الإسراف في التقنين - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الإسراف في التقنين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-16, 10:53   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










B9 الإسراف في التقنين

الإسراف في التقنين

عامل مؤثر في وجود الفساد الإداري
معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين
بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه
خلال مدة تزيد عن خمس وخمسين سنة قامت صلتي بالقانون دراسة، وتدريساً، ومستشاراً قانونياً في الإدارة العامة، ومشاركاً في كتابة عدد من الأنظمة ومشرفاً على تطبيقها، ومن كل ذلك وجدت لدي فكرة ظلت مع الزمن و تكرر الوقائع ترسخ في ذهني حتى أصبحت لدي حقيقة يمكن إقامة الدليل عليها بأكثر من مائة دليل ودليل.
هذه الحقيقة تتلخص في أن لدى رجل الإدارة في وطننا الحبيب غرام غير عادي بسن الأنظمة، في الواقع أن رجل الإدارة عندما يواجه مشكلة في الإدارة فإن اول ما يخطر في ذهنه سن الأنظمة، التي يسميها بعض الأحيان الضوابط، باعتباره الحل الوحيد والسحري للمشكلة ولكن هذا الغرام الشاذ الذي ينتج الإسراف في التقنين – أعني سن الأنظمة- وفي بعض الأحيان إساءة استعمال التقنين يقيم عاملا بالغ التأثير في تهيئة البيئة المناسبة للفساد الإداري وبالتالي في العجزعن اجتياز حاجز التخلف.
إن وجود القواعد المنظمة ضرورة للمجتمع في كل زمان ومكان، لأن البديل له الفوضى وفساد الحياة، ولكن سن القواعد القانونية المنظمة للمجتمع يقتضي كمتطلب اساسي أن تكون القاعدة القانونية “حكيمة” و”عادلة”، حكيمة بأن تكون ظاهرة النفع، وعادلة بحيث تطبق – وبدرجة متساوية – على الكافة.
وأضرب مثلاً لذلك:
القاعدة القانونية التي تفرض على سائق المركبة عدم تجاوز إشارة المرور الحمراء ظاهرة النفع واضحة الحكمة، وعادلة لأنها تطبق على الكافة مهما اختلفت أوضاعهم وحاجاتهم لسرعة الوصول للمكان الذي يقصدونة.
ولو خالف شخص هذه القاعدة القانونية (قطع الإشارة) لواجه من ردود الفعل المنكرة الغاضبة من قبل الجمهور أبلغ مما يواجه من رجل المرور المسؤول عن متابعة تنفيذ هذه القاعدة.
مرة كان أحد الإخوة يردد الشكوى التي نسمعها دائما أن الناس في بلادنا لا يحترمون القانون في حين ان رجل الشارع في البلد الأوربي الفلاني لا يلتزم فقط بإطاعة القانون بل إنه يعتبر نفسه مسؤولاً عن متابعة تنفيذه، فقلت السبب أن القوانين في البلد الأوربي الذي ذكرت حكيمة وعادلة، أما في بلادنا فقد لا تكون حكيمة، أو لا تكون عادلة، أو لا تكون لا حكيمة ولا عادلة.
كيف يكون الإسراف في التقنين عاملاً مؤثراً في وجود الفساد ؟
الجواب:
الأدوية مضادة الحيوية ضرورية لعلاج الأمراض، ولكن لها آثاراً جانبية سيئة قد تكون مدمرة، فإحسان استعمالها يقتضي أن لا يصفها الطبيب إلا في حالة الضرورة وحيث لا يوجد بديل أسلم، ووصفها بقدر الحاجة لا زائداً عنها، وبعد الموازنة بين أثرها الإيجابي المطلوب وآثارها الجانبية السيئة.
اذكر قبل مدة (أكثر من اربعةعقود) أني قرأت تقريراً صدر عن شخص أو منظمة (أنساني طول الزمن) من المهتمين بالصحة العالمية يقارن فيها بين استعمال البلدان للمضادات الحيوية، فذكر أن وصف هذه الأدوية في ألمانيا يأخذ 4% من ميزانية الدواء في حين أنه في بلد أفريقي (أحتفظ باسمه) يأخذ 40% من ميزانية الدواء.
أهم عامل في وجود هذا الفارق هو إساءة استعمالها في البلد الافريقي والقصور في متابعة تنفيذها والتأكد من حسن استعمالها.
تماما مثل الأدوية المضادة الحيوية في علاقتها بجسم الإنسان، وتأثيرها عليه إيجابا أو سلبا، والسياسة الرشيدة التي يجب أن تحكم وصفها كذلك القواعد التنظيمية في علاقتها بالإدارة والمجتمع، وتأثيرها عليهما إيجابا أو سلبا والسياسة الرشيدة التي يجب أن تحكم اصدارها.
فيجب ألا توجد إلا عند الحاجة حيث لا بديل غيرها لمواجهة مشاكل الإدارة والمجتمع، وأن توجد بقدر الحاجة لا زائدة عليها، وأن يكون إصدارها بعد الموازنة بين آثارها الإجابية وآثارها السلبية سواء على الإدارة أوالمجتمع.
فيكون إصدارها نتيجة الموازنة بين المصالح والمفاسد لوجودها وبعد اعتبار كل العوامل المؤثرة، مأخوذا في الاعتبار أن وجودها يستلزم دائما التجاوز على حرية الإنسان وتقييد قدرته على التصرف.
ولابد من المتابعة الدقيقة Auditingب ضمان تنفيذها، وأن يتم تنفيذها على وجه يتأكد به العدل والجودة في الأداء، وتحييد أثارها السالبة على الوجه الممكن، ولكن المشكلة الرئيسية في إدارتنا الوطنية هي قصور متابعة تنفيذ القواعد التنظيمية أو انعدامها.
ينتج عن قصور المتابعة أن رجل الإدارة المسئول عن تطبيق القواعد التنظيمية يجد نفسه في وضع يتيح له نوعا من السلطة المطلقة، فهو يطبق هذه القواعد إذا شاء ويتوقف عن تطبيقها إذا شاء، آمنا من أن لا أحد وراءه يتابع سلوكه أو يسأله عما يفعل، والسلطة المطلقة كما هو معروف أساس الفساد الإداري، إذ هي توجد الامكانية للفساد والإغراء عليه.
وحتى لو وجد الاهتمام بالمتابعة فإن تزايد إصدار القواعد التنظيمية يوسع مجال الانتباه Attention Span وحسب القانون الطبيعي فإن مجال الانتباه كلما اتسع صار على حساب جودة الانتباه، وحين توجد غابة من القوانين فإنه حتى المختص يصعب عليه الاهتداء فيها، ويزيد الأمر صعوبة أن تزايد وجود القواعد التنظيمية يوجد فرصة لتعارضها مما ييسر مهمة رجل الإدارة الفاسد، ويصعب مهمة الإداري الصالح.
وفي مجال آخر، فإن المواطن الصالح الذي تقيد بالقواعد التنظيمية يرى نفسه في وضع غير منافس مع المواطن الآخر الذي يتيح له قصور المتابعة حرية التصرف والعمل، دون خوف من الملاحقة.
ومن ناحية أخرى فإن المواطن الصالح الذي – بفضل القواعد التنظيمية التي تتبارى في إصدارها عدة جهات إدارية تتناول مسئوليتها مشروعه التجاري- يرى نفسه مكبلا بالقيود التي تخلقها القواعد التنظيمية، لا يجد فرصة للوصول إلى هدفه المشروع إلا بمحاولة التفلت من أسر القواعد التنظيمية،ولو بوسائل غير مشروعة، وبذلك تكون مخالفة القوانين هي القانون السائد في المجتمع.
خير عبرة نجدها في سياسة التشريع في الإسلام، الدين الذي مِنْ أظهر سماته الاقتصاد في القواعد الآمرة(الإيجاب والتحريم والطلب والنهي).
الله يمن على أمة الإسلام بأنه ما جعل عليهم في الدين من حرج (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) {الحج:78}، وأنه يريد بهم اليسر (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) {البقرة:185}، ويريد التخفيف عنهم (يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ) {النساء:28}
ويصف القرآن القواعد الآمرة التي حملت بها الأديان قبل الإسلام بـ”الآصار” و”الأغلال” التي وضعها الإسلام عن أمة الإسلام (وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ) {الأعراف:157}
وقد جاء في صريح القرآن النهي عن سؤال النبي صلى الله عليه وسلم عن الايجاب والتحريم قبل أن يبتدئ النبي البيان في ذلك (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ) {المائدة : 101}، ووردت السنة بالتشديد على مثل هذا النهي، والعلة ظاهرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا سئل أجاب، وجوابه قاعدة تشريعية آمرة، ومقصود الشارع الحكيم الاقتصاد في الأوامر والنواهي.
هنا الكلام عن قواعد تشريعية صادرة عن العليم الخبير العزيز الحكيم، فما الشأن في القواعد التنظيمية التي تصدر عن الإنسان العجول الظلوم الجهول.
الاقتراح:
إن الغرام الذي يجاوز الحد لرجل الإدارة في وطننا بإصدار القواعد التنظيمية مرض مزمن، مزمن لدرجة إن الناس صاروا يعتبرونه ظاهرة صحية، وقل أن يوجد من ينتبه إلى آثار هذا المرض المدمرة على الإدارة والمصلحة العامة للمجتمع.
وإثناء عملي في الحكومة عانيت أشد المعاناة في إقناع رجال الإدارة بمنافاة سلوكهم للسياسة الرشيدة في هذا الصدد، وغالبا ما تنتهي هذه المعاناة بالفشل.
لذا أقترح أن تُعنَى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بدراسة الظاهرة مستخدمة عدة وقائع حالات دراسية. وينبغي أن لا نغفل تجارب محلية تثبت أن المسألة ليست فكرة نظرية، بل واقعية.
مثال ذلك تجربة الأستاذ فهد بن سعود الدغيثر (رحمه الله) عنما كُلّف بإصلاح الجمارك، وكانت الجمارك في المملكة حينذاك أسوأ جمارك في الشرق الأوسط، وكان الفساد مستشريا فيها، ربما أكثر من أي إدارة حكومية أخرى، وبعد مدة قصيرة من العمل تحولت إلى أفضل جمارك في الشرق الأوسط، وانتفى منها الفساد كليا.
والذي ركز عليه الأستاذ فهد هو اختصار القواعد التنظيمية الإجرائية، والملفت للنظر أنه لم يَطرد موظفا واحدا من الفاسدين، لأنهم أنفسهم تركوا الجمارك مختارين بعد أن اختفت البيئة الإدارية التي تتيح لهم الفساد، وهم إنما كانوا يعملون في الجمارك لا لأجل الوظائف التي يشغلونها وإنما لما تتيحه لهم من كسب وثروة ناتجة عن بيئة الفساد.
ينبغي أن نتذكر أن المديرين العامين للجمارك لم يُتّهموا بالمشاركة في الفساد، ولم يتهم بذلك الخبيران المصريان في الإدارة اللذان كانا من أفضل الخبراء علما وتجربة، حيث كان المسؤول الأول عن الفساد السلسة المفرطة في الطول من إجراءات التخليص الجمركي.
وسوف تكشف الدراسة أن كثيرا من القواعد القانونية صدرت لا لظهور الحاجة لمواجهة ظاهرة عامة ولكن رد فعل لحادثة فردية أو حالات محدودة، كما ستكشف أن كثيرا من هذه القواعد صدر لجلب مصلحة صغيرة أو درء مفسدة ولكن نتج عن صدورها تفويت مصلحة كبيرة أو ارتكاب مفسدة أو مفاسد أسوأ أثرا.
وحينئذ سيكتشف أن القاعدة القانونية صدرت بدون موازنة بين المصالح والمفاسد المترتبة عليها، وبدون اعتبار للموجبات والموانع، وهي المعيار الذي لا يغفل عنه كل مشترع حكيم.
وستكشف الدراسة أيضا أن عددا من القوانين صدرت قبل تهيئة الوسائل للمتابعة وضمان التطبيق العادل للقاعدة القانونية.
وقد يكون من خير الأدلة (Guides) في هذه؛ أن تجرى المقارنة بين بلادنا والبلدان الأخرى في هذا المجال، ولا شك عندي أن مثل هذه الدراسة ستكشف أن رجل الإدارة والمواطن العادي مكبلان بقيود فاضحة عديدة لا يوجد لها مماثل في أي بلد من بلدان العالم بدون موجب جدي يقتضي شذوذنا في هذا الأمر الخطير.
إن اكتشاف المرض والعزم على علاجه هو أول خطوة في طريق العلاج.
وبالله التوفيق،،،


منقول :

https://mbasic.********.com/story.ph...87&__tn__=%2As

******= faceboo k









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 13:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي

إنتهى المجلس الوطني وسط إجماع على رفض الإعادة الجزئية وعدم تحمل مسؤوليتها ورفض إلغاء التقاعد النسبي والمسبق وستسغل عطلة الصيف للتنسيق مع نقابات التربية ونقابات الوظيف العمومي والخاص لمعارضة هذا القرار، وستفتح ورشات في الجامعة الصيفية لمناقشة القرار وخروج بأطروحات تكون في مستوى نقابة الكنابست كما تعودنا
يذكر أن أغلب المكاسب الكبيرة تبلورت في الجامعات الصيفية مثل إفتكاك الخدمات الإجتماعية من نقابة سيدهم السعيد وإفتكاك الرتب المستحدثة الرئيسي والمكون

شبكة المواقع الولائية للكنابست










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 13:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحكومة استغلت الوقت والظرف المناسبين لتمرير إلغاء التقاعد النسبي والمسبق وهو نهاية السنة الدراسية حيث لا وجود لوسيلة الضغط عليها ....لكن كما يوجد خروج ونهاية للسنة الدراسية وللعطلة الصيفية .....يوجد دخول وليس دخولا مدرسيا في سبتمبر فقط .....
لكنه الدخول الاجتماعي ...
المهم على العمال أن يكونوا في مستوى التطلعات والفهم و إدراك أن مكاسب عمالية جلبت بتضحيات جسام سواء هي على
حافة الخطر









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 13:45   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 14:14   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي











رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 14:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقول بعض المصادر أن هدف التسريبات هو إلصاق التهم بالمحافظين على الهوية و الثوابت لعزلهم
من المناصب العليا و بالتالي تنفيذ المخطط الخاص بمناهج الجيل الثاني










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 14:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي











رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 14:50   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bade مشاهدة المشاركة










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 15:10   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي











رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 15:30   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هاهي حقيقة الرحمة و حب الآخرين في الجزائر


www.youtube.com/watch?v=4gjgz7siz5U&feature=youtu.be










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 15:40   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة filassi مشاهدة المشاركة
هاهي حقيقة الرحمة و حب الآخرين في الجزائر


www.dztu.be/watch?v=4gjgz7siz5u&feature=dztu.be
مالهْ الدلاع مريض و لا هو هْبل ?!!!!!
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 15:46   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
مالهْ الدلاع مريض و لا هو هْبل ?!!!!!
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
بالعربية الدلاع مع دخول شهر رمضان غلا ...
الناس قاطعت الدلاع حتان يرخص ....
وش يدير المخلوق ولى يطيش فيه ....
هل صدقت الروايــــــــــــــة ؟؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 15:50   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bade مشاهدة المشاركة
بالعربية الدلاع مع دخول شهر رمضان غلا ...
الناس قاطعت الدلاع حتان يرخص ....
وش يدير المخلوق ولى يطيش فيه ....
هل صدقت الروايــــــــــــــة ؟؟؟؟؟؟
سوف ندخل كتاب غينس "guiness" من كل الجهات.............









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 16:19   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي

ندخلو لكتاب غينس من الدلاع ولا منين .......؟؟؟؟؟؟
مفهمتش فهمني ....ساعات الواحد يولي مخو مفرمي ....
حالــــة الأستـــــــاذ هاذو ليامات










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-16, 16:49   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla مشاهدة المشاركة
مالهْ الدلاع مريض و لا هو هْبل ?!!!!!
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
قضية الدلاع هذه صورة مصغرة عما يحدث بيننا و خاصة السلوك النقابي

هذه سياسة الحكومة لخلق حب الذات و الأنانية لدى الجزائريين عن طريق التفرقة حتى في نظام التقاعد...هنا الحكومة مسؤولة عن سلوك صاحب الدلاع









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc