عبد الله غولن : الانقلاب فيلم اخرجه أردوغان ، و لعن الله من شارك فيه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عبد الله غولن : الانقلاب فيلم اخرجه أردوغان ، و لعن الله من شارك فيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-01, 11:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










A16 عبد الله غولن : الانقلاب فيلم اخرجه أردوغان ، و لعن الله من شارك فيه

عبد الله غولن : الانقلاب فيلم اخرجه أردوغان ، و لعن الله من شارك فيه

كتب _ أكمل النشار

قال عبد الله غولن الذى تتهمه انقرة بتدبير الانقلاب الفاشل فى تركيا انه يرفض تماما كافة الاتهامات الموجهه له ، مبديا استعداده لمواجهة حبل المشنقة بحال ثبوتها. وقال غولن إنه "يخشى لقاء ربه" بحال دعم الانقلاب، ولكنه دعا بالمقابل الرئيس رجب طيب أردوغان إلى الخوف من "ملاقاة ربه بذنوبه" وفق تعبيره، واصفا العملية الانقلابية الفاشلة بأنها "سيناريو هوليوودي" فتح الباب أمام تنفيذ خطط الرئيس التركي .
وأضاف غولن : لتقم جهة دولية بالتحقيق في هذه المسألة بشكل معمّق، وإذا ما اكتشفت أنني قلت أي شيء لأحد شفهيا أو عبر اتصال هاتفي أو أن عُشر التهم الموجهة بحقي صحيحة فسأحني عنقي وأقول: أنتم على حق ولتقتصوا مني وتشنقوني، ولكنني أقول بثقة أنني لم أتحدث مع أحد حول الانقلاب ولم اتصل بأحد هاتفيا.
ولكن في خلفية الأحداث، ربما يكون هناك بعض السُذج الذين تعرضوا للخداع وهم من المتعاطفين معي أو يظهر أنهم كذلك أو أنهم وعدوا بالحصول على مكافآت إن قالوا أمورا معينة. هؤلاء لا أعرف عنهم شيئا ولا يمكنني قول شيء عنهم، ولكن يمكنني القول أن طرد الآلاف من وظائفهم بعد يوم واحد على الأحداث يمثل دليلا على القرارات الغير صحيحة التي اتخذتها السلطات ويؤكد أنها كانت قد صنفتهم بشكل مسبق وحددتهم وكانت تنتظر وقوع سيناريو مشابه للعملية. هذا ما يدلنا عليه المنطق والتفكير السليم .
وقال غولن تعليقا على من يرحب بأفكاره : ربما يكون هناك بعض المتعاطفين معى ، ولكنني أرى أنهم خانوا الأمة ولم يحترموا أفكاري التي أحملها من زمن طويل وهي أساسية بالنسبة لي لأنه في أعقاب كل انقلاب يتأثر الفقراء سلبا ولذلك كنت دائما ضد الانقلابات التي أمضيت حياتي أشهدها وأتعرض للضغوطات بسببها. أرى أنه ما من خير ينتج عن الانقلابات التي لا تقوم إلا بتقسيم النساء وجعلهم يعادون بعضهم وتؤدي الأعمال العدائية هذه إلى التأثير على الأجيال المقبلة، كما يحدث في تركيا الآن.
ولذلك كنت دائما ضد الانقلابات وأنا ألعنها وألعن كل من يشارك في انقلاب ضد الديمقراطية والحرية والجمهورية. هذا هو موقفي.
https://asrar7days.com/world/264190.html









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 12:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أحس أن هناك عداء شخصي من أردوغان الى الحاج فتح الله غولن ربما أفار تاع دراهم الله أعلم
وزيد الحاج فتح الله غولن رجل درويش براكة تاع ربي و النبي يدير انقلاب هذا شيئ لا يصدق.

و زيد أردوغان ... يلعب بالحجرة و البيضة. بصح في الأخير تخرج فيه دعوة غولون










آخر تعديل رَكان 2016-08-01 في 16:26.
رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 14:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهناك من يقول ان الفيلم هو ما يجري بعد الانقلاب
فاي فيلم سنصدق يا ترى ؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 19:16   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا سكت إلى هذا الوقت ثم صرح؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 20:21   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

"الأخ الأكبر" يكشف تفاصيل كثيرة عن هرمية تنظيم غولن

كشفت صحيفة "حرييت" التركية، عن أنّ مساعد رئيس هيئة الأركان، المقدّم "ليفنت تورك كان"، كان قد اعترف عن "الأخ الأكبر" المسؤول عنه، وأنّ اسمه الحركي هو "مراد"، واعترف لاحقا عن اسمه الحقيقي، وهو "محمد أوسلو"، وهو أحد العاملين في مكتب رئيس الوزراء، وبناء على ذلك تم إلقاء القبض عليه.

وبحسب الاعترافات التي نشرتها الصحيفة وترجمتها "عربي21، فقد قدم محمد أوسلو اعترافات موسعة حول بنية التنظيم الموازي، وهرمية "الأخ الأكبر" التي يتبعونها. وقد بيّن أوسلو في اعترافاته بأنه انضم لمنظمة فتح الله غولن من أجل "مرضاة الله ولخدمة الشعب والوطن"، وبأنه كان يشعر دوما "بمنّة" المنظمة عليه؛ كونها هي التي جعلته يُكمل دراسته الجامعية واهتمت به حتى وصل للمرحلة التي وصل إليها، مشيرا إلى أنه يشرف على مجموعة من 22 شخصا، معظمهم من الجنود والعساكر.

وهذه هي اعترافات محمد أوسلو التي نقلتها صحيفة "حرييت" تحت العناوين التالية:

- "مهنتي الأساسية التعليم"

"أنا عضو في جماعة فتح الله غولن، وكُنت بمكانة "الأخ الأكبر" فيها، وأعمل في مكتب رئيس الوزراء منذ ثلاثة أسابيع، وحصلت على هذه الوظيفة بعد ترشيح اسمي واثنين آخرين لها، من قبل وزارة التعليم، حيث كنت أعمل هناك في السابق، لأنّ مهنتي الأساسية هي التعليم".

- "أوضاع أهلي المادية لا تكفي لأدرس في الجامعة"

"تعرفت على جماعة فتح الله غولن في الثانوية، لكنني دخلت بيوتهم مع بدء حياتي الجامعية، وذلك عندما كسبت مقعدا في "اسكيشهير"، وأوضاع أهلي المادية في ذلك الوقت لم تكن جيدة ولا تكفي حتى لأدرس في الجامعة، لذلك وجهني أخي نحو سكن من السكنات الطلابية التابعة للجماعة، وبعد فترة قصيرة انتقلت للسكن في شقة تابعة لهم. كنا ستة أو سبعة أشخاص في هذه الشقة، نصلي، وندرس، ونقرأ الكتب. وفي سنتي الدراسية الثالثة، أصبحت أنا "الأخ الأكبر" المسؤول عن البيت، وفي سنتي الدراسية الأخيرة كنت "الأخ الأكبر" المسؤول عن مجموعة من الشقق، وكنت أقيم في إحداها، وأتفقد الأخرى كل فترة".

- "استخدمت اسم مراد كاسم حركي"

"تخرجت من الجامعة في 2004، وخرجت من "اسكيشهير"، وسلمت مسؤولية الشقق لشخص آخر. وفي عام 2010، طلب مني "الأخ الأكبر" المسؤول عني، أنْ أستخدم اسما آخر، كي يسلمني مهمة "الأخ الأكبر" لمجموعة من الأشخاص معظمهم من العساكر، وأوصاني باستخدام اسم مراد، ومنذ ذلك الحين أصبح اسمي مراد في كل محادثاتي وجلساتي مع العساكر التابعين للجماعة".

- "الأخ الأكبر لديه أخٌ أكبر"

"أصبحت في عام 2011 موظفا في الإدارة العامة لدائرة التعليم الخاص التابعة لوزارة التربية والتعليم، وبدأت بمنح "الهمة"، وهي التبرعات، للجماعة منذ عام 2010، كنت اقتطعها من راتبي. في جماعتنا لكل "أخ أكبر" هناك "أخ أكبر" منه مسؤول عنه وهكذا".

- "أعطيت درسا للعساكر"

"في عام 2010، اتصل بي "ي" وهو "أخ أكبر" وأنا لم أكن أعرفه في السابق، وقال لي سيعرفني على مجموعة من الجنود سيأتون إليه، وطلب مني أن أعطيهم درسا، وفعلا أحضرهم لي، لكن فردا فردا وعرفني عليهم، ولذلك أنا تواصلت حتى الآن مع 20 إلى 25 من العسكريين، وكنت أتعامل معهم باسمي الحركي. كنت أعطيهم دروسا معنوية، وأجمع "همة" كل واحد منهم، وفي المعدّل كنا نجمع 300 أو 400 ليرة، وهكذا سلمت تقريبا 1500، أضفت عليهم 200 مني، إلى الأخ الأكبر ي".

- "لا يمكن أن تعرف أسماءهم الحقيقية"

"الجماعة تعمل وفق سرية تامة، ولذلك فإنّ المعلومات محدودة جدا عن الأشخاص الذين نقابلهم ونجتمع معهم، وأنا تعاملت مع "الأخ الأكبر" المسؤول عني، ولم أكن أعلم عنه أي معلومات، وعن طريق الصدفة علمت أين يسكن، وذلك لأني أوصلته إلى بيته في إحدى المرات، وإلا لما علمت عنه شيئا أبدا. لا يمكن أن تعلم أسماءهم الحقيقية، ومعلومات عملهم، وعناوينهم حتى لو التقيت بهم كثيرا".

- "قسّموا العساكر حسب قوائم معينة"

"كل العساكر الذين كنت لهم "أخا أكبر" كانوا تابعين للقوات البرية، وهذا يعني بأنّ الجماعة تُقسم الجنود حسب أماكن وجودهم وخدمتهم، وقد كتبت لكم أسماء الجنود الذين كانوا تحت إشرافي، منهم اسمه الحركي "أحمد" وهو المقدّم ليفنت تورك كان، و"رمضان "وهو الرائد محمد أككورت، و"آدم" وهو الرائد فاتح، لكني لا أعلم اسم عائلته، وكذلك "يوسف" لكني لا أعرف اسمه الحقيقي، و"رؤوف" لا أعلم اسمه الحقيقي، وهو يعمل في رئاسة الأركان. وكتبت لكم مقدار أموال "الهمة" التي جمعتها منهم وسلمتها "للأخ الأكبر" صلاح الدين. وكنت قد قلت للجنود الذين يتبعون لي "كأخ أكبر" لهم، بأنهم إذا واجهوا صعوبة في أداء الصلاة، باستطاعتهم أداؤها بالإيماء، وأخبرتهم بأنهم كذلك يستطيعون جمع الصلوات، وإلا يلجأوا إلى أداء الصلاة بالإيماء".

- "تغيّر الجنود بتغيير الشقة"

"أخبرني الأخ الأكبر "ي" بأنه سوف يذهب لخارج البلاد، ولذلك طلب مني الارتباط مع الأخ الأكبر "س"، ولذلك في عام 2012 غيّرت الشقة التي كنت أعطي فيها الدروس للجنود، وبتغيير الشقة أصبح من يأتي إليّ مجموعة مختلفة من الجنود الذين كانوا يأتون إلى الشقة السابقة".

- "كنا نتنصت باسم الجماعة"

"كان "أحمد" واسمه الحقيقي ليفنت تورك كان، وكذلك "صالح" واسمه الحقيقي غوكهان اسكي، يعملان في رئاسة الأركان، وكنت أعطيهم جهاز راديو كما نسميه بيننا، وهو في الحقيقة جهاز تسجيل صوتي، وضعاه في غرفة رئيس الأركان، وعندما يمتلئ كانوا يحضرونه لي، وأعطيهم بدلا منه جهازا فارغا، وهكذا تنصتنا لفترة طويلة على رئيس الأركان من أجل الجماعة، كنت آخذ وأعطيهم في كل مرة 2 أو 3 من أجهزة الراديو هذه. والجهاز صغير ويشبه ريموت السيارة، لونه اسود، ومسطح، وفيه بطارية ساعة. وكانوا يحضرون لي الأجهزة وهي ممتلئة بالملفات الصوتية، وكنت بدوري أسلمه "للأخ الأكبر" صلاح الدين".

- "لابتوب بشيفرة خاصة"

"بعد مدة، أحضر لي صلاح الدين جهاز لابتوب، مخزّنا عليه برنامج، وطلب مني نقل الملفات من جهاز التسجيل الصوتي إلى ذاكرة فلاش، ويقوم البرنامج الخاص بنقل الملفات إلى الذاكرة الخارجية (فلاش)، ويشفرها، بحيث إذا وصلت هذه الذاكرة ليد أي شخص لا يستطيع معرفة الملفات التي فيها، وأنا كنت أقوم بمسح الملفات الصوتية من أجهزة التسجيل الصوتي بعد نقلها إلى الفلاش، وعملت في هذا الأمر لمدة عام كامل".

- "برنامج مشفّر"

"في يوم من الأيام، أصابني الفضول لمعرفة ما تحتوي الملفات الصوتية، لكني تفاجأت بأنّ الأصوات تخرج بصورة غير واضحة ومتقطعة، ولم يكن من الممكن فهم ما يُقال من خلال السماعة العادية أو سماعة الأذنين، وأعتقد أنّ هناك برنامجا خاصا يتيح سماع الأصوات المسجلة بوضوح، لكنني لا أعلم أين وكيف يعملون ذلك، ولا أعلم أين تذهب هذه الملفات الصوتية بعد معالجتها، حيث ذكر لي صلاح الدين بأنهم يقيّمون الأحاديث التي جرت في الملفات الصوتية ثم يرسلونها لمن يهمهم الأمر، وهم يقررون كيف سيتصرفون. وقد تنصتنا أيضا على الرئيس الثاني لهيئة الأركان، مع العلم أنني تركت مسألة التنصت هذه منذ ستة أو سبعة أشهر، حيث أخذ مني صلاح الدين المعدات وقال لي تمام أنت اترك هذا العمل".

- "كنا نتواصل عبر التانعو"

"أحضر لي "الأخ الأكبر" صلاح الدين، جهازا لوحيا عليه برنامج التانغو، ولم يكن فيه خط هاتف، وكنت عن طريقه أتصل بالإنترنت، وأتواصل عبر برنامج التانغو مع منتسبي الجماعة، ومع صلاح الدين وغيرهم، ولا أعلم إذا كان برنامج التانعو المستخدم أصلي أو تم إجراء تعديلات عليه. وبعدما حصلت المحاولة الانقلابية وقبل القبض عليّ، قمت بكسر الجهاز اللوحي ورمتيه في الحاوية".

- "اجتمعوا في بيتي في أثناء غيابي"

"جاء صلاح الدين يوم الخميس فجأة دون إخباري إلى بيتي، وتقابل مع شخص واجتمع به في الصالون، وشرحت لي زوجتي هذا الأمر بعدما رجعت إلى البيت، حتى إنها غضبت مني، وحسب كلامها، فإنّ صلاح الدين حضر أولا وحده، وطلب منها استخدام الصالون، وأنّ عليه مقابلة شخص ما، وأعطته الإذن، وبعدما جاؤوا ذهبت زوجتي وأغلقت الباب على نفسها في المطبخ، ولذلك لا أعلم مع من التقى صلاح الدين وماذا تحدثوا. وهذا كان غريبا، لأنه في العادة لا يمكن أن يحضروا إلى بيتي دون أن أكون موجودا".

- "كنت أتنصت من أجل مرضاة الله"

"دخلت جماعة غولن من أجل مرضاة الله، وخدمة الشعب والوطن، وعندما طلبوا مني السرية، وطلبوا كذلك التنصت على رئيس الأركان، قالوا نعمل ذلك من أجل الله والوطن، وهذه كانت نيتي، آمنت بما قالوا، كما أنهم هم السبب في إكمالي دراستي الجامعية وإيصالي إلى ما أنا عليه، ولذلك دوما أشعر بمنتهم عليّ".

- "تعليمات أمنية حول السرية"

"أريد الحديث عن بعض الأمور التي طلبها مني صلاح الدين، كمعلومات أمنية للتحرك بسرية، منها عدم أخذ جهاز الجوال في تحركاتي، وعدم استخدام الهاتف العمومي، وعدم ترك سيارتي أمام البيوت التي أذهب اليها، وإذا لم تستطع مقابلة الشخص المطلوب تقابله الأسبوع المقبل بنفس اليوم ونفس الساعة، وطلبوا منا الحذر في استخدام التكنولوجيا، وارتباط العناصر بعضها مع بعض تُدار من قبل الأخ الأكبر".

- "نادم أشد الندم"

"لم أكن أتوقع أن تقوم الجماعة بقتل المدنيين والإيقاع بين الشرطة والجيش، هذا أمرٌ أنا لا أقبله، ولهذا فإنني اليوم نادم على كوني جزءا من هذه الجماعة، ونادم لقيامي بالتنصت على رئيس الأركان والرئيس الثاني لهيئة الأركان، وأتمنى الاستفادة من قوانين التعبير عن الندم الشديد إنْ أمكن".

يُشار إلى أنّ المقدّم "ليفنت توركان" مساعد رئيس هيئة الأركان، الذي تنصت على رئيس الأركان، كان قد قدّم اعترافات موسعة للسلطات التركية، ذكر فيها تفاصيل مشابهة لما ذكره "الأخ الأكبر" له وهو "محمد أوسلو".









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 20:25   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

مجلة ( سلايت لأمريكية ) : حركة غولن أشبه بمنظمة "روتاري" الدولية

شرت مجلة "سلايت" الأمريكية في نسختها الناطقة بالفرنسية، تقريرا عن "الحرب" التي قادها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضد حركة فتح الله غولن في فرنسا عام 2014، حيث أرسلت أنقرة قائمة تحتوي على أسماء أنصار غولن الذين ينشطون بفرنسا، إلى وزارة الخارجية الفرنسية.

وقالت المجلة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن "الإخوان الجدد" موجودون في أكثر من 150 دولة، من بينها فرنسا التي يتواجدون فيها منذ الثمانينيات، ما جعل فتح الله غولن يزور باريس وستراسبورغ عام 1990، "وعلى عكس أوروبا؛ لم تمثل آسيا الوسطى ولا أفريقيا أولوية بالنسبة للحركة إلا في الفترة الأخيرة".

وأضافت أنه يصعب تعريف الحركة، فهي تنشط تارة في المحيط العام بمحفزات علمانية، وتارة بفكر "الماسونيين الأحرار"، وتارة باسم "اليسوعيين"، فتنوع أنشطتها يجعلها أشبه بمنظمة "روتاري" الدولية، ولكنها تخفي جانبا سريا يثير الريبة؛ يجعلها أشبه بمنظمة "أبوس داي" أو "عمل الله" وهي منظمة مسيحية كاثوليكية أعضاؤها يعتنقون العلمانية.

وبينت أن تسمية "الإخوان الجدد" أطلقها السياسي برتراند بادي، وذلك لما لاحظه في الحركة من طابع ديني متجذر في التقاليد التركية الإسلامية الصوفية، مع تمسكها بالانفتاح على العالم، والقيام بالأنشطة المدنية الاجتماعية، وهي التسمية الأنسب لوصف الحركة "حتى لو لم تعجب أنصار فتح الله غولن".

ونقلت المجلة عن أحد أنصار الحركة، قوله إنه "يُنظر إلى المسلمين في فرنسا على أنهم إرهابيون أو عاطلون عن العمل، ولكن رسالة فتح الله غولن سمحت لنا بالعيش وفق إيماننا، وأن نكون نشطين في المجتمع، وأعادت لنا ثقتنا في أنفسنا".

وأوضحت أن تركيبة حركة فتح الله غولن "عائمة، وفضفاضة، وقائمة على العلاقات الشخصية القوية والتطوعية، في شكل أقرب إلى اللامركزية منه للهرمية، كما أنها تعتمد في أنشطتها على الأموال التي يقدمها متطوعون لا تذكر أسماؤهم، ما يجعلها أقل شفافية".

وقالت المجلة إن فرنسا يوجد فيها العديد من أعضاء "الإخوان الجدد" من بينهم العشرات من الطلبة من طلاب الدكتوراه الأتراك، الذين تقدم لهم منح دراسية من قبل رجال الأعمال الأتراك المتواجدين على أرض فرنسا، بشرط تقديم كشف مفصل حول ميزانية عائلة الطالب.

وأضافت أن هذه المنحة "تغطي نفقات كبيرة، مثل السيارة والرحلات الترفيهية"، مشيرة إلى أنه يُقدّم سكن جماعي للطلبة المتعاطفين مع حركة غولن، ليتشاركوا في نفس الشقة التي تسمى "بيت النور" الذي يرى بعضهم أنه مكان روحاني لا أكثر، في حين يرفضه البعض ويعتبره مجالا للتلقين وغسل الأدمغة.

وأشارت المجلة إلى أن المدرستين الموجودتين في "فيلنوف-سان-جورج" و"ستراسبورغ"؛ يقدر عدد طلابهما بثلاثة آلاف طالب، مبينة أن نصف نفقاتهما من التبرعات، والنصف الآخر من تكلفة الدراسة للطالب الواحد، والتي تقدر بخمسة آلاف يورو في السنة.

وذكرت أن حركة غولن تنشط بشكل مكثف في موضوع الإدماج بالمجتمع الفرنسي، لافتة إلى أن الحركة عقدت عديد المؤتمرات لمناقشة مواضيع حاسمة في المجتمع الفرنسي، من بينها ذلك الاجتماع الذي عقد في 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2013، الذي حضره طارق أوبرو، إمام الجامع الكبير في بوردو، والقس كريستوف روكو، مدير الخدمة الوطنية للعلاقات بين الإسلام والكنيسة الكاثوليكية.

وأكّدت أن "الإخوان الجدد" يلعبون بورقة الإدماج في الدول المستضيفة لهم، فيتقبلون قواعدها ومعاييرها، محافظين على عمقهم التركي الذي سيساعدهم على التطور في فرنسا، وعلى جذب المهاجرين أو الفرنسيين ذوي الأصول الشمال أفريقية.

ونقلت المجلة عن مدير مدرسة "فيلنوف-سانت-جورج"، عبدالرحمن دمير، قوله: "ما يجعلنا مختلفين عن المغربيين؛ أنهم أداروا ظهرهم لثقافتهم؛ لأن رسالة الإمام أو عائلاتهم لا تنطبق مع الحياة العصرية، وهذا ما يجعلهم محبطين وعنيفين، في حين أننا تقدمنا مع حضارتنا، وتصالحنا مع تاريخنا؛ بفضل حركة غولن، فلم ننغلق ولم ننطوِ على أنفسنا".

وأشارت المجلة إلى الرابط الأيديولوجي الذي يربط حركة فتح الله غولن واليمين الأمريكي، وهذا ما أكّده الأستاذ الجامعي جون فرانسوا بيارت، في كتابه "الإسلام الجمهوري على منصة باريس"، حيث شرح في أحد فصوله العلاقة التي تربط حركة غولن بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية.

وعن دوافع هذه الحركة وتمسكها بفرنسا؛ قالت المجلة إن حركة غولن سمحت لأعضائها بالعيش وفق الالتزامات الدينية، وفي الوقت نفسه منحتهم شعور المواطنة في دولة لائكية ومجتمع علماني، مضيفة أن هدف الحركة في فرنسا هو تحسين سمعة المهاجرين الأتراك من خلال بوابة الطلبة.

ووفق الباحث لويس ماري بيرو؛ فإن "الحركة قد تمثل خطرا إذا لم نعرف لصالح من تعمل، فالحركة تتطور بسرعة، تحت غطاء الحوار بين الأديان والنجاح الطلابي، بطلب من مؤسسيها الذين يحثون أتباعهم على بلوغ مناصب مؤثرة في الدولة، وخاصة في الإدارة".

ولفتت المجلة إلى أن مقر صحيفة "زمان" التابعة لحركة غولن في بانتان بفرنسا؛ تعرض لهجوم من قبل أنصار حزب العمال الكردستاني في 15 شباط/ فبراير 2012، حيث أُتلف ما قيمته ثلاثة آلاف يورو من المعدات، ذلك أن الحزب يعتبر أن الحركة تمثل خطرا على منطقة الأكراد في جنوب تركيا بسبب تأثيرها الديني القوي.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 21:15   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

تايمز البريطانية: منظمة "جولن" دفعت مبلغًا لنائب بريطاني لانتقاد تركيا


اضغط للتكبير
البرلمان البريطاني


01/08/2016 05:53 م

ذكرت صحيفة تايمز البريطانية في عددها الصادر اليوم الإثنين، أنّ إيدوارد غارنير، النائب البريطاني في حزب المحافظين عن منطقة هربورو، تقاضى في شباط 2015، مبلغ 115 ألفًا و994 إسترلينيًا، من منظمة الكيان الموازي الإرهابية، لينتقد تركيا في تقريره الذي حمل عنوان "احترام حقوق الإنسان وسيادة القانون في تركيا".

وأوضحت صاحبة الخبر "هانّة سميث" أنّ مجموعة ضالعة في محاولة الانقلاب الفاشلة التي جرت منتصف الشهر الماضي في تركيا، دفعت المبلغ، وأنّ وقف الصحفيين والكتّاب الذي يتولّى فتح الله جولن رئاسته الفخرية، طلب من غارنير توجيه انتقادات للدولة التركية في هذين الخصوصين.

وأضافت سميث في خبرها أنّ غارنير اعد في أيلول/ سبتمبر الماضي تقريرًا آخرًا تطرق فيه إلى مكافحة الحكومة التركية للمؤسسات المرتبطة بمنظمة الكيان الموازي، مشيرةً إلى أنّ الأخير بعث بنسختين من التقرير إلى رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون، وإلى وزير الخارجية السابق فيليب هاموند.

وأشارت سميث إلى أنّ غارنير شارك في جلسة للبرلمان البريطاني عقدت في شهر آذار/ مارس الماضي، لمناقشة الاتفاق التركي الأوروبي بخصوص أزمة اللاجئين، اتهم فيها الحكومة التركية بـ"انتهاك حقوق الانسان والقانون"، ودعا إلى إعادة النظر في دعم بلاده لمسيرة انضمام تركيا إلى عضوية الاتحاد الأوروبي.

وتعليقًا على ما ورد في خبر سميث، قال غارنير إنه ليس من مؤيدي منظمة الكيان الموازي، وإنه "أعدّ التقرير المذكور بناءً على أدلة وبراهين أثبتها حقوقيون بريطانيون مستقلون" على حد زعمه.

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، منتصف يوليو/تموز الماضي، محاولة انقلاب فاشلة نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (شمال غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها، وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.

وقوبلت المحاولة الانقلابية باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات التركية؛ إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما أسهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.

جدير بالذكر أن عناصر منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية - غولن يقيم في الولايات المتحدة منذ عام 1999- قاموا منذ أعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية؛ بهدف السيطرة على مفاصل الدولة؛ الأمر الذي برز بشكل واضح من خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة.










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-01, 21:17   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

قيادي سابق بالكيان الموازي: تنظيم غولن أكبر خطر على المسلمين


اضغط للتكبير
لطيف أردوغان - المساعد السابق لفتح الله غولن


01/08/2016 12:09 م

كتب بكار النوبي:

أكد لطيف أردوغان -المساعد السابق لفتح الله غولن، زعيم منظمة "الكيان الموازي"- أن تنظيم غولن أكبر خطر على المسلمين حول العالم.

وأصدر لطيف أردوغان قبيل محاولة الانقلاب الفاشلة كتابا بعنوان "الوجه الشيطاني لغولن"، أبرز فيه "النوايا" و"الخطط" والأعمال التي وصفها بـ"الشيطانية" لفتح الله غولن، من خلال تجاربه التي عايشها عن قرب طوال العقود الماضية التي كان فيها مقربا من زعيم المنظمة الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ عام 1999.

اللافت أن المساعد السابق لغولن تنبأ في كتابه بقيام محاولة انقلاب.

لطيف -الذي انشق عن غولن قبل سنوات- أضاف في حوار مع صحيفة "صباح" التركية أن «هذا الإنسان (فتح الله غولن) خطر على 1.5 مليار مسلم حول العالم.. سيكون مصيره جهنم».

واستنكر ممارسات غولن وأنصاره متابعا «غولن كان سيجر البلاد إلى حرب أهلية ويتسبب في مقتل مئات آلاف المواطنين، ومن معرفتي الشخصية به فهو لا يأبه بقتل هذا العدد في سبيل تحقيق أهدافه بالسيطرة التامة على الدولة».، لافتا إلى أن خطط الانقلاب لم تغادر عقل غولن طوال السنوات الماضية.

ويفسر لطيف تصريحات غولن عندما فشلت محاولة الانقلاب أنه عارض الانقلاب بقوله «أنا على يقين بأن غولن صاغ كل مرحلة من مراحل الانقلاب ووافق عليها».

وأوضح أنه لم يكن يتوقع محاولة الانقلاب في هذا الوقت، "لكن توقعت أن يسعى لفعل شيء قبل اجتماع مجلس الشورى العسكري الأعلى لمنع إقالة الجنرالات التابعين له"، واصفا ما حصل بـ"الانتحار الجماعي".

يشار إلى أن الكيان الموازي في تركيا لا يؤمن بالمسار السياسي والديمقراطي طريقا للحكم، بل يالتسلل إلى مؤسسات الدولة وتدبير انقلابات على الحكومة المنتخبة بقوة السلاح، تماما كما تفعل المؤسسات العسكرية في المنطقة العربية؛ حيث تسطو على الحكم بقوة السلاح كما فعل السيسي في 3 يوليو 2013 على أول رئيس مدني منتخب.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 11:57   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

فتح الله كولن: كونوا سالكي طريق الحق صابرين

https://y2u.be/3-UE38l8B7U

أردوغان ... هو من قام بالانقلاب على عقوليكم










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 16:38   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bivo-batata مشاهدة المشاركة
فتح الله كولن: كونوا سالكي طريق الحق صابرين

https://y2u.be/3-ue38l8b7u

أردوغان ... هو من قام بالانقلاب على عقوليكم

وأظن أن عدو الله كولن قام بالانقلاب على عقولكم...فانتبهوا.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 16:55   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمةالله تعالى وبركاته؛إخوتي الأفاضل متابعي هذا المنشور،أتقدم اليكم بأرقى عبارات الاعتذار،عما قد يكون إساءة!كما أستودعكم الله وأستودعه كتاباتكم،التي خالفتُ فيها وجهة نظر معينة،والتي على إثرها تم حظري بدعوى عدم احترام أدب الحوار،وبالنظر إلى كتابات الكثيرين من سب وشتم وهمز ولمز لجهات معينة،بتسميات مشينة تارة "مفلسين"وبأخبار كاذبة مرة أخرى،وتشنيع بالمجاهدين ثالثة،وهلم جرا...
دون حظر الإدارة لهؤلاء!ما يفتح الاستفهام حول تسيير الحوار والنقاش،لكن على كل يؤسفني أن أنسحب من هكذا نقاشات عقيمة لا تسمن ولا تغني من جوع،لا فائدة منها سوى الانتقاص من قدر كبار الأمة،والتشكيك فيهم،بل وتفسيق وتخوين وتكفير شريحة واسعة من الأمة،على مسمع ومرأى من المراقب والإدارة التي حظرت وتحظر الرأي المخالف لها...وللحديث بقية،على فكرة"إن القلوبَ إذا تناثر وُدُّها.....مثل الزُّجاجة كسرُها لا يُجبَر."










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-03, 12:00   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

المنطق المقلوب ومسح العقول

الحاج كولن يفتح أكثر من ألف مدرسة في العالم يكون عدو الله

و أردوغان يغلقها و يسمح ل 15 ألف بيت
دعارة يكون حبيب الله


مدارس كولن من وكيبدياhttps://en.wikipedia.org/wiki/G%C3%B...vement_schools










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-04, 00:33   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bivo-batata مشاهدة المشاركة
المنطق المقلوب ومسح العقول

الحاج كولن يفتح أكثر من ألف مدرسة في العالم يكون عدو الله

و أردوغان يغلقها و يسمح ل 15 ألف بيت
دعارة يكون حبيب الله


مدارس كولن من وكيبدياhttps://en.wikipedia.org/wiki/g%c3%b...vement_schools
والمنطق السوي المستقيم هو احتضان أم الإرهاب أمريكا وصانعته وداعمته،لهذا الذي فتح 150مدرسة،بل ودعمه!فهل أصبحت الحاجة أمريكا ناشرة للإسلام دون علمنا،أفيقوا وانتبهوا من سباتكم،وكفاكم تغييبا لعقولكم...









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-04, 11:18   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

فيديو.. فتح الله كولن يكشف عن سر عداوة "أردوغان" له












رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc