[[ الذكورة والأنوثة ... ! بين التكوين النفسي و التكوين الجسدي ... ! ]] - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[[ الذكورة والأنوثة ... ! بين التكوين النفسي و التكوين الجسدي ... ! ]]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-29, 11:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي [[ الذكورة والأنوثة ... ! بين التكوين النفسي و التكوين الجسدي ... ! ]]


السلام عليكم ..

سأتناول اليوم ظاهرة في غاية الأهمية و الخطورة لما لها من تداعيات على مستقبل الشخص .. رجلا أو امرأة ..

وهي ظاهرة الانسجام أو التناقض بين التكوين النفسي و التكوين الجسدي للرجل أو المرأة ..

وأيهما أهم وأكثر خطورة في حين كان فيه اختلال ؟

***

على مستوى الهرمونات ؛ بين العلم بأنها (أي الهرمونات ) موجودة لدى الجنسين .. لكن الهرمونات الذكرية هي الغالبة عند الذكر و الهرمونات الأنثوية هي الغالبة عند الأنثى ..

***

وإن حدث اختلال أو اضطراب هرموني فإنه ينتج علامات جسمية مرئية بالعين لدى الشخص ؛ صفات ذكورية عند المرأة أو صفات أنثوية عند الرجل ..

**

لكن ليس هذا هو موضع الإشكال .. ! فقد لا يتأثر الشخص بتلك الاضطرابات و لا تتأثر هويته الجنسية و نجده يسعى لعلاجها والتخلص منها .. و الأمر جِدُّ ميسور ..

**

الإشكال الحقيقي يكمن في التكوين النفسي ..


فالذكورة و الأنوثة تكوين نفسي .. لا يقل أهمية عن التكوين الجسدي ..

إنها التنشئة !!

فنجد فرويد رائد مدرسة التحليل النفسي يقول بأن المرأة قد تكون صارخة الجمال في تكوينها الجسدي لكنها مسترجلة في تكوينها النفسي .. وقد تكون متواضعة الجمال ( أو غير جميلة البتة ..) لكنها تفيض بالأنوثة في تكوينها النفسي ..

وينطبق نفس الأمر على الرجل ..

ولا يخفى أن تلك الاختلالات في التكوين النفسي الجنسي سيترتب عليها الكثيرر من حالات " اللاتوافق " في الحياة الزوجية والاجتماعية ..

***

فالمرأة يجب أن تكون مدركة لأنوثتها معتزة مستمتعة بها .. لكن الواقع ليس دائما كذلك ..

أمير ..









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-01-29, 11:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

:










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-29, 12:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
على المنهج
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية على المنهج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ومن العوامل الخارجيه التي تؤثر في اختلال الهرمونات هو تقليد الرجل المراه وتقليد المراه للرجل ومن هنا ندرك حكمة الله في تحريم الذهب والحرير للرجل وهذا لانها تزيد من الهرمونات الانثوية
وبالمفابل تحريم تشبه المراه بالرجل في اللباس قصات الشعر....لانها ايضا تؤثر على الهرمونات الانثوية في المراه










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-30, 11:54   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
وسيمツ
مشرف خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية وسيمツ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم
مرحبًا أخي الأمير ،
على فكرة و قبل أن أتحدث عن الموضوع ،أود أن أقول أن مدينة البليدة جميلة ليلا ، هذا بعد رحلة بين الولايات ..
ما هي برأيك الأسباب التي تنخر التكوين النفسي؟
بمعنى نجد ذكر متشبها بالإناث ، على الأقل بتصريحه و اعترافه هو ، و تجد عنوان ذلك و السبب الرئيسي حسبهُ أنه منذ عرف الألوان السّبع و هو يعيش وسط الإناث
بينما تجد ذكرًا آخر رجُلا بمعنى الكلمة و هو اللذي عاش وسط البنات أيضا !
ما لفرق و الدافع و السّبب برأيك ؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-30, 19:30   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


[9="5"]السلام عليكم

اقتباس:
إنها التنشئة !!
ابدأ بسؤال هل هذا التكوين النفسي يخضع لتأثير الهرمونات ام ان الهرمونات هي من تخضع للتكوين النفسي ؟
طبعا خلفية السؤال تاتي مما استقيته قديما من احد الاشرطة العلمية حول الدماغ الذكري والانثوي:وتتلخص القضية في انه خلال المرحلة الجنينية تعرض الدماغ للهرمونات قد يجعل منه دماغا ذكريا او انثويا بغض النظر عن جنس المولود فقد يكون ذكرا بدماغ انثى او انثى بدماغ ذكر (حالات خاصة ) وتم تاييد الفكرة بتجربة
لا علينا ، قلت التنشئة وانا هنا اكرر سؤال الذي سبقني الليه اخي وسيم : ما الاسباب التي تقف وراء هذه الاختلالات في التكوين النفسي؟ واضرب امثلة كتلك التي تحدث عنها وسيم لكن في الجهة المقابلة : فتاة وحيدة بين اخوة ذكور ...لكن تحافظ على شخصية انثوية حساسة ورقيقة ....مثلها في وسط ذكوري ورغم وجود شقيقة لكنها تميل الى التصرف كالذكور ....امثلة من الواقع
[/SIZE]









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-03, 10:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الربيع ب
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الربيع ب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله وبياك أخي الفاضل الأمير الجزائري الحر
اسم ذو صفات فيها من العزة ما أثبته صاحبه ويتشرف به حقا وصدقا
وذلك من خلال ما وجدت من مداخلات وافتقاد الكثير من الإخوة والأخوات عند الغياب
ولعل هذا مما تستدعيه المروءة والأخوة قبلها

وعلى كل تشرفنا بالحضور في مجلسكم والمشاركة بمتصفحكم
ولست أدري من أين أبدأ حيث طرحت هذا الذي خلط الأوراق في مكان لا ينبغي له ذلك ، وفي زمن قد يكون له الأمر ..
أما من الجهة التحليلية وعلم النفس وما شابه ذلك فإني لا أجيد الحديث فيها ، وخاصة حين نسقط الأمر بالعموم على كل المجتمعات والأمم على وجه البسيطة ...
وأما أن نعالج هذا في مجتمعاتنا الإسلامية وواقعنا الذي نحياه - وإن كان له تأثير من جهة العالمية - فلعلنا نستطيع الحديث من جانب ما ..
فنحن قد من الله علينا بالإسلام على شمول رسالته وعموم دعوته حرص كل الحرص أن يجعل من المنتسبين إليه مثالا يقتدى به في هذا العالم ما التزم بما أرشد إليه ودل عليه من مقومات الشخصية ، حتى تكون سوية وعلى أعلى وأرقى المستويات التي عرفها الناس منذ القدم ، وهذا ما تحقق للأوائل حين التزموا ذلك ولزموه ، فكانوا مضرب الأمثال لدى العام والخاص ، العدو والصديق ، القريب والبعيد ، ولو عرف على بعضهم عكس ما صاروا إليه قبل الإسلام ..
وهذا من فطرة الله وما دل عليه مما يقيم الحياة ويحيا في ظله العباد على أحسن ما يمكن أن تستقيم عليه الحياة ، كيف لا ؟! وهو الخالق العليم بما ينفع الناس وما يضرهم ، وما فطر عليه الذكر والأنثى ...
فلم نسمع بمثل هذه التناقضات ولا قرأنا عليها البتة عند القوم حتى في جاهليتهم ولا في الأمم السابقة ، فلما حرف البشر الفطرة وأرادوها على غير مراد الله لقيهم ما لقيهم من المعاناة والعنت في حياتهم ومعاشهم مما عكر عليهم صفوها ومزاجها ..
وانظر على سبيل المثال - وربما يرى أحد أنه في غير محل - ما سبب جنون البقر ؟ وما جر إليه من الضرر بالحيوان والبشر ؟
وأعود لأقول إن السبب هو الانفصام في الشخصيات والتأثر بالغير ، والتنكر للذات ، والاقتداء بمن لا يقتدى بهم إلا تلميعا من وسائل توافرت فقربت البعيد المضر وباعدت القريب النافع .
وللآباء والأمهات في بعض الأحايين دور لتكوين الشخصية من يعولون وهم عنهم مسؤولون ، وغيابهم وعدم المتابعة لهم من أكبر أسباب الانفلات وفقد الذات لدى الأبناء والبنات .
لنرى العجب العجاب مما ابتلينا به في حين هذه الغفلة ، إن من الأب والأم أو ممن له الكلمة والصوت المسموع في تغيير الحال إلى ما ينفع هذا ويصلح حاله ومجتمعه على السواء .

والله المستعان .










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-12, 12:31   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dark star مشاهدة المشاركة
:

هل الموضوع غير مبسوط بشكل جيد أختي الصغرى ؟؟

هاتِ تساؤلات و أجيبك ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على المنهج مشاهدة المشاركة
ومن العوامل الخارجيه التي تؤثر في اختلال الهرمونات هو تقليد الرجل المراه وتقليد المراه للرجل ومن هنا ندرك حكمة الله في تحريم الذهب والحرير للرجل وهذا لانها تزيد من الهرمونات الانثوية
وبالمفابل تحريم تشبه المراه بالرجل في اللباس قصات الشعر....لانها ايضا تؤثر على الهرمونات الانثوية في المراه
شكرا على المداخلة ..
هنا .. نحن أمام جدلية من يؤثر في الآخر ؟ الباطن على الظاهر أم الظاهر على الباطن ؟؟
ولا شك بأن ما نراه من مظاهر خارجية مثل التي تتحدثين عنها هي تنبع من الداخل .. فالهوية الجنسية هي تكوين نفسي [ داخلي وعميق ] ..
وكل ذلك بدأ بالتنشئة كما ذكرت في رأس موضوعي .. والعلاقة السوية أو اللاسوية بين الطفل [ ذكرا أو أنثى ..] وبين الوالدين .. وخاصة السنوات الخمس الأولى من الحياة ..
فلا يمكن لأنثى نشأت نشأة سوية واجتازت السنوات الأولى من حياتها بسلام أن تتشبه بالذكور [كما تذكرين ..]
لكن الأمر ليس مجرد تشبه ظاهري .. [ فأنا هنا لا أتناول الموضوع من وجهة النظر الشرعية البحتة ..]
فقد تكون المرأة متشبهة في ظاهرها بالرجل (ملابس وقصات شعر .. وغيرها) كما هو منتشر في عصرنا .. لكن أنوثتها قد لا تكون فيها اختلال ..
سأفصل أكثر في الردود على المداخلات التالية ..




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيمツ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم
مرحبًا أخي الأمير ،
على فكرة و قبل أن أتحدث عن الموضوع ،أود أن أقول أن مدينة البليدة جميلة ليلا ، هذا بعد رحلة بين الولايات ..

أمير : وعليك السلام أخي وسيم .. وسعيد لأن مدينتنا أعجبتك ..

ما هي برأيك الأسباب التي تنخر التكوين النفسي؟

أمير : يرجع الاختلال إلى السنوات الأولى ( 05 سنوات منذ الولادة ) حيث يفترض أن يبني الولد علاقة سوية مع والديه ..
علاقة حب سوية ..
فإن كان ذكرا فسيحب الأب و يحب الأم أيضا .. لكنه حب سوي بحيث يتقمص دور الأب .. (الذكورة النفسية ..) ويكون بعد النضج ذكرا سويا مستعدا للارتباط بأنثى ولعب دوره الاجتماعي و الأسري دون أي مشكلات ..
وأما إن كانت أنثى فإنها تحب أباها وتحب أمها و تتقمص دور الأم وتكتمل أنوثتها النفسية .. وتكون مستعدة في المستقبل للعب دور الأنثى ..
كل ذلك مبني على التنشئة و المعاملة السوية من كل من الوالدين (أو بديلهما) اتجاه الطفل .. بمنحه الحب الكافي كما و كيفا ..

بمعنى نجد ذكر متشبها بالإناث ، على الأقل بتصريحه و اعترافه هو ، و تجد عنوان ذلك و السبب الرئيسي حسبهُ أنه منذ عرف الألوان السّبع و هو يعيش وسط الإناث
بينما تجد ذكرًا آخر رجُلا بمعنى الكلمة و هو اللذي عاش وسط البنات أيضا !
ما لفرق و الدافع و السّبب برأيك ؟

أمير : ليس الإشكال في مثل ما ضربته من مثال .. كما يبدو في الظاهر .. !
أي أن ذكرا وحيدا في وسط مجموعة من الإناث .. أو أنثى وحيدة في وسط مجموعة من الذكور ليس هو المشكل بحد ذاته .. بل نعود دائما إلى المعاملة الوالدية وكيف كانت ؟؟

شكرا وسيم ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dark star مشاهدة المشاركة
[9="5"]السلام عليكم
أمير : وعليكم السلام أختي الصغرى .. ومعذرة على تأخر الرد ..
ابدأ بسؤال هل هذا التكوين النفسي يخضع لتأثير الهرمونات ام ان الهرمونات هي من تخضع للتكوين النفسي ؟

أمير : التأثير النفسي هنا هو الأسبق في الوجود و التأثير ..

طبعا خلفية السؤال تاتي مما استقيته قديما من احد الاشرطة العلمية حول الدماغ الذكري والانثوي:وتتلخص القضية في انه خلال المرحلة الجنينية تعرض الدماغ للهرمونات قد يجعل منه دماغا ذكريا او انثويا بغض النظر عن جنس المولود فقد يكون ذكرا بدماغ انثى او انثى بدماغ ذكر (حالات خاصة ) وتم تاييد الفكرة بتجربة ..

أمير : لا أظن بأن ما تقدم هنا له علاقة بموضوعي .. فتلك الأنثى التي لها دماغ يشتغل مثل دماغ الذكر .. لن تفقد أنوثتها (بتكوينها النفسي الذي قصدته ..) ..
طريقة عمل الدماغ طبعا تختلف من المرأة إلى الرجل .. لكن ليس الأمر مطلقا .. وهو ما يتعلق بالعمل بالفصين الأيمن و الأيسر .. قد نجده عند الذكور أو الإناث ..

لا علينا ، قلت التنشئة وانا هنا اكرر سؤال الذي سبقني اليه اخي وسيم : ما الاسباب التي تقف وراء هذه الاختلالات في التكوين النفسي؟ واضرب امثلة كتلك التي تحدث عنها وسيم لكن في الجهة المقابلة : فتاة وحيدة بين اخوة ذكور ...لكن تحافظ على شخصية انثوية حساسة ورقيقة ....مثلها في وسط ذكوري ورغم وجود شقيقة لكنها تميل الى التصرف كالذكور ....امثلة من الواقع

أمير : أشرت في مداخلة سابقة لما تتسائلين عنه .. أي لا دخل لجنس الطفل الوحيد بين إخوة من جنس مختلف بحقيقة الأمر ..
الأسباب الحقيقية [ ولاحظي أنني قلت الأسباب الحقيقية حتى لا أنفي بالمطلق تأثير نوع الإخوة .. ] هي في نمط علاقة البنت مع أمها / أو الذكر مع أبيه ..
وأوضح أكثر : لو نشأت بنت بين أبوين .. وكانت قريبة جدا من أبيها و تنفر من أمها بسبب العلاقة غير السوية و المعاملة السيئة .. فقد يحدث ذلك الاحتلال ..
وستميل البنت في تكوينها النفسي لتجنب تقمص الدور الأنثوي بسبب كراهية الأم .. و سيترتب على ذلك عديد من المشكلات عندما تبلغ هذه البنت سن الرشد ..
وتحديدا عندما تسعى للارتباط و الزواج .. وسيظهر ذلك في نوع الرجل الذي تختاره أو تميل إليه .. فقد يكون رجلا ذي تكوين نفسي معاكس لها ! أي تكوين أنثوي .. وتميل هذه الأنثى لأن تكون هي المسيطرة ..
كما قد يترتب على ذلك مشكل الإنجاب بسبب العقم النفسي .. لأنها ليست مستعدة نفسيا للعب دور الأم ..
كما يحدث لدى تلك النساء أن تحمل لكنها تنكر الحمل .. وتمر كل أشهر الحمل دون أعراض ظاهرة .. وحتى بطنها يبقى يظهر كأنها غير حامل ! وقد لا تكتشف ذلك إلا بفحص بالصدفة عند الطبيب .. أو يوم الوضع ..
وتسمى هذه الحالة (إنكار الحمل) بالفرنسية : le déni de grossesse

[/SIZE]
أرجو أن أكون قد أجبت عن تساؤلاتك .. أيتها الماسة السوداء

وأي استفسار ىخر فعلى الرحب و السعة ..

تحياتي ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربيع ب مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله وبياك أخي الفاضل الأمير الجزائري الحر .. اسم ذو صفات فيها من العزة ما أثبته صاحبه ويتشرف به حقا وصدقا .. وذلك من خلال ما وجدت من مداخلات وافتقاد الكثير من الإخوة والأخوات عند الغياب .. ولعل هذا مما تستدعيه المروءة والأخوة قبلها ..

أمير : سلمك الله أخي وبارك فيك على طيب الكلام .. ونساله أن يجعلنا وإياكم - بفضل منه ومنة - أحسن مما يظنون و أن يغفر لنا ما لا يعلمون ..

وعلى كل تشرفنا بالحضور في مجلسكم والمشاركة بمتصفحكم
ولست أدري من أين أبدأ حيث طرحت هذا الذي خلط الأوراق في مكان لا ينبغي له ذلك ، وفي زمن قد يكون له الأمر ..

أمير : بل تشرف متصفحنا بمداخلتكم أخي الربيع .. وعلى الرحب والسعة .. في أي حين ..
لكن لا أدري ما الذي تراه خلط الأوراق ؟ ولماذا رأيته في مكان لا ينبغي ؟
هي أمور علمية و لاحياء في تناولها ولا ضير ما لم تخالف الدين أو تخدش الحياء ..

أما من الجهة التحليلية وعلم النفس وما شابه ذلك فإني لا أجيد الحديث فيها ، وخاصة حين نسقط الأمر بالعموم على كل المجتمعات والأمم على وجه البسيطة ...

أمير : أخي الربيع .. هناك سنن كونية عامة سنها الباري .. وهي تنطبق على كل ابن آدم بغض النظر عن لونه وعرقه وموقعه الجغرافي .. الإنسان هو الإنسان وعلاته واحدة ولولا ذاك لما كان القرآن صالحا لكل زمان ومكان .. كافة للناس على وجه البسيطة ..

وأما أن نعالج هذا في مجتمعاتنا الإسلامية وواقعنا الذي نحياه - وإن كان له تأثير من جهة العالمية - فلعلنا نستطيع الحديث من جانب ما .. فنحن قد من الله علينا بالإسلام على شمول رسالته وعموم دعوته حرص كل الحرص أن يجعل من المنتسبين إليه مثالا يقتدى به في هذا العالم ما التزم بما أرشد إليه ودل عليه من مقومات الشخصية ، حتى تكون سوية وعلى أعلى وأرقى المستويات التي عرفها الناس منذ القدم ، وهذا ما تحقق للأوائل حين التزموا ذلك ولزموه ، فكانوا مضرب الأمثال لدى العام والخاص ، العدو والصديق ، القريب والبعيد ، ولو عرف على بعضهم عكس ما صاروا إليه قبل الإسلام ..
وهذا من فطرة الله وما دل عليه مما يقيم الحياة ويحيا في ظله العباد على أحسن ما يمكن أن تستقيم عليه الحياة ، كيف لا ؟! وهو الخالق العليم بما ينفع الناس وما يضرهم ، وما فطر عليه الذكر والأنثى ..

أمير : كلام سليم أخي الربيع .. كل ما تفضلت به أعلاه مقترن بمدى الالتزام و الاتساق مع الفطرة .. لكن السؤال : هل الواقع كذلك دائما ؟

فلم نسمع بمثل هذه التناقضات ولا قرأنا عليها البتة عند القوم حتى في جاهليتهم ولا في الأمم السابقة ، فلما حرف البشر الفطرة وأرادوها على غير مراد الله لقيهم ما لقيهم من المعاناة والعنت في حياتهم ومعاشهم مما عكر عليهم صفوها ومزاجها ..

أمير : أرى أخي ربيع أنه فاتك هنا ما حدث في الأمم السابقة من انحرافات خطيرة .. و ما قصة قوم لوط بخافية .. كان انحرافا خطيرا و شرا مستطيرا ..
وفي الجاهلية أيضا يا أخي .. هل ترى بأن الأمم [ الجاهلية ] كانت سوية مستقيمة على الفطرة ؟؟ فلماذا إذن مقت الله أهل الأرض عربهم و عجمهم .. ثم بعث النبي الخاتم عليه الصلاة و السلام ..

