله وإياكم من ذلك. وتعليق التمائم يعتبر من الشرك الأصغر ما لم يعتقد معلّقها بأنها تدفع عنه الضرر بذاتها دون الله، فإذا اعتقد هذا الاعتقاد صار تعليقها شركاً أكبر. [1] أخرجه الإمام أحمد في مسند المكثرين من الصحابة برقم 3433، وأبو داود في كتاب الطب، باب في تعليق التمائم، برقم 3385. [2] أخرجه الإمام أحمد في مسند الشاميين برقم 16781. ------------------------------- https://www.binbaz.org.sa/fatawa/3326 |
|||
2017-03-08, 17:55 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 17:58 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 17:58 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 18:00 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 18:02 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
وعليكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحسنتِ أم التوأم أحسن الباري اليكِ. لي عودة للمُشاركة ان شاء الله. |
|||
2017-03-08, 18:02 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 18:05 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السؤال: إنَّ هناك أمورًا كثيرةً تقع في أعراس الناس اليوم، حتى أصبحت من الضروريات اللازمة في كلِّ عرسٍ وخاصَّةً بين النساء (التصديرة للعروس، الغناء...) فما هو المشروع من هذه الأمور؟ وكيف يمكن أن يكون العرس الشرعيُّ اليوم؟ الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد: فلا يخفى أنَّ في العرس ما هو حلالٌ بيِّنٌ وفيه ما هو حرامٌ بيِّنٌ، أمَّا الشبهات التي ينبغي أن تُطرح للنظر فيما إذا كانت داخلةً في شقِّ الحلال أو في الشقِّ المحرَّم. ومع ذلك يمكن أن يقال: إنَّ الأصل في الأعراس الجوازُ ما لم تخالف نصًّا محرِّمًا أو تعاليمَ شرعيةً تنهى عنها أو تتضمَّنْ شركًا، ومن الشركيات: الحنَّة التي يراد بها جلبُ السعادة، أو تكسيرُ الطبق أو الإناء الذي تُعجن فيه الحنَّاء، وغيرها. ومن المنهيَّات: الاختلاط وكشفُ العورات والرقص الماجن، وتغيير ألبسة العروس وما يترتَّب عليه من النظر إلى مواضعَ يحرم فيها النظر وغيرها. هذا، والله أعلم بالصواب، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه إخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا. |
|||
2017-03-08, 18:07 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
جزاك الله خيرا ام فاطمة وننتظر مشاركتك المفيدة |
||||
2017-03-08, 18:11 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 18:14 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 18:22 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2017-03-08, 18:26 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc