كان يحملها صباح مساء و أحيانا يجرها على الظهر
كانت السنابل فارغة القمح وكانوا يجرونه دون هوادة وهو يخلم يوما ان يطلق الصواريخ و هم ههناك يتضاحكون و حينما أعطوه دلك الدبلوم المزعوم وراح يخوض المعترك و جده أجوف لا يكاد ينفع في شيء حخينها أكتشف الخديعة و هم ههناك لا يزالون يتضاحكون ووجد الاصفار التي كانت تختبىء الطاولات الاخيرة في الصف هم أسياده يمرغونه الوحل يبدو انه كان يركب القطار في أتجاه معاكس ام تراهم قلبوا الاتجاه ختى لا ينتصر ثم هاهم يتسابقون و يندبون حاله ,تائه انت أيها الشاب في دا الزمن المخدوع فكيف لك ان تنتصر.