وانظر على سبيل المثال - وربما يرى أحد أنه في غير محل - ما سبب جنون البقر ؟ وما جر إليه من الضرر بالحيوان والبشر ؟
وأعود لأقول إن السبب هو الانفصام في الشخصيات والتأثر بالغير ، والتنكر للذات ، والاقتداء بمن لا يقتدى بهم إلا تلميعا من وسائل توافرت فقربت البعيد المضر وباعدت القريب النافع .

وللآباء والأمهات في بعض الأحايين دور لتكوين الشخصية من يعولون وهم عنهم مسؤولون ، وغيابهم وعدم المتابعة لهم من أكبر أسباب الانفلات وفقد الذات لدى الأبناء والبنات ..

أمير : وهذا ما نقوله في موضوعنا هذا ..

لنرى العجب العجاب مما ابتلينا به في حين هذه الغفلة ، إن من الأب والأم أو ممن له الكلمة والصوت المسموع في تغيير الحال إلى ما ينفع هذا ويصلح حاله ومجتمعه على السواء .

والله المستعان .
شكرا أخي الربيع و تشرفنا دائما بالمشاركة ..

تحياتي ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-16, 17:47   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الربيع ب
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الربيع ب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة
شكرا أخي الربيع و تشرفنا دائما بالمشاركة ..
تحياتي ..
العفو أخي الفاضل أمير وبارك فيك المولى ..

اقتباس:
أمير : بل تشرف متصفحنا بمداخلتكم أخي الربيع .. وعلى الرحب والسعة .. في أي حين ..
لكن لا أدري ما الذي تراه خلط الأوراق ؟ ولماذا رأيته في مكان لا ينبغي ؟
هي أمور علمية و لاحياء في تناولها ولا ضير ما لم تخالف الدين أو تخدش الحياء ..

ماهذا قصدت يا أمير
وإنما قصدي هذا الشذوذ من الجنسين عما فطرنا الله عليه ، الذي خلط الأوراق ، والمكان الأمة الإسلامية التي من المفترض بأهل العقل والحل والعقد فيها الوقوف لهذا وإيجاد حلول له ، وفي


أمير : أخي الربيع .. هناك سنن كونية عامة سنها الباري .. وهي تنطبق على كل ابن آدم بغض النظر عن لونه وعرقه وموقعه الجغرافي .. الإنسان هو الإنسان وعلاته واحدة ولولا ذاك لما كان القرآن صالحا لكل زمان ومكان .. كافة للناس على وجه البسيطة ..


إيه يا أمير ، وإن كان ذلك ففي هذا تبعية وخروج عن الأصل والفطرة إلى ما سواها ، ولو كان قبل مجئ افسلام لسلمنا به وانتظرنا الفرج والحل ، ولكن الحل موجود قبله ، وها أنت تذكر القرآن وصلاحه لكل زمان ومكان وللبشرية جمعاء ، فكان الأولى أن نعالج ونداوي بقرآننا ونحن أهل الدواء ، بدلا من الانجرار وراء القوم ، وهذا لا يتعارض من السنن الكونية ، بل مع سنتنا نحن كمسلمين وما يجب أن نكون عليه .

أمير : كلام سليم أخي الربيع .. كل ما تفضلت به أعلاه مقترن بمدى الالتزام و الاتساق مع الفطرة .. لكن السؤال : هل الواقع كذلك دائما ؟
الواقع على العكس وهو ما يجب أن نسعى في تصحيح وإصلاحه قبل فوات الأوان ، والواقع يجب أن يوضع في ميزان الشرع .

اقتباس:
فلم نسمع بمثل هذه التناقضات ولا قرأنا عليها البتة عند القوم حتى في جاهليتهم ولا في الأمم السابقة ، فلما حرف البشر الفطرة وأرادوها على غير مراد الله لقيهم ما لقيهم من المعاناة والعنت في حياتهم ومعاشهم مما عكر عليهم صفوها ومزاجها ..


أمير : أرى أخي ربيع أنه فاتك هنا ما حدث في الأمم السابقة من انحرافات خطيرة .. و ما قصة قوم لوط بخافية .. كان انحرافا خطيرا و شرا مستطيرا ..
وفي الجاهلية أيضا يا أخي .. هل ترى بأن الأمم [ الجاهلية ] كانت سوية مستقيمة على الفطرة ؟؟ فلماذا إذن مقت الله أهل الأرض عربهم و عجمهم .. ثم بعث النبي الخاتم عليه الصلاة و السلام ..


نعم أخي أمير ...
ولكني لا أرى ما رأيت ، وأنه فاتني ما أشرت إليه ، وذلك أننا نناقش نقطة غير التي ذهبت إليها
فأنت تذكر الذكورة والأنوثة وليس أمر قوم لوط ولا ما كانت عليه الناس في الجاهلية والأمم قبل الإسلام ، فقوم لوط انحراف غير هذا الذي عنونت له الموضوع ، وأؤكد لك أنه لم يحدث .
ثم لو سلمنا بالأمر فأعطيك مثالا لو ناقشنا غير هذه النقطة وفهمنا من موضوعك كل شذوذ وانحراف عن السليمة التي فطر الله العباد عليها ، فهذا الإلحاد لم يكن في الناس من قبل ، بل كان الشرك ، ولم يسبق أن قالت أمة أن لا وجود للخالق ، إلا ما ظهر في الهند ( 1000 ق.م) ولم ينتشر وتعرفه البشرية آنذاك .
وانظر مثلا إلى قوله تعالى مخاطبا نساء النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عنهن " ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى "
فهل وجد في الجاهلية التبرج الذي تراه اليوم في الناس ، حتى ابتليت به الأمة الإسلامية ؟!
لم يحدث هذا التبرج من قبل رغم ما هي عليه الإنسانية اليوم من تطور وحصول ما يكفيها للتستر ونبذ التبرج ، وحتى أهل الشرك لم يبلغ تبرجهم مثل ما وصل إليها حالنا حتى تفننت النساء فيه أيما تفنن .
هذا ما قصدت وما ناقشته وليس ما أشرت إليه أخي الحبيب
حفظك الله ورعاك .

والله الموفق لكل خير .









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 10:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة


أمير : لا أظن بأن ما تقدم هنا له علاقة بموضوعي .. فتلك الأنثى التي لها دماغ يشتغل مثل دماغ الذكر .. لن تفقد أنوثتها (بتكوينها النفسي الذي قصدته ..) ..
طريقة عمل الدماغ طبعا تختلف من المرأة إلى الرجل .. لكن ليس الأمر مطلقا .. وهو ما يتعلق بالعمل بالفصين الأيمن و الأيسر .. قد نجده عند الذكور أو الإناث

دآرك: قد لا يكون له صلة مباشرة بموضوعك وان كان السؤال ضمنيا يحمل نا تفضلت به الاخت على المنهج ، ورغم كون ما ادرجته يتحدث عن طريقة عمل الدماغ الا ان هناك من يحتج به على ظواهر نفسية ان صح لي التعبيير وهو مالا اؤيده ...في النهاية ليس هذا هو موضوعنا

أمير : أشرت في مداخلة سابقة لما تتسائلين عنه .. أي لا دخل لجنس الطفل الوحيد بين إخوة من جنس مختلف بحقيقة الأمر ..
الأسباب الحقيقية [ ولاحظي أنني قلت الأسباب الحقيقية حتى لا أنفي بالمطلق تأثير نوع الإخوة .. ] هي في نمط علاقة البنت مع أمها / أو الذكر مع أبيه ..
وأوضح أكثر : لو نشأت بنت بين أبوين .. وكانت قريبة جدا من أبيها و تنفر من أمها بسبب العلاقة غير السوية و المعاملة السيئة .. فقد يحدث ذلك الاحتلال ..
وستميل البنت في تكوينها النفسي لتجنب تقمص الدور الأنثوي بسبب كراهية الأم .. و سيترتب على ذلك عديد من المشكلات عندما تبلغ هذه البنت سن الرشد ..
وتحديدا عندما تسعى للارتباط و الزواج .. وسيظهر ذلك في نوع الرجل الذي تختاره أو تميل إليه .. فقد يكون رجلا ذي تكوين نفسي معاكس لها ! أي تكوين أنثوي .. وتميل هذه الأنثى لأن تكون هي المسيطرة ..
كما قد يترتب على ذلك مشكل الإنجاب بسبب العقم النفسي .. لأنها ليست مستعدة نفسيا للعب دور الأم ..
كما يحدث لدى تلك النساء أن تحمل لكنها تنكر الحمل .. وتمر كل أشهر الحمل دون أعراض ظاهرة .. وحتى بطنها يبقى يظهر كأنها غير حامل ! وقد لا تكتشف ذلك إلا بفحص بالصدفة عند الطبيب .. أو يوم الوضع ..
وتسمى هذه الحالة (إنكار الحمل) بالفرنسية : Le déni de grossesse

