راقصون في تركيا محتسبون في السعودية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

راقصون في تركيا محتسبون في السعودية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-24, 11:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي راقصون في تركيا محتسبون في السعودية

انتقدت صحيفة عكاظ السعودية من أسمتهم بـ"الأردوغانيون العرب" وحماسهم في دعم الحكومة التركية العلمانية من جهة، وتشددهم داخل السعودية على مهرجانات فنية أو كوميدية بحجة الخوف على الدين الإسلامي من جهة أخرى، محذرة من "موجة إخوانية جديدة" ووضع حد لها والضرب بيد من حديد لكل من يحاول التستر بالدين لترويج الأجندة الظلامية بين الناس.
وفي مقال یحمل عنوان "راقصون في تركيا ”محتسبون” في السعودية!" قالت الصحيفة: أصبح التناقض الصارخ الذي يعيشه الأردوغانيون العرب مثيراً للشفقة بحق، فهم يكادون أن ييمموا وجوههم شطر أنقرة بحجة دعم الحكومة التركية التي هي حكومة علمانية صرفة، كما أن ليس لديهم أي مانع من الرقص على أنغام الموسيقى التركية في ميدان تقسيم فرحاً بإفشال محاولة الانقلاب العسكري هناك، بينما يرمون بالكفر والزندقة والعلمنة أبناء وطنهم المخالفين لهم فكريا ويطلقون حملات الاحتساب على الجهات الرسمية بشكل مستمر وغير نظامي رافضين كل مناشط وفعاليات الترفيه والثقافة بحجة محاربة التغريب والليبرالية وما إلى ذلك من ترهات ساذجة.
وأضافت الصحيفة: بالأمس شن عدد من المتطرفين كعادتهم حملة احتسابية تويترية ضد مهرجان الكوميديا في أبها بحجة رفض ما يصفونه بـ "الاختلاط" ومعارضة استضافة وتكريم مجموعة من فنانات الخليج (الفارسي) الشهيرات، طبعاً هؤلاء ذاتهم كانوا قبل أيام قليلة ينشرون عبر حساباتهم الشخصية في تويتر صور ومقاطع رقص الأتراك نساءً ورجالاً فرحين بذلك أيما فرح بل إن بعضهم نشر بكل فخر وانتشاء صور نساء خليجيات يرفعن العلم التركي في شوارع إسطنبول.. فعن أي "اختلاط" وتغريب يتحدث هؤلاء المرجفون المنافقون ومن ذا المغفل الذي لديه استعداد لتصديق حججهم البلهاء الآن.. بل إن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هنا هو: "هل هؤلاء المؤدلجون يعترضون ويحتسبون بشكل فوضوي على كل فعالية ثقافية وقرار حكومي تنويري حضاري في بلادنا من باب المحافظة والخوف على الدين الإسلامي من أعدائه كما يزعمون أم يفعلون ذلك لمناكفة الدولة وأجهزتها باسم الدين كذباً وبهتانا؟!"
وتشير الصحيفة الى ان: صديقنا الكاتب الكبير المدير العام لقناة العربية سابقاً عبدالرحمن الراشد أن بعض العرب المتحمسين ومنهم الإسلامويون الهائمون عشقاً بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان حالياً يؤيدون زعماء من خارج دولهم للتعبير الصامت عن معارضتهم وضديتهم لحكومة بلادهم التي لا يجرؤون على المجاهرة بها.
لكنها تخلص الى القول: بالنسبة لي أعتقد أن رؤية الراشد وجيهة تماماً لكنها لم تتطرق بوضوح إلى الانعكاس المادي لهذا التأييد الخطير وهو انعكاس يتمثل في توظيف التأييد حركياً وحزبياً لتجنيد المزيد من الأتباع من قبل عناصر تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي الذي تحتضنه الحكومة التركية الحالية وترفض تجريمه أو المساس به (حتى الآن على الأقل).
وحذرت الصحيفة من ان "عدم التنبه لهذه الموجة الإخوانية الجديدة ووضع حد لها وكشف ألاعيبها التي منها مناكفة أجهزة الدولة وتشويه فعالياتها مسألة في غاية الخطورة، وأظن أنه حان الوقت للضرب بيد من حديد على أي مشروع غير وطني يحاول التستر بالدين لترويج أجندته الظلامية بين الناس".
https://www.alalam.ir/news/1842359









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 12:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



( قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور )

للمجوس
وللعربان
وزوائدهم الدودية في كل مكان









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 12:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا أحد المحتسبين في بلاده الراقصين في تركيا











رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 20:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

هذا ايضا احد المحتسبين في السعودية الراقصين في تركيا










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 21:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا أعرف إلى أي مدى تتفق مع ماجاء في المقال يا سيد طارق ؟ وهل حقا تعتبر أردوغان علماني وحكومته علمانية ؟
إذن ماهي مبررات الإنقلابات المتكررة على الإسلاميين وحظر أحزابهم في تركيا ؟ ابتداء من انقلاب العسكر على أربكان زعيم حزب الرفاه وانتهاء بالمحاولة الفاشلة الأخيرة على أردوغان ؟
في التسعينات وبعد وصول حزب الرفاه التركي بقيادة أربكان رأي بعض قادة الجيش أن يتركوه في الحكم ليفشل ؛ لكن نجاحه في خفض ديون تركيا من 38 مليار دولار إلى 15 مليون دولار، ونجاحه في حل المعضلة الكردية العويصة،وتقدم الإقتصاد جعل الجيش ينقلب عليه تماما كما انقلبوا على مرسي.
وقتها تم حظر حزب الرفاه وعقدوا محاكمة عسكرية لأربكان بتهمة انتهاك علمانية الدولة ؛ كما حاكموا رجب طيب أردوغان بتهمة بث البلبلة والفتنة بسبب مقلته المشهورة ( المساجد ثكناتنا، والقباب خوذاتنا، والمآذن حِرابنا، والمؤمنون جنودنا ) ومنعوه من ممارسة السياسة لخمس سنوات وبالسجن لعشرة أشهر.
لماذا يُحاكم أربكان بانتهاك العلمانية ؟ إن كان علمانيا ومشروعه علماني صرف ؟
بعد حظر حزب الرفاه أنشأ أردوغان ومن معه حزب الفضيلة برئاسة عبد الله غول. ليتم حظره هو الآخر بتهمة تهديد أسس العلمانية.
ثم أنشأ أردوغان حزب العدالة والتنمية.
ثم جاءت محاولة الإنقلاب الفاشلة على أردوغان.
هل يمكن مع هذا التسليم بعلمانية أردوغان وحكومته ومشاريعه - هو وإخوانه - ؟ لماذا ترفض أوروبا إذن دمج تركيا في المنتظم الأوروبي ؟

منذ إلغاء الخلافة العثمانية اتبع العلمانيون معارك تصفية لكل ماله صلة بالإسلام والعروبة . طالت كل المجالات من التشريع والتنظيم حتى الزي واللباس.
على امتداد تلك الحقبات خاض الإسلاميون الحركيون معركة الحفاظ على الهوية الإسلامية من خلال أطر حزبية ممثلة في حزب الرفاه ؛ حزب الفضيلة ؛ حزب العدالة والتنمية ؛ فأردوغان ومن قبله أربكان هم نموذج حي للحركات التي نجحت في تقليم أظافر العلمانية وإعادة تركيا إلى فضائها الحيوي وهو العالم الإسلامي.

بلغة الإنجازات فأردوغان قفزباقتصاد تركيا من المركز 111 إلى المركز 16 عالميا
بلغة الإقتصاد في عشر سنوات، زرعت تركيا مليارين و 770 مليون شجرة حرجية ومثمرة ..!
كان دخل الفرد في تركيا 3500 دولار سنوياً ارتفع عام 2013 إلى 11 ألف دولار ..! وهو أعلى من نسبة دخل المواطن الفرنسي، ورفع قيمة العملة التركية إلى 30 ضعف ..!
وقضت تركيا أردوغان على عجز الميزانية البالغ 47 مليار، وكانت آخر دفعة للديون التركية 300 مليون دولار - تم تسديدها جوان الماضي للبنك الدولي
تركيا كانت صادراتها قبل عشر سنوات 23 مليار - أصبت153 مليار لتصل إلى 190 دولة في العالم

في مقابل ذلك : ماذا فعلت دول الأعراب التي تمول وتخطط وتدعم الإنقلابات في العالم الإسلامي ؟ ( السعودية والإمارات وغيرها ) ؟
بربك يا سيد طارق ؟ هل تساوي بين السعودية صنيعة الإنجليز والتي وقفت مع البريطانيين لإسقاط الدولة العثمانية ؛ هل تساويها مع حكومة أعادت للشعب التركي هويته بعد محاولات المسخ الفكري التي تعرض ؟
السعودية - والتي ينتمي إليها صاحب المقال - والتي تتباكى على الشرعية في اليمن وهي تدعم الإنقلابات على الشرعية في الجزائر ومصر وتركيا وغيرها ؟

إن تأييد من سماهم صاحب الموضوع بالأردوغانيين العرب لأردوغان هو مزيج من التمازج من شعور الإعتزاز بنجاح الحركة الإسلامية في أسلمة المجتمع التركي وبين ماأنجزه إسلاميو تركيا من إنجازات اقتصادية باهرة.
في مقابل ذلك ماذا حققت إمارات النفط الفاسدة ودويلات الأعراب التي تموّل الإنقلابات غير تنظيم مسابقات الهجن والبعران ؟ و( أكبر صحن فلافل ) وأكبر (صحن تبوله ) و ( أكبر ساندويشة ) وأكبر ( صحن كبسة ) في العالم ؟ والتباهي بسياقة السيارات المطلية بالذهب ؟ ومساومة الفاتنات الغربيات على المعاشرة لقاء مبالغ تكفي لبناء عشرات المدارس ؟

أغلب ؛ بل قل كل خطط ومول وصفق للإنقلاب على أردوغان لم يعرف أبدا في بلده معنى ( انتخابات ) أو ( ديمقراطية ) ؛ ثم يحدثونك عن تنامي ديكتاتورية أردوغان والعثمانيين الجدد










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

كاتب سعودي يكتب

نعم أنا معجب بإردوغان

https://alwatan.com.sa/Articles/Detai...rticleID=31314

الإعجاب بشخص من خارج حدود وطني كـ"إردوغان" مسألة لن تضر بوطنيتي أبدا، ولا علاقة لها بالوطنية من الأساس، وأيضا عدم الإعجاب به أو حتى كرهه مسألة لن تخرج كارهيه من الملة
نعيش هذه الأيام حالة تدعو إلى العجب، فالذين ظلوا لأعوام عديدة يرفعون شعار "لا تحاكم على الأفكار والنيات" نراهم اليوم يحاكمون غيرهم على المشاعر والأحاسيس!، يريدون منا أن نمنع مشاعرنا من الذهاب إلى خارج حدود الوطن، فإن حدث وأعلن أحدنا أو حتى لمح بأنه يحب شخصا من خارج حدود وطنه أو أبدى إعجابا به، فهو العميل الخائن للوطن، والمشفقون من هؤلاء القضاة الجلادين يتعاملون مع هذا النوع من الإعجاب أنه حالة مرضية نفسية تستدعي العلاج الفوري، وإلا ستتفاقم الحالة وتتطور إلى مبايعة المعجب به على السمع والطاعة والولاء التام!.
إن العقول التي تقيم محاكمات على المشاعر والأحاسيس اليوم تستحق الرثاء بحق، ولا أدري أي منطق أعوج هذا الذي يمتلكون؟، فبمنطقهم الأعوج لا بد وأن نشكك في ولاء كل مفكر وأديب وسياسي أبدى إعجابه بـ"مهاتير محمد" رئيس وزراء ماليزيا السابق، بمنطقهم الملتوي لا بد أن نتهم الفيلسوف المصري "عبدالوهاب المسيري" بأنه عميل دنيء كونه لم يبد إعجابه فقط بـ"علي عزت بيجوفيتش" إنما ألّف فيه كتابا ثم أقام ندوة فقط ليتغنى به وبعقليته وإنجازاته، والسير في تعرجات هذا المنطق لا تنتهي، إلا أن الغريب بحق هو أن بعض هؤلاء القضاة الجلادين، والذين يحاكمون على المشاعر والأحاسيس، يدافعون أحيانا عن أي شخص يبدي إعجابه بـ"بشار الأسد" بقولهم إنها حرية رأي من قبل المعجب وحرية شخصية لا تضر أبدا.
لكن، وليس الأمر عِنادا في كارهيه، فمعاذ الله أن أنزل إلى هذا المستوى الطفولي. سأعبر عن إعجابي الصريح بـ"إردوغان" وسأترك القضاة بين أوراق التصنيف، ولن أبدي رأيي حول شخصه، لكن سأدع الحقائق تتحدث، والحقائق مهما حاولنا دائما عنيدة، ولا يمكن الالتفاف عليها أو تزييفها، الحقائق تقول إن تركيا على عهده قفزت إلى مصاف الدول المتقدمة والقوية عالميا، وعلى عدة أصعدة سواء على الصعيد العسكري أو الاقتصادي أو العلمي.
الحقائق تقول إن تركيا اليوم دولة مؤثرة ولها وزنها الدولي، والحقيقة الأخرى أن "إردوغان" هو مهندس هذه النقلة النوعية، سواء كرهنا الرجل أم أعجبنا به، قد لا تسقط الدولة التركية بسقوط شخص، لكنها حتما ستمر بفترة انتقالية، وأعداء الأمة لا يريدون أكثر من هذه الفترة، سيسعدون جدا بهذه الفترة.
الحقيقة الأخرى التي يجب الإشارة إليها، أنه بالأمس وتزامنا مع "عاصفة الحزم" قامت جموع المسلمين في باكستان والكويت والعراق وحتى في دولة الأحواز برفع صور "الملك سلمان" وإعلانهم تأييده والدعاء له والتصفيق بحرارة، وحينها لم يقل أحد إن في هذا الإعجاب خلل، لم يقل أحد أو بالأحرى لم يخطر على بال إنسان سوى أن إعجاب مواطن في باكستان بشخص "الملك سلمان" فيه دلالة أنه يكره وطنه الأم ويتمنى له الدمار!، هذا منطق أناس غير أسوياء، وفعلا في ذلك الوقت تقدمت زمرة من غير الأسوياء لاستنكار هذا الإعجاب من جموع المسلمين، وقد قاد تلك الزمرة النائب الكويتي "عبدالحميد دشتي".
أما اليوم، وأمام الهجمة التي تشهدها دولة شقيقة تتقدم زمرة –منا وفينا- لاستنكار أي إعجاب أو تأييد ولو بالتلميح تجاه "إردوغان" ينعتون من يبدي إعجابه بهذا الرئيس بأوصاف لا تليق، يستعدون عليه السلطة، يجيشون الناس عليه، يتعاملون مع مجرد الإعجاب أنه خلل نفسي ولا بد له من علاج، متناسين في الوقت ذاته أننا نعيش اليوم في عالم مختلف، فما يقال ويكتب في أقصى الأرض يصلنا بضغطة زر، وما يقال ويكتب هنا سينتقل إلى أقصى الأرض بضغطة زر، فلنتخيل إذا إحساس مواطن تركي وهو يقرأ مقالا أو تغريدة لا تحذر من رئيس دولته فقط، ولكن حتى من إبداء الإعجاب به، لكن لماذا نتخيل ونحن لدينا "دشتي"!.
ما أريد الوصول إليه، أن الإعجاب بشخص من خارج حدود وطني كـ"إردوغان" مسألة لن تضر بوطنيتي أبدا، ولا علاقة لها بالوطنية من الأساس، وأيضا عدم الإعجاب به أو حتى كرهه مسألة لن تخرج كارهيه من الملة، والقول بهذا غباء محض، لكن أن يبدأ التحذير من الرئيس التركي بالتزامن مع الانقلاب الفاشل، رغم علمنا وتيقننا أن سقوط تركيا –لا سمح الله- تعدّ خطوة مهمة ورئيسية أمام المشروع الإيراني التوسعي، إضافة إلى الفائدة الجليلة التي ستعود على "محور الممانعة" جراء هذا السقوط، فهنا يجب أن نتوقف قليلا لنضع ألف علامة استفهام حول هذا الأمر.
فاكره يا عزيزي من شئت كيفما شئت، لكن لا تجعل عدوك يتخذ كرهك وتحزبك الفئوي الضيق إستراتيجية له ضمن عدة إستراتيجيات يتبعها للوصول إليك في آخر المطاف وإلى وطنك، فإن عدوك يعمل ليل نهار بلا كلل ولا ملل، يتحرك على كل الأصعدة، ويعزف على كل الأوتار، وتحزبك الفئوي بالنسبة له مجرد وتر قابل للعزف، وقد عزف عليه ونجح، ودليل نجاحه أنك اليوم تحاكم غيرك على المشاعر والأحاسيس. المسألة إذًا أكبر من ترديد عبارة "مبحبوش".









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:32   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:35   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اكتسح اليوم عيال اتاتورك ساحة تقسيم بمشاركة عيال اردوغان





العلمانين والاتاتوركيين والاخوان في أكبر مظاهرة يد في يد وكتف بجانب كتف
ويأتي مغفل يقول الكلام المشهور عند المفلسين .
وفي الأخير طلع اعداء اردوغان جماعة اسلامية جماعة غولن









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:47   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

فيسبوك :

Merouane Lounnas كتب :

لا تبكوا على الإنقلاب في تركيا سواء كان فاشلا أم مفبركا.. أبكوا على حالكم أيها الناس،،،
أهم درس استخلصته أن النخب السياسية والايديولجية عندنا متنافرة بل وعدوانية وترفض حق الآخر، وهذا مؤشر خطير ومعناه أننا لم نتعلم بعد من تجربتنا المرة ومن التجارب الإنسانية الاخرى
فنحن متطرفون لا نقبل التعايش









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:52   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عيال اردوغان العلماني جنبا الى جنب مع عيال اتاتورك يحتفلون بالانتصار على الجماعة الاسلامية لفتح الله غولن.....قالك العلمانين أعداء...................هههههخخخخ












رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 23:19   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا يُشيطن الغرب أردوغان؟


من المفارقات أن "الخبراء" و"المحللين" الذين تنبأوا فرحين بأن يطاح بحزب العدالة والتنمية في الانتخابات التركية الأخيرة، وخاب أملهم بعد الإعلان عن فوزه الساحق، ما لبثوا هم نفسهم أن ارتكبوا خطأ أعظم وأفدح هذه المرة مع التمرد الفاشل. فبدل أن يعبر هؤلاء عن موقف مبدئي واضح ضد الانقلابات العسكرية ودعما للديمقراطية والإرادة الشعبية، اختاروا الانحياز إلى جانب الانقلابيين وهم يقصفون البرلمان التركي بطائرات الإف 16 ويطلقون الرصاص على المتظاهرين السلميين ويسحقون أجسادهم بدباباتهم بدم بارد. سعوا منتشين إلى تبرير مخطط الانقلاب على الحكومة المنتخبة ديمقراطيا بينما كان لا يزال قيد التنفيذ، موجهين كل سهامهم تجاه الرئيس المنتخب، بدلا من تصويبها نحو الضباط والجنود الذين تآمروا للإطاحة به. وعندما حلت "الكارثة" ودُحِر الانقلابيون، رغم ما توفر لديهم من أسباب النجاح، تبدلت نبرة الحديث، ليس باتجاه إدانة الانقلاب، بل نحو إدانة رد الحكومة التركية عليه.. انطلقت البكائيات على الديمقراطية ومصيرها المظلم في ظل الحكم "السلطوي" "للسلطان العثماني الجديد" والتحذيرات المحمومة من انزلاق محتم نحو القمع والاستبداد الأسود! بل ذهب أحد كتاب الأعمدة في صحيفة الصنداي تايمز البريطانية إلى أبعد من ذلك، حين أنّب الانقلابيين بمرارة– بعد إطلاق شتى الأوصاف النبيلة عليهم من "حماة العلمانية" و"قوى التقدم" و"دعاة الحداثة" – على قيامهم بالمحاولة الانقلابية في شهر يوليو (تموز) بينما "الجميع في حالة من الخدر بسبب حرارة الصيف"، وبعد شهر رمضان حيث يكون للمتدينين طاقة روحية عالية بعد "أن حرموا أنفسهم من الطعام والشراب أياما طوالا"، مشيراً عليهم بأن شهر سبتمبر (أيلول) كان يمكن أن يفيء عليهم بالنتائج المرجوة! ولم تقصّر وسائل الإعلام اليسارية أيضا في عزف سيمفونية تبرئة الانقلابيين وشيطنة أردوغان، إذ نشرت صحيفة الغارديان الليبرالية ذات الميول اليسارية بعد سويعات من انطلاق المحاولة الانقلابية مقالا لخص بشكل فج إرادة قلب الحقائق التي تحرك آلة التضليل الغربية، يحمل هذا العنوان المضحك المبكي: "تركيا كانت تتعرض لانقلاب بطيء على يد أردوغان -وليس على أيدي العسكر"! ولم يكن موقف الحكومات الغربية أكثر مبدئية. لاذت بادئ ذي بدء بالمخاتلة والسفسطة الدبلوماسية، متجنبة التنديد بالانقلاب منادية بـ"التزام الحذر" و"ضبط النفس" وغيرها من العبارات التي لم تتلاش إلا بعد انقلاب الكفة ضد الانقلابيين ورجحانها لصالح الشعب وممثليه المنتخبين. حينها غدت التصريحات الرسمية عبارة عن بيانات قاتمة كئيبة تفتتح بتأكيدات مقتضبة فاترة على دعم الديمقراطية والشرعية الانتخابية، تعقبها سريعا مناحات مطولة على مصير الانقلابيين وحقوقهم المهددة. من الواضح أن الرئيس التركي قد غدا اليوم موضوع شيطنة ممنهجة من قبل آلة الإعلام الغربية وبعض إمارات النفط الفاسدة التي تتفنن في تصويره كطاغية متجبر يدوس على حقوق شعبه ويستبد به. السؤال هو: إذا كان هؤلاء يعتبرون أن من حقهم شيطنة الرئيس التركي وشن المؤامرات ضد نظامه ودعم الانقلابات لإسقاطه والفتك به وحتى اغتياله، أليس من حقه، وفق منطق الصراع، أن يدافع عن نفسه وعن إرادة الملايين من ناخبيه؟ أليس هذا مشروعا، ليس بمنطق السياسة فقط، بل بمنطق غريزة الحياة والموت؟ أنا لا أبرر أي انتهاك محتمل لحقوق الإنسان. لكن الواقع هو أن ما يجري اليوم في تركيا يندرج ضمن دائرة الدفاع عن النفس لإحباط أي محاولة انقلابية قادمة ضد إرادة الشعب. ألا يدرك داعمو الانقلاب ومسوقوه أن إمعانهم في شن الدسائس والتحريض سيكون مدمرا للجميع ولن تستفيد منه إلا قوى الإرهاب والتطرف والفوضى في منطقتنا المنكوبة هذه؟! الغريب أن شيطنة أردوغان في الغرب تتم من جوقة متنوعة من اليمين واليسار والحكومات والمعارضات، رسميين وغير رسميين، بحجة استبداد الرئيس التركي وتسلطه، رغم أن هؤلاء يدركون أنه من بين الحكام القلائل النادرين جدا في المنطقة ممن اختارتهم شعوبهم في انتخابات حرة ونزيهة لم يشكَّك في نتائجها أحد، ولم يأت على ظهر دبابة أو يغتصب السلطة بالقوة. طبعا، حلفاء الغرب، الذي يتراوحون بين طغاة مغلَّظين وعساكر متعطشين للدماء، معفيون من انتقادات القوى الغربية هذه، في مأمن من مخططاتها ومؤامراتها، بل قد يعتمد عليهم في القيام بببعض الأعمال القذرة، تماما كما فعل نفر من أصدقائهم أثرياء النفط في مصر ويفعلون في ليبيا وغيرها من أقطار المنطقة. لقد وقع تقاطع في بداية حكم العدالة والتنمية بين أردوغان والدول الأوروبية حول مشروع إضعاف الجيش التركي تحت عنوان "تطبيق شروط التحاق تركيا بالاتحاد الأوروبي". أراد الغرب أن يصنع يلتسن جديدا يفكك مؤسسة الجيش التركية ويسلم الغرب مفاتيح البلاد. أما أردوغان فأراد إخراج الجيش من السياسة لاستعادة إرادة الشعب وسلطته على القرار الوطني بعد سلسلة من الانقلابات الدامية وصمت تاريخ تركيا المعاصر. هذا ما يفسر التضارب بين مصالح الطرفين في الصراع الحالي. ببساطة، المعادلة بالنسبة للقوى الغربية هي كما يلي: إما أن تفرز الديمقراطية من نريد، أي من ينفذون ما نطلبه خدمة لمصالحنا، وتقصي من لا نريد خدمة لمصالحنا -وهذا هو السيناريو الأمثل بالنسبة لنا-، أو أن نلجأ لاحتياطيينا من العساكر والانقلابيين حول المنطقة ليقوموا بالمطلوب عبر تدخلات "جراحية ناجعة". حينها تتحرك جوقة الإعتذاريين سريعا لتجميل المشهد القبيح وتزويقه بتحليلات تقلب الحقائق رأسا على عقب وتعليقات تحيل الانقلابيين "حماة للحداثة" و"قوى تمدن"، والزعماء المنتخبين ديمقراطيا "دكتاتوريين" أجلافا متسلطين. أما الشعب الذي تجرأ على الخروج إلى الشوارع دفاعا عن إرادته الانتخابية، فسيوسم بالتعصب والتطرف والهوس الديني، أو في حالة تركيا، "برعاع أردوغان الإسلاميين"، كما وصفت إحدى الصحف البريطانية (The Spectator) المتظاهرين الأتراك ضد الانقلاب (Erdogan’s Islamist mobs). الحقيقة هي أن الغرب لا يعبأ لا بالديمقراطية ولا بحقوق الإنسان. هذه المبادئ لا تعني له شيئا حينما يتعلق الأمر بأصدقائه وحلفائه، ولا تغدو ذات قيمة إلا حين تتحول إلى عصا يلوّح بها في وجوه خصومه ويضرب بها أعداءه. أردوغان لا يشوه ويشيطن اليوم لأنه غير ديمقراطي أو متسلط، بل لأنه ليس حاكما أليفا طيّعا للإملاءات الخارجية كما ينبغي، يتحرك ضمن الخطوط والمربعات المرسومة له ويتقيد بالحدود والضوابط التي يضعها الغرب لهذه المنطقة. السؤال والتحدي الحقيقي الذي يطرح على القوى الغربية هو: هل لديها القدرة على تقبل وإقامة علاقة متوازنة مع زعيم يعبر عن إرادة شعبه ويدافع عن مصالح بلاده، والتي قد لا تتطابق بالضرورة مع رغباتها ومصالحها هي؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-26, 13:16   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
لا أعرف إلى أي مدى تتفق مع ماجاء في المقال يا سيد طارق ؟ وهل حقا تعتبر أردوغان علماني وحكومته علمانية ؟
إذن ماهي مبررات الإنقلابات المتكررة على الإسلاميين وحظر أحزابهم في تركيا ؟ ابتداء من انقلاب العسكر على أربكان زعيم حزب الرفاه وانتهاء بالمحاولة الفاشلة الأخيرة على أردوغان ؟
في التسعينات وبعد وصول حزب الرفاه التركي بقيادة أربكان رأي بعض قادة الجيش أن يتركوه في الحكم ليفشل ؛ لكن نجاحه في خفض ديون تركيا من 38 مليار دولار إلى 15 مليون دولار، ونجاحه في حل المعضلة الكردية العويصة،وتقدم الإقتصاد جعل الجيش ينقلب عليه تماما كما انقلبوا على مرسي.
وقتها تم حظر حزب الرفاه وعقدوا محاكمة عسكرية لأربكان بتهمة انتهاك علمانية الدولة ؛ كما حاكموا رجب طيب أردوغان بتهمة بث البلبلة والفتنة بسبب مقلته المشهورة ( المساجد ثكناتنا، والقباب خوذاتنا، والمآذن حِرابنا، والمؤمنون جنودنا ) ومنعوه من ممارسة السياسة لخمس سنوات وبالسجن لعشرة أشهر.
لماذا يُحاكم أربكان بانتهاك العلمانية ؟ إن كان علمانيا ومشروعه علماني صرف ؟
بعد حظر حزب الرفاه أنشأ أردوغان ومن معه حزب الفضيلة برئاسة عبد الله غول. ليتم حظره هو الآخر بتهمة تهديد أسس العلمانية.
ثم أنشأ أردوغان حزب العدالة والتنمية.
ثم جاءت محاولة الإنقلاب الفاشلة على أردوغان.
هل يمكن مع هذا التسليم بعلمانية أردوغان وحكومته ومشاريعه - هو وإخوانه - ؟ لماذا ترفض أوروبا إذن دمج تركيا في المنتظم الأوروبي ؟

منذ إلغاء الخلافة العثمانية اتبع العلمانيون معارك تصفية لكل ماله صلة بالإسلام والعروبة . طالت كل المجالات من التشريع والتنظيم حتى الزي واللباس.
على امتداد تلك الحقبات خاض الإسلاميون الحركيون معركة الحفاظ على الهوية الإسلامية من خلال أطر حزبية ممثلة في حزب الرفاه ؛ حزب الفضيلة ؛ حزب العدالة والتنمية ؛ فأردوغان ومن قبله أربكان هم نموذج حي للحركات التي نجحت في تقليم أظافر العلمانية وإعادة تركيا إلى فضائها الحيوي وهو العالم الإسلامي.

بلغة الإنجازات فأردوغان قفزباقتصاد تركيا من المركز 111 إلى المركز 16 عالميا
بلغة الإقتصاد في عشر سنوات، زرعت تركيا مليارين و 770 مليون شجرة حرجية ومثمرة ..!
كان دخل الفرد في تركيا 3500 دولار سنوياً ارتفع عام 2013 إلى 11 ألف دولار ..! وهو أعلى من نسبة دخل المواطن الفرنسي، ورفع قيمة العملة التركية إلى 30 ضعف ..!
وقضت تركيا أردوغان على عجز الميزانية البالغ 47 مليار، وكانت آخر دفعة للديون التركية 300 مليون دولار - تم تسديدها جوان الماضي للبنك الدولي
تركيا كانت صادراتها قبل عشر سنوات 23 مليار - أصبت153 مليار لتصل إلى 190 دولة في العالم

في مقابل ذلك : ماذا فعلت دول الأعراب التي تمول وتخطط وتدعم الإنقلابات في العالم الإسلامي ؟ ( السعودية والإمارات وغيرها ) ؟
بربك يا سيد طارق ؟ هل تساوي بين السعودية صنيعة الإنجليز والتي وقفت مع البريطانيين لإسقاط الدولة العثمانية ؛ هل تساويها مع حكومة أعادت للشعب التركي هويته بعد محاولات المسخ الفكري التي تعرض ؟
السعودية - والتي ينتمي إليها صاحب المقال - والتي تتباكى على الشرعية في اليمن وهي تدعم الإنقلابات على الشرعية في الجزائر ومصر وتركيا وغيرها ؟

إن تأييد من سماهم صاحب الموضوع بالأردوغانيين العرب لأردوغان هو مزيج من التمازج من شعور الإعتزاز بنجاح الحركة الإسلامية في أسلمة المجتمع التركي وبين ماأنجزه إسلاميو تركيا من إنجازات اقتصادية باهرة.
في مقابل ذلك ماذا حققت إمارات النفط الفاسدة ودويلات الأعراب التي تموّل الإنقلابات غير تنظيم مسابقات الهجن والبعران ؟ و( أكبر صحن فلافل ) وأكبر (صحن تبوله ) و ( أكبر ساندويشة ) وأكبر ( صحن كبسة ) في العالم ؟ والتباهي بسياقة السيارات المطلية بالذهب ؟ ومساومة الفاتنات الغربيات على المعاشرة لقاء مبالغ تكفي لبناء عشرات المدارس ؟

أغلب ؛ بل قل كل خطط ومول وصفق للإنقلاب على أردوغان لم يعرف أبدا في بلده معنى ( انتخابات ) أو ( ديمقراطية ) ؛ ثم يحدثونك عن تنامي ديكتاتورية أردوغان والعثمانيين الجدد

أخي الكريم السؤال إذا كان أردوغان علمانيا أو إسلاميا يجب أن يطرح على الذين يهللون له (الأردوغانيين العرب كما وصفهم المقال السعودي ) ... لو كان عندنا في الجزائر مثلا رئيس دولة أو تيار سياسي يجعل من النموذج التركي مقياسا له و أعلنت الحرية الدينية و فتحت الكنائس و المعابد اليهودية للمسيحيين و الإسرائيليين و أعطيت الحرية التامة للعبادة و أعلن اللادينيون عن أنفسهم و سمح لهم بطرح أفكارهم عبر الصحف و وسائل الإعلام ... لو أعطيت الحرية التامة لفتح الخمارات و المراقص و الملاهي الليلية بإسم تشجيع السياحة و إنتشار الشواطئ التي نعرفها في تركيا ... لو شجعت الدولة الحفلات و الغناء و الأفلام و المسلسلات التي تنشرها اليوم تركيا بإسم تشجيع الثقافة و الإبداع ... لو أقامت الجزائر علاقات مع إسرائيل (إستراتيجية) إقتصادية و عسكرية و فتحت لها سفارة في الجزائر ( مع بعث مساعدات غذائية للغزاويين) ... لو فتحت قواعدا عسكرية للناتو على أراضيها و أصبحت تابعا للناتو في سياستها الخارجية ... لو فعلت كل ذلك و غيره مما تفعله تركيا الأردوغانية اليوم مع طفرة إقتصادية هل سيصفها الأردوغانيين الجزائريين بالتجربة الإسلامية ؟؟؟
أعتقد أن أكثر الأحزاب و التيارات علمانية في الجزائر هو إسلامي بالنسبة للعدالة و التنمية التركي .
ومن الواضح أن التيارات الإسلاموية ما يهمها هو الشعارات أكثر من البرنامج و النموذج المجتمعي ... فمجرد أنك ترفع شعار الإسلاموية فكل مايأتي من عندك هو مقبول .. وقد لخص المفكر الجزائري محمد آركون هته الحالة عندما قال ( يكفي أن تغلف أي فكرة بصبغة دينية حتى تقنع العرب بإتباعك ) .









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-26, 13:44   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
فيسبوك :

merouane lounnas كتب :

لا تبكوا على الإنقلاب في تركيا سواء كان فاشلا أم مفبركا.. أبكوا على حالكم أيها الناس،،،
أهم درس استخلصته أن النخب السياسية والايديولجية عندنا متنافرة بل وعدوانية وترفض حق الآخر، وهذا مؤشر خطير ومعناه أننا لم نتعلم بعد من تجربتنا المرة ومن التجارب الإنسانية الاخرى
فنحن متطرفون لا نقبل التعايش
ممتاز ... هاي الهدرة









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-28, 23:49   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22 مشاهدة المشاركة

أخي الكريم السؤال إذا كان أردوغان علمانيا أو إسلاميا يجب أن يطرح على الذين يهللون له (الأردوغانيين العرب كما وصفهم المقال السعودي ) ... لو كان عندنا في الجزائر مثلا رئيس دولة أو تيار سياسي يجعل من النموذج التركي مقياسا له و أعلنت الحرية الدينية و فتحت الكنائس و المعابد اليهودية للمسيحيين و الإسرائيليين و أعطيت الحرية التامة للعبادة و أعلن اللادينيون عن أنفسهم و سمح لهم بطرح أفكارهم عبر الصحف و وسائل الإعلام ... لو أعطيت الحرية التامة لفتح الخمارات و المراقص و الملاهي الليلية بإسم تشجيع السياحة و إنتشار الشواطئ التي نعرفها في تركيا ... لو شجعت الدولة الحفلات و الغناء و الأفلام و المسلسلات التي تنشرها اليوم تركيا بإسم تشجيع الثقافة و الإبداع ... لو أقامت الجزائر علاقات مع إسرائيل (إستراتيجية) إقتصادية و عسكرية و فتحت لها سفارة في الجزائر ( مع بعث مساعدات غذائية للغزاويين) ... لو فتحت قواعدا عسكرية للناتو على أراضيها و أصبحت تابعا للناتو في سياستها الخارجية ... لو فعلت كل ذلك و غيره مما تفعله تركيا الأردوغانية اليوم مع طفرة إقتصادية هل سيصفها الأردوغانيين الجزائريين بالتجربة الإسلامية ؟؟؟
أعتقد أن أكثر الأحزاب و التيارات علمانية في الجزائر هو إسلامي بالنسبة للعدالة و التنمية التركي .
ومن الواضح أن التيارات الإسلاموية ما يهمها هو الشعارات أكثر من البرنامج و النموذج المجتمعي ... فمجرد أنك ترفع شعار الإسلاموية فكل مايأتي من عندك هو مقبول .. وقد لخص المفكر الجزائري محمد آركون هته الحالة عندما قال ( يكفي أن تغلف أي فكرة بصبغة دينية حتى تقنع العرب بإتباعك ) .

و هل الاسلاميون حكموا البلد في يوم من الايام ؟
و اتيحت لهم الفرصة و لو لماندا واحدة في تاريخهم
نستطيع ان نكون احسن من تركيا بوجود الاسلاميين او غيرهم
لو كان عندنا رجال دولة من امثال المحترم اردوغان الذي يقول نعم متى اراد و يقول لا متى يرى ذالك ضرورة
المهم من انه ليس تابع لاحد و لا يطبق اجندات غيره على حساب مقومات و مكتسبات الشعب التركي

يسأل أحد المتابعين ؟









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc