مسااعدة ! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد الأدبية و اللغات

المواد الأدبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مسااعدة !

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-31, 15:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
zizoukml
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية zizoukml
 

 

 
إحصائية العضو










Exclamation مسااعدة !

السلام عليكم
ارجوووكم مساعدة في مشروع اللغة ألعربية ( انشاء تحقيق استطلاعي حول مؤسسة ) ارجووكم انا مستعجل !! 😫









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 17:25   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا عبارة عن دراسة استطلاعية حول المؤسسات الخيرية
المقدمة
تتطلب الوضعية الادارية و التنظيمية للمؤسسات الخيرية او مؤسسات الرعاية الاجتماعية تخطيطا متوسطا و طويل الأمد . و عملا دؤوبا و مستمرا و منظما .
و يتعين التصدي للمشاكل التي تعرفها هذه المؤسسات على كل المستويات . المالية . والادارية و التربوية ...الخ و ليس في وسع المكاتب المسيرة للجمعيات الخيرية المالية ان تفعل اكثر من تأزيم هذه المؤسسات نظرا لانعدام خبرتها في مجال الادارة
و التسيير و العمل الخيري و نزوع بعض الرؤساء (المخلدين) الى كولسة العمل الخيري و الاستفراد بالقرارات و استغلال هذه المؤسسات في اعمال مشبوهة بشتى الوسائل و الطرق. اضافة الى عجزهم عن القيام باعباء مهامهم في كل الاحوال

و بصورة اكثر تحديدا نقول . انه بما ان موارد هذه المؤسسات نادرة و قابلة للاستنزاف و ليس هناك مشاريع استثمارية تذكر . و بما ان طرق التسيير و تدبير شؤون هذه المؤسسات تؤشر الى المزيد من التأزم و تنطوي على نتائج سلبية بالنظر لغياب الشفافية و انعدام التأطير الاداري و التربوي الكافي .
فان الحاجة تدعو الى اعادة تقويم الوضع باعادة النظر في طرق انتخاب مكاتب هذه الجمعيات و تدارس القضايا المتعلقة بمقومات الاستمرارية الناجعة و التي تتطلب البحث عن "النوعية" في اختيار العناصر المؤهلة لتسيير هذه المؤسسات مع تطبيق مقتضيات القانون (05/14) و اتخاد التدابير لذالك .. اضافة الى ما تتطلبه هذه المؤسسات من الفعالية في الاداء العام و في وضع البرامج و الاستخدام الرشيد و الكفئ للموارد المتوفرة و المتاحة . و التفكير الجدي في البحث عن مصادر أخرى لموارد قارة أو غير قابلة للنفاذ.

و من أجل اضفاء المزيد من الفعالية على البرامج نؤكد على ضرورة وضع السياسات المطلوبة لتلبية الحاجات الاساسية فيما يتعلق ببرامج التمويل و التغذية و الرعاية الصحية و الاجتماعية و التربوية و التعليمية للنزيلات و النزلاء و كذا شروط الايواء في حدود طاقة التحميل و الاستيعاب.
و للوقوف على المشاكل الادارية و التنظيمية للمؤسسات الخيرية أجرينا دراسة ميدانية نعرض هنا تخليصا لأهم ما أسفرت عنه النتائج التي تعرضت لها هذه الدراسة . ثم نعرض بعد ذالك التوصيات التي نقترحها لتطوير المؤسسات الخيرية أو مؤسسات الرعاية الاجتماعية كما يحلو للتعاون الوطني أن يسميها . بما يكفل أداءها لدورها في العملية الاجتماعية و التربوية.

أولا : اهم النتائج التي اسفرت عنها الدراسة الميدانية :

1- نقص الوعي التربوي و الاجتماعي لدى كثير من أعضاء الجمعيات و هي ظاهرة قد تعوق الادارة عن أداء دورها بكفاءة و فعالية .

2-قصور الخبرة الادارية لدى أغلب المكلفين بتسير هذه المؤسسات و هي ظاهرة قد تؤثر على فعاليات القرارات الادارية.

3-قصور واضح في الدور التي تقوم به الجمعيات في مجال استقطاب المتبرعين و ذوي الاريحية من المواطنين وهو هدف اساسي من اهداف الجمعيات الخيرية .

4- قصور واضح في الدور الدي تقوم به الجمعيات الخيرية في توفير الكوادر البشرية اللازمة و المتخصصة لدعم المؤسسات الخيرية.

5- قصور واضح في الدور الدي تقوم به الجمعيات في مجال البحث عن موارد قارة و رسم السياسات الفعالة للاستثمار فضلا عن ان الاجهزة الوظيفية لادارة هذه المؤسسات بوضعها الحالي كما و نوعا لا يكفل للادارة الاضطلاع بدورها و مسؤوليتها الكبيرة في مجال تاطير الفراغ التربوي و توفير البرامج الفعالة لدعم الجانب الحيوي لهده المؤسسات

6- وجود عديد من المشاكل التي تحد من فعالية ادارة الجمعيات المسيرة و التي تعكس بعض الاوضاع التنظيمية و الادارية غير الملائمة و بصفة خاصة

ما يتعلق منها بالغياب المستمر و المطلق أحيانا لاغلب الاعضاء في بعض المؤسسات و شروط و مدة العضوية و فترة اجراء انتخابات تجديد العضوية و الانفراد بالتخاد القرارات

7-تواجه الادارة مشاكل في ممارستها لانشطتها.ايرزها المشاكل التالية :
*عدم تطبيق عديد من الجمعيات للأنظمة القانونية و الاساليب المتعارف عليها في ممارسة انشطتها و بخاصة في مجالات التسوق و الشراء و غيرها...
*عدم وجود اقسام تربوية متخصصة لممارسة دورها في وضع و تنفيد البرامج التربوية و التوجيهية و غيرها...
*عدم فعالية انظمة الرقابة الداخلية او الخارجية

8-تواجه الجمعيات مشاكل خاصة بالتاطير الاداري و التربوي مرتبطة بعدم الاستقرار و ضعف في الكفاءة و التاهيل و التكوين.

9-عدم وجود تنسيق كاف بين دور كل من الجمعيات و منسقيات و مندوبيات التعاون الوطني و العمل في مجال الاشراف و الرقابة على اعمال الجمعيات.

ثانيا : التوصيات:
نعرض فيما يلي عددا من التوصيات المقترحة لتنمية هذه المؤسسات و تطويرها و دعم دورها التربوي و النفسي في تنشئة و رعاية نزلائها :

1-ضرورة وجود تنسيق كاف بين مند وبياتالتعاون الوطني باعتبارها جهاز الدولة المشرفة على مؤسسات الاجتماعيات و الجمعيات و ذالك في كافة المجالات التي تخص هذه المؤسسات .و بحيث يكون اسهام المندوبيات و مشاركتها في هذه الصدد بصورة أكثر فعالية .

2- أهمية تنظيم دورات تدريبية متخصصة لتعميق مفاهيم و أساليب الادارة الناجعة لدى المكلفين بتسيير هده المؤسسات و ايفادهم الى المؤسسات التي تدعمت فيها أركان التنضيم الحديث للافادة من خبراتها في التنظيم الاداري و المالي و الاطلاع على أحدث أساليب العمل الاداري و التربوي بها .

3-أن تتفرع الجمعية لدورها الاساسي في مجال نشر الدعوة الى التعاون و التضامن بين المواطنين و توجيه المؤسسة لما يحقق مصلحتها . و أن يتوقف بعض أفراد الجمعية عن القيام بأية أنشطة تجارية أو سياسية أو استغلالها كواجهة لاغراض دعائية .

4- العمل على تكريس مبدئ اتاحة الفرصة للمشاركة بفعالية في اتخاد القرارات الادارية بين جميع أعضاء الجمعية.

5- وضع جد لاذالة مدة العضوية الى ما لا نهاية عن طريق اجراء انتخاب الاعضاء بما يكفل تهيئة جو من الحيوية ينعكس أثره بالضرورة على داء و انجازات الجمعيات و العملية الادارية ذاتها.

6-نظرا لان نجاح الجمعيات يتوقف الى حد كبير على مدى كفاءة أعضائها و لتحقيق مزيد من الارتفاع بمستوى الجمعية فانه يقترح اشتراط توافر قدر كاف من التقافة العامة في المجالات التنظيمية و المالية و الاجتماعية و التربوية لعضوية المؤسسة الى جانب توافر خلفية جمعوية للعضو تكفل ايمانه برسالة التعاون و الفهم لمبادئ التعاون و التضامن و أسسه و نظمه و أهدافه و ادراك طبيعة مشكلات المؤسسات الاجتماعية و القدرة على الاسهام في حلها .

7-توجيه الاهتمام لتوفير الاستقرار للأطر المسيرة للمؤسسات بتوفير بعض الحوافز المادية و المعنوية لهم . كذالك تبدو أهمية توفير البرامج التدريبية اللازمة لرفع كفاءتهم الادارية و الاقتصادية و التربوية .

8- يقترح وجود تمويل خاص من أعضاء الجمعية لتقديم الخدمات الاجتماعية العامة للمواطنين كتنضيم عملية ختان الاطفال و غيرها .و ليس تمويلها من مالية المؤسسة .

9- لاعطاء المزيد من الدعم و القوة و اعطاء دفعة أكبر للمؤسسات الخيرية يقترح انشاء مكاتب اقليمية للجمعيات الخيرية تضم ممثلين عن كافة الجمعيات بكل اقليم يتولى بصفة خاصة وضع الخطط اللازمة للنهوض بالعمل الخيري و توجيه سياسة هذه المؤسسات نحو الاستثمار و ايجاد مزارد أخرة قارة و مستديمة .










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 17:25   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اتمنى ان اكون قد افدتك










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc