|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
¨°o.O(«۩☼۩ « عبقات وقطوف رمضانية /18 رمضان /الشابي الجزائري» ۩☼۩»)O.o°¨
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-06-23, 09:02 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
¨°o.O(«۩☼۩ « عبقات وقطوف رمضانية /18 رمضان /الشابي الجزائري» ۩☼۩»)O.o°¨
كلمتــــــــــــــي الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد أحبتي اخترت لكم بعض العبقات من هذا الشهر الكريم أتمنى أن تكون في مستوى قيمة هذا الشهر والله أسأل أن يجعلها في موازين حسناتنا من اختار وألف ....ومن قرأ ....ومن أشرف شهر رمضان في أواخره وفي خير أيامه التي فيها ليلة من أدركها فاز فوزا عظيما ومن أخطأها فقد حرم من عمر أخر مليء بالطاعات والعبادات ما يحز في نفسي أيها الإخوة والأحبة ..متى نشد مآزرنا مثل ما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟... متى نتوب إلى الله لنجعل كل أعمالنا خالصة له؟ .. ونحول هذه الليالي إلى قيام وتسبيح وقراءة قرآن... بدل الجلوس في المقاهي والتجول في الملاهي والمتاجر والله لكأني أرى أن الجنة تعرض علينا في كل حين وكثير منا يعرض نفسه على النار في كل حين ... صفدت الشياطين وفتحت المساجد وانتشرت الرحمات ونحن غافلون.. عبادتنا النوم.. وصومنا عن الأكل والشرب ..وتسبيحنا اللغو واللهو اللهم زد في إحساننا واجعلنا ممن يشدون مآزرهم في العشر الأواخر من رمضان ووفق كل التائبين في توبتهم والصادقين في صدقهم الشابي الجزائري
آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2016-06-23 في 16:19.
|
||||
2016-06-23, 09:03 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
حدث في الثامن عشر من رمضان وفاة خالد بن الوليد هو خالد بن الوليد من أجلّ الصحابة وأبرعهم وأشجعهم، فهو سيف الله المسلول الذي لم يُقهر في جاهلية ولا إسلام. أبوه الوليد بن المغيرة سيِّد قريش في عصره، وأمه لبابة بنت الحارث أخت ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين. أسلم بعد الحديبية في العام الثامن الهجري، وشهد مؤتة، وانتهت إليه الإمارة يومئذٍ من غير إمرة، فقاتل يومئذ قتالاً شديدًا لم يُرَ مثله، وقد قال رسول الله : "أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذها جعفر فأصيب، ثم أخذها عبد الله بن رواحة فأصيب، ثم أخذها سيفٌ من سيوف الله، ففتح الله على يديه". ومن يومئذٍ سُمِّي "سيف الله"، وشهد خيبر وحنينًا، وفتح مكة وأبلى بلاءً حسنًا. وقد بعثه رسول الله إلى العُزَّى -وكانت لهوازن- فكسر قمتها أولاً ثم دعثرها وجعل يقول: يا عزى كفرانك لا سبحانك، إني رأيت الله قد أهانك. ثم حرقها[1]. واستعمله أبو بكر الصديق على قتال أهل الردة، ولما أمَّره الصديق قال: سمعت رسول الله يقول: "فنعم عبد الله وأخو العشيرة خالد بن الوليد، خالد بن الوليد سيف من سيوف الله"[2]. ترك خالد بن الوليد آثارًا مشهورة في قتال الروم بالشام والفرس بالعراق، وافتتح دمشق، وقد روي له عن رسول الله ثمانية عشر حديثًا. وقد ثبت عنه في صحيح البخاري أنه قال: "لقد اندقَّ في يدي يوم مؤتة تسعة أسياف، فما ثبت في يدي إلا صفيحة يمانية"[3]. ولما حضرته الوفاة قال: "لقد شهدت مائة زحف أو نحوها وما في بدني موضع شبرٍ إلا وفيه ضربة أو طعنة أو رمية، وهـا أنا أموت على فراشي، فلا نامت أعين الجبناء! وما لي من عملٍ أرجى من لا إله إلا الله وأنا متترِّس بها"[4]. وفي الثامن عشر من رمضان من عام 21هـ توفي خالد ، فحزن عليه عمر والمسلمون حزنًا شديدًا، حتى قال عمر للرجل الذي طلب من عمر أن ينهى نساء قريش عن البكاء، فقال: "وما على نساء قريش أن يبكين أبا سليمان!"[5]. وقد جعل سلاحه وفرسه في سبيل الله[6]. [1] ابن كثير: السيرة النبوية 3/597. [2] الحلبي: السيرة الحلبية 3/212. [3] البخاري: كتاب المغازي، باب غزوة مؤتة من أرض الشام (4017). [4] صفي الدين الأنصاري: خلاصة تذهيب تهذيب الكمال ص103. [5] ابن كثير: البداية والنهاية 7/132. [6] ابن سعد: الطبقات الكبرى 7/397. |
|||
2016-06-23, 09:05 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
قصة رمضان..!! قال الحسن البصري –يرحمه الله- : ((إن الله جعل شهر رمضان مضماراً لخلقه يستبقون فيه بطاعته إلى مرضاته، فسبق قوم ففازوا، وتخلف آخرون فخابوا، فالعجب من اللاعب الضاحك في اليوم الذي يفوز فيه المحسنون، ويخسر فيه المبطلون.. ثم بكى رحمه الله)).ما من شك أن النفس في رمضان تختلف عمّا هي عليه في غير رمضان، فرمضان نفحة ربانية من نفحات الله، وفرصة ذهبية إن لم نغتنمها في تطهير النفس وإصلاح القلب فمتى يكون هذا إذن؟! فالنفس في رمضان تكون منكسرة بقلة الطعام والشراب، والشياطين مصفدة ومكبلة. ولكن.. أين من ينتظر ويشتاق لرمضان لكي يتربى ويترقى؟ أين من يبغي بصدق التغيير الحقيقي في النفس، ويبحث عن أطباء القلوب ليصفوا له العلاج؟ وأين من يدخل بنية بل نيات في رمضان؟ فرمضان عند كثير من المسلمين ليس سوى طقوس ومظاهر وظواهر رمضانية! يأتي رمضان فتعلق الزينات على الجدران، ويأتي موعد الإفطار والمائدة عليها الأصناف الرمضانية مما لذ وطاب، حتى أن البعض أصبح يشتاق لا لنفحات رمضان وإنما لمأكولات رمضان!! يصومون طول النهار وهم على موعد مع الإفطار الشهي، ولكن.. كم هم الذين يشعرون في جوعهم وعطشهم بالفقراء الذين يصومون ولكنهم لا يدرون إن كانوا سيفطرون أم لا؟ كم هم الذين يستشعرون نعم الله عليهم فيرقون لحال إخوانهم المساكين فيسارعون إلى إطعامهم ومواساتهم ﴿ويُطْعِمونَ الطَّعامَ على حُبِّهِ مِسْكيناً ويَتيماً وأسيراً﴾[الإنسان:8]. لقد أصبح رمضان وللأسف عند كثير من المسلمين كالزي الذي يلبس ويخلع، يأتي رمضان فيلبسونه، وإذا انقضى أو شارف على الانقضاء خلعوه وعادوا إلى غفلتهم، بل إن البعض يخلعه مع أذان الإفطار!! وكأنهم يعبدون رمضان أو الصيام لا رب رمضان!!. وبعد أن ينتهي الشهر الفضيل يسأل بعضهم بعضاً: كم مرة ختمت القرآن في رمضان؟.. وهم ما عاشوا مع القرآن، وما تورعوا عن الغيبة في رمضان! لأنهم ما ذاقوا طعم الصيام، ولا عرفوا أسرار القيام.. قضوا الشهر في الطعام والشراب وفضول الخلطة مع الناس، فكيف سيطهر القلب ويستنير وما أخذ حظه من الخلوة والأنس بالله؟ وما أخلص في أن يتغير حاله بعد رمضان؟. ويدّعون أنهم يصلون الأرحام، وكأن الرحم ليس لها حق إلا في رمضان، أما بعد رمضان فلا صلة ولا أرحام.. فوا عجباً لهذا الحال!!. جاء رمضان.. فعلقوا الزينات.. وأعدوا الحلويات والمشروبات.. واكتظت المساجد في القيام، وقبل أن ينتهي رمضان.. وبعد ليلة السابع والعشرين بالذات، خفت الأقدام، ثم رفعوا الزينات، وكأن شيئاً لم يكن!!.. والقلب هو القلب، والنفس هي النفس.. ثم يقول بعضهم لبعض: كل عام وأنتم بخير!!.. وهكذا انتهت قصة رمضان!!. فهل من سائل: هل تراني فزت وقبل عملي، وعتقت من النار؟.. أم تراه الطرد والخذلان والعياذ بالله؟.. ((فيا أيها المقبول هنيئاً لك بثوابه، وبشراك إن أمنك ربك من عقابه، طوبى لك حيث استخلصك لبابه، وفخراً لك حيث شغلك بكتابه، فاجتهد في بقية شهرك هذا قبل ذهابه، فرُبّ مؤمل لقاء مثله ما قدر له ولا اتفق. ويا أيها المطرود في شهر السعادة، خيبة لك إذا سبقك السادة، ونجا المجتهدون وأنت أسير الوسادة، وانسلخ عنك هذا الشهر وما انسلخت عن قبيح العادة، فأين تلهفك على الفوات وأين الحرق؟!)). لبنى شرف - الأردن
|
|||
2016-06-23, 09:06 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
سُنَّة إفطار الصائمين ما أروع أن تُشْبِع جائعًا، ولكن الأعظم من ذلك أن يكون هذا الجائع صائمًا! وليس بالضرورة أن يكون الصائم الذي نُفَطِّره فقيرًا؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم بيَّن أن أجر هذه السُّنَّة كبيرٌ للغاية بصرف النظر عن صفة الصائم، فقد روى الترمذي وغيره -وقال الألباني: صحيح- عن زيد بن خالد الجُهَنِيِّ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ، غَيْرَ أَنَّهُ لَا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا«. وما أجر الصائم الذي نأخذ مثله إذا فطَّرناه؟ روى البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: »مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ، بَاعَدَ اللهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا«. فهذا ما تناله إذا فطَّرت صائمًا! أليس أمرًا جميلاً أن تُنفق دريهمات معدودات في إفطارٍ بسيط فيكون الجزاء على هذه الصورة؟! إن هذه هي السُّنَّة النبوية! ولا تنسَوْا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} النور: 54 |
|||
2016-06-23, 09:07 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مختارات من محرمات استهان بها الناس يجب الحذر منها محمد بن صالح المنجد
|
|||
2016-06-23, 09:08 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
اخترت لكم من مقال بعنوان أربعون وسيلة لإستغلال شهر رمضان لصاحبه إبراهيم بن عبدالله الدويش عقد حلقة فى البيت لتلاوة القرآن نحن نرى كثيراً من الآباء يجلسون بعد صلاة العصر لتلاوة القرآن وهذا لا شك أمر محمود نسأل الله تعالى ألا يحرمهم الأجر ، ولكن لو سألته وقلت له أين أولادك الآن ؟ ماذا تفعل بناتك الآن في البيت ؟ ربما لا يعلم وربما أنهم نيام وربما أمام التلفاز وربما في الشارع وربما في غير ذلك . فنقول : لم لا يتوجه الأب بعد صلاة العصر مباشرة إلى بيته فيعقد حلقة لتلاوة القرآن مع أولاده وبناته .
ويرصد لهم ولمن يرى فيهم الحرص على الاستمرار جوائز وهدايا تشجيعية . وبهذا العمل تحصل مكاسب عظيمة ومن منها : أولاً :حفظ الأولاد من البرامج المسمومة الموجهة لهم وقتل أعظم أيامهم وأفضلها . ثانياً : مشاركة البنات اللاتي يذهبن ضحية الغفلة عن تربيتهن والمحافظة على أوقاتهن . ثالثاً :إحياء البيت بذكر الله وملئه بالجو الإيماني الروحاني بدل إماتته وملئه بالأغاني وبرامج التلفاز ومسلسلاته خاصة في شهر رمضان . رابعاً :تقوية الارتباط الأسرى الوثيق بين الأب وأولاده وبناته . أيضاً خامساً :محاولة ختم القرآن لأهل البيت جميعاً واستغلال رمضان من جميع أهل البيت . |
|||
2016-06-23, 09:09 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
الوسيلة الثانية : تدبُر القرآن يمر علينا رمضان تلو رمضان وربما ختمنا القرآن كثيراً وربما كان همُ أحدنا متى يصل إلى نهاية السورة ومتى يصل نهاية القرآن .
ولا شك أن في ذلك أجراً عظيماً ، فقد كان السلف يكثرون من ختم القرآن في رمضان . ولكن لماذا لا نضع خطة خلال هذا الشهر أن نقرأ القرآن بتدبر ونقف مع آياته بالرجوع إلى كتب التفسير وتقييد الخواطر والفوائد منها . كان ابن تيمية رحمه الله يقول " ربما طالعت على الآية الواحدة نحو مائة تفسير ! ثم أسأل الله الفهم وأقول يا مُعلم آدم علمني . . فنتمنى أن نرى شبابنا في المساجد يقرؤن القرآن وبجوارهم كتب التفاسير ينظر في هذا تارة وفى هذا تارة ونغفل أيضاً عن الأحاديث الرمضانية والنظر فيها وفى شروحها وتقييد الشوارد والفوائد منها فإنه يُفتح على الإنسان في هذا الشهر لمناسبة الزمان ما لا يُفتح عليه في غيره . |
|||
2016-06-23, 09:10 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
الوسيلة الثالثة: الصدقة فى السر الصدقة في رمضان لها منزلة خاصة عند المسلمين وهى من دواعي قبول الأعمال والعبادات
وأنت يا أخي الحبيب بحاجة ماسة شديدة لنفعها وأجرها وظلها يوم القيامة فلم لا تجعل لك مقدار من الصدقة تعاهد نفسك على أن تخرجها كل ليلة وتداوم عليها ثم أيضاً تنوعها فتارة مالا وتارة طعاماً وليلة ثالثة لباساً وليلة رابعة فاكهة أو حلوى وتتحسس بيوت المساكين والفقراء بنفسك لتوصلها إليهم وأنصحك أيضاً بألا يعلم عن هذا العمل أحد غيرك فإنك بحاجة إلى عمل السر بينك وبين الله فكم من الأجر العظيم ينالك بهذا الفعل ولا يخفى عليك أن من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله " رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه " وقد ورد مثل هذا عن عدد كبير من السلف الصالح رضوان الله تعالى عليهم كعمر بن الخطاب وعلى بن الحسين زين العابدين وغيرهم ممن حرصوا على التسلل في ظلم الليالي للقيام على الأرامل والمساكين " فالساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله ") فهل تفعل ذلك وتحرص على هذه العبادة العظيمة فى السر بينك وبين الله ؟ |
|||
2016-06-23, 09:40 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الوسيلة الرابعة: السحر من أجمل الأوقات ومناجاة المولى عز وجل وفى رمضان لا شك نستيقظ للسحور فأين أنت من ركعتين تركعهما في ظلمة الليل تناجى فيهما ربك فكثير من الناس عن هذا الوقت المبارك غافلون .
وبعض الناس يتصور أنه إذا صلى التراويح مع الناس وأوتر في أول الليل انتهت صلاة الليل واكتفى بذلك وحرم نفسه من هذه الأوقات الثمينة والدقائق الغالية فالله الله في استغلال السحر ما دمت فيه يقظان فأن من صفات أهل الجنة التي ذكرها الله تعالى في سورة آل عمران " الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار"الآية (17) ثم أيضاً ذكر سبحانه وتعالى في سورة الذاريات أن من صفات المتقين أصحاب الجنات والعيون قال " وبالأسحار هم يستغفرون" الآية (18) هذه من صفات المتقين فهل تستغل هذه الأوقات في الاستغفار ؟ فإن قلت نعم فأقول عليك بسيد الاستغفار وعليك أيضاً بكثرة التكرار مائة أو سبعين مرة كما ورد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم الله عليه وآله وسلم الله عليه وآله وسلم في كل ليلة وفى كل وقت من أوقات السحر خلال هذا الشهر المبارك وأخيراً لا تنس أن من السبعة الذين يظلهم في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه "فأحرص يا أخي الحبيب على هذا الوقت الثمين وأحرصى يا أختي المسلمة على هذا الوقت العظيم ألا يفوت علينا خاصة وأننا في شهر رمضان وأننا ممن قام للسحور فجميعنا يقظان فلنستغل هذه الدقائق في هذه العبادة العظيمة . |
|||
2016-06-23, 09:42 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
دعاءي في آخر رمضان اقرأوه ورددوه |
|||
2016-06-23, 11:33 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
الحمد لله أن وفقني لنشر هذه العبقات بعد أن تلقيت من الصعوبات ما تلقيت ههههههههههههه |
|||
2016-06-23, 13:15 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
2016-06-23, 18:21 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
ههه جعل الله كل العناء الذي واجهته في ميزان حسناتك يوم لا ينفع ما ل ولا بنون يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك يوم القيمه تسلم الايادى وبارك الله فيك دمت بحفظ الرحمن .... |
|||
2016-06-23, 19:14 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2016-06-23, 19:15 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيكم وتقبل منكم الصيام والقيام
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc