اللعبة عي عبارة عن كتابة قصة كل غضو يدخل يكمل القصة بطريقته يعني يكتب جملة او فقرة حتى نوصلو لقصة عندها معنى
القصة:
مريم فتاة تعيش في اسرة بسيطة لها قدر من الجمال ولديها اخوتها محمد وانيس وخديجة
هي اصغر اخوتها تعتبر الفتاة المدللة في البيت
محمد يعمل نجار وانيس يدرس في الجامعة وخديجة متزوجة وهي تدرس في الثانوية ...........
تتمت القصة من طرف الاعضاء هذا ماجاء في الصفحة الاولى مع تعديلات بسيطة ليتضح المعنى
ولديها ابنتي اختها خديجة سندس ووفاء
وفي يوم من الايام اردات ان تذهب الى بيت اختها وفي طريقها اليها التقت بصديق زوج اختها كانت تحمل اغراضا فعرض عليها المساعدة فلم تدعه يكمل كلامه وقاطعته بالرفض واحمرت وجنتاها خجلا
وهي في طريقها الا وانها تذكرت ربما تطاولت على الرجل بالكلام ثم وصلت الى بيت اختها واخبرتها ماحدث لها
طمئنتها اختها وقالت لها انها مافعلته هو صواب وعين العقل
وما هي الا لحظات حتى رن الجرس باب فتحت خديجة اذا بإبنتيها عائدتان من المدرسة فما ان لمحو خالتهم مريم حتى تسارعو نحوها يعانقوها ويقبلونهاااا
قالت خديجة لمريم انها ستحضر الطعام وطلبت منها ان تبقى لتناول وجبة الغذاء معهم الا ان مريم رفضت وقالت لها انها تاخرت ربما في يوم اخر لان والدتها تنتظرها لذهاب معها عند الطبيب
و ما إن خرجت مريم من عند أختها متوجهة للقاء والدتها حتى لمحت من جديد صديق زوج اختها ذلك الذي اعترض طريقها سابقا و كان يقف من بعيد يراقب فيها بنظراته فشكّت مريم و توجّست ريبة بأن هذا الشخص كان يلاحقها عن عمد فانطلقت بخطى متسارعة و لم تلتفت له ثم ركبت الحافلة عائدة للبيت و هي تسترجع ما حدث لها ...
وبينما هي تستترجع الاحداث في مخها فجاة تذكرت قصة صديقتها مرام صديقة الطفولة وابنة الجيران حين قالت لها مرة ان هناك شخصا مجهولا يلاحقنا منذ مدة " الاكس مان " وخافت ان يكون هو نفسه صديق زوج اختها
رفعت هاتفها وكلمت صديقتها مسرعة لكي تستفسر عن ملامح الشخص الذي كان يلاحقهم.....لكن لم يكن هو ذلك الشخص
ومرت الايام حتى جاء خبر صار لمريم بأن هذا الرجل طلب الزواج منها عندما اخبر الرجل صديقه وهو زوج اختها
و هنا تدخل محمد و انيس شقيقا مريم برفض الخاطب
لكن جرت الرياح بما لاتشتهي السفن اخوها محمد النجار ثارتا ثائرته وبدأيتحجج بأن هذا الشخص لا يناسبهم ومن المستحيل ان يقبل بهذا الزواج بما انه هو كان المسؤول على العائلة لان ابوهم رجل متقاعد ومصاب بعدة امراض مزمنة ......
وهنا كانت الصدمة ضربة موجعة للرجل عندما سمع الخبر
حاول الخاطب معرفة سبب رفضه فتوجه نحو محل محمد
اعتذر محمد من الخاطب طالبا منه ان يغادر المحل لانه مشغول وليس لديه وقت ليسمعه
وبالمقابل تكركبت حالة مريم وذهب للدراسة وعقلها مشوش وبالها مشغول......
....انسحب الخاطب بكل هدوء وقال لمحمد انه سيعود للحديث معه في وقت لاحق
وبينما محمد مشغول بعمله تلقى اتصالا من مريم تريد حضوره للثانوية لانهم طلبو منها احضار ولي امرها
بعد أن غادرت مريم المدرسة رفقة أخيها الذي قدم لأخذها و بعد أن وبخّها ظلّت تفكر في ما حدث لها سابقا و عن ذلك الشخص الذي كان يتابعها ثمّ كانت في قرارة نفسها تتمنى أن يأتي يوم و تكون فيه عروسة و تجد فارس أحلامها و حتى يهنأ بالها من ذلك الضغط الأخوي المطبّق عليها و في تلك الأثناء كان يجري حوار بين محمد و أبيه حين قال له الأب كيف أصبحتم تقررون من ورائي و أكون أنا آخر من يعلم و لماذا طردوا أختك من المدرسة و من هذا الشخص الذي قصدكم و طردتوه فردّ عليه محمد بأدب ياوالدي انا لم يكن في نيتي ان اتجاهلك فانت كبيرا وانما انا رفضته لاني خفت عليها هي مازالت صغيرة السن وينبغي ان تكمل دراستها
ثم اني اعرف هذا الشخص جيدا سمعته غير طيبة واخشى على اختي منه
فهو يكبرها بكثير من الاعوام ولن تتفاهم معه
وستحطمون مستقبلها جميعا فارجو ان توافق على ايي يابي
ضيعت انا دراستي لاعيل العائلة فلا تضيع دراسة احد فيهم من فضلك
فأجابه الأب و لكن هذا الأمر يعنيها هي و هذه حياتها أيضا و مصيرها و نحن لن نرضى لها إلا بما يصلح لها و هذا الشخص هل سألتم عنه جيدا أم فقط حكمتم عليه هكذا يعني سمعتم عن ما يقال عنه فقط و قبل أن يردّ محمد على والده سؤاله الأخير و إذا بجرس الباب يرنّ بعد أن قدم زوج خديجة جالبا معه طفليه فلما رأى و كأن شيئا ليس على ما يرام استعلم من زوجته فحكت له الأمر فقاطعها قائلا : نعم لقد قصدني هذا الشخص من قبل و حتى أني قد رفضته نظرا لأني أعرفه من أهلا الجيران سمعته سيئة ثم هو ليس صديقي ممكن أختك قد رأته يوما معي فظنته بأنه صديقي ثم أتبع زوج خديجة يقول هل تعلمين بأنه فقط منذ قليل قد حاصرت الشرطة منزل ذلك الشخص و اقتادوه للسجن بعد أن وجدوه يحوز على مسروقات من الذهب و غيرها كما وجدت أيضا مخدرات في شقته فاندهشت خديجة لما سمعت و حمدت الله أنهم لم يسلموا أختهم لمثل هذا الشخص
بعدما سمعت العائلة كل ما قاله زوج خديجة
حلف الاب يمينا قاطعا انه لن يزوج بنااته حتى يتخرجن من الجامعة
واولى مسولية البنات لاخيهم محمد
فرحت مريم بهذا الخبر وهمت بالحديث مع صديقتها في الهاتف واخبرتها بالقصة ومن محاسن الصدف ان ابنة عمة صديقتها كانت ضيفة عندهم ولما سمعت بالقصة وذكروا اسمه امامها قالت لهم انها تعرفه جيدا وانه متزوج من جارتها ولديه ولد وقط خلعته بسبب انه مدمن مخدرات وكان يضربها وقد سبب لها عاهة
اقفلت مريم الهاتف وجرت نحو عائلتها لتكمل لهم القصة وتفاجئ زوج اختها بانه لم يكن يعلم انه كان متزوج لانه اصبح جارهم منذ سنتين فقط
وقد حلف الجميع يمينا قاطعا انه لو عاد سيقتلونه
ضحك والد مريم وقال هو في السجن الان ولن يخرج على كل هذه الجرائم يجب عدمه حتى لا يكرر هذا
يتبع
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2016-12-11, 22:44
لي يدخل يكمل ما بدأه العضو الذي قبله وهكذا تكتب قصة
العرض العادي