دآرك: امم ،مذهل اول مرة اسمع بامور كهذه ،الهذا السبب كان التركيز في موضوعك على الجانب النسائي خاصة باقتصار العبارة الاخيرة عليهن ، ماذا عن الطرف الاخر!؟

- ولنكون ايجابيين : لما لا تعرض حلولا او لنقل توصيات عامة لهذه الصنف مادام هذا يندرج في تخصصك فيما اظن .






أرجو أن أكون قد أجبت عن تساؤلاتك .. أيتها الماسة السوداء



وأي استفسار ىخر فعلى الرحب و السعة ..

تحياتي ..
شكرا اخي امير وعذرا للازعاج :d فلدي اهتمام دائم بعجائب النفس البشرية
موفق~









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 11:40   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
kameld1982
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكم جميعا










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 12:22   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
بنت النخلة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
موضوع مهم للغاية ولعله يكون سر سعادة الانسان او شقائه

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: ((لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهَاتِ بِالرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ مِنْ الرِّجَالِ ))

فشكرا لطرح هاذا الموضوع
واضن ان للموضوع شقين:
اولا بجانبه الاجتماعي :وكيف ان للاسرة الدور الهام في التربية والتوجيه وكذالك للمدرسة والحي وغيرها وبما ان الانسان عندما يكبر يصبح مميزا وله القدرة على التفريق بين الباطل والحق وله ان يقرا ويستنير ويختار ويقرر مسار حياته وارى ان هاذا هو القسم الاكبر الذي يتحكم في الذكورة او بتعبير اصح الرجولة والانوثة في حياة البشر
كما كان اجدادنا يربون ابناءهم
بشكل فطري الراجل راجل والمراة مراة بالشكل الايجابي طبعا
وشق ثاني هو:
التكوين الجسماني:
ان خلق الله الذكر مختلفا عن الانثى في التكوين الجسمي منذ الطفولة ويزداد تباين الشكل في مرحلة البلوغ
والتكوين النفسي
وهنا قرات ان الهرمونات تلعب دورا عظيما في جسم الانسان فالخوف والسعادة والفرح والعاطفة كلها تتحكم بها هرمونات الانسان ويلعب الغذاء دورا هاما في ضبط كمية افراز هته الهرمونات في جسم الانسان فالغذاء السليم والعادات الصحية السليمة تعمل على توازن جسم الانسان وكذالك نفسيته والله اعلم










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 19:51   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
م ع حوحو
عضو جديد
 
الصورة الرمزية م ع حوحو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع هام و جدير بالاهتمام










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 22:46   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
غريب في الأنام
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غريب في الأنام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يرحم الله والديك
مصيبة شارك الله من لم يتحمل المسؤولية تجاه من أوكل الله إليهم مهمة الرعاية في المجتمع لهذه الفئات التي تأثرت بما تراه في أناس اعرضوا عن فطرة الله التي فطر الناس عليها ، وقد غفلوا عما يدعو إليه الشرع عندنا يلتنجوا وراء كل ناعق وناعقة .
فأين عندنا الأولياء من قوله تعالى (قوا أنفسكم وأهليكم نارا) ؟
واين نحن مما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم من اتباع أقوام يتركون الفطرة ويغيرون خلق الله وينسلخون من هوياتهم وينكرون شخصياتهم ؟؟
نسال الله الصلاح والرشد والهداية والثبات .










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-26, 19:24   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الدفن قبل الموت
عضو جديد
 
الصورة الرمزية الدفن قبل الموت
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا........










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:22

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc