السلام وعليكم ورحمته وبركته
الخجل والخوف داخل الذات ونتائجها في السلوك الخارجي للبشر
كم من شاب يرغب أن يتكلم أو يخاطب شابة ويصرح لها مايرغب أن يخبرها
الخجل في هده الحالة هو ملك ويسيطر على الذات بالمركز وبالعلاقة مع العالم الخارجي
في حياتنا عندما تمر شابة قرب شاب ,وهدا الاخير كم يرغب أن يتكلم ولكن الخجل يتغلب عليه
ماذا ستخسر إذا دهبت عندها ؟ ومادا يمكن أن يحصل ؟ وماهو رد فعلها تجاهي ؟
إسئل هده الاسئلة على نفسك
الشابة هي أيضا ترغب في أن تقوم بالمبادرة على الاقل إسئلها عن الساعة ؟ أو هل هناك مدرسة إسمها .........
فتلك الاسئلة ستبني حوار, فقط أنظر مادا ينقصها ؟ أو قول لها لا ينقصك شيء والله أريد أن اتكلم معاك ولكنني خجلان
هي فهده اللحضة ستفرح كثير وسترد عليك وهنا الحوار يبدأ
إن ثقة في نفس وتفكيرك وتأملك وتجنبك لاشياء سلبية تجعل منك أخي الكريم لا تخجل ولا تخاف حتى ولو كنت في مركز الشرطة
أو لديك مشكلة وترغب في حلها
خد راحة نفسية وتفكير هادئ
أما أنا لا يمكنني أن أقولك شيء لكي تقوم به ولتذكير أتكلم لانني كنت هكدا
والحل أخي أو أختي يكمن فيك أنت لست أنا من سيعطيك الحل وإنما أقترح لك وأعطيك فكرة وتجربة يمكن أن تساعدك فقط
الخجل حتى في ليلة الزواج والخوف أيضا من أكبر العناصر التي تجعل الخائف يمكن أن يسقط في شيء دون إدراكه
والعروس أكبر خائفة والعريس أكبر الخجلان في ليلة زفافه وكلاهما على خطأ فادح مما يسبب أكبر المشاكل النفسية وحتى سلوكية في المستقبل
يمكن أن يكون خطأ غير متعمد من طرف العريس ويمكن أن تأخده العروسة بشكل صحيح وهنا العائق
والحل في نظري هنا يجب أن يكون من الوحي لعدم إرتباط شخص محايد بينهم
لانهم لن يدكرو ماحصل لهم لان دالك يتعلق بالشخصياتهم والاعتراف يأتي بعد نقاش حاد في المستقبل وليس في تلك المدة
كم من شخص يعاني من هدا المشكل .
هل أنت تعاني أيضا أخي زائر أوأختي زائرة؟
ماهو الحل ؟
أنتظر ردودكم في هدا الخصوص[/b]